عنوان الموضوع : إبن أخ رئيس مجلس الأمة يحول العلم الجزائري إلى فوطة حمام تلف فرنسية
مقدم من طرف منتديات العندليب
إبن أخ رئيس مجلس الأمة يحول العلم الجزائري إلى فوطة حمام تلف امراة فرنسية في فيلمه
نبيلة·س
نقلا عن صحيفة الجزائر نيوز يعيش المخرج الجزائري المغترب جمال بن صالح، نشوة النجاح المسبق، أياما قليلة قبل العرض الشرفي لفيلمه الجديد ''بور فوق المدنية''،ووسط ترحيب وتهليل فرنسي كبيرين، يسقط ابن إخ رئيس مجلس الأمة، عبد القادر بن صالح، في وحل الفضيحة دون أن يدري، حيث تجرأ قريب الرجل الثاني في الدولة الجزائرية، على تحويل العلم الجزائري إلى مجرد فوطة حمام يلف بها امرأة فرنسية· ولمزيد من الإضحاك والترفيه، تحول المهاجر الجزائري والإفريقي والآسياوي إلى إيقونات للفشل والجمود، لولا مبادئ ''الكرم'' و''المساواة'' هناك بفرنسا·
تتواصل على صفحات الصحافة الفرنسية، وعبر مواقعها الإلكترونية، الترويج للعمل السينمائي الجديد، للمخرج الجزائري جمال بن صالح، المنتظر خروجه رسميا في دور العرضعلى أن يبدأ البيع في أقراص ''دي في دي'' ر· المتتبع للمقالات الصحفية التي تتحدث عن العمل، يفهم أن الإنتاج يدخل في إطار سياسة المصالحة التي تحاول السلطات الفرنسية تجسيدها مع المهاجرين الأفارقة والآسياويين وخاصة العرب· كان الفيلم سيمر بسلام، لولا ظهور العلم الجزائري في لحظة خاطفة، في أسوء حالاته، حيث أظهر الشريط الترويجي للفيلم، بطل القصة ''خاليد بلقاسم'' رفقة صديقته الفرنسية في شقة، وتخرج هذه الأخيرة في لحظة معينة، تلتحف فوطة كبيرة بالألوان الثلاثة، الإبيض والأخضر والأحمر ونجمة وهلال، ببساطة علم الجزائر بدون أدنى شك، وهي اللقطة التي لا تقبل تفسيرات، حتى وإن تحجج بن صالح، برؤيتهم الخاصة، القائلة بإظهار مدى التقارب الحاصل بين الجزائريين والفرنسيين، أو بتعبير آخر ''التمييز الإيجابي''·
تدور أحداث الفيلم حول شخصية رئيسية هي ''خاليد بلقاسم''، الذي تقمص دور الممثل الكوميدي ''بودار''، وجسد دور شاب يعجز عن تحقيق أي شيء يفكر فيه، وينوي القيام به، منذ كان طفلا بل رضيعا، كثير المشاكل حتى بات الرقم واحد عند الشرطة الفرنسية من حيث ''التمييز الإيجابي''، مع ''خاليد'' عليك أن تتوقع أي شيء، أي كارثة غير منتظرة، وكثير من الضحك والسخرية على مواقف يقع فيها هذا المغترب، ذو 25 عاما، الذي يجد نفسه قد رقي إلى رتبة ملازم شرطة، أمام دهشة زملائه الفرنسيين· إلا أن ''خاليد'' الجزائري يحصد مئات النعوت والتشبيهات، على شاكلة، ''الدلو فارغ'' أو بالشخصية الكارتونية ''شراك''، أو ''الأحمق الذي لا يصلح لشيء''، وحتى ''البونيول''· ناهيك عن شكله غير العادي الذي يوحي بتشوه صورة المهاجر وافتقادها لجماليات الرجل والشخصية أيضا· ومن بين الجمل التي جاءت في الفيلم: ''لا أسود، ولا عربي لنهنئه·· هذا عار على كل الدفعة''، جملة أطلقها مدير مدرسة الشرطة للطلبة في حفل تخرجهم، بلكنة ساخرة مضحكة·
عرف جمال بن صالح كيف يختار شخوصه، بالإضافة إلى ''بودار''، أدخل الممثل المالي ''عيسى دومبيا'' ، والآسياوي ستيف تران· إذ شكل هذا الثلاثي، فريقا مميزا، بعد قرار الشرطة الفرنسية، إضفاء ''بعض الألوان'' على تشكيلتها، وكانت الشخوص الثلاثة، دلالة على الجنس، الأبيض، الأسود و الأصفر· ولمزيد من الإصرار على غباوة ''خاليد'' تظهر الممثلة المثيرة للجدل ''بيونة'' في دور أم خاليد، وأمام الكاميرا تعلن أن ابنها فاشل منذ نعومة أظافره· لكنها سعيدة وتقول: ''هذه هي فرنسا تمنح الفرصة للجميع دون تمييز''· فيما تقمص دور الأب، الممثل سيد أحمد أقومي، فكان ''الحاج'' الذي أطلق لحيته ولبس القميص· يكلف خاليد بالتحقيق في قضية ''قاتل الجمعة'' فيدخل في سلسلة من المواقف الكارثية هو ومساعداه الإفريقي والآسياوي· وفي لقطة مجنونة، تظهر الشرطة الفرنسية في مهمة تمشيط لأحد الأحياء الفقيرة، حيث يجتمع العرب، ويعلق الممثل ستيف: ''دائما المشاكل مع العرب فقط''، في لقطة صدامية، يركض فيها الممثلون في كل الاتجاهات، رجال ملتحين بلباسهم الإسلامي، قلنصوات و أقمصة بيضاء ورمادية، ناهيك عن المرأة المتجلببة، التي تصرخ من إحدى الشرفات· من الممثلين المشاركين نجد: جوزيان بالاسكو، سوندرين كيبرلين· ورغم كونها أسماء معترف بها في الشاشة الفرنسية الكبيرة، إلا أن الصور الأولى للعمل، بدأت تحصد تعاليق المهاجرين بفرنسا، حيث أجمعت التعاليق على الشريط الترويجي للفيلم، على أن ''بور فوق المدينة''، هو فشل آخر قادم، وأن المهاجر الجزائري لم يعد يقبل أن يقدم في صورة كاريكاتورية، تسيء له، تسخر من عقله واستيعابه للحياة في فرنسا، تجعله دائما من الدرجة الثالثة، فقط لأنه عربي: ''بسبب هذه الأفلام يعتبرنا الفرنسيون أناس بهلوانيين''جهتها كتبت الصحافة الفرنسية، تهلل للكوميديا الجديدة، وتنصح الجميع بالذهاب إلى قاعات العرض للضحك على أذقان المهاجرين، من العرب والأفارقة والآسياويين على حد سواء، ونقرأ من بين العناوين ''كوميديا الانحراف اللذيذ''، مقال يمتدح فيه صاحبه، الفيلم الجديد ''بور فوق المدينة''، كونه يشكل عودة بن صالح كمخرج ومنتج في آن واحد، بعد أن جرب كتابة السيناريو في ''نيولي سام ير''· تسبون في الليبين وتتهمونهم بالعمالة لفرنسا لكن الله فضحكم انظرو لابن اخ رئيس برلمانكم ماذ يفعل من اجل زرق سواد عيون ما ما فرنسا انه يدنس علم الشهداء من اجل امراة فرنسية في فيلم هابط لا معنى له هنيئاا لكم بمثل هؤلاء الجرذان الذي حولو علمكم الى فوطة حمام تلبسها شقراء فرنسية بعد الحمام واياكم بعد الان ان تذكرو ليبيا او الليبين بسوء لانهم اشرف من جرذانكم الخونة عاشت ليبيا حرة عاشت بنغازي حرة عاشت مصراته الابية رمز الصمود المجد والخلود لشهداء ثورة 17 فبراير عاش ثوار ليبيا الاحرار ومن لا يحبهم فهو لا يستحق الحياة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اللهم إحفظ الإسلام والمسلمين في كل مكان
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الآن ستجد من يبرر و ينمق و يزوق و يحاول ان يثبعد التهمة و يتغنى بالوطنية و الرجولة الجزائرية و الثورة و الحكم الرشسيد و برنامج فخامته وووو
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
ياترى هل يطبق عليه قانون التعدي على الرموز الوطنية او يمر مرالكرام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
حسبت انه سب الله أو الرسول صلى الله عليه وسلم
أو ارتد عن الاسلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
.................................................. .......................
.................................................. ...................