عنوان الموضوع : ◄◄قبل 15 يوما عن حلول شهر رمضان.. ارتفاع جنوني في أسعار اللحوم البيضاء ►► اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
بعد أيام فقط من تصريحات الوزير بن عيسى حول توفر الدجاج بسعر معقول
سعر الكلغ من الدجاج قد يصل إلى 400 دج خلال الأيام القادمة..
وعود وتطمينات الوزير بن عيسى في مهب الريح
اتجاه أسعار الدواجن هذه الأيام نحو الارتفاع، يأتي بعد شهور عديدة من التطمينات والوعود المتكررة
من جانب السلطات العمومية بدعم فرع الدواجن، لاسيما من خلال إعفاء مادتي “السوجا” والذرة من
الرسوم على القيمة المضافة والحقوق الجمركية، وكلاهما مادة أساسية تندرج ضمن صناعة أغذية وأعلاف الدوا جن
دون سابق إنذار قفزت أسعار اللحوم البيضاء إلى مستويات قياسية في ظرف أيام معدودة، حيث سجلت
زيادة تقدر بأكثر من 100 دج في سوق الجملة،
بعدما كان سعرها لا يتجاوز 180 دج.بيعت خلال الثلاثة أيام الماضية بـ 290 دج، في سوق الجملة
حيث يصل للمواطن بسعر 320 دج و في بعض المناطق 370 دج
وهو ما طرح العديد من التساؤلات لدى البسيط الذيارتاح خلال الأشهر الماضية إلى انخفاض الأسعار.
وقد سمحت لنا الجولة التي قمنا بها إلى أسواق التجزئة بالعاصمة للوقوف على ارتفاع الأسعار،
كما أكد لنا بعض بائعي الدجاج هذه الزيادة التي صدموا بها بأسواق الجملة.
وخلافا لبعض المؤشرات التي توقعت ارتفاعا تدريجيا للحوم البيضاء مع اقتراب شهر الصيام، كما
جرت عليه العادة، فقد أكد لنا بعض التجار أن هذا السبب ليس الوحيد الذي ساهم في الزيادة الجنونية
لسعر الدجاج، حيث أكدوا أن الانهيار الكبير الذي عرفته الأسعار في الأشهر الأخيرة كان أحد الأسباب
الرئيسية التي أدت اليوم إلى عودة التهاب أسعار هذه المادة الاستهلاكية، التي يلجأ إليها المواطن ليعوض
بها عن اللحوم الحمراء التي باتت اليوم في غير متناوله كونها وصلت إلى أسعار عالية جدا.
__ المصدر يومية الجزاءر نيوز __
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بارك الله فيك على الطرح القيم ....... كالعادة يبقى المواطن هو المتضرر الوحيد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الحكومة تكذب على الشعب ليس منذ اليوم وثانيا الغلاء هو ظاهرة لا نشهده فقط الا فبل حلول رمضان او اثناءه بل هو ظاهرة لاصقة على كاهل المواطن طيلة وجود هذا النظام وفي الاخير أرجو ان لا يفسدو علينا رمضان بهذه المسائل من الغلاء والامن والمناسبات الرمضانية والتي نشهدها كل رمضان بل ان المعنى الحقيقي لرمضان هو التعبد والتقرب الى الله واحياء لياليه بالتراويح بل ان اوله رحمة ووسطه مغفرة وآخره عتق من النار فلا نجعله حديثا سوى عن الغلاء والمأكولات والسهرات وما الى ذلك بل ارى ان هذا مخطط وسعيا منهم لاخراج المواطنين عن المعنى الحقيقي في هذا الشهر فلا تغفلوا حتى ينجحوا في مخططاتهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
لا وزير فلاحة ولا عمار بالزور ....
هناك بارونات وعصابات هم من يفرضون منطقهم على كل شيء، وقيلا حسبتو رواحكم عايشين في دولة ونظام ورئيس ووزير فلاحة وتجارة ..... وما إلى ذلك من الكلام الفارغ ..
دولة بدون رئيس لمدة شهرين .... ولا واحد عارف وين راه ولا واش بيه، ويقولولنا راهو يسير شؤون البلاد ويعطي الأوامر بالتيليكوموند ... والرجل -أتمنى له الشفاء العاجل كإنسان- يجد صعوبة في احتساء كأس قهوة كما رأينا في فيديو "عرائس القراقوز" تأليف "هوما" إخراج التلفزيون الجزائري وجماعتو.... ومع ذلك البلاد عايشة كما ولو لم يكن شيء... هذا وحدوا يوريلكم فعلا من يسير البلاد وكيف تسير الأمور ... والفاهم يفهم....
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
عادي كما قال الاخ من الغباء ان يصدق الشعب ان له رئيسا وحكومة ووزارات وقوانين هدا السيناريو لارتفاع الاسعار تعرفه البلاد مند 62 وكل سنة الشعب يسكت ويرضى بدلك لا بل ويدعوا لحكامه في صلوات التراويح بالحفظ وطول العمر والسداد وووووووو...فمادام الشعب راضي فهنيئا له ارتفاع الاسعار لانه يستحقها بجداااارة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
بارك الله فيك على الطرح القيم ....... كالعادة يبقى المواطن هو المتضرر الوحيد