عنوان الموضوع : عجبا لهذه الدولة الفاجرة خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
القاهرة تبيع نفس الكمية لإسرائيل بأقل من سعرها
الجزائر توقف تموين مصر بالغاز
محمد مسلم
رحلة البحث عن الغاز
لا بيع بعد اليوم دون التسديد المسبق لشحنات الغاز الجزائري
كشف الخبير البترولي المصري إبراهيم زهران، أن الجزائر أقدمت على وقف تصدير الغاز نحو مصر، بعد أن عجزت الأخيرة عن تسديد مستحقات شحنات سابقة، وأكد الخبير ذاته، أن الجزائر وضعت شروطا مقابل استمرار تصدير الغاز، أولاها التسديد المسبق لأي شحنة.
تلقت العلاقات الاقتصادية بين الجزائر ومصر ضربة جديدة موجعة، كشفت عن عمق الضرر الذي لحق بها منذ الاعتداء الوحشي الذي تعرضت له بعثة الفريق الوطني لكرة القدم في شهر نوفمبر المنصرم بمصر، على يد مشجعين مصريين متعصبين. فبعد قرار الجزائر بمنع 709 منتج مصري من الدخول إلى السوق الوطنية، الذي خلف استهجانا مصريا وصل حد التهديد برفع شكوى للجامعة العربية، جاء قرار جديد يصب في ذات الاتجاه، تمثل في وقف صادرات الغاز من الجزائر نحو مصر، ليؤكد مجددا أن الأيام المقبلة ستكشف عن قرارات جديدة، ينتظر أن يكون وقعها شديدا أيضا على العلاقات بين البلدين، إذا لم يتجاوز الطرفان حالة الاحتقان الراهنة. قرار الحكومة جاء بعدما رفضت القاهرة التجاوب مع شروط جزائرية تنظم عملية التصدير، تتمثل في التسديد المسبق لحجم ما تستورده مصر من شحنات الغاز الجزائري، الأمر الذي تسبب في أزمة غاز بوتان كبيرة في مصر هذه الأيام، انعكست سلبا على الاستقرار الاجتماعي بأرض الكنانة، التي تصدر ما يعادل حجم ما تستورده من غاز الجزائر، نحو دولة الكيان الصهيوني، في مفارقة لا زالت طلاسمها محل تساؤلات واستفسارات في الشارع المصري، سيما وأن زهران أكد في تصريح سابق، أن القاهرة تصدر غازها إلى تل أبيب بأقل من سعر التكلفة. حظر تصدير الغاز الجزائري إلى مصر، وفق الشروط السالفة الذكر، كشف عنه الخبير البترولي المصري إبراهيم زهران، الذي أكد أن القرار لجأت إليه الحكومة الجزائرية بعد أ عنجزت نظيرتها المصرية عن تسديد المستحقات المتأخرة لما استوردته من شحنات الغاز، وهو القرار الذي لجأت إليه المملكة العربية السعودية أيضا، من أجل تحصيل مستحقات سابقة، ما يكشف أن مسؤولية حرمان الشعب المصري من هذه المادة الحيوية وفي مثل هذا الظرف المناخية الصعبة، تتحملها حكومة القاهرة وحدها. عضو معهد بحوث البترول وفي تصريح أوردته يومية "الشروق" المصرية، لم يهضم قرار حكومة بلاده بتصدير الغاز نحو الدولة العبرية في الوقت الذي يعاني فيه المصريون من أزمة غاز خانقة، زاد من حدتها الإقبال الكبير على قارورات الغاز بسبب برودة الطقس، وأطلق انتقادات لاذعة لحكومة بلاده قائلا: "الكمية التي تستوردها مصر من غاز "البوتاجاز"، تعادل نفس الكمية التي تصدرها من الغاز الطبيعي لإسرائيل"، وتابع "صحيح أن الغاز الطبيعي مختلف عن غاز "البوتاجاز"، لكن الحكومة بإمكانها توفير الغاز الطبيعي للبيوت بدلا من تصديره"، وهو الحل الأمثل الذي يمكن أن يقضي على ظاهرة الطوابير للحصول على قارورات الغاز بمصر. وبحسب الخبير البترولي، فإن قرار تصدير الغاز وفق نظام التسديد المسبق، لم يكن وليد الأسابيع الأخيرة، بل يعود إلى ما قبل سنتين من الآن، بعدما وقفت حكومتا الجزائر والرياض، على تجاوزات كثيرة من طرف الحكومة المصرية، أولاها عدم التزامها بآجال التسديد، المحددة في دفتر شروط التوريد، وهو السبب الذي تسبب في حدوث أزمات غاز عالمية، على غرار تلك التي حصلت بين روسيا وأوكرانيا العام المنصرم، وهي الأزمة التي كادت أن تتسبب في توقف ضخ الغاز الروسي نحو أوربا بأكملها كون أنابيب النقل تمرّ عبر التراب الأوكراني، ولم تتوقف هذه الأزمة إلا بعد أن سددت كييف مستحقات موسكو بالأسعار الدولية.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل قرات القرآن فاستوقفتك هذه الآية
((يوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ
اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ))
تكتب عجبا لهذه الدولة الفاجرة
لكن مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
نحن محاسبون على كل لفظ نتفوه به فالأمر ليس مجرد كلمات إن نسيناها نُسيت بل هي في كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
لو قسمنا كلامنا لوجدناه إما خير من ذكر لله و تسبيح وتهليل واستغفار وقراءة القرآن وهذا في موازين الحسنات
أو شر : من غيبة ونميمة وسب ولعن وهذا في موازين السيئات
هناك كلام ليس بخير ولا شر وهو كلامنا المباح الذي اعتدنا عليه
أين يكون هذا الكلام ؟؟ هل في موازين حسناتنا أم سيئاتنا ؟؟
إن هذا الكلام لا يكون في موازين حسناتنا ولا سيئاتنا
لكن يجعله الله حسرة وندامة علينا يوم القيامةلأننا لم نستغله في الخير
سأل معاذ_ رضي الله عنه_ الرسول صلى الله عليه وسلم _ عندما قال له (( أمسك عليك هذا ))يشير إلى لسانه _ أو مؤاخذون نحن بما نقول يارسول الله ؟؟
قال صلى الله عليه وسلم _ ثكلتك أمك يامعاذ_ وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم
كم هي حصائد ألسنتنا كل يوم ؟؟
ينبغي علينا أن نحذر من كلماتنا فلربما كلمة لا نلقي لها بالا تهوي بنا في
جهنم سبعين خريفا
فالشيء تراه العين , وتسمعه الأذن, ويستقر في القلب , ويتكلم به الفم
فإذا خرجت الكلمة إما أن تكون لكي أو عليكي فإما خير أو شر أو حسرة وندامة عليكي يوم القيامة
ربما خضنا في حديث رأيناه أمرا بسيطاً لكنه عند الله تعالى عظيم ...
{..وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ} [النور: 15]
لذلك علينا أن نعمل بنصيحة الرسول صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل عندما قال له: أمسك عليك هذا يقصد لسانه
فعلينا أن نمسك ألسنتنا عن كل أمر حرمه الله تعالى وأن ننزه ألسنتنا عن الغيبة والنميمة والخوض في الأعراض
وأن نحرص في حديثنا على الذكر والاستغفار والاكثار منه فقد كان رسول الله صلى الله
عليه وسلم يستغفر في مجلسه أكثر من سبعين مرة وهو قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر
لكنه يجعل لسانه ذاكرا لله وقلبه معلقا بالله في كل وقت
فهي دعوة للألسن لتعتاد الذكر والاستغفار وتتنزه عما سواها .
يا أيتها الشعوب المسلمة احذري وسائل الإعلام
التي أوقدت نار الفتنة .. وحدثت الناس بـ:"قيل" و"أنَّ" و"عن" .. واستباحت الكذب واستحلَّت البهتان والإفك، فكانت أكذب من سراب اللهم ابعدنا عن الفتنة اللهم امين
جزاكم الله خيرا
تقبلوا تحياتي مصر والجزئر اخوان الي يوم الدين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
يا أخي شكرا لك على هذه الموعظة القيمة لكن لا بأس بالتعقيب الآتي مع الإعتذار الشديد إليك :
لا أقصد بالفجور فجور الشعب لكن السلطة أنظر ماذا فعلت تعين الدولة الصهيونية على مواطنيها وإخوانها المسلمين ألا ترى يا صاحبي ماذا فعلت ؟ لقد بنت
جدارا من فولاذ بينها وبين سكان غزة وكأنهم أعداؤها فيما لا تزال تحمي الإسرائيليين في أرض مصر بمنحهم سفارة وتحميهم من المصريين وكذا وكذا ..
إذا لم توافقني الرأي فرجاء أصمت . وأنا أعرف معنى الأخوة الإسلامية والدينية أكثر منك .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
لما قلت : عجبا لهذه الدولة الفاجرة أوردت في الموضوع المنقول من جريدة المعنون بما يليي:
القاهرة تبيع نفس الكمية لإسرائيل بأقل من سعرها
يعني أنها تتسبب في إفقار شعبها المسلم لصالح الأعداء
كيف تسمى دولة كهذه دولة عظيمة وأين العظمة .........
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
مصر حكوما وشعبا ليست بالفاجره
لن ادعوا لك بالسماح بل ساقول لك حسبى الله ونعم الوكيل
حق هذا الكلام فقط عند رب العالمين
واحب اصحح معلومه ليك
مصر والجزائر اسسوا شركه بتروليه اسمها سيلينا بترول
راس مال قدره 15 مليار دولار
راس المال مقسم بين مصر والجزائر بالتساوى شركتين من مصر وشركه واحده من الجزائر
هيشرفوا على الموضوع
ودا بدا التنفيذ اخى اسفه فانت لست باخى
ولايوجد مشاكل بين مصر والجزائرر انت قلت احداث القاهره هل نسيت احداث السودان
واحب اطمنك ان بعثة الجزائر لكرة اليد فى القاهره يوم الاربعاء
وبوتفليقه رفض حراسه امنيه ليهم وقال يتعاملوا عادى
لانهم فى بلدهم التانى مصر يعنى واثق ان مصر بلد الامن والامان
ودا لانه اكيد قرا الايه الكريمه
ادخلوا مصر ان شاء الله ءامنين
اما المتعصبين فهما من الطرفين
وبخصوص الغاز مصر 5 دوله مصدره للغاز الطبيعى فى العالم
يعنى الغاز الجزائرى لايهم الشعب المصرى
وانما هيا علاقات اقتصاديه بين شقيقتين
حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من اساء لمصر وشعبها قولا وعملا
حق كل مصرى انت هنته وغلط فيه هناخده منك يوم الدين اما الله
حسبى الله ونعم الوكيل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لما قلت : عجبا لهذه الدولة الفاجرة أوردت في الموضوع المنقول من جريدة المعنون بما يليي:
القاهرة تبيع نفس الكمية لإسرائيل بأقل من سعرها
يعني أنها تتسبب في إفقار شعبها المسلم لصالح الأعداء
كيف تسمى دولة كهذه دولة عظيمة وأين العظمة .........
عظمة مصر مستمده من كتاب الله لانها الدوله الوحيده التى ذكرت فى القرءان الكريم
وعظمه شعبها مستمده من وثوقهم فى ان الله يرعاهم
هذه هيا عظمة مصر
اما فيما يخص اسرائيل فالجزائر 3اكبر دوله مستوره من اسرائيل
ولو حابه الخبر من جريده جزائريه ابعتهولك حبيبتى
ولا اسمح باى اهانه لمصر ولاشعبها