عنوان الموضوع : رسوم جديدة مسيئة للرسول الكريم في صحيفة سويدية الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
رسوم جديدة مسيئة للرسول الكريم في صحيفة سويدية
تجددت أزمة الرسوم المسيئة للرسول في الصحف الأوروبية بعد أن نشرت صحيفة نريكس اليهاندا السويدية رسمًا جديدًا يسئ إلي الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم.
استدعت وزارة الخارجية الباكستانية دبلوماسيًا من مسئولي السفارة السويدية في اسلام أباد وأكدت احتجاجها علي الرسوم التي نشرت يوم 18 أوت الماضي-حسبما ذكرت الوفد.
تم ابلاغ القائم بالاعمال السويدي بأن نشر الرسم الكاريكاتيري يمثل إهانة عميقة لمشاعر المسلمين.
وأعربت الخارجية الباكستانية عن أسفها لميل بعض الأوربيين للخلط بين حرية التعبير والاهانة المتعمدة لأكثر من مليار مسلم في العالم.
وصف الدبلوماسي السويدي نشر الكاريكاتير بأنه مؤسف.
وأدان أكمل الدين احسان أوجلي الأمين العام لمنظمة المؤتمر الاسلامي في بيان أصدره الجمعة نشر الكاريكاتير، وطلب من الحكومة السويدية معاقبة الصحيفة وتقديم اعتذار رسمي لجموع المسلمين.
كانت ايران قد احتجت رسميا يوم الاثنين الماضي علي نشر الرسم الكاريكاتيري في الصحيفة السويدية واستدعت القائم بالأعمال السويدي في طهران وابلغته الاحتجاج.
تأتي هذه الأزمة الجديدة بعد مرور عامين علي قضية نشر رسوم كاريكاتيرية مسيئة للرسول في أكبر الصحف بالدنمارك، مما اثار احتجاجات عنيفة في العالم الاسلامي، وازدياد المطالبة بمقاطعة المنتجات الدنماركية.
ومنعت السلطات التركية بث شريط تليفزيوني، صورته صحيفة تركية يظهر فيه عدد من مشجعي فريق مكابل تل ابيب الإسرائيلي لكرة القدم وهم يرددون أغاني مسيئة للنبي صلي الله عليه وسلم وللدين الاسلامي.
وكان مشجعو الفريق في طريقهم بالطائرة من إسرائيل إلي تركيا لحضور مباراة فريقهم مع فريق قيصري ارجس التركي في تصفيات كأس الاندية الأوروبية.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
لا حول و لا قوة إلا بالله
اللهم دمرهم هم ومن ولاهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
والله ما ضروه ولن يضروه لأن الله رفع مكانته وكرمه ونحن نرى الخصال اليوم فرقت وفيه الله قد جمع الخصالا فقال لها كوني فكانت محمدا، وما نسمع نباح هذ الكلاب إلا لأن الإسلام انتشر في كل مكان فسيرته النور التي نهتدي بها في حياتنا ولن ترى مثله عبر الزمن مؤثر وكلما أردت وصف نبينا تخيب وإن تكلمت عنه والله ما أنت مادحه بل أنت مادح كلامك بوصفه، وبعدها يأتي كلب خسيس رخيس ليس يعرف من أبوه ليتطاول عن من الله رافعه !! هيهاة أن يأتي حطاب معوج مهوج مفحج حثالة تراه يوما كأنما طلعت على زبالة ليتطاول على نبينا وحبيبنا وقرة أعيننا صلى الله عليه وسلم، عجبت أن يأتي كل وسخ دنس لا يطهر والشر والخزي كل هذا حامله أن يتطاول على الحبيب محمد !!!!! والله لعجب
سيخسأ كل زنيم لقيط ابن خنا يتطاول على إمام الهدى، لا يستطيع لا والدي رفع السماء بغير عمد أن يمس من الله رافعه سيحاول ويحاول لكن ذلك سيسعب، لأنه حقير شأن لا يسمع بشأنه أبدا أيريد أن يصل إلى من أسري به إلى السماء وعرج به إلى الأراض، كلهم أبناء لقطاء وأبناء زنا ولا يكاد أحد منهم يعرف من أباه أيعقل أن يصل هذا النوع محمدا لا والذي فطر السماء، كلهم أبناء فعلة خناء أيريدون بهذا النهاق والعواء والصياح والضباح أن ينالوا من سيرة محمد لا ورب الكعبة، كلهم أبناء خبث وخبائث ماذا تركوا لأنفسهم من شيء يعتزون به غير الإفك والهتك والكذب واجتمعت فيهم كل الصفات
هم الكلاب أبناء الكلاب والكلاب أعمامهم*******فلا خير في كلاب تناسلت عن كلاب
لا أبدا ماضروا محمدا
فعليه صلى الله ما قلم جرى
أو لاح برق في الأباطح أو قباء .
