عنوان الموضوع : قريبا سيصبح للجزائر 200 مليار دولار كاحتياط ...ماذا يعني لك ذلك اخبار الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب

يتوقع أن يكون إحتياط صرف الجزائر 200 مليار دولار عند نهاية السنة المالية الحالية نتيجة كما هو معلوم لارتفاع أسعار البترول عالميا .
موضوعي وهو ما أستنتجته من تنامي ظاهرتين إحداهما لابد ان نحمد الله عليها وثانيها نتعوذ منها إلا أنها مرتبطتين ببعضهما .....غريب الحمد والتعوذ مع بعضهما متلازمتين نعم للأسف ولا يوجد هذا الأمر إلا في بلد من ضحى له أكثر من مليون ونصف مليون شهيد تعرفون ما هي :
كلما يزداد رصيد الاحتياطي الصرف للجزائر كلما زادت نسبة الفساد ...... أليست مفارقة عجيبة ...... سبحان الله كان من المفروض ان يزيد ويرتفع المستوى المعيش للأفراد ان تتحسن الهياكل ان تتحسن الخدمات لكن لا شيء من هذا تحقق بل تحقق بناء ميترو لكن اسمنته مغشوش بنوا طريق السيار وقد سقط أجزاء من نفق قبل تشغيله وبنوا المستشفيات ولكن الدواء لا يوجد وغيرها من المشاكل والسرقات
بربكم ما الحل رصيدنا يرتفع وحالنا يهبط والفساد يستمر



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

200 مليار دولار انقص منها 50 مليار دولار ي خزائن أمريكا المفلسة
50 مليار دولار تنهي أزمة السكن الى الأبد ، اشترى بها حمقى النظام قطيع الأغنام الأغبياء سلالة الفرنسيين بارونات الفساد والحمير التي ركبها الغرب ، اشتروا بها سندات لو عرضتها اليوم بنصف سعرها لن تجد من يشتريها منك ، لأن أمريكا أفلست ولا تستطيع تسديد ديونها ومنها فالسندات ستسبح مثلها مثل أوراق الجرائد لا قيمة لها
المشكل أن الوقت الذي اشتروا فيه السندات لم يعد أحد من العالم كله حتى اغبى أغبياء المسؤولين يشترون هذه السندات ، لكن حميرنا اشتروها ، أو قل بارونات الفساد اشتروها ، ربما اشتروها مقابل عملات خيالية كالتي كان يأخذها احمد أويحي لما كان يبع مصانع الشعب
لكن الثابت أن من اشترى هذه السندات يعلم يقينا أن أموالنا ستذهب سدى.
أما باقي اموال الشعب فستلحقها مادامت هذه الزمرة تتحكم برقابنا ، ويا مستقبل جيل الغد روح بالسلامة بالسلامة بالسلامة.
أما لو أحسنا الظن بهم وقلنا أن حكامنا أغبياء جهلة بالاقتصاد و لم يكونوا يعلمون بافلاس أمريكا وتراكم ديونها و أرادوا الربح الربوي ودون عناء من شراء السندات ، فالربح ربوي قال المولى عز وجل عن المتعاملين به : (فأذنوا بحرب من الله ).

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محارب الفساد
200 مليار دولار انقص منها 50 مليار دولار ي خزائن أمريكا المفلسة
50 مليار دولار تنهي أزمة السكن الى الأبد ، اشترى بها حمقى النظام قطيع الأغنام الأغبياء سلالة الفرنسيين بارونات الفساد والحمير التي ركبها الغرب ، اشتروا بها سندات لو عرضتها اليوم بنصف سعرها لن تجد من يشتريها منك ، لأن أمريكا أفلست ولا تستطيع تسديد ديونها ومنها فالسندات ستسبح مثلها مثل أوراق الجرائد لا قيمة لها
المشكل أن الوقت الذي اشتروا فيه السندات لم يعد أحد من العالم كله حتى اغبى أغبياء المسؤولين يشترون هذه السندات ، لكن حميرنا اشتروها ، أو قل بارونات الفساد اشتروها ، ربما اشتروها مقابل عملات خيالية كالتي كان يأخذها احمد أويحي لما كان يبع مصانع الشعب
لكن الثابت أن من اشترى هذه السندات يعلم يقينا أن أموالنا ستذهب سدى.
أما باقي اموال الشعب فستلحقها مادامت هذه الزمرة تتحكم برقابنا ، ويا مستقبل جيل الغد روح بالسلامة بالسلامة بالسلامة.
أما لو أحسنا الظن بهم وقلنا أن حكامنا أغبياء جهلة بالاقتصاد و لم يكونوا يعلمون بافلاس أمريكا وتراكم ديونها و أرادوا الربح الربوي ودون عناء من شراء السندات ، فالربح ربوي قال المولى عز وجل عن المتعاملين به : (فأذنوا بحرب من الله ).

ضف لها النظام الذي يحكمنا يستمد شرعيته من سكوت الخارج عنه لذا لن يتوانى في شرار ذمم الخارج وله السبيل في تحقيق ذلك من اجل ابقاء على ممارساتها الداخلية ...... وهكذا يبقوا يتحكمون في أموال الشعب وكأن هذه الأموال موروثة عن آبائهم(ربما فهم أقرباء في اللصوصية)
سلام


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بل يستمد شرعيته من سكوتنا نحن

لو قمنا كما قام الناس

لكن النظام هذا قد سقط قبل هروب بن علي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يا وقالوها ليكم و ما فهمتوش

اخطونا يا عرب !!!

الاموال اموالهم !! و البلد بلدهم وحدهم و الشعب قطيعهم !! و كل من يفتح فمه فانه عميل للجزيرة و لقطر و سيجيشون خلفه الصبيان و المراهقين و بلطجية الشوارع و بلطجية المنتديات !!!

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

ما شأننا نحن ب200 مليار دولا ر أو 2000 مليار دولار مادام لن ينوبنا منها شيء الا غلاء المعيشة و المزيد من البطالة و الفساد
ا\ا كان سعر البرميل بدولار واحد أو بمليار دولار الأمر بالنسبة لنا سواء