عنوان الموضوع : حوار هادئ و مسؤول حول ما يزمع تنظيمه من مسيرات بالجزائر اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الإخوة أعضاء منتديات الجلفة


تحية عطرة للجميع


يمر الوطن العربي الحبيب بدويلاته المختلِفة و المختلَقة، من المحيط إلى الخليج بأحداث أقل ما يقال عنها أنها رياح تغييرية بدأت بتونس الزيتونة و مصر الأزهر، و الله وحده أعلم إلى ما ستمتد إليه من دويلات متبعثرة هنا و هناك...

و لأن الجزائر الحبيبة مرت مؤخراً و قدّر لها أن تمر مرة أخرى في الأيام المقبلة بهكذا امتحان فإن مجموعة من التكتلات و الأحزاب و الجمعيات و على رأسها التنسيقية الوطنية للتغيير و الديمقراطية و التحالف الوطني من أجل التغيير المنشأ حديثاً، ينون كما يعلم الجميع تنظيم مسيرات سلمية في الجزائر العاصمة خاصة، و بعض الولايات الأخرى...

و لأن منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب ليست بمعزل عن حركية المجتمع، و لا هي تحجر على رأي أحد من أعضائها الكرام في نطاق احترام قوانين المنتدى، فإننا نهيب بالأعضاء المشاركة الهادفة و الهادئة في هذا الحوار المفتوح لنسمع الرأي و الرأي الآخر بكل حرية و مسؤولية ...

و قد جاء في أحد بيانات منسقي المسيرات السلمية ما يلي:


=====================
إن هذا النظام الحاكم في بلادنا قد صادر الحريات الفردية الحقيقية تحت غطاء تحقيق الأمن ، قد إستحوذ على الإعلام السمعي والمرئي، قد سيّس العدالة، وأهم من كل هذا قد تسبب في توزيع غير عادل للثروة.

ولنا أن نتسآل بأي حق يقوم نظام بالتصرف المطلق في خيرات البلد بدون إشراك حقيقي لأهل البلد في التخطيط لطرق توزيع هاته الثروة، فأصبح اللصوص من حول الرئيس يغنون صباحا ومساء، ببرنامج الرئيس، ونحن نرى جيوبهم تزداد إنتفاخا.
المواطن في جزائر الإستقلال يريد نظام دراسي محترم، نظام صحي يشفيه من المرض، يريد إدارة منظمة تسهل له الحصول على وثائقه، يريد مصنعا يعمل فيه ويتحصل على أجرة تكفيه لحياة أفضل ومسكن وملبس وترفيه أفضل...

المواطن يريد قضاء عطله وأوقات إستراحته في أماكن عائلية وترفيه في بلده، فالشاب الجزائري له الحق في الدراسة والرياضة والنشاط الثقافي لقضاء أوقات فراغه، مدننا وشوارعنا لها الحق في بيئة نظيفة وصحية.

لنسأل أنفسنا هل هاته الأشياء متوفرة حقيقة بعد 50 سنة من الإستقلال؟

إن الكثير من القرى لم تنل من الإستقلال غير الكهرباء والطريق،فلا صحة ولاماء ولاعمل، عندما جئت إلى الحكم سيادة الرئيس هل كان هناك شاب يحرق نفسه أو يموت في البحر؟

عندما جئت إلى الحكم هل كان هناك هذا العدد الكبير من المختلسين لأموال وأراضي الدولة ؟

من الواضح أن أخطبوط الفساد يكبر وينتفخ كل ما زادت أموال الجزائر، ومن الواضح أن الإنتهازيين أزدادوا حولك...

والحل السيد الرئيس، هو تحقيق الديمقراطية وإرجاع الحق إلى الشعب اليوم وليس غدا، وترك مهمة البناء للشعب..
.

=====================



و لأن منتديات الجلفة تحتوي على عيّنة ممثّلة لحد ما لآراء الشعب الجزائري ، فإنه بات من الضروري سماع آراء أعضائها، من طرف بعضنا البعض، و من طرف الغيورين على مصلحة بلدنا...

ملاحظة: بالإضافة إلى تدوين رأيك في الموضوع يرجى المشاركة في الإستفتاء

و الله من وراء القصد



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بارك الله فيك اخي الامير
لكنني ضد المسيرات السلمية لانها سنقلب الي فوضي وتخريب
وضد تسيسها فنترك الشباب هم من يعبرون عن مشاغلهم ’ ضد المصالح الحزبوية ومطامعهم
صجيج بلادنا تعاني من بعض السلبيات لكن لا يجب ان نري فقط من جانب الفارخ من الكوب ’ مرينا بعشرية سوداء ضننا ن بلاد هالكة ,الحمد لله خرجنا بها بفضل مؤسسة الجيش والرجال والنساء الواقفون
هل يا تري كان مصيرنا يصبح مثل العراق والسودان لو تركنا بلدان خارجية تتدخل في شؤوننا
انا ضد الحزب (حزب كنا في عز الازمة قام مع شلة من الاحزاب بمؤتمر خارجي ) الذي ينادي بمظاهارات حالة الطوارىء رفعت ة هناك تغييرات ننتظر تغيير هذه الحكومة الفاشلة ونترك لبوتفليقة فرصة حتي انتهاء عهدته’ وليسلم مقاليد الحكم لرئيس اخر بطريقة سلمية ديمقراطية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
..
أريد التطرق للموضوع - بإذن الله - من زاوية العقل والمنطق.. وإن كان الأمر مقضيا فيه من الناحية الشرعية.. ولكل منا الرجوع إلى ذلك بطباعة كلمة حاكم، ولي أمر، راعي، مع واجب أو حق... في أي محرك بحث أو برنامج أحاديث نبوية ونعرف ما أنسب طريق يستحق من الرعية السير فيه.. وإن كان الحاكم ظالما أو فاسق والعياذ بالله..
..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..
..
نقطتان تكفي -إذا أعملنا فيهما العقل- لاتخاذ القرار:
1- كيف كنا قبل مجيء الرئيس عبد العزيز بوتفليقة؟
المشكل الأكبر كان الأمن.. فلم أكن أبالي بكثير مما ذكرت وأنا أخاف إن ذهبت ألا أرجع:
- كثير من أقراني لم يدرسوا اللغات الأجنبية بسبب منعها في مؤسساتهم.. من طرف الجماعات..
- كثير من البنات توقفن عن التعلم بسبب منع ذلك من طرف الجماعات..
- كثير من المعلمات توقفن عن العمل .. نفس السبب..
- كثير من العائلات فقدت أعزاءها الأبرياء.. ما السبب..

هل تأمن على أمتنا عواقب الفتنة؟ أجبني بعد أن تجيب نفسك..

* هل كان الشاب المنبوذ إجباريا من مدارسنا يعرف عن التكوين المهني.. ثم التمهين.. ثم المساعدة على إنشاء مؤسسة مصغرة.. ثم تمويل يليه تدعيم ..

* هل كانت مئات محلاتكم بنيت في البلديات للشباب وأجرت بمئات الدنانير ( أقل من 1000دج)..
(هنا وقبلها : لا أنكر استعمال الطرق الملتوية بنسب متفاوتة.. ولا يخلوا نظام من ذلك)

* هل كانت الملايين تمنح دعما وإعانة لأهل الريف ليبنوا مساكنهم.. دون مقابل.. سوى أن يحمدوا الله ويدعوا بالخير للأمة..

* هل كانت ساعة تكفيك للذهاب من ... إلى ... (200كم) طرق سيارة.. فتصل وتقضي ما رجوت وترجع..

* هل كان يسمح للملتزم بالالتزام .. وللكتب الروائع بالدخول......

