عنوان الموضوع : فضيحة اخبار الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب
البرلمان يخرق تعليمات بوتفليقة ويمنع الصحفيين من القيام بمهامهم
"فضيحة استعمارية" في البرلمان الجزائري
2016.06.29
النواب يتفادون الحديث عن تجريم الاستعمار أمام سفير فرنسا بالجزائر
منعت، أمس، الصحافة الوطنية المستقلة من حضور الجلسة البرلمانية التي جمعت السفير الفرنسي مع نواب لجنة الصداقة البرلمانية مع فرنسا، والأكثر من ذلك منع أعوان البرلمان من التقرب من السفير، يحدث هذا في الوقت الذي شدد فيه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على تسهيل مهمة الصحافة وهو ماتجلى واضحا خلال المشاورات السياسية التي جرت على مدار شهر بمقر رئاسة الجمهورية ، وقد منحت تعليمات شفهية شبيهة بالأوامر لنواب لجنة الصداقة الجزائرية الفرنسية لتفادي الحديث عن تجريم الاستعمار حسب ما وأوردته مصادر لــ “الفجر” من مبنى زيغوت يوسف. حرم، أمس، ممثلو عناوين الجرائد الوطنية بالبرلمان من تغطية أشغال اللقاء الذي جمع السفير الفرنسي بنواب لجنة الصداقة البرلمانية بين الجزائر وفرنسا بمقر لجنة الشؤون الخارجية للبرلمان، وهو الأمر الذي حدث في عز إصلاح إعلامي تجريه الجزائر ضمن جملة من الاصلاحات التي يباشرها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وقد كان هذا الحرمان حسب مصدر “الفجر “ لتجنب طرح أسئلة تراها فرنسا محرجة في مقدمتها مشروع قانون تجريم الاستعمار، وهي التعليمة التي منحت لنواب اللجنة بطريقة غير مباشرة. وحسبما أفادت به مصادر برلمانية رفضت الكشف عن هويتها، حضرت اللقاء في تصريح لـ “الفجر” فإن الاجتماع الاول من نوعه الذي جمع النواب الجزائريين وممثل الدبلوماسية الفرنسية بالجزائر خصص لموضوع التحضير لزيارة وفد برلماني فرنسي للجزائر يتقدمه رئيس المجموعة البرلمانية للبلدين.
رشيد. ح
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
فضائح قطاع الطاقة تعجل بفسخ عشرات العقود مع الأجانب
''قائمة سوداء'' لشركات بترولية متهمة بالفساد
05-07-2011 الجزائر: سامر رياض
كشفت مصادر متطابقة لـ''الخبر'' عن إدراج الجزائر عددا من الشركات الأجنبية فيما سمي في الكواليس ''القائمة السوداء''. ويتعلق الأمر بمجمعات بترولية أجنبية وردت أسماؤها في التحقيقات حول فضائح القطاع، في ظل التكتم الحاصل حول أسمائها التي ستكون تحت المجهر في حالات مشاركتها في مناقصات مستقبلية. غير أن الأكيد أنها شركات فقد عدد منها صفقات بملايير الدولارات بعد فسخ عقودها.
أعلنت سوناطراك، أول أمس، فسخ عقد مراقبة أنابيب الغاز بالوسائل الذكية المبرم مع الشركة البريطانية ''بي 2 ليميتد''. وهي الصفقة الحاملة للرقم 33 / أر تي أي / أن في / 2009 الموقعة بتاريخ 12 أوت 2009 حسبما أوردته نشرية صفقات قطاع الطاقة في عددها الأخير.
ويذكر أن صفقة مراقبة نقل الغاز عبر الأنابيب بالوسائل الذكية، التي حصلت عليها ''بترو فاك''، أبرمت مع نظيرتها الشركة المختلطة سوناطراك و''بريتيش بتروليوم'' وسوناطراك والشركة النرويجية ''ستات أويل'' بقيمة 185,1 مليار دولار، والمتمثلة في إنجاز ومراقبة 17 مليون متر مكعب من أنابيب نقل الغاز يوميا. وهو المشروع الذي من المفروض تسليمه في ظرف 4 سنوات.
