عنوان الموضوع : خبر وفاة رئيس الجمهورية إشاعة اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب





انتشرت مساء أمس الجمعة، إشاعات كثيرة حول الحالة الصحية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، ووصلت هذه الإشاعات التي تم نشرها على نطاق واسع عبر شبكات التواصل الاجتماعي، إلى غاية العديد من العواصم الأوروبية. وليست هذه المرة الأولى التي تنتشر فيها إشاعات عن الحالة الصحية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، إلا أن السلطات الجزائرية قررت هذه المرة الرد عليها وتكذيبها بصفة رسمية. وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الشؤون الخارجية، عمار بلاني، في تصريح لـــ"كل شيء عن الجزائر"، اليوم السبت 8 سبتمبر، "يتعلق الأمر بإشاعات خبيثة، لا تشرف أصحابها ولا تستحق الاهتمام، كونها مخزية ومشينة"، في حين لم يقدم نفس المتحدث أي تفاصيل إضافية بخصوص جدول الأعمال ونشاطات رئيس الجمهورية. وجدير بالذكر، أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة كان قد نقل سنة 2016 إلى المستشفى العسكري "فال دوغراس" بالعاصمة الفرنسية باريس، ومنذ ذلك الوقت لم تتوقف الإشاعات التي تتحدث في كل مرة عن تدهور صحته، إلا أنها المرة الأولى التي تنتشر فيها هذه الأخيرة بهذا الشكل الكبير.


الجزائر- النهار أون لاين


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ياجماعة وقيلة الخبر صحيح


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

دع الفتنة نائمة فلعن الله من ايقضها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

و هل نشر خبر وفاة رئيس هُو ايقاض للفتنة؟؟؟؟؟

سبحان الله


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو اماني
دع الفتنة نائمة فلعن الله من ايقضها

الموت حق يا اخي لا شر ولا فتنة كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو جلال والإكرام

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

فلتحيا الاشاعة اذا كانت تجبر المسؤولين الجزائريين على الاجابة

اليس من حق الجزائريين ان يعرفوا الحالة الصحية لرئيسهم؟

ثم انه اذا كان الرئيس حي فلماذا لم يظهر له أثر لا مجلس وزراء ولا خطاب ، أو ليس الغائب كي الميت؟


أم أننا ياترى ننتظر قدوم زيدان مرة اخرى ليستقبله طاب جنانو ونتأكد أنه حي ؟


الأكيد في هذه المرة أن قدوم الوزيرة الفرنسية جاء ليثبت لنا ان الرئيس حي على الورق



خلاصة القول ان مات الله يرحمو وان كان لايزال حيا الله يطول في عمرو


ولنتذكر ان البقاء لله والدولة به او بدونه ستستمر