2- أجبني بصراحة: (يا قارئ حروفي) هل تضمن التحسّن بعد ما يزمعون؟

- هل تحسن الأوضاع وارتفاع المستوى المعيشي والمساواة والعدالة والرفاهية والـ "la richesse sur les normes internationales" ستكون حتما مضمونة ومؤكدة إذا أحرقنا وخربنا 20% من القاعدة الاقتصادية في ظرف أيام...
..
..
يشهد الله أني شاب 27 سنة.. ليسانس مالية بتفوق.. لازلت لم أحصل على منصب عمل مستقر.. ولا سكن ولا أي إعانة من الدولة.. فلست أتكلم هكذا لأني استفدت من امتيازات.. بل والحمد لله رأيت الشباب حولي أحسن حالا من أي وقت مضى.. والغد أفضل، كما أني لا آمن على الأمة الحبيبة عواقب الفتن وبوائق المحن، وأخشى أن نكون دمى تحركها أطراف خفية..
..
ختاماً: إذا قارنا أنفسنا بتلك الدول التي تتغني بالديمقراطية: قمْ أنت ببحث صغير عما يلي:
- البطالة لديهم
- الجرائم لديهم
- التماسك الاجتماعي لديهم

ورجائي لكل غيور على الأمة، مهتم بأمر المسلمين أن يفكر مليا ويتخذ قراره.. فإن رأى أن الخير في الخروج فليخفف من عواقب سوء الاختيار.. وإن رأى الخير في تركها فليعمل على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. لينجيه الله يوم ينجي الذين ينهون عن السوء
..
..
اللهم اختر لنا الخير وأبعد عنا الشر
..
عذرا على الإطالة.. والسلام عليكم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نينا الجزائرية
بارك الله فيك اخي الامير
لكنني ضد المسيرات السلمية لانها سنقلب الي فوضي وتخريب
وضد تسيسها فنترك الشباب هم من يعبرون عن مشاغلهم ’ ضد المصالح الحزبوية ومطامعهم
صجيج بلادنا تعاني من بعض السلبيات لكن لا يجب ان نري فقط من جانب الفارخ من الكوب ’ مرينا بعشرية سوداء ضننا ن بلاد هالكة ,الحمد لله خرجنا بها بفضل مؤسسة الجيش والرجال والنساء الواقفون
هل يا تري كان مصيرنا يصبح مثل العراق والسودان لو تركنا بلدان خارجية تتدخل في شؤوننا
انا ضد الحزب (حزب كنا في عز الازمة قام مع شلة من الاحزاب بمؤتمر خارجي ) الذي ينادي بمظاهارات حالة الطوارىء رفعت ة هناك تغييرات ننتظر تغيير هذه الحكومة الفاشلة ونترك لبوتفليقة فرصة حتي انتهاء عهدته’ وليسلم مقاليد الحكم لرئيس اخر بطريقة سلمية ديمقراطية

نعم أنا مع المسيرات لأنها ستفيق النظام من سباته ويعلم أن هناك شعب يحتاج لكل شيء أختي الكريمة المسيرات حقققت في تونس ومصر في غضون شهر ما لم يحقق في الجزائر مند الاستقلال يا أختي السلطات الجزائرية تعيش في عالم والشعب في عالم أخر نحن لا نطالب بالاطاحة بالرئيس وانما نطالب باقالة الحكومة التي أثبتث فشلها وفتح المجال لحرية التعبير
هناك تناقض في أجابتك أختي الكريمة من جهة ترفضين المسيرات ومن جهة أخرى تضعين في توقيعك دعما لانتفاضة الشعب المصري
وفي الاخير اشكر مدير الموقع لفتحه هدا الموضوع لأننا في أمس الحاجة لحوار بناء حول ما يحدث في بلدنا وشكرا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
شكرا على الموضوع

حقيقة الأمر لا يمكن أن نتجاهل وجود مشاكل في بلادنا من بينها البطالة المحسوبية البيروقراطية الرشوة الفساد الاداري ...........
كما لا يمكن أن ننكر ان المسيرات السلمية و سيلة من الوسائل التي تمكن المواطن من المطالبة بحقوقه المشروعة لكن في نفس الوقت هناك مخاوف من هذه المسيرات التي تسمى بالسلمية و التي سرعانما تنقلب الى نهب و سلب و تكسير و اعتداء على الممتلكات العامة و احيانا حتى الممتلكات الخاصة خاصة اننا تعودنا على ان مصطلح المسيرة و التظاهر مرتبط دائما بالعنف مع الأسف ليس لدينا ثقافة التظاهر بشكل سلمي كل احتجاجاتنا مرتبطة بالعنف و احداث جانفي من هذه السنة تشهد على ذلك
أنا ضد ان يقوم شباب متهور و غير واعي لتصرفاته و ربما محرض من أطراف لها مصالح شخصية بقيامه بتكسير المرافق العمومية لماذا لا يدرك هؤلاء الشباب أن هذه المؤسسات أنشأت لتحقيق مصالحهم ان هذه المرافق ملك للشعب و في خدمة الشعب لا هي ملك الحكومة و لا هي ملك رئيس سابق او الرئيس الحالي او من سيأتي بعده هذه الممتلكات نتيجة جهد أجيال سابقة تعود جذورها لأجيال الثورة و ستبقى ملك للأجيال القادمة هي مكاسب لا يمكن أ ننكر ان جزءا هاما منها تحقق أثناء عهد بوتفليقة خاصة بعد الدمار الذي مرت به البلاد في العشرية السوداء لذلك على الشباب الجزائري أن يقدر ثمن هذه المكاسب و ان لا ينكر مجهودات الرجل في استرجاع الامن و القيام ببعض المشاريع الهامة و نحن نعلم ان طبع الجزائري الاعتراف بالجميل و عدم الجحود و نكران الجميل كما لا يمكن انكار ان المافيا المحيطة بالرئيس كان لها دور في احتكار الثروات في دائرة مصالحهم لهذا من وجهة نظري لا بد من إقالة هذه الحكومة التي امتصت دماء الشعب اما مسألة المطالبة بتنحي السيد عبد العزيز بوتفليقة فكرة غير مجدية حاليا خاصة في هذه الظروف الدقيقة لا توجد بدائل احسن منه ثم يجب إعطائه فرصة لغاية الانتخابات الرئاسية المقبلة و لا يجب بأي حال من الاحوال ان نقارن ما يوجد في بلادنا من مشاكل بما حدث في تونس و مصر الامر مختلف كثيرا بقليل من الحكمة سوف تعالج الامور
دامت الجزائر آمنة مزدهرة و مستقلة
تحيا الجزائر


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق النور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
..
أريد التطرق للموضوع - بإذن الله - من زاوية العقل والمنطق.. وإن كان الأمر مقضيا فيه من الناحية الشرعية.. ولكل منا الرجوع إلى ذلك بطباعة كلمة حاكم، ولي أمر، راعي، مع واجب أو حق... في أي محرك بحث أو برنامج أحاديث نبوية ونعرف ما أنسب طريق يستحق من الرعية السير فيه.. وإن كان الحاكم ظالما أو فاسق والعياذ بالله..
..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..
..
نقطتان تكفي -إذا أعملنا فيهما العقل- لاتخاذ القرار:
1- كيف كنا قبل مجيء الرئيس عبد العزيز بوتفليقة؟
المشكل الأكبر كان الأمن.. فلم أكن أبالي بكثير مما ذكرت وأنا أخاف إن ذهبت ألا أرجع:
- كثير من أقراني لم يدرسوا اللغات الأجنبية بسبب منعها في مؤسساتهم.. من طرف الجماعات..
- كثير من البنات توقفن عن التعلم بسبب منع ذلك من طرف الجماعات..
- كثير من المعلمات توقفن عن العمل .. نفس السبب..
- كثير من العائلات فقدت أعزاءها الأبرياء.. ما السبب..

هل تأمن على أمتنا عواقب الفتنة؟ أجبني بعد أن تجيب نفسك..

* هل كان الشاب المنبوذ إجباريا من مدارسنا يعرف عن التكوين المهني.. ثم التمهين.. ثم المساعدة على إنشاء مؤسسة مصغرة.. ثم تمويل يليه تدعيم ..

