عنوان الموضوع : متابعة لما يجري في سوريا الشام
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنا نتابع مايجري في سوريا الشام من احداث ونعلم لقد فات الكثير ولكن إن شاء الله نستدرك ما يتيسر
مظاهرات في الحسكة شرق سوريا ويعتب اهلها عدم المتابعة الدولية لهم
سؤال يكشف حقيقة خزعبلات الرأي والرأي الآخر ، فقد حدثت مظاهرة في سوريا ، ولم يتطرق لها أحد ، بسبب التكتم الأعلامي والسياسات المشتركة :

المظاهرة :






تظاهرة في يوم الغضب السوري في الحسكة والسلطات تعتقل العشرات



في أول مظاهرة داخلية تطالب برحيل النظام



الحسكة- خرج يوم أمس السبت المئات من المواطنن في مدينة الحسكة في مظاهرة حاشدة بمناسبة يوم الغضب السوري رفعوا خلالها شعارات تندد بالظام السوري ورئيسه وتدعوا إلى رحيله ، وقد قامت السلطات السورية على اثرها باعتقال العشرات.

______
المقصود السبت الفارط



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

دمشق ـ سوريون نت:

قال شهود عيان في منطقة الحريقة لـ سوريون نت أن مئات من المتظاهرين تظاهروا ضد ضرب الشرطة لشاب يدعى عماد نسب وهو من مدينة تل منين قرب دمشق ويملك محلا في نفس المنطقة وحين سمع أهالي المنطقة استغاثات الشاب هرع المئات لنجدته ضد الشرطة،وبدؤوا يهتفون لا إله إلا الله الشعب السوري ما بينذل، والشرطة حرامية وهوما أجبر وزير الداخلية على التوجه إلى المنطقة لإخماد ثورة يخشاها النظام السوري وربما تأتي لأبسط الأسباب ..

https://www.youtube.com/watch?v=qDHLs...layer_embedded

وطالب المتظاهرون بمحاسبة عناصر الشرطة وقطعوا الطرق المؤدية إلى الساحة ورفضوا التحرك من أماكنهم وطلبوا حضور وزير الداخلية ويرى مراقبون أن الوضع السوري محتقن لدرجة كبيرة خصوصا مع تأثيرات ثورتي تونس ومصر وتغني الشباب السوري بالثوار هناك، وجاءت ثورة ليبيا التي لا تزال مندلعة لتضرب الأرضية الإيديولوجية لأنظمة من أمثال القذافي وبشار أسد .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

دمشق ـ خاص بـ سوريون نت:

