عنوان الموضوع : نسب أولاد سيدي براهم بالميلية من أولاد عيدون عرش
مقدم من طرف منتديات العندليب

أصل أولاد عيدون

تعتبر قبيلة أولاد عيدون أكبر قبائل منطقة الشرق الجيجلي، ويعود أصلها إلى قبيلة "فلاسة" أحد بطون قبيلة كتامة الكبرى التي اسنوطنت المنطقة منذ الأزمان الغابرة، إلا أن قبيلة "فلاسة" لظروف سياسية أبرزها مجيءالمد العربي الهلالي في القرن الثاني عشر، اضطرت إلى الانتقال من المنطقة إلى جبال "سباو" بتيزي وزو، وهم اليوم هناك باسم "إفلاسن البحر"، غير أن أحد أبناء هذه القبيلة الذين هاجروا إلى الاندلس طلبا للعلم عاد بعد سقوط دويلات الاندلس، واستوطن الجزء الشمالي من حوض الوادي الكبير مكونا مع أبنائه قبيلة "أولاد عيدون". وقد لعبت هذه القبيلة أدوارا فكرية وسياسية هامة، خاصة في العهدين العثماني والاستعماري.

سكنت قبيلة أولاد عيدون على الضفة اليمنى للوادي الكبير، في منطقة استراتيجية بالنسبة للشمال القسنطيني، بفضل طابعها الجبلي، وتوسطها لأهم المراكز الحضرية، مثل: جيجل، ميلة، قسنطينة، سكيكدة والقل. تحدها شمالا قبيلة "أولاد عطية" و"جبال الرحمن" (مشاط وبني فرقان)، وجنوبا قبيلة "أولاد مبارك"، "تاسقيف" و"بني خطاب"، وشرقا بني توفوت و"العشايش"، وغربا "أولاد عواط"، و"أولاد علي"، و"بني خطاب".

وينسب أولاد عيدون إلى جدّهم الأول "العيد" الملقب بـ"عيدون"، الذي استقر على ضفة الوادي الكبير منذ عودته من الأندلس، وكان له سبعة أبناء، ثلاثة ولدوا له من زوجه الأولى، جاءوا معه من الأندلس هم: "قاسم" ابنه الكبير، و"دباب" ابنه الأوسط و"حناش" ابنه الصغير. وأربعة ولدوا له بعد نزوله أرض الميليّة وزواجه بامرأة ثانية يقال لها "عرفة"، وهم: "العربي"، "عنان"، "علي"، و"براهم"، وهم آباء القبائل الموجودة اليوم بالميليّة، الذين شكل خلفهم على ضفتي الوادي الكبير وواد بوسيابة مختلف العشائر التي تتكون منها القبيلة الأم، وهي تتربع على مساحة تقدر بـ 12.785هكتار و 14آر و66 سنتي آر وهي أراضي ملك.

وينقسم أولاد عيدون إلى فرعين رئيسين هما :

الفرع الأول "أولاد قاسم" ويتربع على مساحة 7377هكتار ويضم: "أولاد علي وابراهم"، "أولاد عنان"، "أولاد العربي"، "أولاد علي بن عرفة" و"أولاد الصالح"، "أولاد عتيق". والفرع الثاني "أولاد دباب"، يتربع على مساحة 5408 هكتار ويضم : "أولاد حناش"، "بني معاندة" و"أولاد بوزيد". وحسب تقرير فرنسي فقد بلغ عددهم حوالي 5265نسمة سنة 1896م، كما أحصيت لهم في تلك الفترة حوالي 50ألف شجرة زيتون، و350محراثا، و15ألف رأس حيوان، و403معسلة، ويجدر التنبيه أن هذه الإحصائيات وردت بعد نصف قرن من بدء سياسة القمع والإبادة في المنطقة.

فهذه قبيلة أولاد عيدون الأصلية، صاحبة الأرض التي أنشئت عليها مدينة الميلية، أما منطقة الميليّة تاريخيا فتحتوي على قبائل أخرى، وهي قبيلة "بني فرقان"، "مشاط"، "أولاد عواط"، "أولاد بوفاهة"، "بني بلعيد"، "بني مسلم"، "تايلمام"، "بني عيشة"، "أولاد علي"، "بني خطاب"، "العشايش"، "بني تليلان"، "بني فتح"، "أولاد مبارك"، "تاسقيف"، "بني صبيح". وهي كلها الآن تنتمي إلى المنطقة الشرقية من ولاية جيجل.



