عنوان الموضوع : قادة كشفيون ينشرون عقائد الشيعة وسط الأطفال في باتنة اخبار الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب
القيادة الولائية للمحافظة الولائية للكشافة الاسلامية بباتنة، أصدرت أول أمس، قرارات توقيف فوجين كشفيين عن النشاط الرسمي والتربوي ينشطان بحي 742 مسكن وحي الأوبيالاف، بسبب شبهات موثقة حول نشر أفكار وأدبيات عقدية وسياسية ذات صلة بفكر التشيع، حسب ما أوضحته مصادر أكدت من جهتها قرار التوقيف وحيثياته، موضحة أن نسخا من قرارات تجميد الفوجين الكشفيين، تم تبليغهما للجهات الإدارية والأمنية المختصة على مستوى الولاية.
كانت عدة تقارير إدارية خاصة بالمكتب الولائي للمحافظة وحتى لعدة جهات أمنية لاحظت انتشار بعض الأنشطة المشبوهة داخل هذين الفوجين، خاصة ما تعلق بنشر وغرس أفكار مرتبطة بالمنهج الشيعي، مثل ترديد بعض أفكار أحقية علي بالخلافة بناء على وصية حديث غدير خم، والانتقاص من قيمة الصحابة مثل أبي بكر وعمر بن الخطاب، ومن قدر عائشة زوجة النبي محمد صلى الله عليه و سلم، وكذا ترديد ابتهالات على الطريقة الشيعية في مناسبات عاشوراء المخلدة لحادثة كربلاء ومصرع الحسين، وأدت ممارسة هذه الأفكار والشعائر بالقيادة الحالية التي كانت تتابع كل صغيرة وكبيرة إلى إخطار القيادة الوطنية التي تلقت من جهتها معلومات أخرى، خاصة بعد تلمس بعض الأفكار غير المألوفة لدى بعض الكشفيين الصغار بناء على شكوك راودت بعض أولياء أمورهم، وتفاقمت حدة القضية بعد ظهور بعض السجالات عبر عدة صفحات عبر شبكة التواصل الاجتماعي الفيسبوك، تمكن خبراء مختصون في الإلكترونيات من معرفة مصدرها وهويتها.
كما أخرج اجتماع سري عقده ناشطون مروجون للفكر الشيعي داخل هذين الفوجين ببلدية تازولت 11 كلم شمال مدينة باتنة منذ عدة أسابيع، هذه القضية للعلن بعد ثبوت عملية مراقبة مصالح الأمن لبعض المشاركين فيه لتوفر معلومات مسبقة لديها بمكان وتاريخ الاجتماع .
"الشروق اليومي" اتصلت بالقائد العام للكشافة الإسلامية نور الدين بن براهم زوال أمس، حيث أكد أن الفوجين المعنيين تم تجميد نشاطهما منذ سنتين، على خلفية مخالفة النظام الداخلي بما يتنافى ضد الخيارات المذهبية والدينية للجزائر.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الجزائـــــــر : القائد العام للكشافة نورالدين بن براهم يصرح
''سنتابع المتورطين في نشر المذهب الشيعي وسط الكشفيين''
قال نور الدين بن براهم، القائد العام للكشافة الإسلامية الجزائرية، في تصريح لـ''الخبر'' أن القيادة اطلعت على تقرير محافظها الولائي في باتنة، بخصوص الأفواج الكشفية التي تم تجميد نشاطها، بناء على جملة من الشبهات والشكوك حول ضلوعها في الترويج للمذهب الشيعي في أوساط الكشفيين.
