عنوان الموضوع : صراعات في حي من قسنطينة بسبب خروج المسجونين لعفو فخامته ..... اخبار الجزائر
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
عادت المواجهات و الصراعات للحي السكني بالمدينة الجديدة على منجلي بقسنطينة هذا الحي الذي تناحر ساكنوه نساءو رجالا صغارا و كبارا لاكثر من سنة مما أدى للزج بالعديد منهم في السجن
و لما قرر فخامته العفو عنهم في عيد الاستقلال بمجرد خروجهم عاد اللامن للحي و عادت المواجهات و الصراعات و الاعتداءات فصار الحي منطقة محرمة كما كان من قبل
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
لا حول ولا قوة إلا بالله
ربي يهدي النفوس و يسود الأمن و الأمان
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم ...
يُفترض أنه لايأتي من وراء العفو والصفح سوى طمأنينة النفوس وراحة البال ..ومادام ذلك لم يحدث وخلفه عودة اللاأمن فإن ذلك يعني أن العفو الرئاسي كان اعتباطيا وأن هناك من تم العفو عنهم لم يكونوا أهلا له ولم يُقتص منهم لما يمكن قد يكونوا قد اقترفوه ..وذلك ما يثير حفائظ البعض ..لم أجد تفسيرا غيره لعودة اللاأمن.....
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم
لقد أصبحت السجون فنادق خمس نجوم
اليوم المجرم الذي يعفى عنه
لا يبالي بإرتكاب جرم آخر
لأنه يعلم أنه سيعيدونه للفندق ، و سيعفى عنه لاحقا
لو كانوا يأخذون المساجين لصحراء عين صالح أو إيليزي
ليقومون بزراعة تلك المناطق بالقمح و حفر الآبار
لما تجرؤوا على تكرار الجريمة
الله يرحم الشهداء
رمضان مبارك أخي صالح
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
شكرا لكل من مر و عطرت كلماته الموضوع
و صدقا قلتم فالسجون لم تعد رادعة للمجرمين بل مكان راحة لهم حتى أنهم اقترحوا مرة ان يسمح للمتزوج منهم بقضاء وطره من زوجته في السجن
و أما عفو فخامته فهو عفو غير مدروس و غير نافع
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
بوتفليقة اعطى ويعطي فرص للمجرمين ليعودو للطريق الصحيح
واعطاهم فرص للدراسة والتكوين وتعلم صنعة وحفظ القران من داخل السجن
لكنك ترى الامور بنظرة ضيقة لانك تدعم ( حزب اسلاموي معين )
ليس دنب بوتفليقة ان يبقو مجرميين وليس هو من انجبهم ,, هو ولي امرهم وعاملهم كما يعامل الاب اولاده بكل مسؤولية بعيدا عن الانتقام
هو عاملهم بكل انسانية وفق القوانين الدولية وماعليهم الا اصلاح انفسهم وعدم تفويت الفرص