عنوان الموضوع : مرة اخرى فتنة كروية بين ليبيا والجزائر محاصرة السفارة الجزائرية في طرابلس وحرق علمها خبر
مقدم من طرف منتديات العندليب
محاصرة السفارة الجزائرية في طرابلس وإنزال العلم الوطني وحرقه
قامت مجموعة من الجماهير الليبية بمحاصرة السفارة الجزائرية بطرابلس مباشرة بعد نهاية المباراة التي جمعت المنتخبين الجزائري والليبي بتأهل "الخضر" إلى كان 2015 بجنوب إفريقيا.
وحسب شهود عيان فإن مجموعة من الشباب الليبي قام بمحاصرة مقر السفارة الجزائرية وقام أحدهم بإنزال العلم الذي كان يرفرف فوقها وقام بإحراقه في مشهد استعراضي وسط هتافات عدائية أعادت إلى الأذهان سيناريو الازمة الكروية مع مصر في نهاية 2016.
وقام الغاضبون بترديد شعارات عدائية وأيضا تدنيس حائط السفارة بكتابات مسيئة للجزائر.
يحدث هذا على خلفية خسارة المنتخب الليبي مساء الأحد بهدفين في إطار مباراة العودة المؤهلة لنهائيات كأس الامم الإفريقية المقررة عام 2015 بجنوب إفريقيا
المصدر: وكالات
الجلد المنفوخ يفرّق بيننا..
والسفهاء من الشعبين يدقون طبول الفتنة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
صراحة أعجز عن التعليق ... !!!
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
بارك الله فيك احي يونس
فعلا فتنة من اجل لا شئ
نتمنى من شباب الجزائر الواعي و العاقل عدم الرد بالاساءة على هولاء من الشباب الليبي لانهم لا مثلون الشعب الليبي ابناء عمر المختار
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
أنا والله كنت متوقعها من وقت الفتنة الكروية مع مصر
تعرف لماذا؟؟ لأنه للأسف في هذه الامة صوت الجهل أعلى من صوت العقل
وأحنا سكتنا وجعلنا علاقاتنا مع بلاد المسلمين لعبة بيد الأطفال
لو أننا وضعنا خطوط حمراء على الدول العربية المسلمة مثلما
نضع خطوط حمراء على الجيش ورئيس الجمهورية والمخابرات لما حدث ماحدث وماسيحدث
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
اليوم ونحن نشاهد أعداء الإسلام وقد كشروا عن أنيابهم ،
وأبدوا ما كان مخبئاً في صدورهم ومكنون قلوبهم ،
من عداوتهم للمسلمين ، وإرادة الشر والمكر بهم
فلا عجب أن نجد كثيراً ممن أصيبوا بالانهيار الداخلي ،
والهزيمة النفسية وأمثالهم يزداد إلا انبطاحاً للكفار،
ويتزايد سقوطهم الفكري شيئاً فشيئاً،
لإرضاء شرذمة الكفر،
وعصابة الإجرام – وقد لا يشعرون –
ويكون حالهم كما قال الشاعر:
ألقى الصحيفة كي يخفف رحله *** والزاد حتى نعله ألقاها
إنها الحملات الصليبية على الإسلام والمسلمين بامتياز
فمن كان كافراً فهو أخ للكافر،
ومن كان مسلماً فهو أخ للمسلم،
ومنه قوله تعالى:
( إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم )
بارك الله فيك أخي الكريم
يونس
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
بقا نعادو الموريتانيين
و احنا كملنا الجيران