عنوان الموضوع : ثورة نوفمبر 1954 و ثورة جانفي 2016
مقدم من طرف منتديات العندليب
نثور من اجل الزيت والسكر و الاكل . شعب مغفل . نريدها ثورة في الاخلاق الراقية والحميدة. النزاهة والامانة . والعلم والتقنية . البناء والتشييد . شعب مثله مثل البهائم اكل وشرب و ......و نوم .لعيشة الانعام افضل من هذه العيشة . شعب يثور لياكل فاذا اكل رتع للنوم . لقد عرف العالم ماهية جزائر 2016 . سامحنا يا جيل نوفمبر 1954 فلم نحفظ الامانة .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
. لقد ولدت في الجزائر وكبرت فيها حتى سن الرشد واختلطت مع شعبها. ومستني كل ازماتها .ازمة سكن .الارهاب.البطالة .......الخ واعرف الشعب الجزائري جيدا . كل جزائري مهما تكن مرتبته في هذه الدولة مستعد لان يسرق و ينهب مثلما يفعل حكامه و وزراءه .كل حسب استطاعته . فكفانا من هذا الكلام الفارغ . فعلينا ان نحاسب انفسنا قبل ان نحاسب الاخرين .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
تمرد الشباب وخرب بالفعل .......وخربو الاساتدة باعلى نسبة نجاح لسنة دراسية مند 1830 عفوا 1962 لكن لن ننسى سلك الدكاترة والجراحين والاطباء الدين حملو اللافتات مطالبين بحقوقهم امام وزارة الالامراض والصحة فقوبلوا بنفس ....لغة العصى لمن عصى
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
[/QUOTE]
; hلله يا أخي بارك الله فيك الشعب استيقظ من سبات عميق
و رفع شعار لن نرضى بما تمليه الحكومة السارقة و الغشاشة
لقد ثار الشعب لكرامته و حقوقها و ليس فقط من أجل الزيت و السكر
أعيش في حي شعبي (بلكور) و منذ ولدت أمي و أبي و هم دائما في نفس الحي لم نعرف لحتى الآن مسكن خاص و الدولة دائما تعد و لا تفي
بانه عن قريب سيتم نرحيل أبناء بلكور و لعقيبة و الكاريار و لكن أوهام فقط لتغطي عن أفعالها الدنيئة
أين نحن في بلد إحتياطي الصرف لديه أزيد من 150مليار دولار و العامل البسيط لا يتجاوز أجره الشهري 12000دج
أين نحن من ارتفاع المعيشة و المواد الغذائية الضرورية
و ماذا فعلت الدولة ظنا منها أنها ستسكت الأصوات المتعالية المطالبة بحقوقها خفضت في معدل الضرائب و الرسوم الموجهة للمنتجين
و لكن من يعلم أنها لن تأخذ تلك الضريبة من الشعب الذي لا حول و لا قوة له إلا بالله
كلنا نعلم منذ1962 أن الشعب وحده هو الذي يدفع ثمن الضرائب لأن الدولة تنزعها منه بدون أن يدري
فكلنا على دراية تامة أن التجار و الشركات الانتاجية غالبا ما يتهربون من دفع أقساط الضريبة والعامل تفرض عليه شهريا ضريبة الدخل الإجمالي
هل أحد من هؤلاء يسمع أنين الأطفال من الجوع أو المرض عندما لا تكفي شهرية الأب اكمال الشهر و يضطر للتدين
هل تسمع الدولة بصوت الشباب الذي لم يجد عملا مناسبا لتخصصه و شهتادته
هل تسمع الدولة بالأطفال الذين يطردون من المدارس و أعمارهم لا تقل عن 19سنة
لكل هذه الضغوط و أخرى قام الشعب ليظهر الحق و يظهر القليل القلي مما يعانيه
هل فكروا يوما أنه عند نزع الأسواق و الطاولات التجارية (الطابلات في المارشيات) من الشباب أن هذا الأخير لن يلجأ إلى المخدرات و الهجرة الغير شرعية (الحراقة)
و الله عيب ما نعيشه في هذه البلاد لا يدعون الأاطفال يتمدرسون و لا يدعون الشاب يعمل و لا يدعونه يدبر راسوا بطابلة و في الأخير يقال إن الشاب الجزائري في خطر
لإدمانه على الكحول و المخدرات و.......
الكلام طويل و الحلول ضئيلة و يبقى الشاب الجزائري وحده من يدفع الثمن