عنوان الموضوع : غدر الزمان للجزئار
مقدم من طرف منتديات العندليب
ما رايكم في هذه الكلمات وبماذا تذكركم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
تذكرني بـــ الجزاااائر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
لاتحسبنَّ برقصها تعلو على اسيادها....تبقى السود اسودا والكلاب كلاب(قمة الحكمة)
تذكرنا بصدام حسين رحمه الله لأنها انتشرت خاصة بعد ذكره لهذه الأبيات في المحكمة إثر محاكمته
وهناك إختلاف في نسبها الى قائلها
لكن أنبه أنَّ صدر البيت الأول "لا تاسفنَّ على غدر الزمان" لا يجوزمن الناحية الشرعية، فهذا القول لايصح لما فيه من سب للدهر أو الزمان
في الصحيح عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( قال الله تعالى : يؤذيني ابن آدم يسب الدهر ، وأنا الدهر أقلب الليل والنهار ) .
وفي رواية : لا تسبوا الدهر ، فإن الله هو الدهر ) .
وسئل الإمام الفقيه محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى - عن حكم سب الدهر ، فأجاب قائلاً :
سب الدهر ينقسم إلى ثلاثة أقسام :
القسم الأول : أن يقصد الخبر المحض دون اللوم : فهذا جائز مثل أن يقول " تعبنا من شدة حر هذا اليوم أو برده " وما أشبه ذلك لأن الأعمال بالنيات واللفظ صالح لمجرد الخبر .
القسم الثاني : أن يسب الدهر على أنه هو الفاعل كأن يقصد بسبه الدهر أن الدهر هو الذي يقلِّب الأمور إلى الخير أو الشر : فهذا شرك أكبر لأنه اعتقد أن مع الله خالقًا حيث نسب الحوادث إلى غير الله .
القسم الثالث : أن يسب الدهر ويعتقد أن الفاعل هو الله ولكن يسبه لأجل هذه الأمور المكروهة : فهذا محرم لأنه مناف للصبر الواجب وليس بكفر ؛ لأنه ما سب الله مباشرة ، ولو سب الله مباشرة لكان كافرًا ) .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الجزائر لن تكون ان شاء الله جثة الا اذا قتلها ابنائها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
بارك الله فيك اختي انا وضعتها لان معانيها تعجيني
لم افكر فيها من هذا الجانب
فان كنت مخطئه فمن نفسي وان اصبت فمن الله
اما القصيدة فيقولون ان كاتبها هو الشهيد صدام عندما كان اسير
تمعني الكلمات كل ما قاله ينطبق علي الحكام الان
لا تأسفنَّ على غـدرِ الزمانِ لطالمـا....رقصت على جثثِ الأســودِ كلابا
لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها....تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلابا
يـا قمـةَ الزعمـاءَ..إنـي شاعـرٌ....والشعـرُ حـرٌ مـا عليـهِ عتـابا
إنـي أنـا صـدّام..أطلـق لحيتـي....حيناً...ووجـهُ البـدرِ ليـس يعاب
فعلام تأخذنـي العلـوج بلحيتـي....أتخيفُـها الأضـراسُ والأنيـــاب
وأنا المهيـب ولـو أكـون مقيـداً....فالليث مـن خلف الشباك.. يهـابا
هلا ذكرتم كيـف كنـت معظمـاً....والنهـرُ تحـتَ فخـامتي ينسـابا
عشـرونَ طائـرةٍ ترافـقُ موكبي.....والطيـر يحشـر حولـها أسـرابا
والقـادة العظمـاء حـولي كلهـم....يتزلفـونَ وبعضكـم حجّــابا
عمّـان تشهـدُ والرباطُ.. فراجعوا....قمـمَ التحـدّي ما لهـنَّ جـواب
وأنـا العراقـي الـذي في سجنـهِ....بعـد الزعيـم مذلـة...وعـذابا
ثـوبي الـذي طرزتـهُ لوداعكـم...نسجـت علـى منوالـهِ الأثـواب
إنـي شربـتُ الكأس سمـاً ناقعـاً....لتـدارَ عنـدَ شفاهكـمُ أكـوابا
أنتـم أسـارى عاجلاً أو آجـلا.....مثـلي وقـدْ تتشابـه الأسبـاب ما رايكم في هذا البيت
والفاتحـونَ الحمرَ بيـن جيوشُكم.....لقصوركم يوم الدخـول كـلابا
عفـواً إذا غـدت العروبـةَ نعجةً.....وحمـاةُ أهليـها الكـرام ذئـابا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
ذكرتمونا بأمجاد خوالي ....أتمنى أن تعود يوما الينا.