ثورة أولاد عيدون


في 01 فيفري 1871 هاجمت قبيلة أولاد عيدون المركز الفرنسي الواقع بالميلية، ودمرته عن آخره، وحطموا قنوات مياه الشرب وقطعوا أسلاك الهاتف، وأدخل هذا الهجوم الرعب في قلوب الفرنسيين وأعوانها من الصبايحية، ومن أجل تطويق هذه الثورة والقضاء عليها أرسلت فرنسا الجنرال " بورجي " يوم 27 فيفري 1871 م على رأس قوات ضخمة برية وبحرية لفك الحصار على الميلية، وبعد معارك ساخنة تلقى فيها العدو خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، ولم يتمكن الجنرال "بورجي" من السيطرة على الثورة إلا بعد وصول النجدة التي أرسلت له ومن الجرائم التي أرتكبها الفرنسيون بالأهالي هدم وحرق المنازل وقتل النساء والأطفال والشيوخ والعزل والسطو والنهب لأموال وممتلكات السكان وفرض الحصار الكامل على المنطقة والقبض على أزيد من 400 مواطن ونفي أكبر عدد منهم إلى جزيرة "الثعانين" بالمحيط الهادي التي أصبحت فيما بعد تعرف بجزيرة "كاليدونيا" نسبة إلى قبيلة أولاد عيدون ولا يزال. ومن الجرائم التي أرتكبتها فرنسا في حق المنطقة وأبنائها محو اسم أولاد عيدون من التاريخ، وإطلاقها "المايلة" والتي تعني الأراضي المكسرة ومع مرور الزمن أصبحت بالاسم الحالي "الميلية". و تبقى ثورة أولاد عيدون ملحمة شعبية تتناقلها الأجيال وتقتدي بها في التصدي للاستعمار الغاشم، وقد تجلت في الفاتح من نوفمبر 54 المجيدة.


كتامة الجزائر


الأصول الاجتماعية لقبيلة كتام حسب بن خلدون تكون قبيلة كتامة واحدة من أهم بطون البرانس من قبائل الأمازيغ أو البربر كما يعرفون تاريخيـا بالمغرب العربي، وهي عند نسابة البربر منحدرة من كتام بن برنس. وحسب الرواية تكون قبيلة كتامة قد تفرعـت إلى فرعين رئيسيين هما : " غرسن ويسودة، ومنهما تناسلت كل بطون كتامة المعروفين عند المؤرخين، وعلى هذا الرأي فهم عناصر محلية أصيلة، وقد ارتبطوا بهذه البلاد وعرفوا على أديمها منذ فجر التاريخ.ولم تأت بهم الهجرات البشرية التي كان شمال إفريقيا مسرحـا لهـا بواسطـة عـدة مراكـز في العالم القديم، وإن لم يسلموا فيما بعد مثل غيرهم مـن سكان بلاد المغرب، من عناصـر طارئـة اختلطـت بهـم واندمجـت معهـم بحكـم المصاهرة أو الحلـف، أو طـول الجـوار ". وأيا كانت الاعتبارات والحجج التي بنيت عليهـا هذه الروايات فقد اتفـق النسابـة العرب والبربر على أن البرانس هم أبناء برنس بن بر بن مازيغ بن كنعان بن حام، ومن ثم، وحسب بن خلدون فإنهم يلتقون مع الفلسطينيين في النسب والأصل. وأيا كانت حقيقة نسب هذه القبيلة فإن ما يجب التنويه به أن هذه القبيلة هي أهم القبائل البربرية في المغرب الأوسط في القرون الوسطى عددا وشأن



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شكرا على هده المعلومات القيمة كما اريد المعرفة اكثر على اصل دوار بني وجهان و ما اصله من منطقتكم الغنية على التعريف

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samjit
أصل أولاد عيدون

تعتبر قبيلة أولاد عيدون أكبر قبائل منطقة الشرق الجيجلي، ويعود أصلها إلى قبيلة "فلاسة" أحد بطون قبيلة كتامة الكبرى التي اسنوطنت المنطقة منذ الأزمان الغابرة، إلا أن قبيلة "فلاسة" لظروف سياسية أبرزها مجيءالمد العربي الهلالي في القرن الثاني عشر، اضطرت إلى الانتقال من المنطقة إلى جبال "سباو" بتيزي وزو، وهم اليوم هناك باسم "إفلاسن البحر"، غير أن أحد أبناء هذه القبيلة الذين هاجروا إلى الاندلس طلبا للعلم عاد بعد سقوط دويلات الاندلس، واستوطن الجزء الشمالي من حوض الوادي الكبير مكونا مع أبنائه قبيلة "أولاد عيدون". وقد لعبت هذه القبيلة أدوارا فكرية وسياسية هامة، خاصة في العهدين العثماني والاستعماري.