أيعقل أن يجمع الحق في ورقات الباطل
يهيج أشجاني تداعي المصائب***ويوقض أشعاري شعوري بواجبي
أفجر بركانا من الشعر كلما***أصيبت حياض الحق من أي جانب
ء
تعالى نبينا عن كل هؤلاء الساقطين ................تعالى بأبي وأمي عن ترهات المدلسين
ايعقل أن يتطاول ابن الشنطاء الدنساء الخبيثة
على حبيبي محمد
ذاك حبيبي له حبي أقدمه ********أفديه حرفي وما في لعلي أن أقابله
عار علي إن سمعت سكتت ******** كلاب النصارى لحبيبي يذكروا
و إذا سكت على هذ الكلاب********فأنا غبي ليس بي الإسكات
شعري هذا لحبيب قلبي أنظمه********على النصارى واليهود أطلقه
على كل ناهق عاوي غاوي نابح*******عن مس رسول الله دوما ضابح
تريد اطفاء النور يابن الخنا********* اخسأ الا ايها الجحش اللجيم
اعلى الرسول يا زنيم تبرق******وتقول زورا يا لقيط و تكذب
افرح بحمقك ما أراك مؤهلا**********لتكون نعلا للحبيب الذي تذكر
و أرغم أنفك ياكلب يا اخطل******** وأنت ابن زنا نحن كلنا نعلم
انك في الطعن على الحبيب لاسفل******* واهن سخين العين منتن
الا إخسأ يا دنيس لك الويل والعمى********أنت لقيط وأباك ليس يعرف
يا ضبع الخلوة خنزير الملا************ وفي الملا طعامه مافي الخلا
يآبن الخنزير هل نحن بك نكذب**********ألاصدق أخاك داروين القرد الأخرق
أحقير شأن مثلك واضع ******** من الله رفعه وهو به نافع
يا ابن الدهاليز وابناء السكك**********وأبناء المتعة والفراش المشترك
عييت
..............................والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم و رحمة الله
اما بعد.. المتتبع للاحداث يرى ان كل ما كانت هناك ازمة عالمية مالية خاصة
يهتدى يهود و منافقين العالم الى هذه الحيل التى مرى عليها الدهر
و هذه الحيل كانت منذوا القدم و اولها حيلة كعب ابن النذل { الاشرف} حاشى لله ان يكون ذاك الخبيث اللعين اشرف
و كيف كان فى ذالك الوقت يصور فى المسلمين على انهم من رعاع القوم و نسائهم ؟؟؟؟؟؟؟؟
المهم و لكن بعد ان تطاول على خيرة القوم قتله اغتيالا احد الصحابة رضى الله عنه و ارضاه ـ واسمه سِلْكَان بن سلامة، وهو أخو كعب من الرضاعة
فقتله شرة قتلة و ارتاح المسلمون من شر هذا اللعين ***
ما الذى جعل هذا اليهودى يهجوا النبى عليه الصلاة و السلام هو انتصار المسلمين فى بدر **
اما الآن اخوانى الكرام و الله الذى لا اله غيره اننا منتصرون يقول احدكم اى انتصار و نحن مهزومين لا و الله نحن منتصرون و سنزيد انتصارا ان شاء الله
و من بوادر الانتصار
سرعة انتشار الإسلام في العالم
في تقرير نشره موقع السي إن إن بعنوان: النمو السريع للإسلام في العالم الغربي، يعترفون أن أعداد الذين يعتنقون الإسلام كل عام في العالم الغربي كبير جداً وهو في تسارع مستمر، ففي 12 سنة تم بناء أكثر من 1200 مسجد في الولايات المتحدة الأمريكية (بمعدل مئة مسجد سنوياً)، والشيء العجيب أن معظم الذين يعتنقون الإسلام من الأمريكيين يتحولون إلى دعاة للإسلام بعد أن يلتزموا بشكل مذهل بتعاليم الإسلام!
ويؤكد معظم الباحثين وعلى الرغم من عدم وجود إحصائيات دقيقة بأن أكثر من عشرين ألف أمريكي يعتنقون الإسلام كل عام وذلك بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر (أيلول)! فعلى العكس مما هو متوقع بأن أعداد المسلمين الجدد ستنخفض إلا أن النتيجة جاءت على عكس الحسابات، فقد أظهرت الإحصائيات الجديدة أن عدد الذين يدخلون في الإسلام ازداد بشكل كبير بعد أحداث سبتمبر! ولكن ما هو السبب؟
حسب وجهة نظري فإن أي إنسان وبمجرد أن يقرأ عن الإسلام فإنه سيدرك من اللحظة الأولى أن هذا هو الدين الحق، ولذلك فإن الله تعالى حدثنا عن قوم فرعون كيف أنهم أدركوا أن الإسلام هو الحق ولكنهم جحدوا به على الرغم من أنهم استيقنوا به، يقول تعالى: (فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ آَيَاتُنَا مُبْصِرَةً قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ * وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ) [النمل: 13-14].
ولذلك يقول الخبراء الأمريكيون إن أعلى نسبة لاعتناق الإسلام في أمريكا جاءت بعد أحداث سبتمبر بشكل لم تشهد البلاد له مثيلاً من قبل! وسبب ذلك هو الإقبال الكبير على شراء الكتب الإسلامية بعد هذه الأحداث مما فتح مجالاً للناس أن يتعرفوا على الإسلام من مصادره، وهذا ما يدفعهم لتصحيح فكرتهم عن الإسلام واعتناقه بسهولة.
أغرب ما في الأمر
إن الشيء الذي يحيِّر الباحثين اليوم أن هؤلاء المسلمين الجدد يتحولون إلى دعاة للإسلام، فتجده يدعو زوجته وأولاده وأبويه، ثم يبدأ بأصدقائه وجيرانه وهكذا، فإن الإسلام يحدث تغييراً شاملاً في شخصية معتنقيه، فتجد أحدهم يترك شرب الخمر بعد أن تعود عليه سنوات طويلة، ويترك الزنا بعد أن كان عادة عنده، ويترك أي شيء يغضب الله، وتجد همَّه إرضاء الله تعالى، هنا تتجلى عظمة الإسلام.
ما هي الدوافع والأسباب؟
لو تأملنا قصص من يعتنقون الإسلام نجد أن معظمهم أسلم ليس بسبب معجزة أو إعجاز علمي أو عددي، بل لأنه قرأ عن الإسلام ووجده ديناً مقنعاً يلبي رغباته ويشبع طموحاته. فالدافع الحقيقي إذن هو الحاجة لهذا الدين لأنهم يجدون ضالَّتهم فيه.
وهنا القول بأننا لو قمنا بواجبنا كمسلمين في نشر معجزات القرآن فإن أعداد الذين سيدخلون في هذا الدين ستكون كبيرة لدرجة لا تُصدق!!! والسبب هو أن المعجزة سلاح قوي جداً، وهو سلاح الأنبياء في مواجهة الملحدين والمشككين، ولذلك ينبغي علينا الاهتمام بهذا العلم أي علم الإعجاز، وإيجاد الوسائل التي تجعله في متناول يد غير المسلمين.
ماذا وجدوا في الإسلام؟
هذا سؤال غالباً ما يُوجَّه لمسلمين الجُدُد، ماذا وجدتم في الإسلام؟ وتكون الإجابة غالباً أنه وجد الحقيقة التي يبحث عنها في الإسلام. ويؤكدون بأنهم وجدوا أن الإسلام هو الدين الطبيعي الذي لا يحوي أي تكلف أو صعوبات أو تناقض. وسبحان الله تخطر ببالي الآية الكريمة التي حدثنا الله فيها عن هذا الأمر فقال: (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ)[الروم: 30].
فالإسلام هو دين الفطرة، وهذا ما أكده النبي الأعظم عندما قال: (كل مولود يولد على الفطرة)، فهذا هو ما يحس به كل من يعتنق الإسلام. لأن الإسلام هو دين البساطة ودين الفطرة والدين الذي تحسُّه قريباً منك.ولذلك إذا ما سألت أي إنسان اعتنق الإسلام حديثاً عن رأيه بالدين الجديد يخبرك على الفور بأنه لم يشعر بأنه تحول من دين لآخر، بل رجع إلى الدين الطبيعي للناس، وهو الإسلام. بل إن أحد الذين اعتنقوا الإسلام حديثاً عندما سئل ما الذي أعجبك في الإسلام فقال إن الأمر الطبيعي أن يعجبني الإسلام، لأنه الدين الوحيد الذي يخاطب العقل والروح معاً.
النسبة الكبرى بين النساء!
تدل الإحصائيات الحديثة أن نسبة النساء اللواتي يعتنقن الإسلام في أوربا وأمريكا هي نسبة كبيرة، وهذا ما تؤكده الباحثة Karin van Nieuwkerk في كتابها الجديد: نساء يعتنقن الإسلام، وتقول بأن المرأة تجد في الإسلام العدالة وتجد فيه كرامتها واحترام الرجل لها.
إن المرأة الغربية تعاني اليوم من احتقار الرجال لها، واستخدامها كوسيلة لتنفيذ مصالحهم، فهي وسيلة للدعاية والإعلان، ووسيلة لتحقيق المكاسب ووسيلة للمتعة فقط، أما الإسلام فقد ارتقى بالمرأة إلى أعلى درجة، وجعل منها الأم والمربية وجعلها النبي الأعظم ضمن وصاياه: (استوصوا بالنساء خيراً)، أما القرآن فقد عاملها على أنها "خير كثير" لا يجوز الإساءة إليها مهما كرهها الرجل، ولذلك قال تعالى: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا)[النساء: 19]. بالله عليكم أين نجد مثل هذه الوصية في قوانين العالم اليوم؟!إن كل امرأة تسمع هذه الآية لابد أن تحترم الإسلام وتسارع للدخول فيه، ولكن المشكلة ليست في الإسلام، ولا في تعاليم الإسلام، بل في الوسائل التي شوهت صورة الإسلام ولا تزال.
قصة لفتت انتباهي
طالما استهوتني قصص أولئك الذين هداهم الله إلى الإسلام، فكنتُ دائماً أتابع هذه القصص، وأتأثر بها وكنتُ أعجب من التأثير المذهل للإسلام على هؤلاء. ولكن هناك قصة لطيفة حدثت لأحد طلاب الجامعة في بريطانيا، والذي قرأ شيئاً عن الإسلام فقرر أن يعتنق هذا الدين الحنيف.ولكن صديقاً له أخبره بأن الإسلام دين القتل والإرهاب والظلم والكبت!! فردَّ عليه بأنه قرأ عن الإسلام وهو على وشك أن يقتنع بهذه الرسالة، فقال له صاحبه أمهلني شهراً واحداً وسأثبت لك أن الإسلام هو دين الأساطير والخرافات!وذهب هذا الأخير يبحث ويفتش بين الكتب الإسلامية ويقرأ في القرآن بهدف أن يجد أشياء تناقض العلم الحديث، ولكنه ذُهل عندما رأى أن القرآن يذكر الكثير من الحقائق العلمية بدقة مذهلة لم يكن يتصورها، فجاء إلى صاحبه وقد اعتنق الإسلام قبله!!فتعجب صاحبه من هذا الأمر وقال له: توقعت منك أن تأتي لتبعدني عن الإسلام، فإذا بك تعتنق الإسلام قبلي!! فقال له: لقد وجدتُ بأن الإسلام هو الدين الحق، ولكن الإعلام الغربي هو الذي شوَّه صورة الإسلام، ولذلك فإنني أنصحك أن تسارع لاعتناق هذا الدين لأن القرآن هو الكتاب الوحيد الذي يتفق مع العلم الحديث!وهكذا أحبتي في الله! كل من يدرس القرآن يدرك على الفور أنه لا يوجد فيه أي تناقض أو اختلاف، ولذلك أمرنا الله أن نتدبر القرآن فقال: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا)[النساء: 82].
حقائق من الكتاب والسنَّة
قبل ألف وأربع مئة سنة بدأت الدعوة الإسلامية برجل واحد هو محمد صلى الله عليه وسلم، وبلغت اليوم أكثر من ألف وأربع مئة مليون مسلم!! ولكن في بداية الدعوة كان عدد المؤمنين يعدّون على الأصابع، وفي ظل هذا الضعف تحدث النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام عن انتشار الإسلام بهذا الشكل الكبير وأن المسلمين سيكونون في كل مكان من الأرض!!
فبعدما عانى المسلمون في بداية دعوتهم إلى الله كثيراً من ظلم المشركين وأذاهم ومن قلَّة عددهم، ماذا قال لهم الرؤوف الرحيم محمد صلى الله عليه وسلم؟ كيف بشَّرهم بأمر سيحدث في المستقبل، وكيف رفع معنوياتهم إلى أعلى درجة؟ إنها عبارات لا يمكن لبشر أن يقولها في ظروف مثل تلك التي كانت في بداية الدعوة، بل لا يمكن لأحد أن يتنبأ بمستقبل الإسلام في ذلك الوقت إلا إذا كان نبياً يوحى إليه.
يقول رسول الله عليه الصلاة والسلام لأصحابه: (سيبلغ هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار) أي أن الإسلام سينتشر في كل مكان يصله الليل والنهار أي في كل الأرض، وبالفعل تقول الإحصائيات الغربية إن الإسلام موجود في كل مكان من العالم اليوم!!وهذا ما أكده القرآن عندما أشار في آية عظيمة إلى أن هذا الدين سينتشر وسيعم الدنيا وسيَظهر ويعلو على كل الأديان الأخرى، يقول تعالى: (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا)[الفتح: 28]. أليس ما نشاهده اليوم من انتشار سريع للإسلام ومن اعترافات غربية بأن الإسلام هو الدين الأكثر والأوسع والأسرع انتشاراً، أليس في ذلك هذه الآية معجزة تشهد على صدق هذا الدين؟!
اما حثالة العالم و كما قال اخى هشام كلاب العالم الناطقة سنتركها للتاريخ و هو الذى يحكم
اخوانى الكرام ما دمنا ننتمى الى هذا الدين الذى هو الحق
و ما دمنا من اتباع هذا النبى العزيز علينا محمد ابن عبد الله عليه ازكى صلاة و سلام فلا نخاف و لا نحزن
أقسم بالله العزيز الكريم سننتصر و النصر قريب
و السلام عليكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
بارك الله فيك لمرورك على متصفحي المتواضع..
واشكرك على هذه المشاركه العذبة
كعذوبة تواجدك في منتداي الغالي. . .منتدى الجلفة..
دمتم بحب ومودة . .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
بارك الله فيك لمرورك على متصفحي المتواضع..
واشكرك على هذه المشاركه العذبة
كعذوبة تواجدك في منتداي الغالي. . .منتدى الجلفة..
دمتم بحب ومودة . .