كشفت مصادر وثيقة الصلة بالنظام السوري فضلت حجب هويتها لـ سوريون نت عن فشل مخطط سوري ـ إيراني وحزب الله لتشكيل جهاز لاصطياد رموز المعارضة السورية في الخارج، وذلك بعد حالة الغليان التي تجتاح الشارع السوري والعربي بسبب الثورات الشعبية العارمة الناقمة على الأنظمة خصوصا مع انشغال إيران بثورة معارضيها وانشغال حزب الله بتداعيات المحكمة الدولية ..
وقالت المصادر إن المخطط يرنو أيضا إلى ضم النظام العراقي إلى المشروع من أجل استخدام السفارات العراقية في الخارج أوكارا لاصطياد رموز المعارضة السورية وبعض الناقمين على المشروع الإيراني في المنطقة الهادف إلى وضع سورية والعراق ولبنان ودول أخرى ضمن مخططه الرهيب ..
وكانت المصادر تحدث عن هلع أصيب به رئيس النظام السوري بعد الإطاحة بالرئيس التونسي فأمر فوراً بعقد مجلس حربي أمني سري ومُستعجل على أعلى المستويات الإجرامية بحضور بشار وماهر الاسد، وصهرهما آصف شوكت، وبقية الأتباع المتآمرين على الشعب السوري.
وشارك في الاجتماع السري رؤساء الأجهزة التالية:
مكتب الأمن القومي الذي يشرف على الأجهزة الأمنية في الجمهورية العربية السورية. ورئاسة أركان الجيش العربي السوري. وجهاز أمن الحرس الجمهوري. والمخابرات العسكرية. ومخابرات القوى الجوية. وأمن الدولة. والأمن الخارجي. والأمن السياسي. وفرع فلسطين. ومسؤول أمن حزب البعث العربي الإشتراكي داخل سوريا وخارجها. ومسؤول أمن الحرس الثوري في السفارة الإيرانية في دمشق. ومسؤول مخابرات حزب الله المعتمد في السيدة زينب بدمشق. ومسؤول مخابرات فيلق بدر بدمشق.
وأسفر الاجتماع عن القرارات الخطيرة الآتية:
آ – التعهد بالتعاون المعلوماتي والإجرامي التامّ بين قادة الأجهزة القمعية في كلّ من سوريا وإيران ولبنان والعراق.
ب – تشكيل ماسُمي: (جهاز المصائد الأمنية) ومهمته: تصفية رموز المعارضة السورية السياسية والفكرية في داخل سوريا وخارجها؛ واستنساخ طُرق الإجرام التي تمت في لبنان والعراق وإيران وسوريا، وتقرّر الابتداء أولاً بتصفية المعارضة ذات الاتجاهات الإسلامية أولاً والإدعاء بأنها موالية لقوى الإرهاب، وثانياً المعارضين الناشطين إعلامياًّ من بقية أطياف المعارضة السورية الحيادية واليسارية والكردية.
ج – تخصيص مركز لتدريب عناصر (جهاز المصائد الأمنية) في معسكرات (بلدة نجها) السورية التابعة لمعسكرات أمن الدولة بالإستفادة من الأساليب الإيرانية واللبنانية والعراقية بالإضافة إلى الخبرات السورية.
د – تمّ استيراد أجهزة مراقبة الكترونية متقدمة من بعض الدول الغربية لاستخدامها بمراقبة المكالمات الهاتفية السلكية واللاسلكية، وتحديد أزمنة وأمكنة مصادرها للانقضاض على المعارضين السوريين حيثما كانوا داخل سورياوخارجها وتصفيتهم جسدياً. كما تمّ استيراد أجهزة رصد إليكتروني لمراقبة أنشطة المعارضة من خلال شبكة الإنترنت فيما يخصّ الدخول إلى المواقع الإليكترونية، واعتراض الرسائل الإليكترونية المرسلة بالإيميل، واختراقوتدمير المواقع الإليكترونية المعارضة، وسرقة رموز البريد الإليكترونية السرية (الباسوورد) واستخدام الإيميلات المسروقة للإيقاع بالضحايا من السوريين المعارضين.
هـ – تمّ توزيع المهام الدموية على فرعين سريين مُحدثين هما:
1: (فرع المصائد الأمنية الداخلية). برئاسة العميد (حافظ مخلوف) ابن خال بشار الأسد. وهو مدير فرع مدينة دمشق للأمن، وقد تمّ تفويض العميد حافظ مخلوف بتصفية الموقوفين السوريين في الوقت المناسب والطريقة المناسبة، واغتيال المعارضين داخل سوريا بوسائل سرية كحوادث السير والتسمم، وافتعال المشاكل الاجتماعية، وتلفيق التهم الجنائية. وحافظ مخلوف يملك معظم أسهم السفينة (جوليا) التي حملت ايضاً إسم (ناجي العلي) ومسجلة في شركة تدعى (جوليا ميري تايم) في مدينة طرطوس السورية، ويتم استخدام تلك السفينة لدس عناصر مشبوهة للتغلغل بين أنصار الحركات الإسلامية الفلسطينية، وإلحاق الأذى بهم تحت ستار دعم المقاومة الفلسطينية.
