عنوان الموضوع : قرار قطع العلاقات الدبلوماسية بعد المقابلة مباشرتا الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

المتتبع لأحداث الكروية التي يعيشها شعبينا الجزائري والمصري هذه الأيام يلاحظ عدة نقاط كل منا يؤيد بعضها ويعارض غيرها
فالمشادات الكلامية والتصريحات النارية من كلا الطرفين الأشقاء .........؟؟؟أكيد لا ترضيك
كرة قدم ممتلئة بالهواء غلبت عن انتماؤنا الواحد للدين والعروبة والقارة والهدف والمصير المشترك فتناسينا كل هذا .
عجبا لأمة إنساقت وراء هواها !
أسفي على امة الإسلام وغيرتها عن كرة قدم
كرة تقذف بالقدم الذي يستقبل الأوساخ أكثر من أي عضو في جسم الإنسان
خطط لقرار قطع العلاقات الدبلوماسية بعد المقابلة مباشرتا ونساعدهم في تحقق مخططاتهم الخبيثة لتوتر علاقاتنا ببعض وعدم تحمل أخطاء بعضنا بعض وضرب الإسلام والمسلمين ببعض وهم يتفرجون .
لكن هيهات هيهات هيهات فلن تنجح مخططات أعداء الإسلام والمسلمين أبدا
إن العلاقة بين الشعبين علاقة أبدية وقوية، مؤكدًا أن أواصر الأخوة مرتبطة بالعلاقة الإسلامية وبالعروبة.
و أن كل ما ينشر في الصحف المصرية والجزائرية من تراشقات تزيدها الصحف الأجنبية اشتعالاً لن تزيل مشاعر الإخوة والمحبة.
فالتاريخ لا ينسى الدعم المصري لثورة الجزائر، والأثر الفعال في تحقيق الاستقلال الجزائري من الاستعمار الفرنسي، وتعليمهم لأبناء الجزائر بعد الاستقلال مباشرتا، وأيضًا الجزائريون لم يتأخروا عن رد الجميل لمصر، فكان فرقًا الجيش الجزائري ساهمت وشاركت الجيش المصري في صنع ملحمة النصر في أكتوبر، حيث اختلط الدم الجزائري والمصري على أرض سيناء المباركة سنة 1973.
و أن التعصب الرياضي لا يمكن أن يدمر العلاقات التاريخية بين الشعبين الشقيقين، و أنَّ ثورة الكرويين سرعان ما تنطفئ وتعود الأجواء الأخوية بين الطرفين إلى عادتها وأن الأمر لا يعدو أن يكون مباراة تنافسية مدتها 90 دقيقة لا غير وبصفارة الحكم تنتهي وتبقى العلاقات الأبدية بين الشعبين الشقيقين.
فالأجدر أنّ نوجه طاقتنا لقضايا كثيرة تستحق من الجميع هنا وهناك الاهتمام البالغ وبذل الجهد والطاقة في سبيلها، ومن ذلك: النهوض من الأزمات التي يعاني منها البلدان مثل قضايا التنمية الشاملة وقضايا حقوق الإنسان والحريات العامة التي تسببت حتى الآن في تخلف البلدين علميًّا واقتصاديًّا واجتماعيًّا وحضاريًّا،وقضايا الإسلام والمسلمين كالعراق وفلسطين وأفغانستان و...............غيرها
ونأمل أن تصرف الجهود والطاقات واهتمامات إلى مثل هذه القضايا المحورية لنهوض بأمتنا لتقدم والازدهار.





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أشاطرك الراي ولكن هناك تعقيبات ساعود إليها لاحقا إن شاء ربي
وبالتوفيق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdo101265
المتتبع لأحداث الكروية التي يعيشها شعبينا الجزائري والمصري هذه الأيام يلاحظ عدة نقاط كل منا يؤيد بعضها ويعارض غيرها
فالمشادات الكلامية والتصريحات النارية من كلا الطرفين الأشقاء .........؟؟؟أكيد لا ترضيك
كرة قدم ممتلئة بالهواء غلبت عن انتماؤنا الواحد للدين والعروبة والقارة والهدف والمصير المشترك فتناسينا كل هذا .
عجبا لأمة إنساقت وراء هواها !
أسفي على امة الإسلام وغيرتها عن كرة قدم
كرة تقذف بالقدم الذي يستقبل الأوساخ أكثر من أي عضو في جسم الإنسان
خطط لقرار قطع العلاقات الدبلوماسية بعد المقابلة مباشرتا ونساعدهم في تحقق مخططاتهم الخبيثة لتوتر علاقاتنا ببعض وعدم تحمل أخطاء بعضنا بعض وضرب الإسلام والمسلمين ببعض وهم يتفرجون .
لكن هيهات هيهات هيهات فلن تنجح مخططات أعداء الإسلام والمسلمين أبدا
إن العلاقة بين الشعبين علاقة أبدية وقوية، مؤكدًا أن أواصر الأخوة مرتبطة بالعلاقة الإسلامية وبالعروبة.
و أن كل ما ينشر في الصحف المصرية والجزائرية من تراشقات تزيدها الصحف الأجنبية اشتعالاً لن تزيل مشاعر الإخوة والمحبة.
فالتاريخ لا ينسى الدعم المصري لثورة الجزائر، والأثر الفعال في تحقيق الاستقلال الجزائري من الاستعمار الفرنسي، وتعليمهم لأبناء الجزائر بعد الاستقلال مباشرتا، وأيضًا الجزائريون لم يتأخروا عن رد الجميل لمصر، فكان فرقًا الجيش الجزائري ساهمت وشاركت الجيش المصري في صنع ملحمة النصر في أكتوبر، حيث اختلط الدم الجزائري والمصري على أرض سيناء المباركة سنة 1973.
و أن التعصب الرياضي لا يمكن أن يدمر العلاقات التاريخية بين الشعبين الشقيقين، و أنَّ ثورة الكرويين سرعان ما تنطفئ وتعود الأجواء الأخوية بين الطرفين إلى عادتها وأن الأمر لا يعدو أن يكون مباراة تنافسية مدتها 90 دقيقة لا غير وبصفارة الحكم تنتهي وتبقى العلاقات الأبدية بين الشعبين الشقيقين.
فالأجدر أنّ نوجه طاقتنا لقضايا كثيرة تستحق من الجميع هنا وهناك الاهتمام البالغ وبذل الجهد والطاقة في سبيلها، ومن ذلك: النهوض من الأزمات التي يعاني منها البلدان مثل قضايا التنمية الشاملة وقضايا حقوق الإنسان والحريات العامة التي تسببت حتى الآن في تخلف البلدين علميًّا واقتصاديًّا واجتماعيًّا وحضاريًّا،وقضايا الإسلام والمسلمين كالعراق وفلسطين وأفغانستان و...............غيرها
ونأمل أن تصرف الجهود والطاقات واهتمامات إلى مثل هذه القضايا المحورية لنهوض بأمتنا لتقدم والازدهار.




أخي أنا لاأشاطرك الراي .... ضرب نادي محلي يمكن إعتباره ضمن كرة منفوخة .... ولكن ضرب فريق وطني و حرق علمه فهذا ضرب لرموز الدولة .... لو حدث مع ليبيا أو إيران لقامت حرب.

لا تقل لي مؤامرة يهودية لان اليهود موجودون في مصر .... فلقد سخط الله عليهم بملايين اليهود و النصارى بينهم.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

ذهب عصر القلم
وجاء عصر القدم
يا حسرتى على الأمة الاسلامية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

]أخي أنا لاأشاطرك الراي .... ضرب نادي محلي يمكن إعتباره ضمن كرة منفوخة .... ولكن ضرب فريق وطني و حرق علمه فهذا ضرب لرموز الدولة .... لو حدث مع ليبيا أو إيران لقامت حرب.

لا تقل لي مؤامرة يهودية لان اليهود موجودون في مصر .... فلقد سخط الله عليهم بملايين اليهود و النصارى بينهم.[/quote]

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

لا أشاطرك الرأي أبدا فماذنب الذي قتل و ماذنب الذي ضرب إلى أن سال دمه غدرا و عدوان و تأتي لتتحدث لي عن الدين و الأخوة و الأبدية فأين كان إنتماءهم الإسلامي عند رشقهم لأبنائنا بالحجارة و إلحاق الإصابات البليغة بهم و قتلهم لأنصار الخضر و إنتهاكهم لحرماة النساء الجزائريات
لذلك أقول لك و لكل من يريد أن يحاول السكوت على ما وقع ليس أ×اك أو قريبك من أصيب أو قتل فلوكان الأمر كذلك لأختلف حديثك عما هو عليه فوالله لم يكون يوما إخوانا لنا كما ذكرت و التاريخ الصحيح المنزه عن التحريف يشهد لذلك خاصة إستلائهم على أموال الجبهة إبان الحرب التحريرية و كذا إستلائهم على المعدات و الأسلحة التي كانت مارة عبر إقليمهم فكفانا ديماغوجية و نعم لقطع العلاقات و حتى نعم لأمور أخرى إن إقتضى الأمر و الله نسأل نصرة أبنائنا في السودان