عنوان الموضوع : مات عدو الله.. عدو الشعب.. عدو الحياة. اخبار الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب

مات عدو الله.. عدو الشعب.. عدو الحياة. استئصل الورم السرطاني الذي زرعه الأمي شاذلي بن جديد لينخر جسد الجزائر, يمتص بترولها ويشرب من دم شبابها الطاهر.
مات دراكيلا الجزائر.. مات رجل المافيا.. مات هذا المجرم العميل أبا عن جد (حركي ابن حركي) مات وهو الخائن ألذي لم يتمكن من العلاج في عاصمة حبه الأول والأخير فرنسا. لا شك أن هناك الكثير من الناس من يقول اليوم أن هذا الوضيع قد نجى من القصاص في الدنيا.. والله ثم والله كونه لم يستطع العلاج عند اسياده فهذه أكبر عقوبة يمكن أن تنطق في حقه في هذه الدنيا.. أكبر من حكم الإعدام والسجن مدى الحياة.. جمع ماله وعدده ولم يفيده في شيء.. جمع المال الحرام لكي يتركه لولده, فأنتحر ولده قبل وفاته..
ـ عليه اللعنة بعدد ضحايا المأساة الوطنية من مدنيين أطفال وشيوخ ونساء وشباب وشرطة وجنود وضباط (إلا من ظلم).
ـ عليه اللعنة بعدد المغتصبات الشريفات.
ـ عليه اللعنة بعدد المفقودين.
ـ عليه اللعنة بعدد المهجرين في وطنهم.
ـ عليه اللعنة بعدد المنفيين في بلدان الناس.
ـ عليه اللعنة بعدد الشباب الجزائري الغرقى في البحر الأبيض المتوسط.
ـ عليه اللعنة بعدد الأطفال المرضى الذين لم يجدوا العلاج, لأن هذا الملعون وجماعته استطاعوا في بلاد (الميكي ماوس) من الاستلاء على المال المخصص لعلاجهم , وتهريبه ليوضع عند اسيادهم السويسريين.
ـ عليه اللعنة بعدد السنوات التي حرمت منها الجزائر لكي تنهض النهضة المستقيمة وتقيم من خلالها العدالة الاجتماعية والاقتصاد المزدهر , بدل الاقتصاد المافيوي الموازي الذي كان يمثله هذا الارهابي غير التائب وعصابته.
ـ عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
قد يقول قائل: لقد أوصانا الرسول الكريم بان نذكر موتانا بخير.. ونحن على ديني سيدنا محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ ونقول السمع والطاعة يا رسول الله. لكن هذا الطاغية المافيوي الظالم ليس منا.. ليس من موتانا, إنه إرهابي غير تائب!.. لقد عمل حياته كلها على حرب الله ورسوله, على تدمير القيم ونشر الفساد والظلم في المجتمع الجزائري المسالم.
الظالمون ليسوا منا, إنهم عمل غير صالح. مفسدون في الأرض همهم الوحيد في كل وقت هو نشر الفاحشة في مجتمعات المسلمين.. قال الله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" (الآية 19 من سورة النور). صوت الجزائر يوم 02 فبراير 2016





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لم تقل لنا من مات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

قد أفضى إلى ربه
أذكروا محاسن موتاكم
غفر الله له ولجميع موتى المسلمين


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

من الصورة عرفت من تقصد لهذه الدرجة هذا الرجل سيء .....و مع ذلك هو الان عند ربه فلا داعي الى نهش لحم الموتى الله يرحم جميع الموتى

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

سلام عليكم يعلم الله اني لا احب هدا الشخص الدي تكلمه عنه الاخ صراب في موضوعه لا احبه في الله اي اني ابغضه في الله لما فعله ولكني لن اتكلم عنه لانه الان بين يدي الله سبحانه وتعالى الدي يمهل ولا يهمل وادعوا اخي صراب الى ان لا يرجع الى هكدا اقوال
افهم كلامك لاننا كلنا جزائريين ونعرف هدا الانسان ولكنه كلامك ليس من هدي النبي
يعلم الله اني لا اقدر ولن اقدر ان اترحم عليه ولكن اقدر ان امسك لساني والله اعلم وهو الموفق لما فيه الخير والصلاح