ويأتي قرار إلغاء تلك الصفقة بعد صدور مرسوم رئاسي في العدد الأخير للجريدة الرسمية، يتضمن فسخ بوتفليقة، بناء على تقرير وزير الطاقة والمناجم، يوسف يوسفي، عقودا أبرمت خلال عهدة وزير الطاقة السابق، شكيب خليل، في مجال البحث عن النفط مع عدة شركات، في مقدمتها ''ريبسول إكسبلوراثيون أرخيليا'' و''إيديسون أنترناسيونال'' و''فولف كيستون'' سنتي 2003 و.2004 وتقرر بالمقابل منح تلك المشاريع، بنسبة مائة بالمائة، لسوناطراك والوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات ''النفط''.
وتضمنت المادة الثانية من المرسوم الرئاسي الأخير الحامل للرقم 11/213 المؤرخ في 2 جوان الماضي، منح سوناطراك والوكالة صفقة البحث عن النفط في منطقة ''مصاري - أقبلي'' بولاية تفرت، بعد أن كانت الصفقة مبرمة مع الشركة الإسبانية ''ريبسول إكسبلوراثيون'' و''إيديسون أنترناسيونال''، في 22 ديسمبر .2003
وورد في نفس المادة إلغاء صفقة مماثلة بين سوناطراك وشركة ''سيونبيك أنترناسيونال بتروليوم إكسبلوريشن'' فيما يتعلق بالبحث عن البترول في منطقة الهجيرة بنفس الولاية. وورد في المادة إلغاء مرسوم رئاسي موقع في أفريل 2005 يتضمن منح حق التنقيب عن البترول لشركة ''فولف كيستون'' في منطقة ''بن قشة'' بنفس الولاية.
كما ألغى المرسوم الجديد أحكام المرسوم الرئاسي الصادر في 1 مارس 2007 والمتضمن موافقة الجزائر على عقد استغلال المحروقات في منطقة ''فاسي طويل'' و''رورد النوس'' في تفرت. وهو العقد الموقع في 2006 بين سوناطراك و''ريبسول إكسبلوراثيون'' الإسبانية.
وعلى صعيد آخر، فرغم تمسك الشركة الإيرلندية ''بتروسيلتيك'' بقدرتها على مواصلة مشروع استكشاف الغاز والنفط في إليزي، حسبما أوردته في ردها على ما صدر في عدد سابق في ''الخبر''، غير أن مصادر في قطاع الطاقة تؤكد أن متاعبها المالية وبعد فتحها باب استلام عروض شركات أكبر منها للتنازل عن أسهمها أو جزء منها، قد تنتهي باسترجاع سوناطراك المشروع وإشرافها عليه مع شريك آخر.
وتتزامن سلسلة قرارات فسخ العقود مع تحركات العدالة الإيطالية التي تلاحق مجمع ''إيني سايبام''، الذي كان وراء تورط شكيب خليل فيما يتعلق بصفقة ''جي كا ''3 وما تخللها من خرق وتضخيم للفواتير. وقد وقّع خليل في تلك الصفقة على وثيقة تدينه كانت''الخبر'' قد انفردت بنشرها.
وتتسارع وتيرة فسخ عقود صفقات الطاقة التي أبرمت خلال فترة تسيير الوزير السابق، حيث تأتي القرارات الأخيرة الصادرة في آخر مرسوم رئاسي صادق عليه مجلس الوزراء، بعد قرار سوناطراك إلغاء عقد تسيير الشركة الفرنسية ''جي أل إيفنت'' لقصر المعارض المنجز ضمن مرافق مؤتمر الغاز المنعقد في الجزائر.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
فضائح قطاع الطاقة تعجل بفسخ عشرات العقود مع الأجانب
''قائمة سوداء'' لشركات بترولية متهمة بالفساد
05-07-2011 الجزائر: سامر رياض
كشفت مصادر متطابقة لـ''الخبر'' عن إدراج الجزائر عددا من الشركات الأجنبية فيما سمي في الكواليس ''القائمة السوداء''. ويتعلق الأمر بمجمعات بترولية أجنبية وردت أسماؤها في التحقيقات حول فضائح القطاع، في ظل التكتم الحاصل حول أسمائها التي ستكون تحت المجهر في حالات مشاركتها في مناقصات مستقبلية. غير أن الأكيد أنها شركات فقد عدد منها صفقات بملايير الدولارات بعد فسخ عقودها.
أعلنت سوناطراك، أول أمس، فسخ عقد مراقبة أنابيب الغاز بالوسائل الذكية المبرم مع الشركة البريطانية ''بي 2 ليميتد''. وهي الصفقة الحاملة للرقم 33 / أر تي أي / أن في / 2009 الموقعة بتاريخ 12 أوت 2009 حسبما أوردته نشرية صفقات قطاع الطاقة في عددها الأخير.
ويذكر أن صفقة مراقبة نقل الغاز عبر الأنابيب بالوسائل الذكية، التي حصلت عليها ''بترو فاك''، أبرمت مع نظيرتها الشركة المختلطة سوناطراك و''بريتيش بتروليوم'' وسوناطراك والشركة النرويجية ''ستات أويل'' بقيمة 185,1 مليار دولار، والمتمثلة في إنجاز ومراقبة 17 مليون متر مكعب من أنابيب نقل الغاز يوميا. وهو المشروع الذي من المفروض تسليمه في ظرف 4 سنوات.
ويأتي قرار إلغاء تلك الصفقة بعد صدور مرسوم رئاسي في العدد الأخير للجريدة الرسمية، يتضمن فسخ بوتفليقة، بناء على تقرير وزير الطاقة والمناجم، يوسف يوسفي، عقودا أبرمت خلال عهدة وزير الطاقة السابق، شكيب خليل، في مجال البحث عن النفط مع عدة شركات، في مقدمتها ''ريبسول إكسبلوراثيون أرخيليا'' و''إيديسون أنترناسيونال'' و''فولف كيستون'' سنتي 2003 و.2004 وتقرر بالمقابل منح تلك المشاريع، بنسبة مائة بالمائة، لسوناطراك والوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات ''النفط''.
وتضمنت المادة الثانية من المرسوم الرئاسي الأخير الحامل للرقم 11/213 المؤرخ في 2 جوان الماضي، منح سوناطراك والوكالة صفقة البحث عن النفط في منطقة ''مصاري - أقبلي'' بولاية تفرت، بعد أن كانت الصفقة مبرمة مع الشركة الإسبانية ''ريبسول إكسبلوراثيون'' و''إيديسون أنترناسيونال''، في 22 ديسمبر .2003
وورد في نفس المادة إلغاء صفقة مماثلة بين سوناطراك وشركة ''سيونبيك أنترناسيونال بتروليوم إكسبلوريشن'' فيما يتعلق بالبحث عن البترول في منطقة الهجيرة بنفس الولاية. وورد في المادة إلغاء مرسوم رئاسي موقع في أفريل 2005 يتضمن منح حق التنقيب عن البترول لشركة ''فولف كيستون'' في منطقة ''بن قشة'' بنفس الولاية.
كما ألغى المرسوم الجديد أحكام المرسوم الرئاسي الصادر في 1 مارس 2007 والمتضمن موافقة الجزائر على عقد استغلال المحروقات في منطقة ''فاسي طويل'' و''رورد النوس'' في تفرت. وهو العقد الموقع في 2006 بين سوناطراك و''ريبسول إكسبلوراثيون'' الإسبانية.
وعلى صعيد آخر، فرغم تمسك الشركة الإيرلندية ''بتروسيلتيك'' بقدرتها على مواصلة مشروع استكشاف الغاز والنفط في إليزي، حسبما أوردته في ردها على ما صدر في عدد سابق في ''الخبر''، غير أن مصادر في قطاع الطاقة تؤكد أن متاعبها المالية وبعد فتحها باب استلام عروض شركات أكبر منها للتنازل عن أسهمها أو جزء منها، قد تنتهي باسترجاع سوناطراك المشروع وإشرافها عليه مع شريك آخر.
وتتزامن سلسلة قرارات فسخ العقود مع تحركات العدالة الإيطالية التي تلاحق مجمع ''إيني سايبام''، الذي كان وراء تورط شكيب خليل فيما يتعلق بصفقة ''جي كا ''3 وما تخللها من خرق وتضخيم للفواتير. وقد وقّع خليل في تلك الصفقة على وثيقة تدينه كانت''الخبر'' قد انفردت بنشرها.
وتتسارع وتيرة فسخ عقود صفقات الطاقة التي أبرمت خلال فترة تسيير الوزير السابق، حيث تأتي القرارات الأخيرة الصادرة في آخر مرسوم رئاسي صادق عليه مجلس الوزراء، بعد قرار سوناطراك إلغاء عقد تسيير الشركة الفرنسية ''جي أل إيفنت'' لقصر المعارض المنجز ضمن مرافق مؤتمر الغاز المنعقد في الجزائر.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
ترقية العقيد* شفيق* مفجر فضائح* سوناطراك* والطريق السيار إلى جنرال
بواسطة دليلة بلخير منذ 6 ساعة 28 دقيقة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
ترقية العقيد* شفيق* مفجر فضائح* سوناطراك* والطريق السيار إلى جنرال
قلّد الرئيس بوتفليقة، وزير الدفاع الوطني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، الرتب لـ 9 ألوية، تمت ترقيتهم من رتبة عميد إلى لواء، و 26 ضابطا ساميا تمت ترقيتهم إلى رتبة عميد، وبحسب المعلومات المتوفرة لدى ''النهار''، أحال الرئيس بالمناسبة 11 ضابطا ساميا بين عميد ولواء وعقيد على التقاعد، من بينهم الجنرال إسماعيل حلاب مدير المشاريع بقيادة الدرك الوطني، والعقيد بولسنان مدير التكوين والمدارس بذات الجهاز.
وتقول المعطيات المتوفرة لدى ''النهار''، أن الضباط السامين المعنيين بالترقية إلى رتبة لواء، من ضمنهم عميدين من جهاز الأمن والإستعلامات العامة بوزارة الدفاع الوطني، فضلا عن عمداء في مختلف هيئات المؤسسة العسكرية، الجوية، البحرية والدرك الوطني، إذ مسّت هذه الأخيرة كلا من العميد تلمساني عمر، رئيس أركان الناحية العسكرية الثانية، والمدير المركزي للإشارة بوزارة الدفاع الوطني العميد لشخم عبد القادر، وكذا العميد لعرابة محمود قائد القاعدة الجوية لبوفاريك، والعميد خلوي نور الدين، فضلا عن العميد بودوارة بوجمعة، مدير المصالح المالية لوزارة الدفاع الوطني، والعميد لخماش محمد وكذا العميد علي بكوش رئيس أركان قوات الدفاع الجوي عن الإقليم، والعميد زوين رشيد رئيس ديوان الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني. وكانت أبرز الترقيات هذه السنة تلك التي خص بها الرئيس بوتفليقة العقيد شفيق في جهاز الأمن والإستعلامات إلى جانب ضابط سامي آخر بنفس الرتبة تمت ترقيتهما إلى رتبة عميد، مع الإشارة إلى أن العقيد شفيق شغل منصب مسؤول مكتب الإ ستخبارات الإقتصادية في جهاز الأمن وكان مشرفا على التحقيقات في ملفات سونطراك والطريق السيار.
وبخصوص الإطارات السامية التي استدعيت لمهام أخرى، أفادت مصادر ''النهار''، أن الرئيس قرر تحويل المفتش العام بوزارة الدفاع اللواء أحمد صنهاجي، إلى مهام أخرى بالمؤسسة العسكرية، في حين سيعين اللواء مناد سفيرا بتشاد وهو المنصب الشاغر منذ مدة. وعلى صعيد ذي صلة، أفادت مصادر ''النهار'' أن الرئيس قرر ترقية 60 مقدما إلى رتبة عقيد، من بينهم 23 مقدما من إطارات وزارة الدفاع الوطني.
وقد أشرف رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني أمس، بمقر وزارة الدفاع الوطني على مراسم تقليد الرتب لضباط سامين في الجيش الوطني الشعبي، فيما تعلق بالأولوية والعمداء، في غياب الصحافة الوطنية، ولم يلق الرئيس بالمناسبة أي خطاب على غرار السنوات السابقة، باستثناء العام الفائت الذي كان استثنائيا، حيث حضر الرئيس مراسيم تقليد الرتب وأشرف عليه غير أنه لم يلق أي خطاب، وكان الرئيس حينها قد فقد شقيقه أياما قبل تاريخ الخامس جويلية، غير أن ذلك لم يمنعه من المحافظة على تقليد حفل ترقية رجالات المؤسسة العسكرية إلى رتب أسمى تقديرا لمجهوداتهم في الميدان.
