عنوان الموضوع : اما حان لبوتفليقة ان يترك الحكم لمن هو اجدر خبر
مقدم من طرف منتديات العندليب
الكثير منا انتضر خطاب بوتفليقة املا في مشاريع اصلاحية مهمة تخرج البلاد من ازمتها....
ولكن الكثير منا صدم عند سماع الخطاب اللذي كان ممكن ان يكون خطاب العصر واهم خطاب في الجزائر منذ مدة طويلة قد تنشا جزائر او جمهورية جديدة ..
ولكني شخصيا لم ا صدم بل كنت متوقعا للخطاب لاني لم المس من الاجواء السياسية السائدة في الايام الماضية ولا من خرجات رموزالنضام ما يوحي بوجود نية في اصلاح الجدي او الاصغاء لمطالب الشعب قبل فوات الاوان ويحدث ما لا يحمد عقباه
ولكن الملفت للانتباه اكثر من الخطاب في حد ذاته هو الرئيس نفسه اللذي بدا متعب جدا ومريض ولا يقوى حتى على الحديث وهو المعروف بخطاباته القوية واللتي لم تكن تعتمد على النص المكتوب بل كانت مرتجلة
فلقد كانت كلمات الرئيس تخرج من فمه بصعوبة وتكاد تكون غير مفهومة
وحتى الاوراق بدت ثقيلة جدا بين يد الرئيس فكان يقلبها بصعوبة شديدة
افلم يحن الوقت لبوتفليقة ان يتقاعد ويرحل عن السلطة فليذهب وليرتح في بيته فاي انسان في سنه او في صحة متدهورة كصحته لا يقوى على الكلام فكيف له بحكم بلد كالجزائر
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الحبس في روما ..... ولا وجوههم هوما........
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
منذ أن حكم بوتفليقة كان مجرد بريستيج سياسي ......
الحكم في الجزائر عسكري بزي مدني .....
و لكن يبقى السؤال مطروح ؟؟؟ من هو الأجدر على خلافة بوتفليقة
من الصعاليك الموجودة على الساحة ........
والله خايفة يجيبولنا مافيا تحكمنا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
مزال تهرموا مع وزراء و مسؤولين امثال زرهوني لي قالهم هاتف ناقل "يقصد هاتف نقال" و قالهم هاتف عادي "يقصد هاتف ثابت"
ههههههههههه وزراء غلطوا فالشعب لي يحكموا فيه و غلطوا في كتابة الدستور لي يقول بلي لغة الدولة العربية و هم يحسنون الفرنسية حتى انوا الناطق باسم الخارجية البريطانية ينطق العربية افضل من افضل وزير معرب عندنا.
كرها ، هرمنا ، من وزراء و مستشارين ينطقون الهوية بالهاوية الوطنية .
هذي غرائب بعض الوزراء لي استوردوهم لنا
طمار* يجهل* رد* التحية*
وشكيب* يتعلم* العربية* من* زوجته* المشرقية
ويليه على التوالي وزير المساهمة وترقية المؤسسات، عبد الحميد طمار، المعروف بضعفه في اللغة العربية، كونه تعلم باللغة الانجليزية. ويؤكّد المقربون منه والمحتكّون به أنه إن ألقيت عليه التحية باللغة العربية يجهل ردّها، فما بالك بخير منها! ويستعين في تصريحاته بالعامية* وشيء* من* الفرنسية،* أما* العربية* فهي* البحر* الذي* لا* تنصُب* فيه* صنارته* وإن* كانت* فيها* درر* الدنيا* كلها*.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
جماعة بوتفليقة ماهوش يطلب عندنا وماو محتاج حتى مزية تاع واحد
السيد جا يخدم لبلاد والدليل العياء الذي ظهر عليه اليوم
على الاقل احترموا شوية تاريخه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أما الوزير أبوبكر بن بوزيد المعتلي لكرسي وزارة التربية والتعليم، التي تفرض التدريس باللغة العربية وتمنح المعامل الأكبر لها في أغلب الاختصاصات، فيكتفي بـ»سَكِّنْ تَسْلَمْ« حتى لا يقع في فضيحة إعرابية احتراما لكافة عمال التربية والتعليم المعربين في جزئهم الأكبر*.
والغريب* أن* الوزير* لا* يتمتع* بالحمية* التي* كان* يحوز* عليها* سابقه* في* الوزارة،* علي* بن* محمد،* الذي* كان* من* أشد* المدافعين* عن* اللغة* العربية*.