عنوان الموضوع : الجزائرية صاحبة الجائزة العالمية في حفظ القرآن
مقدم من طرف منتديات العندليب


‎" صاحبة الجائزة العالمية في حفظ القرآن تعود إلى مسقط رأسها بسطيف .. وهيبة تستقبل كالعروس وتعد بتشريف الجزائر مرة أخرى " ..



عادت مساء أول أمس، صاحبة المرتبة الأولى عالميا في مسابقة القرآن الكريم، وهيبة تومي إلى مسقط رأسها ببلدية بئر حدادة جنوب ولاية سطيف، أين استقبلت بالزغاريد والأعلام الوطنية، وكان وصولها حفلا لكل سكان بئر حدادة الذين عبروا عن سعادتهم بما حققته وهيبة في مصر.

هذه الطفلة المحبوبة من طرف الجميع دخلت بيت والدها كالعروس وكان الأهل والأقارب و الجيران في استقبالها وسط فرحة عمت المنطقة بكاملها، كما قامت مصالح بلدية بئر حدادة بتعليق الأعلام الوطنية والرايات فوق منزل عائلة تومي، في إشارة إلى أن البيت في احتفال على مدار عدة أيام، وخلال زيارتنا لمنزل العائلة لمسنا عن قرب فرحة أم وهيبة التي فاقت الحدود، وصرحت لنا أنها عايشت أيام المسابقة بكل جوارحها خاصة أثناء التصفيات الأولية لكن بعدما تأهلت ابنتها إلى الدور النهائي، أيقنت بالفوز قبل الأوان وتقول الأم أنها لما سمعت الهاتف يرن يوم النهائي انتابها إحساس أن ابنتها فازت قبل الرد على المكالمة.



و كانت تلك اللحظة هي الأسعد في حياتها، وتقول والدة وهيبة أن ابنتها ترعرعت في كنف القرآن وتميزت منذ الصغر بذكاء خارق ولها قدرة كبيرة على الحفظ، ومن حسن حظها أن والدها كان يتابعها ويحرص على تلقينها كتاب الله منذ نعومة أظافرها، وأما وهيبة التي ستحتفل بعيد ميلادها الخامس عشر يوم 4 نوفمبر المقبل، فقد صرحت لنا بأن الله أنزل عليها السكينة أثناء المنافسة، وكانت الوحيدة التي لم تضطرب طيلة أيام المسابقة عكس بقية المشاركين الممثلين لمختلف الدول، كما تميزت وهيبة عن غيرها بعدم المراجعة قبل العرض أمام لجنة التحكيم، فكانت تصول وتجول بكل ثقة في الوقت الذي كان بقية المنافسين متمسكين بالمصحف ويحرصون على المراجعة المتواصلة إلى آخر لحظة، وعن طموح وهيبة تقول بأنها تنوي مواصلة المشاركة في المسابقات الدولية لتشريف الجزائر، خاصة في مسابقة دبي والأردن والسعودية، كما تتمنى أن تصبح أستاذة في العلوم الإسلامية بجامعة الأمير عبد القادر في قسنطينة.









>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مبرووووووووك عليها وهدا شرف كبير لاهلها وللجزائر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لاحول ولاقوة إلا بالله
علماء ربانيين وأولادهم وبناتهم وأفنو عمرهم في العلم وطلبه
حصلو على أعلى الالقاب والدرجات والمكانة في العلم لكن أيضا في التواضع
الاعلام الفاسد الذي خرب العقول وهدم البيوت والقيم والدين
أصبحت الشهرة والتفاخر والرياء
والتقليد الغرب الكل تقريبا دخل لحجر الضب النتن
وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم "لَتَتّبِعُنّ سَنَنَ الّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ. شِبْراً بِشِبْرٍ، وَذِرَاعاً بِذِرَاعٍ. حَتّىَ لَوْ دَخَلُوا فِي جُحْرِ ضَبَ لاَتّبَعْتُمُوهُمْ" قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللّهِ آلْيَهُودُ وَالنّصَارَىَ؟ قَالَ "فَمَنْ؟".[البخارى..ك..الاعتصام.. ومسلم ..ك..العلم.. باب اتباع سنن اليهود والنصارى].
حتى الدين جعلوه حصارا لأهوائهم ومتعهم وملذاتهم وهو بريئ منهم
من عمل خيرا تجده يسارع لوسائل الاعلام ليتباهى ويأخذ شهرة حتى يعرف في أطناب الارض
أين العلم لوجه الله خالص
شتان بين عمل السلف وعمل الخلف
هذا ليس تباهي بل تغابي
احذف الصورة
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون))

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

إيييييه وهذي الطفلة يعني وهيبة تومي راهي صحبتي من زمان وتقراني معايا أون بليس ربي نشالله يجلنا كيفها برك الله يبارك رانا كامل فرحانين بيها وكامل رانا نجتاهدوا باه نوصلوا كيما هي نشالله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

بصح كيما قلت خويا استقبلوها بالأعلام والزغاريد هاذي ماكانش منها مسكينا ما اسقبلتها غير العائلة نتاعها استقبال عادي سيفري فرحانين بيها مي ماكانش لا أعلام لا حلوة لا زغاريد الفرحة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

مبروك لينا وليها