سكنت قبيلة أولاد عيدون على الضفة اليمنى للوادي الكبير، في منطقة استراتيجية بالنسبة للشمال القسنطيني، بفضل طابعها الجبلي، وتوسطها لأهم المراكز الحضرية، مثل: جيجل، ميلة، قسنطينة، سكيكدة والقل. تحدها شمالا قبيلة "أولاد عطية" و"جبال الرحمن" (مشاط وبني فرقان)، وجنوبا قبيلة "أولاد مبارك"، "تاسقيف" و"بني خطاب"، وشرقا بني توفوت و"العشايش"، وغربا "أولاد عواط"، و"أولاد علي"، و"بني خطاب".

وينسب أولاد عيدون إلى جدّهم الأول "العيد" الملقب بـ"عيدون"، الذي استقر على ضفة الوادي الكبير منذ عودته من الأندلس، وكان له سبعة أبناء، ثلاثة ولدوا له من زوجه الأولى، جاءوا معه من الأندلس هم: "قاسم" ابنه الكبير، و"دباب" ابنه الأوسط و"حناش" ابنه الصغير. وأربعة ولدوا له بعد نزوله أرض الميليّة وزواجه بامرأة ثانية يقال لها "عرفة"، وهم: "العربي"، "عنان"، "علي"، و"براهم"، وهم آباء القبائل الموجودة اليوم بالميليّة، الذين شكل خلفهم على ضفتي الوادي الكبير وواد بوسيابة مختلف العشائر التي تتكون منها القبيلة الأم، وهي تتربع على مساحة تقدر بـ 12.785هكتار و 14آر و66 سنتي آر وهي أراضي ملك.

وينقسم أولاد عيدون إلى فرعين رئيسين هما :

الفرع الأول "أولاد قاسم" ويتربع على مساحة 7377هكتار ويضم: "أولاد علي وابراهم"، "أولاد عنان"، "أولاد العربي"، "أولاد علي بن عرفة" و"أولاد الصالح"، "أولاد عتيق". والفرع الثاني "أولاد دباب"، يتربع على مساحة 5408 هكتار ويضم : "أولاد حناش"، "بني معاندة" و"أولاد بوزيد". وحسب تقرير فرنسي فقد بلغ عددهم حوالي 5265نسمة سنة 1896م، كما أحصيت لهم في تلك الفترة حوالي 50ألف شجرة زيتون، و350محراثا، و15ألف رأس حيوان، و403معسلة، ويجدر التنبيه أن هذه الإحصائيات وردت بعد نصف قرن من بدء سياسة القمع والإبادة في المنطقة.

فهذه قبيلة أولاد عيدون الأصلية، صاحبة الأرض التي أنشئت عليها مدينة الميلية، أما منطقة الميليّة تاريخيا فتحتوي على قبائل أخرى، وهي قبيلة "بني فرقان"، "مشاط"، "أولاد عواط"، "أولاد بوفاهة"، "بني بلعيد"، "بني مسلم"، "تايلمام"، "بني عيشة"، "أولاد علي"، "بني خطاب"، "العشايش"، "بني تليلان"، "بني فتح"، "أولاد مبارك"، "تاسقيف"، "بني صبيح". وهي كلها الآن تنتمي إلى المنطقة الشرقية من ولاية جيجل.



ثورة أولاد عيدون


في 01 فيفري 1871 هاجمت قبيلة أولاد عيدون المركز الفرنسي الواقع بالميلية، ودمرته عن آخره، وحطموا قنوات مياه الشرب وقطعوا أسلاك الهاتف، وأدخل هذا الهجوم الرعب في قلوب الفرنسيين وأعوانها من الصبايحية، ومن أجل تطويق هذه الثورة والقضاء عليها أرسلت فرنسا الجنرال " بورجي " يوم 27 فيفري 1871 م على رأس قوات ضخمة برية وبحرية لفك الحصار على الميلية، وبعد معارك ساخنة تلقى فيها العدو خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، ولم يتمكن الجنرال "بورجي" من السيطرة على الثورة إلا بعد وصول النجدة التي أرسلت له ومن الجرائم التي أرتكبها الفرنسيون بالأهالي هدم وحرق المنازل وقتل النساء والأطفال والشيوخ والعزل والسطو والنهب لأموال وممتلكات السكان وفرض الحصار الكامل على المنطقة والقبض على أزيد من 400 مواطن ونفي أكبر عدد منهم إلى جزيرة "الثعانين" بالمحيط الهادي التي أصبحت فيما بعد تعرف بجزيرة "كاليدونيا" نسبة إلى قبيلة أولاد عيدون ولا يزال. ومن الجرائم التي أرتكبتها فرنسا في حق المنطقة وأبنائها محو اسم أولاد عيدون من التاريخ، وإطلاقها "المايلة" والتي تعني الأراضي المكسرة ومع مرور الزمن أصبحت بالاسم الحالي "الميلية". و تبقى ثورة أولاد عيدون ملحمة شعبية تتناقلها الأجيال وتقتدي بها في التصدي للاستعمار الغاشم، وقد تجلت في الفاتح من نوفمبر 54 المجيدة.


