عنوان الموضوع : من الأفضل برأيك جريدة الشروق أم الخبر؟ ... مع التبرير
مقدم من طرف منتديات العندليب

في الحقيقة حدث معي يوما أن وجدت نفسي في مثل هذا الموقف في المفاضلة بين كبرى الجرائد الوطنية الشروق والخبر
وتعددت الحجج من الجميع بين معيارالمصداقية ومعيار السبق الصحفي ومعيار القرب من السلطة أو معارضتها والمعيار الديني والعلماني ..الخ
لذا يهمنا أن نسمع آراء أعضاء منتدانا الغالي في ذلك
من الأفضل الشروق أم الخبر .. ولماذا



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

بالنسبة لنا نفضل قراءة الشروق ونأتمن أخبارها عكس جريدة الخبر التي يبدو أن ثقة القارئ الجزائري بها قد إهتزت بدليل تراجع مقروئيتها على المستوى الوطني لتقترب إلى ثلثي مقروئية جريدة بحجم الشروق .

الأسباب طبعا هي أن جريدة الشروق موضوعية وتناقش الخبر في حد ذاته عوض جريدة الخبر التي تتبنى سياسة المعارضة من أجل المعارضة إذ تركز على المساوئ فقط دون أن تتحدث على المحاسن وهذا عيب في الإستقلالية إنعكس سلبا عليها .

إضافة إلى ذلك فتوجهات جريدة الشروق هي توجهات محافظة نابعة من عمق الفكر الإسلامي للجزائر وهذا في كثير من مواضيعها عكس جريدة الخبر التي تحسب على التيار الليبيرالي أو الحر .

سلام ...


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

هما وجهان لعملة واحد
فخبر اليوم في الشروق غدا في الخبر و العكس بالعكس

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم
أشكرك سيدي المشرف amaragropa وأوافقك على الكثير مما تفضلت به ولا نشك في موضوعية الشروق وإسلاميتها
لكن ألا تعتقد أن الشروق تتملق للسلطة أحيانا ؟
ولا أعتقد أنهما وجهان لعملة واحدة كما تفضل الأخ g-ahmed
شكرا لكما


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

أعتقد أن جريدة الشروق أدبية في طرحها , أكثر من جريدة الخبر
الشروق أثبتت انفرادها العديد من المواضيع وكان لها السبق في ذلك
الخبر أقل تملقا للسلطة
و الله أعلم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم
كلاهما عندي سواء
جرائد صفراء تحوي بين طيتها أحرف من خشب
موجهة للإستهلاك المحلي.
لم نرتقي بعد للصحافة الإحترافية،حينما أسترق بعض النظرات (لا أشترهما و أقرءهما على النت) لأطالع عناوين الصحيفتين أحس و كأنهما يستغبيان المواطن البسيط