وأوضح أن القيادة لا تملك لحد الساعة، الأدلة القطعية التي تؤكد تورط بعض المدربين والقادة أو التعامل مع أي رموز أو تبني برامج للمذهب الشيعي، أو حتى وجود تمويل من طرف جهات شيعية ما، أو أي مذهب مناقض للمذهب المعتمد في الجزائر. وأضاف بن براهم أنه تم فتح تحقيق حول محتوى التقرير، وسيتخذ الإجراءات اللازمة في حال العثور على قرائن مادية، ومتابعة المتورطين قضائيا. من جهة أخرى، نفى قائد فوج الرجاء للكشافة الصادر بحقه قرار تجميد النشاط، الإتهامات التي وجّهت للفوج وللمدربين على أساس أنهم يقومون بنشر أفكار شيعية وسط الأطفال المنخرطين. وأكد المتحدث الذي رمز لاسمه بـ''محمد'' في تصريح لـ''الخبر'' أن ''خلافات داخلية بين قادة أفواج مع مكتب المحافظة السابقة طفت للسطح وسعت، من خلالها، أطراف إلى زرع البلبلة وتحطيم صورة الفوج الذي يعد أقدم الأفواج الكشفية في ولاية باتنة''. وتحدى هذا القائد أن تكون هذه الإتهامات صادرة من طرف الأولياء. مشيرا إلى أن ''الشكاوى المقدمة هي من أشخاص أهدافهم شخصية وغاياتهم يعلم بها جل القادة الذين ينتمون للمحافظة الولائية''. نافيا في السياق ذاته وجود أدلة تثبت تورطهم في نشر أفكار شيعية. وقال ''شوقي''، أحد الأولياء، أن ''القضية تفوح منها رائحة الصراعات الحزبية بغرض الزعامة''. نافيا الاتهامات الموجهة للمدربين بفوج الفلاح بحي تامشيط الذين يعتبرهم أنظف الأشخاص وأكثرهم صدقا للعمل الذي يقومون به. من جهته، قال المحافظ الولائي حمزاوي عبد الرحمن، أن تجميد نشاط هذه الأفواج جاء من مبدأ الحفاظ على مصلحة الأطفال بعد الضجة التي أثيرت من طرف بعض الجهات التي قامت بتضخيم القضية ونشرها إعلاميا. موضحا بأن المحافظة لا تملك أدلة قطعية تثبت صحة الاتهامات باستثناء شكاوى من طرف بعض الأولياء.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
للاسف الشديد تعتبر ولاية باتنة سرداب لبعض الشيعة والمتشيعين ومركز لنشر دين ابن سبأ وللاسف ممن يقفون وراء هذا المذهب طبقة وشخصيات ذات نفوذ كبير ودكاترة في الجامعات ""جامعة باتنة"" ولا يخفون مدحهم واشادتهم لمذهب الرفض وحقدهم لاهل السنة وينشرون هاته الافكار عبر منابرهم في الجامعة وغيرها
وقد اقام المركز الثقافي لباتنة مرة محاضرات لم اتذكر المناسبة فجاؤو بهؤلاء المشيعين لينفثوا سمومهم بطريقة غير مباشرة مع ان المناسبة تتنافى مع نوعية الطرح
بالاضافة الى ان احد الاساتذة المفتين قدم من الجزائر العاصمة ليدرس في باتنة وليستلم امامة المسجد ""اول نوفمبر "" فتم التعرض له والحيلولة دون امامته للمسجد لما عرف عليه بمحاربته للتشيع ""او الرفض"" فما كان منه الا ان فوض امره لله
هذه صورة بسيطة تبين ما يجري في ولاية باتنة من التشيع الممنهج
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
من الممكن أن يكون الخبر صحيح باحتمالات كبيرة , لأن ولاية باتنة أصبحت بؤرة لنشر دين "الرافضة" وزرع خلايا المتشيعين الضالين.
وفي ولاية باتنة هناك وكالة سياحية تقوم بتنظيم سفريات إلى إيران و سوريا قبل الأحداث الأخيرة حيث يجري نقلهم إلى حسينيات شيعية لتلقي مباديء العقيدة الإمامية الإثني عشرية , وكل ذلك يتم تحت غطاء ( السياحة والسفر ) وللأسف فإن رجال الأمن والسلطات غائبون عن نشاط أفراخ إيران , بينما لو قيل لهم أن إرهابي يتحرك في الشارع الفلاني لطوّقوا المدينة بأكملها.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
ليس في باتنة فقط بل في الجزائر قاطبة مثلا ولاية عين تيموشنت تعتبر مركز الدين الشيعي الرافضي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا حول ولا قوة إلا بالله
والله خبر صادم طالما كنت أقنع نفسي أنها إشاعات مغرضة لا أساس لها من الصحة .....
رحماك يا رب بما بقي لنا .....
حين لم تنجح فكرة الارهاب أتوا بأفكار جديدة ......
الله المستعان
أستغل الموضوع لتنبيه الأمهات والآباء إلى خطر قنوات الأطفال الخطيرة التي بمشاهدتها يألف الطفل مشاهد ما أنزل الله بها من سلطان و عقائد تتغلغل في الوجدان ...
تحياتي