عنوان الموضوع : ۞ رسميا.. تأجيل إطلاق خدمة الجيل الثالث للهاتف النقال بالجزائر إلى 2015 ۞ اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب









150 بلد سبقها إلى الجيل الثالث بينها تنزانيا ونيجيريا والصومال
الجزائر ضمن 10 دول الأكثر تخلّفا في مجال الاتصالات




قبل يومين فقط من التاريخ المحدد

كل شيء يتأجل



الجزائر - صرحت وزيرة البريد و تكنولوجيا الإعلام و الإتصال، زهرة دردوري، اليوم الخميس، أنه سيتم الشروع في عملية تسويق
الهاتف النقال من الجيل الثالث + (ج3+) الذي كان مبرمجا مبدئيا في الفاتح من ديسمبر قبل نهاية السنة الجارية.

و أوضحت السيدة دردوري في حديث لوأج: "لا يمكن الشروع في تسويق الهاتف النقال من الجيل الثالث + "ج3+" إلا بعد توقيع
و تبليغ المرسوم التنفيذي المتعلق بمنح الرخصة للمتعاملين الثلاثة (موبيليس-أوريدو (نجمة سابقا)-جازي)". و أكدت أن تبليغ الرخصة
النهائية "سيتم قبل نهاية الأسبوع المقبل".


و أشارت في هذا السياق "عندما يتم تبليغ الرخصة ستطلب سلطة ضبط البريد و الإتصالات السلكية و اللاسلكية من المتعاملين الثلاثة
تقديم في أقرب الآجال العروض التي يعتزمون تسويقها".

وأضافت الوزيرة في هذا الشأن
"ان المتعاملين الثلاثة بحاجة إلى وقت لبرمجة أرقام الجيل الثالث + التي ستمنحها إياهم سلطة
ضبط البريد و الإتصالات السلكية واللاسلكية".


و قد قامت سلطة الضبط للبريد و الاتصالات السلكية و اللاسلكية في 14 أكتوبر الماضي بالإعلان عن المستفيدين المؤقتين من
رخص (الجيل الثالث +) و المتمثلين في المتعاملين الثلاثة للهاتف النقال النشطين بالجزائر. و كان الاطلاق الرسمي للجيل الثالث
مقررا في 1 ديسمبر.

ولقد أبدى المتعاملون الثلاثة "استعدادهم" لإطلاق الجيل الثالث في شهر ديسمبر.



المصدر وكالة الأنباء الجزائرية





السلطة متخوفة من الصوت والصورة
المطلوب رئاسيات بدون G3






رسميا ...الجزائريون ملزمون بشراء شريحة هاتفية أخرى لاستعمال الجيل الثالث !



أفادت مصادر مقربة من سلطة ضبط البريد والمواصلات أنّ الأخيرة قد أصدرت صبيحة اليوم قرارا يقضي بمنع تحويل أرقام هواتف الجزائريين النقالة إلى
خدمة الجيل الثالث بشكل مباشر.. بل يتطلب الأمر شرائح جديدة خاصة بتقنية الجيل الثالث والتي تسمى بـ "usim".

وأضافت ذات المصادر بانّ سلطة الضبط منعت متعاملي الهاتف النقال، جيزي ونجمة أريدو وموبيليس الجمع بين المكالمات الهاتفية وخدمة الجيل الثالث
في شريحة واحدة ورقم واحد.

وتفاجئ الجميع بقرار سلطة الضبط الذي يلزم على كل مواطن يسعى لاستعمال هذه التكنولوجيا الجديدة أن يقتني شريحة هاتفية خاصة، بحيث لن يتسنى
له أن يستخدم تلك التي يقوم من خلالها بالمكالمات الصوتية.

و بالتالي سيكون على الجزائريين الاعتماد على هواتف ذكية تشتغل بتكنلوجيا الجيل الثالث ، أو استعمال جهازين منفصلين واحد للمكالمات العادية ،
و أخرى لتصفح الانترنت في "3G" !

و هو بكل تأكيد اجراء فيه الكثير من "الازعاج" و التعقيد لمستخدمي الهاتف النقال ، لا سيما و أن من أول أهداف استغلال التكنلوجيا في دول العالم
هو تسهيل الخدمات و تيسيرها قدر المستطاع و ليس اضافة أعباء جديدة على المستهلكين، فمن النادر أن تجد دولة في العالم تعمل بمبدا "الفصل"
بين خدمتي المكالمات الهاتفية و الجيل الثالث و حتى الرابع ، خصوصا و أن الحل التقني موجود و لا يعتبل اشكالا يستحيل تجاوزه ، و هو ما أبداه
مدير عام شركة "نجمة أوريدو " جوزيف جاد في حوار صحفي قبل ايام أكد فيه أنه من الممكن الاستفادة من نفس الشرائح الحالية عند الدخول
في الجيل الثالث في حالة موافقة هيئة الضبط.

