عنوان الموضوع : عاجل - جريمة قتل ثانية لدعاة التغيير في الجزائر اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

قتلت اليوم داعية التغيير الديموقراطي السلمي في الجزائر الأستاذة الجامعية عائشة غطاس، حيث عثر على الشهيدة البالغة من العمر 50 عاما مقتولة بشقتها ببلدية المحمدية، بالضاحية الشرقية للجزائر العاصمة.

و يعتبر مقتل الأستاذة غطاس الثاني من نوعه بعد الجريمة التي راح ضحيتها الأستاذ الجامعي وعضو التنسيقية الوطنية من أجل التغيير والديمقراطية بوهران، كرومي أحمد، يوم 23 أفريل الماضي، والذي عثرت مصالح الشرطة على جثته بعد أربعة أيام من فقدانه ولا يزال التحقيق جاري في القضية من طرف الشرطة بوهران.

لا يمكننا بطبيعة الحال تحديد من يقف وراء قتل دعاة التغيير السلمي في الجزائر فذلك متروك للتحقيقات الأمنية لكن تزامن الجريمتين مع مطالب التغيير التي تعم العالم العربي و أصابت شظاياها الجزائر يثير بالتأكيد الشكوك حول طبيعة الجريمتين ، شكوك لن تنتهي إلا بظهور نتائج التحقيقات الجارية
فهل الأمر مجرد جريمتين عاديتين متصادفتين ؟

رحم الله تعالى الشهيدة و أسكنها فسيح جناته


إنا لله و إنا إليه راجعون




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ربي يرحمها.اللهم اظهر الحق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ربي يرحمها.اللهم اظهر الحق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

ربي يرحمها.اللهم اظهر الحق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يا هذا أي عاقل يصدقك وهو وينظر لموضوعك وطريقة طرحه و عدد المرات التي طرحته في أقسام مختلفة
الخبر ورد الجرائد وهي جريمة سرقة
ماهي نوايكمإ ذا كانت خيرا جعلها الله في ميزان حسناتك حتى وإني أشك في ذلك وإن كانت شرا فجعلها الله في نحرررك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ADEL20111
قتلت اليوم داعية التغيير الديموقراطي السلمي في الجزائر الأستاذة الجامعية عائشة غطاس، حيث عثر على الشهيدة البالغة من العمر 50 عاما مقتولة بشقتها ببلدية المحمدية، بالضاحية الشرقية للجزائر العاصمة.


و يعتبر مقتل الأستاذة غطاس الثاني من نوعه بعد الجريمة التي راح ضحيتها الأستاذ الجامعي وعضو التنسيقية الوطنية من أجل التغيير والديمقراطية بوهران، كرومي أحمد، يوم 23 أفريل الماضي، والذي عثرت مصالح الشرطة على جثته بعد أربعة أيام من فقدانه ولا يزال التحقيق جاري في القضية من طرف الشرطة بوهران.

لا يمكننا بطبيعة الحال تحديد من يقف وراء قتل دعاة التغيير السلمي في الجزائر فذلك متروك للتحقيقات الأمنية لكن تزامن الجريمتين مع مطالب التغيير التي تعم العالم العربي و أصابت شظاياها الجزائر يثير بالتأكيد الشكوك حول طبيعة الجريمتين ، شكوك لن تنتهي إلا بظهور نتائج التحقيقات الجارية
فهل الأمر مجرد جريمتين عاديتين متصادفتين ؟

رحم الله تعالى الشهيدة و أسكنها فسيح جناته


إنا لله و إنا إليه راجعون






( صحّ النوم ) بعد يومين من وقوع الحادث !
ما قصدك من هذا العنوان المثير ؟! ولمَ عرّفت القتيلة بأنّها داعية التغيير الديمقراطي؟
أهذا التعريف أفضل من أنّها أستاذة جامعية ؟!!!
قصدك مكشوف بالقرائن يا ADEL111 ، ولكن اطمئن

قاتل الأستاذة قطاس في قبضة الأمن


2011.05.12



الأستاذة الجامعية قطاس عائشة

علمت "الشروق" من محيط وقوع جريمة قتل الأستاذة قطاس عائشة، بحي 618 مسكن ببلدية المحمدية، شرقي العاصمة، أنه تم إلقاء القبض على القاتل، ساعات بعد مباشرة التحقيق من قبل فرق البحث للشرطة، وهو شاب من نفس الحي كانت الضحية تعطف عليه ويقوم لها ببعض الأشغال.

  • وحسب جيران الضحية فإن الجريمة قد وقعت بدافع السرقة، وليس لدوافع أخرى مثلما تريد بعض الاطراف تفسيره، حيث اكدوا أن المتهم يقطن بنفس الحي ويعرف الضحية وكان يقوم لها بقضاء بعض المصالح، وقد تفاجأ بوجودها في الشقة يوم 9 ماي تاريخ ارتكابه الجريمة، بينما جاء للسرقة، باعتباره يعرف البيت وكان يسرق منه بعض الأغراض، برجح ان تكون المجوهرات والمال.
  • كما أكد جيران آخرون أن الجاني من المدمنين على المخدرات، ما سهل ارتكابه جريمة قتل الضحية ذبحا، وهي سيدة معروفة بأخلاقها العالية وسيرتها الحميدة وسط الحي وأستاذة محبوبة ومن الكفاءات في الجامعة بالنسبة لطلبتها، كما يكون من المسبوقين قضائيا ما عجل بإلقاء القبض عليه.
  • من جهته أكد مصدر أمني لـ"الشروق" أن الشرطة، وضعت جميع الفرضيات للتوصل إلى القاتل والدوافع الحقيقية لارتكابه الجريمة، وفتحت جميع السبل للبحث، بما فيها سبيل الدوافع السياسية التي رفعتها التنسيقية الوطنية للتغيير والديمقراطية، مثلما جاء على لسان رشيد معلاوي المناضل في النقابة المستقلة لعمال الإدارة العمومية، باعتبار الفقيدة كانت عضوا في التنسيقية.
  • وفي انتظار استكمال التحريات، وتقديم الجاني للعدالة، يبقى محيط الأستاذة قطاس في جامعة بوزيعة وحي 618 مسكن بالمحمدية في ذهول كبير من وقع هذه الجريمة البشعة في حق الأستاذة الفاضلة.


غ. ق