عنوان الموضوع : ۞ برنامج العهدة الرابعة : سكن لكل عائلة و شغل لكل بطال والقضاء على البيروقراطية ۞ خبر
مقدم من طرف منتديات العندليب
سكن لكل عائلة
شغل لكل بطال
والقضاء على البيروقراطية
أكدت مصادر موثوقة لـ«البلاد” أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، سيعلن عن ترشحه
الرسمي بداية شهر جانفي من عام 2015 وذلك بعد 24 ساعة من استدعائه للهيئة الناخبة
من منصبه كرئيس للجمهورية وفقا للدستور، والذي ينص على ضرورة استدعاء الهيئة الناخبة
90 يوما قبل الانتخابات الرئاسية. ويُتوقع ـ حسب المصادر الموثوقة ـ أن يتوجه الرئيس
بوتفليقة بكلمة قصيرة إلى الناخبين يعلن فيها عن ترشحه الرسمي للاستحقاق الرئاسي،
خاصة أن حالته الصحية في تحسن مستمر في الأونة الأخيرة وأضافت المصادر أن الرئيس
لم يفصل بعد في الإسم الذي سيشغل منصب مدير الحملة. كما تقرر، حسب المصادر ذاتها،
أن يكون يوم الخميس 17 أفريل 2015 تاريخ إجراء الانتخابات الرئاسية.
وحسب مصدرنا، فإن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة حسم بشكل قاطع مشاركته
في الرئاسيات المقبلة التي ستكون بتاريخ 17 أفريل 2015 المصادف ليوم الخميس.
وأضافت أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة كلف لجنة مكونة من خبراء مختصين
في العديد من القطاعات، بإعداد برنامج انتخابي جديد يحمل صفة ”خماسي 2 ”
لمدة 5 سنوات ”2015 ـ 2019”، ويختلف في جوهره عن الرهانات السياسية والأمنية
التي رفهعا الرئيس بوتفليقة في إستحقاقات 1999 و2016 وحتى 2016، حيث تم منح
الأولوية لهذه الرهانات سالفة الذكر في البرنامج الذي تم إعداده من طرف خبراء في عدة قطاعات.
فيما سيتم التركيز في البرنامة الذي تم إعداده بالتعاون مع خبراء أجانب، على القطاعات
الثلاث السكن، والتشغيل والإدارة، التي أخذت الحيز الأهم من برنامج الرئيس بوتفليقة الذي
سيعلن عنه بدءا من إعلان الرئيس عن الترشح لعهدة جديدة، بالإضافة طبعا إلى قطاعات
أخرى كاصحة والمدرسة والتعليم العالي والاستثمار الرياضة.. ألخ.
وحسب مصادرنا الموثوقة جدا، فإن من أهم المحاور التي سيركز الرئيس بوتفليقة حملته
الانتخابية عليها والتي سيرفع بشأنها الرهان لتحقيقها في عهدته الرئاسية الرابعة، هي
”مسكن لكل عائلة، منصب شغل لكل بطال، والقضاء على البيروقراطية”، وهي الرهانات
التي قرر بوتفليقة قطعها على نفسه، حسب مصادر”البلاد”، أمام الشعب الجزائري خلال
حملته الانتخابية المنتظرة بداية عام 2015 وسيعد الشعب بتجسيدها خلال الفترة الرئاسية
الممتدة بين ”2015 و2019”، حيث ستحل هذه الرهانات محل الرهانات السابقة التي قطعها
الرئيس في حملاته الثلاث السابقة والتي تمحورت حول ”إطفاء نار الفتنة وإعادة هيبة الجزائر
للساحة الدولية واسترجاع عزة وكرامة الجزائريين”.
وحسب المصادر الموثوقة، فإن اللجنة المكلفة بإعداد برنامج الرئيس انتهت من إعداد برنامجها المتعلق أساسا بتحسين
معيشة المواطن والقضاء على البيروقراطية التي عشّشت بالإدارة، وكانت اللجنة تعمل بصفة مباشرة بالتنسيق مع أحد
أكبر مقربي الرئيس ولا توجد أي شخصية حزبية ضمن أعضائها.
المصدر يومية البلاد
الحمد لله على نعمة العقل
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
نتمنى أن يكون الخبر صحيح
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
لماذا نلوم النظام على كذبه و تلاعبه بعقول السذج دائما و لا نلوم و لو مرة واحدة هؤولاء السذج الذين يصدقون الذئب في كل مرة ....................................ثم يتلاعب بهم .............................
اظن انني انني قرات قصة مشابهة عن الحمار و الذئب ..................
تمنيت لو انك كتبتها بالاحمر و بخط كبير اخي ديجي ......................................فالجزائري اصيب بمرض عمى العقل...................
الحمد لله على نعمة العقل
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .......
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
مشكلة النظام الحالي انه يريد التشبت بالسلطة والحكم مهمها كانت العواقب, النظام الحالي كالنعامة التي تدخل راسها بالتراب, هل هم فيكامل قواهم العقلية اما ماذا, ماحدث في مصر وتونس وليبيا وسوريا يريدون تكراره مرة اخرى في بلادنا , عهد الرئيس الملهم والقيادة الشمولية قد ولى ,نريد ان تترك الفرصة للوجوه الجديدة,النظام الحالي اخذ كل وقته في ادارة البلاد عليه تسليم المشعل لجيل الاستقلال .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
إذا كان الرئيس لم يحقق ذلك في 15 سنة
فكيف يحققه في 5 سنوات
هذا إن عاش فعلا 5 سنوات
لن يستطيع فعل ذلك،حتى ولو أراد
فكيف،وهو محاط بالذئاب؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
برنامج غير واقعي مبني على تخيل بقاء الثروة البترولية كما وسعرا وحتى يكتسب هذا البرنامج بعضا من المصداقية يجب ان تضاف اليه نقطة رابعة مهمة جدا وهي الاهتمام بالبحث العلمي وتشجيع الباحثين الجزائريين واستقطاب النوابغ والاذكياء من كافة انحاء العالم وغمرهم بالامكانات المالية والمادية