عنوان الموضوع : زيارة احمدي نجاد لدمشق وراء الغاء اسرائيل لمناوراتها العسكرية على الحدود مع سوريا اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب





March 06 2016 09:15
ذكرت صحيفة “هآرتس”، أمس، أن الجيش “الإسرائيلي” ألغى تدريبا على تجنيد واسع لقواته خلال تدريب كبير لقيادات هيئة الأركان العامة الذي جرى الأسبوع الماضي وذلك تحسبا من تفسير سوريا للتجنيد على أنه استعداد للحرب خاصة بعد زيارة الرئيس الايراني لدمشق. وأضافت الصحيفة أن “إسرائيل” بذلت جهودا مؤخرا من أجل خفض مستوى التوتر مع سوريا ومنع وقوع سوء فهم بين الجانبين من شأنه أن يؤدي إلى مواجهة على الحدود بينهما. وتابعت أن تدريب قيادات هيئة الأركان العامة للجيش “الإسرائيلي” الذي جرى الأسبوع الماضي تحت اسم “حجارة النار 12” لم يشمل بشكل متعمد سيناريو الحرب مع سوريا وإنما مواجهة مع حزب الله وحركة “حماس”. ومن بين الخطوات عدم نقل قوات نظامية كبيرة وتجنيد قوات احتياط لكي لا يفسر السوريون ذلك على أنه خطوة استباقية لحرب
من جهة أخرى، قالت “هآرتس” إن حزب الله استأنف مؤخرا تواجده في مواقعه التي شغلها قبل عدوان يوليو/تموز 2016. وقال وزير الحرب “الإسرائيلي” ايهود باراك خلال محاضرة في معهد واشنطن لأبحاث الشرق الأوسط، إن “إسرائيل” تتابع الأحداث في لبنان. وقال إنه لا يميز بين حزب الله والدولة اللبنانية التي هدد بأنها ستكون جزءا من المعادلة في أي حرب محتملة
ولفتت “هآرتس” إلى مقال نشره الباحثان الأمريكيان ديفيد شينكر وماثيو ليويت على موقع معهد واشنطن الإلكتروني وجاء فيه أن سوريا مررت إلى حزب الله صواريخ كتف مضادة للطائرات من طراز “إس-24” التي من شأنها أن تشكل تهديدا للطائرات “الإسرائيلية” التي تحلق في الأجواء اللبنانية. وكتب الباحثان أنه حتى الآن تم إحباط العديد من الهجمات التي خطط لها حزب الله ضد أهداف “إسرائيلية” في العالم انتقاما لاغتيال القيادي العسكري في الحزب عماد مغنية.ويعقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اجتماعا خاصا لبحث جهوزية الجبهة الداخلية “الإسرائيلية” لاحتمال نشوب حرب فيما تجري تدريبات على استيعاب نازحين “إسرائيليين”. وقالت صحيفة “يديعوت”، أمس، إنه على أثر إلغاء الاجتماع الأسبوعي للحكومة “الإسرائيلية” غداً الأحد، قرر نتنياهو عقد اجتماع في اليوم نفسه يتم خلاله إجراء بحث أمني خاص. وسيتم خلال الاجتماع استعراض توزيع الأقنعة وجهوزية الملاجئ



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الحمد لله ان جاء الوقت الذي اصبح هذا الكيان يحسب حسابا لتحركات هذه الامة
واصبح يبني سياساته على ردود الافعال
اصبح ثرثارا دون فعل
والله هي مبادرات تبعث على الارتياح والافتخار لاحساسك بان ما زال في الامة من يعمل له الحسابات في هذا العالم المتغطرس الظالم
الدعاء بالانتصار لكل مقاوم ولكل مدافع عن مقدسات هذه الامة
وعاشت فلسطين


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

مشكور على الخبر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :