عنوان الموضوع : استخلاف التربية الإسلامية بالتربية المرورية في المقرر التعليمي خبر جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب

2016/10/27الشروق
مفتشو التربية أعدوا مشروع مقترح سيعرض على الوزير قريبا

استخلاف التربية الإسلامية بالتربية المرورية في المقرر التعليمي



(آخر تحديث: 2016/10/27 على 19:15)
هل سيفعلها الوزير الجديد للتربية ؟تصوير: (الأرشيف)



70


سيعرض مفتشو التربية الوطنية على وزير التربية الجديد بابا أحمد عبد اللطيف المقترح المتضمن إدراج مادة "التربية المرورية" في المقرر الدراسي كمادة مستقلة، مكان التربية الإسلامية بدءا من الطور الابتدائي وإلى غاية السنة ثالثة ثانوي.
أوضح رئيس فيدرالية جمعيات أولياء التلاميذ أحمد خالد في تصريح لـ"الشروق" أنه منذ أربع سنوات كان مفتشو التربية الوطنية قد اقترحوا على وزير التربية السابق أبو بكر بن بوزيد، في تقاريرهم، بضرورة جعل التربية المرورية مادة مستقلة تدرج ضمن البرنامج الدراسي بشكل رسمي وتدرس للتلاميذ، خاصة بعد تسجيل ارتفاع رهيب في حوادث المرور التي تقتل، يوميا العشرات من المواطنين، بسبب عدم احترام قوانين المرور، مضيفا أن الوزير السابق لم يتقبل هذا المقترح ولم يطبقه على أرض الواقع وظل حبيس الأدراج لعدة أسباب .
وأضاف ممثل أولياء التلاميذ، أن المفتشين سيرفعون مجددا المقترح لوزير التربية الجديد بابا احمد عبد اللطيف، ويطالبونه بإدراج، مادة جديدة في المقرر السنوي تتعلق بالتربية المرورية ابتداء من العام المقبل، حيث تدرس للتلاميذ بدءا من السنة أولى ابتدائي وإلى غاية السنة ثالثة ثانوي، الأمر الذي سيمكن التلميذ من معارف ومعلومات مرورية يستخدمها في حياته الخاصة رفقة أفراد عائلته وعندما يصل إلى السن القانونية لاجتياز امتحان الحصول على رخصة السياقة فيجد نفسه مستعدا للمهمة، في الوقت الذي أكد بأن التلميذ لما يتدرب على تعلم التربية المرورية لما يكبر سيجد نفسه ملزما على احترام قوانين المرور التي تجنبه أن يكون سببا في حوادث المرور المميتة التي تحصد يوميا العشرات من القتلى والجرحى.
وأفاد محدثنا، فإن إدراجها كمادة مستقلة في البرنامج السنوي، يستوجب برمجة اختبارات فصلية، لتقييم مستوى التلاميذ في المادة ومدى قدرتهم على الإستيعاب.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

سيعرض مفتشو التربية الوطنية على وزير التربية الجديد بابا أحمد عبد اللطيف المقترح المتضمن إدراج مادة "التربية المرورية" في المقرر الدراسي كمادة مستقلة، مكان التربية الإسلامية بدءا من الطور الابتدائي وإلى غاية السنة ثالثة ثانوي.

أوضح رئيس فيدرالية جمعيات أولياء التلاميذ أحمد خالد في تصريح لـ"الشروق" أنه منذ أربع سنوات كان مفتشو التربية الوطنية قد اقترحوا على وزير التربية السابق أبو بكر بن بوزيد، في تقاريرهم، بضرورة جعل التربية المرورية مادة مستقلة تدرج ضمن البرنامج الدراسي بشكل رسمي وتدرس للتلاميذ، خاصة بعد تسجيل ارتفاع رهيب في حوادث المرور التي تقتل، يوميا العشرات من المواطنين، بسبب عدم احترام قوانين المرور، مضيفا أن الوزير السابق لم يتقبل هذا المقترح ولم يطبقه على أرض الواقع وظل حبيس الأدراج لعدة أسباب .

وأضاف ممثل أولياء التلاميذ، أن المفتشين سيرفعون مجددا المقترح لوزير التربية الجديد بابا احمد عبد اللطيف، ويطالبونه بإدراج، مادة جديدة في المقرر السنوي تتعلق بالتربية المرورية ابتداء من العام المقبل، حيث تدرس للتلاميذ بدءا من السنة أولى ابتدائي وإلى غاية السنة ثالثة ثانوي، الأمر الذي سيمكن التلميذ من معارف ومعلومات مرورية يستخدمها في حياته الخاصة رفقة أفراد عائلته وعندما يصل إلى السن القانونية لاجتياز امتحان الحصول على رخصة السياقة فيجد نفسه مستعدا للمهمة، في الوقت الذي أكد بأن التلميذ لما يتدرب على تعلم التربية المرورية لما يكبر سيجد نفسه ملزما على احترام قوانين المرور التي تجنبه أن يكون سببا في حوادث المرور المميتة التي تحصد يوميا العشرات من القتلى والجرحى.

وأفاد محدثنا، فإن إدراجها كمادة مستقلة في البرنامج السنوي، يستوجب برمجة اختبارات فصلية، لتقييم مستوى التلاميذ في المادة ومدى قدرتهم على الإستيعاب.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

بداية أهنئم بالعيد الأضحى
هل هذا الموضوع الذي نقلته عن الشروق،هو مجرد محاولة من الشروق للهجوم على خليفة بن بوزيد ،أم لرفع الحرج عنه مسبقا بعد أن جهل أن شعر أحمد شوقي ليس حديثا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم

لا حول ولا قوة إلا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
أحبتي في الله أنظروا ماذا نشرت جريدة الشروق اليومي على موقعها الإلكتروني يوم 27 أكتوبر 2012



نص المقال


مفتشو التربية أعدوا مشروع مقترح سيعرض على الوزير قريبا

استخلاف التربية الإسلامية بالتربية المرورية في المقرر التعليمي


سيعرض مفتشو التربية الوطنية على وزير التربية الجديد بابا أحمد عبد اللطيف المقترح المتضمن إدراج مادة "التربية المرورية" في المقرر الدراسي كمادة مستقلة، مكان التربية الإسلامية بدءا من الطور الابتدائي وإلى غاية السنة ثالثة ثانوي.
أوضح رئيس فيدرالية جمعيات أولياء التلاميذ أحمد خالد في تصريح لـ"الشروق" أنه منذ أربع سنوات كان مفتشو التربية الوطنية قد اقترحوا على وزير التربية السابق أبو بكر بن بوزيد، في تقاريرهم، بضرورة جعل التربية المرورية مادة مستقلة تدرج ضمن البرنامج الدراسي بشكل رسمي وتدرس للتلاميذ، خاصة بعد تسجيل ارتفاع رهيب في حوادث المرور التي تقتل، يوميا العشرات من المواطنين، بسبب عدم احترام قوانين المرور، مضيفا أن الوزير السابق لم يتقبل هذا المقترح ولم يطبقه على أرض الواقع وظل حبيس الأدراج لعدة أسباب .
وأضاف ممثل أولياء التلاميذ، أن المفتشين سيرفعون مجددا المقترح لوزير التربية الجديد بابا احمد عبد اللطيف، ويطالبونه بإدراج، مادة جديدة في المقرر السنوي تتعلق بالتربية المرورية ابتداء من العام المقبل، حيث تدرس للتلاميذ بدءا من السنة أولى ابتدائي وإلى غاية السنة ثالثة ثانوي، الأمر الذي سيمكن التلميذ من معارف ومعلومات مرورية يستخدمها في حياته الخاصة رفقة أفراد عائلته وعندما يصل إلى السن القانونية لاجتياز امتحان الحصول على رخصة السياقة فيجد نفسه مستعدا للمهمة، في الوقت الذي أكد بأن التلميذ لما يتدرب على تعلم التربية المرورية لما يكبر سيجد نفسه ملزما على احترام قوانين المرور التي تجنبه أن يكون سببا في حوادث المرور المميتة التي تحصد يوميا العشرات من القتلى والجرحى.
وأفاد محدثنا، فإن إدراجها كمادة مستقلة في البرنامج السنوي، يستوجب برمجة اختبارات فصلية، لتقييم مستوى التلاميذ في المادة ومدى قدرتهم على الإستيعاب.




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

كل ذلك في خدمة إسرائيل

الله أكبر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

كل ذلك في خدمة إسرائيل

الله أكبر