ولا تستبعد مصادر ''النهار'' أن يجري الرئيس حركة في صفوف قادة النواحي العسكرية في الأيام المقبلة، خاصة على مستوى الجنوب الجزائري، حيث سيتم دعم المنطقة بعدد من الإطارات السامية، في ظل التوتر الذي تعرفه الحدود الجزائرية مع دولة ليبيا وتأثير الثورة في ليبيا على الأمن الداخلي للبلاد، بعد أن تحالفت بعض الأطراف في ليبيا مع مافيا الإرهاب والإجرام بمنطقة الساحل الصحراوي الذي أصبح في الوقت الراهن مرتعا للجماعات الإرهابية.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
أقدم رئيس بلدية القل المنتمي للارسيدي صبا ح أمس على الاعتداءبالضرب على سيدة تبلغ من العمر61سنة تفاصيل هذه الحادثة التي هزت مشاعر السكان بالبلدية بدأت حين توجه وفد برئاسة المير ورئيس الدائرة الى منطقة تلزة الواقعة على بعد3كم من القل باتجاه مسكن السيدة العربي علوي فريخة في محاولة لاخراجها من مسكنها بالقوة فقد طلب من الجرفات تهديم البئر الذي تشرب منه العائلة لتحويل الارض الى مسبح الا انها وقفت أمامه لتترجاه لنه رفض رغم أن هذه الارض تعود ملكيتها للعائلة منذ سنوات دموع المرأة لم تشفع لها فاستفزت المير فضربها بهاتفه النقال في وجهها ثم ركلها وأكدت الشهادة الطبية رقم 2011 0290 الاضرار الاتية رضوض بالوجه والساق اليسرى مع انتفاخها وارتفاع للضغط الدموي مع وجود سابقة مرضية للسيدة مرض القلب
مؤكدة أن المير ساومها مع أخيها عل بيع الارض له شخصيا وليس للمنفعة العامةولما أصرت على رفضها والبقاء في مسكنها لتدفع ثمن عنادها أن تركل وتضرب كاد الامر أن يتطور لما رأى الابناء أمهم الارملة على الار ض لولا تدخال العقلاء ورجال الدرك منقول من جريدة الشروق بالتصرف
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أوقفت مصالح الأمن بعنابة شرطين احتجزا شابا بصندوق سيارتهما وحاولا الفرار به إلى وجهة مجهولة نجح مواطنون وسط ولاية عنابة في إنقاذ شاب من قبضة شخصين أقدما على تكبيله واحتجازه داخل صندوق السيارة وذلك عن طريق إبلاغ مصالح الأمن التي تدخلت قبل أن يفلت المتهمان بفعلتهما واللذين اتضح فيما بعد أنهما يعملان في سلك الشرطة على مستوى ولايتي العاصمة والطارف وقدما لولاية عنابة لقضاء عطلة الصيف وقد حاولا توقيف الشاب بطريقة غير قانونية علما أن ما أثار فضول المواطنين الذين أقدموا على الاتصال بمصالح الأمن إقليم اختصاص الحدث هو أن الشخصين كانا مسلحين حيث عثر بحوزتهما على سلاحين ناريين أثناء خضوعهما لعملية التفتيش وحسب ما أفادت به مصادر مطلعة فإنه تم إحالة الشرطيين على التحقيق حيث ينتظر أن يمتثلا أمام وكيل الجمهورية بعد انتهاء مجريات التحقيق الأمني خاصة وأنهما ضبطا بصدد الفرار بالسيارة التي وضع بداخلها الشاب الذي تم احتجازه لأسباب مازالت مجهولة. وتجدر الإشارة في الأخير إلى أن مصالح الأمن أقدمت على تجريد الشرطيين المتهمين من سلاحيهما مباشرة بعد توقيفهما وفتح تحقيق أمني في الواقعة.
بوسعادة فتيحةمنقول من جريدة آخر ساعة