* هل كانت مئات محلاتكم بنيت في البلديات للشباب وأجرت بمئات الدنانير ( أقل من 1000دج)..
(هنا وقبلها : لا أنكر استعمال الطرق الملتوية بنسب متفاوتة.. ولا يخلوا نظام من ذلك)

* هل كانت الملايين تمنح دعما وإعانة لأهل الريف ليبنوا مساكنهم.. دون مقابل.. سوى أن يحمدوا الله ويدعوا بالخير للأمة..

* هل كانت ساعة تكفيك للذهاب من ... إلى ... (200كم) طرق سيارة.. فتصل وتقضي ما رجوت وترجع..

* هل كان يسمح للملتزم بالالتزام .. وللكتب الروائع بالدخول......

2- أجبني بصراحة: (يا قارئ حروفي) هل تضمن التحسّن بعد ما يزمعون؟

- هل تحسن الأوضاع وارتفاع المستوى المعيشي والمساواة والعدالة والرفاهية والـ "la richesse sur les normes internationales" ستكون حتما مضمونة ومؤكدة إذا أحرقنا وخربنا 20% من القاعدة الاقتصادية في ظرف أيام...
..
..
يشهد الله أني شاب 27 سنة.. ليسانس مالية بتفوق.. لازلت لم أحصل على منصب عمل مستقر.. ولا سكن ولا أي إعانة من الدولة.. فلست أتكلم هكذا لأني استفدت من امتيازات.. بل والحمد لله رأيت الشباب حولي أحسن حالا من أي وقت مضى.. والغد أفضل، كما أني لا آمن على الأمة الحبيبة عواقب الفتن وبوائق المحن، وأخشى أن نكون دمى تحركها أطراف خفية..
..
ختاماً: إذا قارنا أنفسنا بتلك الدول التي تتغني بالديمقراطية: قمْ أنت ببحث صغير عما يلي:
- البطالة لديهم
- الجرائم لديهم
- التماسك الاجتماعي لديهم

ورجائي لكل غيور على الأمة، مهتم بأمر المسلمين أن يفكر مليا ويتخذ قراره.. فإن رأى أن الخير في الخروج فليخفف من عواقب سوء الاختيار.. وإن رأى الخير في تركها فليعمل على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. لينجيه الله يوم ينجي الذين ينهون عن السوء
..
..
اللهم اختر لنا الخير وأبعد عنا الشر
..
عذرا على الإطالة.. والسلام عليكم

نحن مع المسيرات السلمية وضد التخريب
سأجيبك باالاحصائيات الدولية :
- المرتبة 111 في تقرير الفساد من منظمة الشفافية الدولية لعام 2009

- المرتبة 141 في تقرير منظمة "محققون بلا حدود لحرية الصحافة"

- المرتبة 112 من 121 في مجال تسهيل التجارة الخارجية

- المرتبة 96عالميا في مجال الحوكمة والاستقرار والخدمات

- والمرتبة 104في التنمية البشرية الخاص ب(pnud)

- المرتبة 108 عالميا في مجال الاتصالات

- المرتبة 115 عالميا في مجال السياحة

- المراتب العشر الأخيرة عالميا في مجال الابتكار الاقتصادي بعد كينيا وقبل تنزانيا

- المرتبة العاشرة عربيا و 146 عالميا من حيث مؤشر جودة ونوعية الحياة لسنة 2010 حسب المجلة الأمريكية الحياة الدولية

- المرتبة 157 من مجموع 175 كبلد من أسوأ البلدان للعيش عربيا وعالميا حسب الهيئة الإيرلندية أنترناشيونال ليفتينغ

- أفضل جامعة جزائرية في الصف ال23 افريقيا و 4132 عالميا

* انهيار جميع مقومات الحياة الكريمة في المجتمع الجزائري و على رأسها قتل أكثر من 200 ألف حسب تصريحات لبوتفليقة نفسه.

ولا أريد التطرق لقضايا الفساد لكي لا يخرج الموضوع عن مساره