لكن هيئة الضبط آثرت الحل الثاني الأكثر تعقيدا ، و الذي سيكون كذلك معوقا رئيسيا لدى المتعاملين الثلاثة للهاتف النقال ببلادنا في تسويق تكنلوجيا
الجيل الثالث ، لأنهم سيحرمون من التحويل التلقائي لملايين الزبائن الى "3G" ، الأمر الذي يحتم عليهم القيام بحملات اعلانية تستهلك الملايير من أجل
الدفع بزبائنهم للتوجه نحو نقاط بيع الشرائح و اقتناء شرائح جديدة للجيل الثالث ، الأمر الذي سيكون على المواطنين دفع مبالغ مالية مقابل الشريحة
الجديدة التي كانت ستخرج من دائرة انفاقهم لو تم السماح باعتماد شرائحهم القديمة في استعمال التكنلوجيا الجديدة.

و يثير هذا الاجراء كذلك المخاوف من تأخر اطلاق الجيل الثالث بحجة أن الشرائح المخصصة للجيل الثالث لم يتم تحضيرها بعد ، و لأن هذا القرار المفاجىء
من هيئة الضبط لم يكن بحسبان المتعاملين الثلاثة ، الذين تلقوا انذارا من نفس الهيئة بسبب البدء في حملاتهم الاشهارية الترويجية بسبب عدم صدور قرار
المنح النهائي لرخص الجيل الثالث التي تأخرت الى غاية الايام الأخيرة قبل الموعد المحدد للانطلاق في الشبكة الجديدة في الفاتح من ديسمبر المقبل.

و كانت مصادر حكومية قد أكدت أمس ل "البلاد" أن قرار الاعتماد على شبكة الجيل الثالث لم يتم التوقيع عليه من طرف الوزير الأول عبد المالك سلال ،
و هو الشرط الرئيسي ليكون ساري المفعول ، و العامل الذي يزيد من الشكوك حول امكانية دخول الجزائر الجيل الثالث في الهاتف النقل خلال الموعد المحدد بعد يومين.


https://www.elbilad.net/article/detail?id=6605








>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


دايما متعويدة .............
الصومال منذ مدة بالجيل الثالث
المغرب الذي يقال عنه انه عدونا منذ سنين بخدمات الجيل الثالث ...على الاقل يغيروا وينافسوه
دولة لا تحنرم كلمتها لا تحترم
دولة فاشلة فاشلة فاشلة
هل هذه هي الدولة الاقليمية التي تخافها امريكا وحلف الناتووفرنسا
على من تضحكون يا قوم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek1987

دايما متعويدة .............
الصومال منذ مدة بالجيل الثالث
المغربالذييقال عنه انه عدونا منذ سنين بخدمات الجيل الثالث ...على الاقل يغيروا وينافسوه
دولة لا تحنرم كلمتها لا تحترم
دولة فاشلة فاشلة فاشلة
هل هذه هي الدولة الاقليمية التي تخافها امريكا وحلف الناتووفرنسا
على من تضحكون يا قوم



للاسف كل شيء مؤجل

لا أجال لا معايير لا قوانين

الوعود الكاذبة دوما

لا حول ولا قوة إلا بالله

و الله أخبار تفشل تفشل تفشل


لك الله يا جزائر



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :



و الذي أعجبني عنوان الخبر في وكالة الأنباء

تسويق الهاتف النقال "ج 3 +" قبل نهاية ديسمبر (وزيرة)

و الاصح أن يقولو

تأجيل الهاتف النقال "ج 3 +"


تلاعب بالألفاظ




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :



السلام عليكم

ما عندنا ما نديروا بالجيل الثالث

لو ينشؤوا لنا فقط شبكة مياه صالحة للشرب

أحسن بكثييييير


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص


السلام عليكم

ما عندنا ما نديروا بالجيل الثالث

لو ينشؤوا لنا فقط شبكة مياه صالحة للشرب

أحسن بكثييييير



في الجزائر اي شيء فيه كلمة شبكة أكيد يعني الفشل