عنوان الموضوع : لماذا لم يقل الرئيس بوتفليقة سفير الجزائر في جنيف؟؟؟؟
مقدم من طرف منتديات العندليب
ربما سمعتم عن ما نقلته برقيات ويكيليكس عن السفير الجزائري في جنيف المسمى إدريس الجزائري (80 عاما) و الذي يفترض انه من أحفاد الامير عبد القادر و الذي صرح: أنه سيكون سعيدا بأن يضع نفسه تحت تصرف الإسرائيليين، تعقيبا على ما دار في ندوة حول حظر انتشار الأسلحة النووية والملف النووي الإيراني، وكذا مفاوضات السلام في الشرق الأوسط.
الغريب انني كنت اتوقع أن تتم فورا إقالة هذا السفير الخائن للجزائر و شعبها و لجده الامير عبد القادر لكن و بعد مرور أكثر من 4 أشهر لم يحدث شيئ ، هذا يترك لنا خيارين:
- إما ان برقية ويكيلكس كاذبة ، لكن ما هي مصلحة السفارة الأمريكية في أن تكذب على وزارة الخارجية الامريكية في هذا الأمر ؟
-
و إما أن الرئيس بوتفليقة ربما يكون راضيا على اداء سفيره في جنيف و أن مسألة وضع نفسه في خدمة اسرائيل ليس أمرا يستحق الإقالة .فضلا عن المحاكمة
مهما يكن من أمر فإني أزداد اقتناعا كل يوم أن يجب حدوث تغيير ما في نظام الحكم في الجزائر ، ليس بالضرورة ان يكون التغيير على المنوال المصري او التونسي و طبعا لا يجب ان يكون على الطراز الليبي و إنما ربما قد يكون على شكل الدعوة الى انتخابات رئاسية مبكرة أو غيرها .
السفير الخائن
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
لا حول ولا قوة إلا باالله
ياهذ هل تتهم رجل بالخاينة على أساس وثائق وكيليكس
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
سبحان الله قد قلتها بعد أربعة أشهر و مازلت تردد في الأسطوانة التي نشرتها الويكي !!!
و للمعلومة حفيد الأمير عبد القادر المشارك معنا في المنتدى الدكتور خلدون بن مكي نفى أن يكون السفير إدريس الجزائري حفيدا للأمير فتأكد من المعلومة قبل نشرها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
العلم عند الله فان كان صح ماتقول فربما هناك حسابات بينهم لا يريد اي احد الكشف عنها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
كلهم عملاء الغرب
فصحراءنا لا نمتلك منها سوى نسبة 51 بالمائة
و جل قراراتنا تفرض علينا من fmi
و ما خفي كان أعظم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :