عنوان الموضوع : النظام يشرع في تزوير الإنتخابات للجزئار
مقدم من طرف منتديات العندليب
قام النظام مؤخرا بتسجيل مئات آلاف العسكريين في قوائم الناخبين دون إثبات شطبهم من بلدياتهم الأصلية و نتيجة لذلك صار مثلا عدد الناخبين العسكريين في ولاية تندوف ضعف عدد الناخبين المدنيين و ذلك يجعل نتيجة الإنتخابات القادمة محسومة سلفا لفائدة ديناصورات الآفلان و سراقي الأرندي الذين عاثوا في الجزائر فسادا منذ الإستقلال و لا يزالون يطمعون في مزيد من الفساد و الإفساد .
تسجيل مئات الآلاف من رجال الجيش و الشرطة و الدرك و الحرس البلدي و و الجمارك و الحماية المدنية دون شطبهم من بلدياتهم الأصلية و بعد انقضاء فترة التسجيلات هو تزوير مؤكد من طرف النظام للإنتخابات القادمة يضاف إليه حوالي 10 ملايين ناخب وهمي أضافهم النظام للقوائم الإنتخابية ليرتفع عدد الناخبين في الجزائر بقدرة قادر من 16 مليون عام 2016 الى 26 مليون سنة 2016 منهم 4 ملايين أضيفوا فقط منذ 2016 مضافا إليهم 1 مليون من الناخبين في الخارج و فوق كل ذلك تنظم الإنتخابات من طرف حكومة يرأسها شيخ المزورين بدون منازع السيد أويحي و الحصيلة التي بالتأكيد هي انتخابات مزورة 100% كالعادة .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
يا أخي تشوف بالمنطق لا أحد سيصوت على الأحزاب الإسلامية رغم عدم اقتناعهم بالأحزاب الأخرى لذلك النتائج محسومة لأن الجميع سيصوت ضد الأحزاب الإسلامية
هذا رأيي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
اولا: ملاحظة كل مواضيعك للبلبلة وزرع الفتن
ثانيا :انا طلبت منك مرة عندما قارنتنا بالمغرب قلت لك جميل لكن مادام انك متخصص في نقل المشاكل انقل لنا بعض مشاكل المملكة نساعدوك ماتتقلقش
ثالثا :لمذا انت غاضب من الشروق والنهار ام لانهما اصبحتا منافستين لقناتك المخباراتية
اما من ناحية التزوير اطمان لن يكون هناك تزوير لا تقلق
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
أشكرك أخي لملاحظتك القيمة و ربما تجد في هذا المقال المنشور حديثا الإجابة عن بعض من تساؤلاتك :
الجزائر/ كشف مصدر أمني جزائري، أن أجهزة الأمن تجري تحقيقات حول تمويل جمعيات غير حكومية أميركية وأوروبية، لحملة تنادي بمقاطعة الانتخابات التشريعية في الجزائر.
وقال المصدر إن أجهزة الأمن تحقق في شبهة تمويل جهات أجنبية لمرشحين في الانتخابات التشريعية المزمعة في 10 مايو المقبل، وأوضح أن أجهزة الأمن أخضعت الحملة التي تنادي بمقاطعة الانتخابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك' و'تويتر' وكذا مواقع إخبارية ومنتديات، للرقابة اليومية من أجل تحديد قدرة هذه الحملات على استقطاب الناخبين وحشد المعارضين للانتخابات.
وأكد أن أجهزة الأمن شرعت منذ يناير2011 في التحقيق حول شبهة تمويل مؤسسات مثل الصندوق الوطني للديمقراطية الأميركي 'نيد'، ومؤسسة 'فريدوم هاوس"، وجمعيات فرنسية ترتبط بالأحزاب اليمينية الفرنسية وبقصر الإليزيه، للحملات التي نادت بالإصلاح السياسي وإسقاط النظام في فبراير2011.
وقال المصدر إن أجهزة الأمن حصلت على معلومات حول اتصال جمعيات أميركية تنادي بالديمقراطية في العالم العربي، وعملت في مشاريع إسقاط النظامين المصري والليبي، بمعارضين جزائريين شباب ضمن مشاورات حول إسقاط الانتخابات التشريعية المقبلة والتشكيك في نزاهتها، تمهيدا للطعن في شرعية البرلمان المقبل.
وأشار إلى أن أجهزة الأمن فتحت التحقيق مباشرة بعد تداول مواقع للتواصل الاجتماعي لمنشورات أعدها الصندوق الوطني للديمقراطية الأميركي حول طريقة تسيير الاحتجاجات والمظاهرات، وتم إعداد هذا المشروع لإسقاط أنظمة في أوروبا الشرقية، وتدريب شباب عبر الإنترنت لمعارضين للنظام السياسي الحالي في طريقة توظيف الوسائل التكنولوجية الحديثة ومواقع الإنترنت لحشد المعارضين وتسيير الاحتجاجات.
كما فتحت أجهزة الأمن تحقيقا معمقاً حول احتمال وجود مصادر تمويل خارجية للحملات الانتخابية للأحزاب والمرشحين الأحرار، بعد الاشتباه في وجود تمويل خارجي لبعض الأحزاب السياسية والمرشحين.
وأشار المصدر إلى أن وزارة الداخلية طلبت من شرطة الاستعلامات العامة إعداد تقارير دورية حول استغلال مرشحي الانتخابات التشريعية من المنتخبين والموظفين لوسائل الحكومة في حملاتهم الانتخابية وذلك بطلب من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة نفسه.
من جانب آخر، كشف مصدر أمني جزائري، أن السلطات الأمنية وضعت خطة أمنية استثنائية لتأمين الانتخابات التشريعية المقبلة، وقال المصدر إن الخطة تتضمن إجراءات احترازية صارمة بمداخل ومخارج الولايات، تشمل الأماكن التي تضم هيئات ومنظمات رسمية، وكذا مقرات أمنية إلى جانب رفع عدد نقاط المراقبة والتفتيش، وخاصة في محطات نقل المسافرين تحسبا لأي هجوم انتحاري محتمل.
وأوضح أن الأجهزة الأمنية المشتركة للشرطة والدرك، جنّدت أكثر من 170 ألف دركي وشرطي لتأمين وضمان سير الانتخابات التشريعية، وتقرر وضع ثلاثة من رجال الأمن أمام كل مركز اقتراع بهدف حماية الناخبين خلال ممارستهم لحقهم الانتخابي.
وأضاف أن المديرية العامة للأمن وقيادة الدرك أمرتا جميع وحداتهما بتكثيف الدوريات الراجلة والراكبة في أماكن التجمعات التي تنشط فيها جميع الأحزاب السياسية طيلة أيام حملاتها الانتخابية، مع تفتيش جميع الأماكن المحاذية لها.
طبعا سيقوم الناشطون المتأمركون المدربون على التشكيك في كل المقالات وفي كل الأعضاء الذين يردون عليهم كما رأينا ذلك خلال الحملة على ليبيا ومصر متهمين الجميع بالوقوف بجانب الأنظمة ضد الشعوب لاعبين دور الضحية و الناصح و السوبرمان الذي سيخلص الشعوب من بطش الأنظمة ... مستخدمين في ذلك أفكار الصهيوني جين شارب صاحب مؤسسة ألبرت آينشتاين التي قامت بتدريب العديد من الناشطين العرب من الشباب و طبعا تركيز مؤسسة جين شارب على الشباب ليس من باب الصدفة بل لتوفر عنصر الحماسة و الإندفاع و قلة الخبرة السياسية لدى هته الفئة التي يسهل توجيهها و التأثير عليها ... ولقد إستطاعت مؤسسة جين شارب الممونة من طرف مكاتب السي آي آي من ضرب العديد من الدول المناوئة لسياسة الولايات المتحدة و المحسوبة على المعسكر الشرقي خاصة في أوروبا الشرقية رافعين شعارات الحرية و الديموقراطية البراقة لكن باطنها هو بسط النفوذ الأمريكي على الدول المستهدفة بالحروب الإعلامية النفسية ... و التجربة توضح أن أسلوب التغيير على طريقة جين شارب يؤدي بالدول إلى التقسيم لأن نظريته تركز على ضرب الدولة بكاملها و إسقاطها وما سقوط الأنظمة إلا نتيجة ثانوية و آنية و ظاهرة فقط ... لكن النتيجة الحتمية و المسطرة من طرف السي آي آي هي التقسيم ... قلنا هذا الكلام في هذا المنتدى منذ بداية الأحداث في الوطن العربي فسخر الثورجيين من فكرة التقسيم التي تهدد الدول وها نحن اليوم نراه ماثلا أمامنا في ليبيا و الدور على مصر المهددة لا قدر الله و كل دولة مر بها جين شارب عبر التاريخ أصبحت أثرا بعد عين فأين هي يوغوسلافيا و تشيكوسلوفاكيا و كل دول أوروبا الشرقية التي رفعت شعار قبضة الحرية .... ولقد رأينا بعض الجزائريين المحسوبين على المعارضة و المتخذين من فنادق بريطانيا قاعدة خلفية لتحركاتهم يدعون لتطبيق نظرية جين شارب منذ 4 سزات (حركة رشاد و أخواتها) فحذاري ثم حذاري ثم حذاري .
كما أرجوا أن لا تكون منتديات الجلفة منطلقا لأمثال هؤلاء لبث سمومهم و أن تتخذ الإدارة وقفة حاسمة مع أمثال هؤلاء المندسين ... وهذا ليس من باب تكميم الأفواه أو ضد حرية التعبير والتفكير التي دافعنا عنها دائما في هذا المنتدى و في الواقع ... ولكن عندما تتخذ حرية التعبير كحصان طروادة من أجل ضرب الجزائر ووحدتها فعلينا جميعا أن نقف.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
شكرا الاخ طارق
من خلال المواضيع وطريقة معالجتها يتبين الخيط الابيض من الاسود صراحة مع اصدقائي انتقد واتكلم عن كل شيء لكن وانا مطمئن لاني اعرف من اخاطب لكن هنا في المنتديات لا نعرف العدو من الصديق
على كل انا ان وجدت احدا ينتقد و يذم الحكومة ووو لكن من المنطقي ان كان جزائري ومحب لوطنه نجد له مواضيع اخرى تشجع الجميل او حتى تبارك له هؤلاء حتى كلمة مبروك لن تسمعها منهم حتى يوم الفرحة يستخسرونها على الجزائريين
نحن مطالبين بالمعاملة معهم بحذر لاني اعلم انهم لا ينتقدون من اجل الاصلاح بل ينتقدون من اجل البلبلة و اثارة الفوضى في البلاد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
صاحب الموضوع يتكلم عن حدث معين هو اضافة أسماء جديدة للقوائم الانتخابية بعد الموعد المحدد قانونا ودون الشطب من القوائم السابقة ما دخل التمويل الاجنبي في هذا
ام لسان حالكم يقول اما السكوت واما التخويف كما قالها كبراؤكم من قبل