عنوان الموضوع : انتحار "عشيقان" سويا عشية حفل زفاف الفتاة بجيجل للجزئار
مقدم من طرف منتديات العندليب
أقدم شابان في مقتبل العمر على الانتحار سويا بمدينة جيجل، ويتعلق الأمر بشاب وفتاة يبلغان من العمر 19 سنة و18 سنة على التوالي، حيث وعلى الساعة السادسة من صباح اليوم، أقدما على الانتحار.
وحسب مصادر اعلامية، فإنّ سبب انتحارهما يعود لعدم قبول عائلة الفتاة تزويج ابنتهما لهذا الشاب، واقدامهم على تزويجها لشاب آخر، علما أنّ الشاب والفتاة مرتبطان بـ "علاقة حب" منذ سنوات.
وبسبب رفض عائلة الفتاة القبول بذلك الشاب زوجا لابنتهما، قرر الشابان الاقدام على الانتحار، عشية حفل زفاف الفتاة من خطيبها الذي اختارته لها عائلتها.
وقد تم نقل جثتيهما لمستشفى جيجل.
https://www.elbilad.net/flash/detail?...f8d4105774a01c
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
يا لطيف نسالك لطفك يعجز العقل عن التفكير، هل الانتحار حل في مثل هذه المواقف؟طبعا لا ، فقد تركا وراءهما العار لعاىلتيهما الله يثبت علينا العقل و الدين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ikram2805
يا لطيف نسالك لطفك يعجز العقل عن التفكير، هل الانتحار حل في مثل هذه المواقف؟طبعا لا ، فقد تركا وراءهما العار لعاىلتيهما الله يثبت علينا العقل و الدين
انت لي راكي في مثل عمرهما ؟ تقدري تفهمينا كيفاش فكرا قبل الانتحار؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
إذا خلا القلب من الإيمان،امتلأ والله بالخذلان
نسأل الله الحق والثبات عليه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
اعوذ بالله هذا كله نتيجة من ضعف الايمان ونتيجة المسلسلات الساقطة والهدامة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لا أعرف ان اضحك او أبكي
ماذا أصاب المجمتع
تلميذة تقتل مدير
زوج يقتل زوجته على فراش النوم بدون سبب
وحش أدمي يقتل طفل بريئ ويمثـّـل به
والاخر يسرق ضرع كامل والاخر يفتك بزرع كامل
والقادم مانيش عارف
لطفك يارب
هل سمعنا يوما ما عشاق التاريخ أنتحروا
هل شاهدنا يوما ما في المسلسلات التركية والسورية والمصرية وكل مسلسلات الدول عاشق انتحر
هل تجردت منا الادمية وأصبحنا لعبة لألة الموت والانتحار والانتقام
هل انتهى الاسلام فينا
اللهم أحسن عاقبتنا في الامور كلها