عنوان الموضوع : ۞ سعداني يعلنها رســميا : بوتفليقة مرشح "الأفلان" لعهدة رابعة ۞ خبر
مقدم من طرف منتديات العندليب
أكّد الأمين العام لحزب جيهة التحرير الوطني، عمار سعداني، اليوم في تجمع بولاية البليدة، أن الأفلان قد اختار رسميا رئيس الجمهورية
عبد العزيز بوتفليقة كمرشح للانتخابات الرئاسية المرتقبة في ربيع سنة 2015.
وقال سعداني بصريح العبارة" الرئيس بوتفليقة سيكون مرشحنا في 2015، لعهدة رابعة"
هذا و قد أضاف سعداني أنّ سبب اختيار بوتفليقة كمرشح للحزب يعود إلى ما تحقق في الفترة التى تولى فيها الحكم سواء على
المستوى العسكري باعتباره القائد الاعلى للقوات المسلحة او على المستوى المدنى اين تم انجاز عدة مشاريع بوتيرة تعد سابقة فى تاريخ الجزائر.
__المصــــــــــــــــدر __
https://www.elbilad.net/article/detail?id=5433
https://www.echoroukonline.com/ara/articles/182338.html
عمار سعداني يفجّر مفاجآت غير متوقعة:
بوتفليقة سينشط بنفسه الحملة الانتخابية.. وأمور كبيرة ستقع بالجزائر قبل رئاسيات2015
كشف عمار سعداني، الأمين العام لحزب، جبهة التحرير الوطني، عن قرار بتعديل الدستور قبل إجراء الانتخابات الرئاسية المقررة في أبريل 2015.
ونقل موقع "العربية.نت" عن سعداني عشية اليوم إلى أن الرئيس بوتفليقة سيقوم بنفسه بالحملة الانتخابية، حتى وإن كانت حصيلته في العهدات
الثلاث تكفيه في هذا الأمر.
وقال سعداني إن "باب الترشيح في حزب جبهة التحرير الوطني مغلق الآن، بعد اتخاذ خيار ترشيح الرئيس بوتفليقة"، وذلك في معرض رده
على سؤال، حول التكهنات التي سرت في المدة الأخيرة، بشأن إمكانية ترشيح عبدالعزيز بلخادم باسم الحزب، أو حتى انقسام الحزب على نفسه،
باتجاه دعم ترشيح الغريم علي بن فليس.
وكان عمار سعداني واضحا عندما قال "الأمر يفرض نفسه في جبهة التحرير الوطني، والرئيس بوتفليقة هو الرئيس الشرفي للحزب"،
مضيفا بقوله "نعم، هناك الكثير ممن أبدى تحمسه للترشح باسم الحزب، لكن الخيار استقر على بوتفليقة".
ورحب عمار سعداني بـ"علي بن فليس منافسا للرئيس بوتفليقة"، وقال "مرحبا بكل المرشحين، والترشيحات يجب أن تكون حرة، حتى
تكون المنافسة شريفة وقوية".لكنه انتقد المعارضة في الجزائر، عندما أعلنت رفضها ترشح بوتفليقة لولاية رابعة، وقال "المعارضة ترفض
ترشح بوتفليقة، لأنها لا تريد شخصا قويا ينافسها منافسة كبيرة، وبوتفليقة سيفوز بالانتخاباتلحضوره الجماهيري، وهذا أمر يزعج المعارضة".
وبالنسبة للأمين العام للحزب الأفلان، ردا على سؤال يخص صحة الرئيس بوتفليقة ومدى قدرته على تنشيط الحملة الانتخابية للرئاسيات المقبلة،
فإن "الوقت ما زال مبكرا للحديث عن صحة بوتفليقة،
وهو يتحسن تدريجيا، كما أنه سيقوم بنفسه بتنشيط حملته"، على حد تعبيره.
وألمح سعداني في سياق متصل إلى أن "أشياء كثيرة ستقع قبل الانتخابات"، وأضاف "تعديل الدستور سيكشف عن أشياء مهمة في الجزائر"،
وسألت "العربية نت" سعداني إن كان يقصد تعيين نائب للرئيس، فأجاب "تغيير الدستور سيأتي بالجديد على أكثر من صعيد، وقيام نائب
الرئيس بتنشيط حملة الرئيس المرشح أمر معمول في أماكن كثيرة من العالم، لكن أؤكد أن بوتفليقة سينشط حملته ويشارك فيها".
وأضاف عمار سعداني أن "دوافع تعديل الدستور التي لا تريد المعارضة استيعابها هي أن الجزائر دولة ناشئة وتحتاج إلى الكثير من الإصلاحات،
والرئيس بوتفليقة قام بكثير منها منذ مجيئه، بما فيها الإصلاحات السياسية".
ودعا سعداني المعارضة إلى القبول بفكرة تعديل الدستور قبل الرئاسيات بقوله "لو كنا أنانيين في الحزب الحاكم، لاكتفينا بالدستور الحالي،
فهو لا يمنع الرئيس بوتفليقة من أي شيء، لكن الهدف من تعديل الدستور هو إصلاح حقيقي، حيث سيتم تحديد طبيعة النظام، وستتم توضيح
الجهة المسؤولة عن محاسبة الجهاز الحكومي
https://www.elbilad.net/article/detail?id=5475
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
قضي الأمر الذي كنتم فيه تستفتون
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
أهلا أخي الإدريسي
هذا الخبر هو أخر مسمار في نعش الجزائر الجديدة
و سيتواصل المسلسل
الكآبة تملئني
و تبدأ رحلة الطريق للمجهول
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
لا حول و لا قوة الا بالله ماذا بقي للرجل حتى يحكم عهدة رابعة ما هذا التخلف الذي نعيش فيه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
السيد مازال يبول في روحو و معول على عهدة رابعة , لا حول ولا قوة الا بالله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
كنتم دائما تقولون ان - جريدة الشروق - جريدة دعارة وفتنة وجريدة صفراء كدابة
لكنكم تصدقونها لما اخبارها تعجبكم ولا تصدقونها لما اخبارها لا تعجبكم
قمة التخلف