عنوان الموضوع : عــــــاجل : خبر جزائري
مقدم من طرف منتديات العندليب

عــــــاجل :

سقوط طائرة عسكرية بجبل فرطاس - أم بواقي كانت قادمة من ورقلة و قد خلفت 100 قتيل لحدّ الأن . كانت تقل أفراد الجيش و عائلاتهم .
نتقدم بعزائنا لكل ضحايا تحطم الطائرة العسكرية بأم البواقي، نسأل الله الرحمة والمغفرة للجميع وأن يرزق اهاليهم وعائلاتهم جميل الصّبر والسّلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون.

حقيقة أمر مؤلم و #الجزائر من مصيبة إلى أخرى، فاللّهم فرّج عن هذا البلد وارزق اهله وشعبه الأمن والسكينة والطمأنينة.

اخر الأخبار تشير إلى سقوط العشرات من الضحايا و وزارة الدفاع تؤكد أنه لحد الأن ليس هناك حصيلة رسمية للضحايا و تم نقلهم لمستشفى قسنطينة .وبهذه المناسبة الاليمة نتقدم الى ذويهم بأصدق التعازي المواساة راجين من المولى عز وجل أن يرحمهم ويسكنهم فسيح الجنان ويلهم ذويهم جميل الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون ،يا رب إجعله آخر الاحزان آمين


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم
رحمة الله عليهم
خبر آلمنا كثيرا
لكنه قضاء الله وقدره
إنا لله وإنا إليه راجعون


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

رحم الله الموت والهم ذويهم الصبر والسلوان

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

إنا لله و إنا إليه راجعون
مثل هذه المصآئب تكشف عورات التنمية المزعومة
فالطريق الوحيدة التي يمكن استخدامها رغم أنها تعود إلى العهد الاستعماري
إلا أنها عبدت مرة واحدة في الثمانينات و اليوم لا يمكن أن تستوعب سيارتين
معا و تقدم المواطنون بطلب تهيئتها و طبعا تلقوا الوعود إلى أن وقع الحادث

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

إنا لله و إنا إليه راجعون
مثل هذه المصآئب تكشف عورات التنمية المزعومة
فالطريق الوحيدة التي يمكن استخدامها رغم أنها تعود إلى العهد الاستعماري
إلا أنها عبدت مرة واحدة في الثمانينات و اليوم لا يمكن أن تستوعب سيارتين
معا و تقدم المواطنون بطلب تهيئتها و طبعا تلقوا الوعود إلى أن وقع الحادث

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

انا لله وانا اليه راجعون
اللهم ارحم الضحايا و الهم اهلهم و دويهم الصبر و السلوان