كتامة الجزائر


الأصول الاجتماعية لقبيلة كتام حسب بن خلدون تكون قبيلة كتامة واحدة من أهم بطون البرانس من قبائل الأمازيغ أو البربر كما يعرفون تاريخيـا بالمغرب العربي، وهي عند نسابة البربر منحدرة من كتام بن برنس. وحسب الرواية تكون قبيلة كتامة قد تفرعـت إلى فرعين رئيسيين هما : " غرسن ويسودة، ومنهما تناسلت كل بطون كتامة المعروفين عند المؤرخين، وعلى هذا الرأي فهم عناصر محلية أصيلة، وقد ارتبطوا بهذه البلاد وعرفوا على أديمها منذ فجر التاريخ.ولم تأت بهم الهجرات البشرية التي كان شمال إفريقيا مسرحـا لهـا بواسطـة عـدة مراكـز في العالم القديم، وإن لم يسلموا فيما بعد مثل غيرهم مـن سكان بلاد المغرب، من عناصـر طارئـة اختلطـت بهـم واندمجـت معهـم بحكـم المصاهرة أو الحلـف، أو طـول الجـوار ". وأيا كانت الاعتبارات والحجج التي بنيت عليهـا هذه الروايات فقد اتفـق النسابـة العرب والبربر على أن البرانس هم أبناء برنس بن بر بن مازيغ بن كنعان بن حام، ومن ثم، وحسب بن خلدون فإنهم يلتقون مع الفلسطينيين في النسب والأصل. وأيا كانت حقيقة نسب هذه القبيلة فإن ما يجب التنويه به أن هذه القبيلة هي أهم القبائل البربرية في المغرب الأوسط في القرون الوسطى عددا وشأن



أشار أبو العبّاس أحمد بن الخطيب ابن قنفذ القسنطيني في كتابه الفارسية في مبادئ الدولة الحفصية إلى وفاة أبي القاسم بن الشيخ ومدفنه "بمرسى ابن عيدون بالمقبرة المعروفة بمقبرة الأشياخ – رضي الله عنهم -"
وكان أبو القاسم بن الشيخ ولي حجابة الدعيّ أحمد بن مرزوق ابن أبي عمارة المسيلي الذي ادّعى أنه الفضل بن يحيى الواثق واستولى على الإمارة الحفصية ما بين 681 هـ و683 هـ حتى الظفر به ومقتله على يد الأمير أبي حفص عمر بن أبي زكرياء الذي عفى عن أبي القاسم بن الشيخ وألحقه بخدمته "نحو عشر سنين" حتى وفاته ومدفنه بالمقبرة المذكورة.
وأضاف ابن قنفذ:
"وبالمقبرة المذكورة قبر الشيخ الصالح جراح الربعي، الذي يعرف به الآن المرسى، وبالسادة الفضلاء الشيخ العارف أبي محمد عبد العزيز المهدوي، والشيخ الصالح العارف أبي محمد المعروف بأبينا عبد الله، والشيخ الصالح العارف أبي علي الحسين الزبيدي، والشيخ الصالح العالم العارف المحقق المذكور كانت وفاته غرة المحرم فاتح عام تسعة وثمانين وستمائة إلى جملة أصحابه وتلاميذهم - رضي الله عنهم أجمعين -." اهـ عن الفارسية

مما سبق نستشف:
- أن نسبة المرسى إلى ابن عيدون تدل على اشتغاله في البحر، واسمه المختوم بالواو والنون يدل على أنه أندلسي كابن حفصون وابن زيدون وابن خلدون. وربما كان مؤسس المرسى لينخرط بذلك في الحركة التعميرية الأندلسية في بلاد المغرب كتأسيس ابن حمدون للمسيلة وابن الخزري لوهران.
- استمرار وجود اسم "عيدون" في اسم قبيلة "أولاد عيدون" يشير إلى تشكل القبيلة حول ذرية ابن عيدون المؤسس مع احتمال انضمام عشائر أخرى محلية أو وافدة.
- وجود هته المقبرة بكل من ضمتهم من الأشياخ يدل على نشاط القرية وربما احتوائها على زاوية أو مدرسة وتفاعلها مع الخارج في شتى الميادين التجارية والعلمية.
- ورود اسم الشيخ أبي محمد عبد العزيز المهدوي ربما يشير إلى الاسم الحالي للمرسى الذي قد تكون بلدة "سيدي عبد العزيز".
- إشارة ابن قنفذ إلى الاسم الغالب للمرسى في زمانه أي نسبتها إلى الشيخ جراح الربعي، ربما يشير إلى أصل اسم إحدى قبائل المنطقة ولو بعد شيء من التحوير وهي قبيلة "الجناح"، مع احتمال أنها حلف لعناصر شتى.
والله أعلم.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :