عنوان الموضوع : أخبار العالم خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

واشنطن تؤكداحباط محاولة اغتيال أوباما

أكدت الولايات المتحدة أن السلطات التركية أحبطت مخططا لاغتيال الرئيس الأمريكي باراك أوباما طعنا خلال زيارته لاسطنبول.
وقال مسئولان في الإدارة الأمريكية: أن الولايات المتحدة تأخذ بجد بالغ محاولة اغتيال الرئيس، باراك أوباما، التي أحبطتها السلطات التركية الأسبوع الماضي وخطط فيها مهاجم، سوري الأصل، لطعن أوباما أثناء مشاركته في "قمة تحالف الحضارات" في اسطنبول"، مضيفة" أن المعلومات مازالت قيد التحقيق".
وحذر المسئولان من أن أوباما، عرضة لتهديدات دوماً، تفوق المألوف، كونه أول رئيس أمريكي أسود، مؤكدين أن مخطط تركيا لم يستدع إدخال تغييرات على برنامج الرئيس هناك.
إلا أن البيت الأبيض رفض التعقيب على هذه التقارير، وفقاً لسياسته بعدم مناقشة الشؤون الأمنية للرئيس أو تهديدات موجهه له. حسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية.
واكتفت "الخدمات السرية" بتعليق موجز على لسان الناطق باسم الجهاز، أيد دونوفان الذي قال: "نعمل عن كثب مع الدولة المضيفة عندما تكون هناك اعتقالات.. وهذا ينطبق على الوضع الآن".
وكانت صحيفة "الوطن" السعودية ذكرت في وقت سابق أن السلطات الأمنية التركية اعتقلت الجمعة رجل، من أصل سوري، لتورطه في مخطط لاغتيال أوباما.
ونقلت الصحيفة أن المعتقل اعترف بخطة لاغتيال أوباما طعناً بالسلاح الأبيض، وبمشاركة ثلاثة أشخاص آخرين.
هذا وقد تعرض الطاقم الإعلامي، الدولي والأمريكي، المرافق لأوباما في جولته الأوروبية لعمليات تفتيش دقيقة، غير معتادة، من قبل جهاز الخدمات السرية الأمريكية، قبيل رحلتهم من العاصمة التشيكية براج إلى تركيا، تحسباً من اندساس "مشتبهين" بينهم، وهو الأمر الذي انطبق كذلك على رحلة الطاقم من أنقره إلى تركيا.
ومنذ حملة الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة يواجه باراك أوباما، تهديدات شخصية غير مسبوقة، لم يسبق أن اعترضت أي رئيس أمريكي على الإطلاق.
فإثناء الحملة الانتخابية اعتقل المحققون الفيدراليون ثلاثة أشخاص في فندق صغير بضواحي مدينة دينفر بولاية كولورادو، عثر بحوزتهم على مخدرات وأسلحة، ووجهت لهم تهمة "تشكيل تهديد حقيقي" لأوباما خلال المؤتمر القومي للحزب الديمقراطي.
وفي أغسطس الماضي اتهم رجل في فلوريدا بمحاولة التهديد الجسدي لأوباما، في خلال حملته الانتخابية، لكنه قال إنه غير مذنب.
وفي نوفمبر الماضي، وجهت محكمة فيدرالية أمريكية تهماً لأمريكيين من البيض بالتخطيط "لتنفيذ أعمال قتل" ضد أمريكيين من أصول أفريقية، على أمل تتويج "ثورتهما" بقتل باراك أوباما، وفقاً لما أعلنه مسؤولون فيدراليون.
وأواخر مارس الماضي اعتقلت أجهزة الأمن الأمريكية رجلاً قرب مبنى الكابيتول، كان يحمل بندقية في سيارته، وقال لرجال الأمن: إن لديه طلبية يريد تسليمها للرئيس باراك أوباما، وتم توجيه تهمة حيازة سلاح وذخيرة غير مرخصة إليه.
كوريا الشمالية تفشل في ايصال قمرها للفضاء
فشلت كوريا الشمالية في إطلاق صاروخ يحمل قمرًا صناعيًا كان مقررًا أن يصل إلى الفضاء لأغراض الاتصالات في المدار الفضائي.
فقد نشر المعهد الأمريكي للعلوم والأمن الدولي اليوم الثلاثاء صورًا التقطتها الأقمار الصناعية لعملية إطلاق الصاروخ الكوري الشمالي الأحد الماضي تظهر الدخان المنبعث وشرارات اللهب الناجمة عن احتراق الوقود الدافع.
ووفقًا للمصدر الأمريكي، التقطت الصور على بُعْد بضعة كيلومترات من موقع الإطلاق في منطقة موسدون ري على الساحل الشرقي لكوريا الشمالية.
في الأثناء قالت مصادر استخبارية إقليمية: إن عملية إطلاق الصاروخ الفاشلة أثبتت القدرات العسكرية المحدودة للجيش الكوري الشمالي لاسيما على صعيد أنظمة الرادار القادرة على تعقب الصاروخ فضلاً عن وقوع حوادث عسكرية رافقت عملية الإطلاق.
فقد نقلت وسائل كورية جنوبية عن مصدر أمني قوله: إنّ بيونج يانج وإنْ نجحت في إطلاق الصاروخ فإنها فشلت في تعقُّبه وتحديد مساره حتى إنها لم تحدّد موقع سقوطه في المحيط الهادئ.
وأضاف المصدر أنّ السفينة الحربية الكورية الشمالية التي أرسلت إلى المحيط الهادئ لتحديد موقع حطام الصاروخ لم تكمل مهمتها بسبب أعطال فنية، كما أن طائرة مقاتلة من طراز ميج 21-كانت مكلفة بحماية موقع الإطلاق- تحطمت هي الأخرى بسبب أعطال فنية ناجمة عن سوء الصيانة.
وأشارت مصادر أمنية غربية إلى أنّ التجربة نفسها كانت فاشلة بسبب عدم انفصال الجزء الثاني والثالث من الصارخ مما أدى إلى تحطمه قبل وصوله إلى المدار المُعَدّ له.
بيد أن كوريا الجنوبية- التي اتفقت على أنّ التجربة فاشلة- عادت وأكدت أنّ هذا لا يمنع من القول بأن تجربة الإطلاق نجحت في اختبار صاروخ مطور من طراز تايبودونج 2 القادر على قطع مسافة تتجاوز 3 آلاف كيلومتر أي ضعف المسافة التي تمكن الطراز القديم من هذا الصاروخ بلوغها في التجربة التي أجريت عام 1998.
على الصعيد السياسي، أشارت مصادر دبلوماسية إلى أن واشنطن تريد قرارًا يدين التجربة لكنها لا تعترض على صيغة وسطى ترضي روسيا والصين وإن كانت لا ترتقي إلى الموقف الياباني المتشدد.

توابع الاحتلال.. ارتفاع ظاهرة بيع أطفال العراق مقابل الغذاء

كشفت العديد من وكالات الإغاثة الدولية عن أن من أبشع تأثيرات الاحتلال على العراق، هو ارتفاع عمليات بيع الأطفال مقابل الحصول على الغذاء أو بمقابل أسعار زهيدة لا تتعدى الـ200 جنيه إسترليني.
وتحقق عصابات إجرامية مكاسب من التكلفة الزهيدة لشراء الأطفال الرضع مستفيدين من وجود الاحتلال الذي يجعل من السهل نسبيا نقلهم إلى الخارج. ومن الصعب الحصول على أرقام دقيقة لعدم وجود إجراء إحصاء مركزي، ولكن وكالات الإغاثة والشرطة تعتقد أن الأعداد ارتفعت بنسبة الثلث منذ عام 2016 ووصلت إلى ما لا يقل عن 150 طفلا كل عام.
وقال ضابط شرطة بارز إن 15 طفلا عراقيا على الأقل يباعون شهريا، بعضهم في الداخل وبعضهم للتبني وبعضهم للاستغلال الجنسي. ويعتقد مسئولون إن ما لا يقل عن 12 عصابة تعمل في العراق، وتعرض 200 جنيه إسترليني ثمناً لكل طفل، استنادا إلى خلفيته وصحته. والدول الرئيسة التي يباعون فيها هي الأردن وتركيا وسوريا وبعض الدول الأوروبية، ومن بينها سويسرا وايرلندا والمملكة المتحدة والبرتغال والسويد.
وبحسب العقيد فراس عبدالله، من دائرة التحقيق في الشرطة العراقية، فان العصابات تستخدم وسطاء يتظاهرون بالعمل لصالح منظمات غير حكومية. وخلال المفاوضات مع العائلات، يقوم أعضاء عصابات الاتجار بتحضير الوثائق: شهادات الميلاد وتغيير الأسماء وإضافة الطفل إلى جواز سفر الوسيط أو أي شخص آخر يدفع له لاصطحاب الطفل إلى الخارج، وعادة إلى سوريا والأردن ومن هناك إلى أوروبا أو دول شرق أوسطية أخرى.
وقال عبدالله: "إن الفساد في العديد من الدوائر الحكومية "الموالية للاحتلال" يجعل المهمة معقدة، لأنه عندما يأتي هؤلاء الأطفال إلى المطار أو الحدود، يبدو كل شيء صحيحا ويكون من الصعب إبقاؤهم داخل البلاد بدون أدلة ملموسة على الاتجار بالطفل".
وقال أحد التجار، طالبا التعريف به باسم أبو رمزي، إن الاتجار بالأطفال من العراق ارخص وأسهل من أي مكان آخر، نظرا لاستعداد الموظفين الحكوميين الذين يتلقون رواتب متدنية للمساعدة في تزوير الوثائق


تقرير أممي: مليار جائع بالعالم وطفل يموت كل ست ثوان
أعلنت الأمم المتحدة في تقرير لها أن أكثر من مليار إنسان في العالم يعانون من الجوع المزمن، وأن عدد الجياع في تزايد مستمر.
وخلال اجتماع للجمعية العمومية للأمم المتحدة عقد الاثنين في نيويورك، أكد المقرر الأممي المعني بالحق في الغذاء والخبير الدولي بحقوق الإنسان أوليفر دي شاتر أنه كل ست ثوان يموت طفل في العالم بسبب نقص الغذاء.
وقال إن "هذا أمر غير مقبول، خاصة أننا نعرف تماما كمجتمع دولي ما هي الآليات والإجراءات التي يمكن أن تغير هذا الموقف"، مؤكدا أن السبب في هذه الكارثة يتمثل في التجارة الدولية غير العادلة التي أدت إلى إهمال الاستثمارات الزراعية في الكثير من بقاع العالم خلال العقود الثلاثة الماضية.
وحث دي شاتر المجتمع الدولي على تغيير النظام الحالي من أساسه، والعمل على إحداث تنمية مستديمة للقطاع الزراعي، وتوفير ظروف أفضل للعاملين في الريف، وتوفير إستراتيجيات قومية ضد الجوع.
يذكر أن الأمم المتحدة تتوقع تفاقم أزمة الغذاء العالمية خلال العام الجاري، وتقول تقاريرها إن العوامل الرئيسية المسئولة عن الجوع هي التهميش والفقر والحرمان من امتلاك الأراضي، وعدم توافر عمل كريم، إضافة إلى أسباب بنيوية لها علاقة بنظام تجارة عالمي مجحف يفضي إلى استثمار هزيل في القطاع الزراعي خلال العقود الثلاثة الماضية على المستويين الدولي والوطني

رئيس الشيشان يرفض الاستقلال عن روسيا بدعوى "الضعف"
قال الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف: إن جمهورية الشيشان لا تحتاج الاستقلال عن روسيا بدعوى أنها لا تستطيع أن تُدَبِّر أحوالها بعيدًا عن الاحتلال الروسي.
وقال في لقاء مع يومية روسيسكايا جازيتا الروسية نشر اليوم: "لدينا أرض صغيرة ومساحة صغيرة لنزرع الخبز ونسبة مواليد مرتفعة. عندما ينضب النفط، ماذا سأفعل كقائد؟".
وكان قاديروف يجيب على سؤال عما إذا كانت الشيشان ستنفصل عن روسيا إذا منحت السيطرة على بترولها.
ونفى قاديروف الشائعات التي تحدثت عن ضلوعه في اغتيال الصحفية آنا بوليتكوفسكايا التي عرفت بانتقاداتها للسياسات الروسية في الشيشان، وقال: "نحتاج بوليتكوفسكايا الآن لنظهر الفرق بينَ ما كانت تقوله وما هو واقع الآن، الناس يتحركون بحرية أكبر في جروزني والحياة عادية".
واتهم قاديروف الملياردير الروسي بوريس بيريزوفسكي، اللاجئ السياسي في بريطانيا، بالضلوع في الاغتيال الذي وقع في أكتوبر 2016.
وحارب قاديروف بداية مع المقاتلين الشيشان ثم تحول مؤيدًا للكرملين ولعب دورًا رئيسيًا في بسط السيطرة الروسية على الشيشان، لكنه متهم بالعديد من عمليات القتل وانتهاكات حقوق الإنسان في الجمهورية التي شهدت حربين داميتين من أجل الاستقلال عن روسيا بعد سقوط الاتحاد السوفيتي.
وقال قاديروف: إنّ الشيشان مَدِينةٌ كثيرًا لرئيس وزراء روسيا الحالي ورئيسها السابق فلاديمير بوتين فـ"لولا بوتين لما وُجِدت الشيشان"، بل قال: إنه مَدِين لهذا الرجل بحياته.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :