عنوان الموضوع : بدأت الأصوات المطالبة بالتدخل الأجنبي في الجزائر تتعالى اخبار الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب
- بعد حركة بركات التي رأيناها جميعا في الجزائر العاصمة ترفع شعارات "الشعب يريد إسقاط النظام" .. وكلّنا نعلم ما معنى "إسقاط النظام" .. ونعرف جيّدا ما علاقة تلك الشعارات بما يسمى بـ "الربيع العربي"
- وبعد "الفيس المحل" الذي خرج علينا هو الآخر متصيّدا في المياه العكرة حيث أصدر بيانا يطالب فيه الجزائريين بمغامرة جديدة لا تختلف إطلاقا عن مغامرة 1991 والتي أغرقت الجزائر في دماء أبنائها
- جاء اليوم دور المطالبين صراحة وبدون أي حياء بالتدخل الأمريكي في الجزائر كما ورد ذلك في الرسائل التي بعثها المترشح المقصى علي بن واري والجنرال المتقاعد محمد الطاهر يعلى للإتحاد الأروبي والخارجية الأمركية يطالبونهم بالتدخل المباشر في شؤون الجزائر الداخلية
ألا تدلّ هذه الأحداث المتسارعة على أنّ الجزائر تتجه -لا قدّر الله- إلى الإنهيار
إذا لم نتحد جميعا اليوم على صوت العقل والحكمة فسنندم جميعا يوم لا ينفع الندم
وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يساهم في إشعال نار الفتنة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ربي يقدر الخير ان شاء الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
يطبقون مقولة يا نلعب يا نصمط
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
رب اجعل هذا البلد آمنا وسائر بلاد المسلمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض
ألا تدلّ هذه الأحداث المتسارعة على أنّ الجزائر تتجه -لا قدّر الله- إلى الإنهيار
لا انكر وجود انتهازيين في هذه التحركات لكن،
الانهيار
هل نحن الان في القمة ، الجزائر الان في قمة الانهيار و الانحطاط على كافة المستويات اقتصاديا ثقافيا اخلاقيا ، و حتى ماليا ( الله يخلف على البترول ) ,,,مابقا والو
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الحمد لله نحن ننعم بنعم عظيمة جدا منها من فقدها الكثير من الناس وهي نعمة الأمن التي منّ الله بها علينا بعد سنوات عجاف من الخوف والقتل والدمار ... أحد السوريين في المسجد أمس يتسوّل ويذكر ماهم فيه من قتل وخراب وان أفرادا من عائلته قتلوا وذكّرنا هو بنعمة الأمن التي نعيشها وقال احمدوا اللا (الله) ... فالاعتراف بالنعمة وشكر الله عليها من أعظم أسباب دوامها وزيادتها ... فبالشكر تدوم النعم.
---------------
اللهم احفظ علينا ديننا وامننا