2: (فرع المصائد الأمنية الخارجية). برئاسة العميد (ثائر العمر)؛ المموّه تحت مُسمّى: (رئيس قسم مكافحة الإرهاب)، وهو ضابط شيعي من بلدة الفوعة التابعة لمحافظة إدلب، ومن المقربين جداً من المدعو (هشام بختيار)والمدعو (علي مملوك)، وهما من أقوى عملاء الحرس الثوري الإيراني في سوريا. وقد تعهد العميد (ثائر العمر) باستخدام كافة أساليب التصفية الخسيسة ضد المعارضين السوريين خلال فترة زمنية قصيرة جداً قبل فوات الأوان.
ومن مهام هذا الجهاز توريط الشباب السوريين بالانتساب إلى المقاومة العراقية والفلسطينية والأفغانية، وتدريبهم تدريباً مشبوها، ومن ثم إرسالهم في مهمات مشبوهة، وإلقاء القبض عليهم، وتقديمهم أكباش محرقة،لتبييض صفحة النظام عند أجهزة المخابرات الأميركية والأوروبية، وتقديم النظام السوري القمعي كنظام مكافح لما يسمّى: بالإرهاب الإسلامي.
3: تخصيص مراكز في السفارات والقنصليات السورية لعناصر (فرع المصائد الأمنية الخارجية) ووضع الملحقيات العسكرية السورية تحت تصرف (فرع المصائد الأمنية الخارجية).
4: دسّ عناصر من (فرع المصائد الأمنية الخارجية) ضمن موظفي الخطوط الجوية السورية، ووسائل المواصلات البرية والبحرية السورية للتمكن من دخول معظم البلدان بطريقة سهلة وسريعة وسرية مضمونة عند الحاجة للتخلص من بيروقراطيات الحصول على التأشيرات.
5: إرسال بعثات طلابية خارجية من عناصر (فرع المصائد الأمنية الخارجية) للسيطرة على شُعب إتحاد طلبة سوريا، وابتزاز الطلاب السوريين للقيام بمهام تجسسية لصالح (فرع المصائد الأمنية الخارجية) والمساهمة بعملياتالرصد والمراقبة والتصفية الجسدية للمدرسين والدارسين السوريين المعارضين خارج سوريا.
6: استنساخ طُرق الموساد في تصفية المعارضين، وذلك باستغلال الدارسات المبتعثات في الخارج لاستدراج مَن يمكن استدراجهم من المعارضين لتصفيتهم.
7: مراقبة وتصفية الناشطين في مجال جمعيات حقوق الإنسان داخل سوريا وخارجها، واختراع جمعيات وهمية بديلة تديرها الأجهزة السرية التابعة للنظام السوري الديكتاتوري.
8: مراقبة الكُتاب والصحفيين والإعلاميين السوريين المعارضين خارج البلاد، واعتبارهم الهدف الأول المطلوب تصفيته، ولاسيما أولئك الناشطين (في الصحف والإذاعات والأقنية التلفزيونية) الذين يقومون بفضح الجرائمالطائفية والمذهبية والفساد الاقتصادي والإضطهاد السياسي الذي يمارسه النظام القمعي في سوريا.
9: تسريب أكبر عدد من عناصر (فرع المصائد الأمنية الخارجية) لتصفية المعارضين السوريين. وذلك باستغلال ما يسمّى “ساحات الدول المفتوحة” أي: الدول التي تسمح بدخول السوريين بدون تأشيرات مسبقة مثل: الأردن وتركياوالجزائر والسودان و لبنان وليبيا وموريتانيا واليمن. (واستغلال سُهولة تأشيرة الحج والعمرة إلى السعودية) لتصفية المعارضين السوريين.
10: الإعتماد على العمل المشترك مع العصابات الإجرامية وعصابات المافيا الأجنبية (بالآجار) لتصفية المعارضين مقابل تقديم مغريات مالية وجنسية.
11: إفتتاح دكاكين (ميني ماركت) ومراكز شركات (إستيراد وتصدير) في الأماكن الحساسة لدي العواصم العالمية، وزرع عناصر (فرع المصائد الأمنية الخارجية) تحت ستار التجارة للتمكن من مراقبة وتصفية المعارضين السوريين.
12: ابتزاز المهاجرين السوريين وذلك بحرمانهم من حقوقهم كمنع تجديد جوازات السفر، وما يحتاجونه من خدمات قنصلية، وإجبارهم على تقديم معلومات عن المعارضين.
13: إرسال عناصر (فرع المصائد الأمنية الخارجية) إلى خارج سوريا ضمن العناصر السورية المشاركة في المؤتمرات الأكاديمية والفنية ومعارض الكتب، ومعارض: صُنع في سوريا، لتعقُّب وإيذاء المعارضين السوريين الذين يرتادون المعارض ويشاركون في المؤتمرات العلمية العالمية ولاسيما الجامعية.
إن المعارضة السورية تُحمّل الديكتاتور بشار الأسد وأعوانه مسؤولية كافة الجرائم التي ترتكبها أجهزتهم القمعية، وتطلب من جميع المعارضين اليقظة والحذر، وتأمل من أبناء سوريا غير الضالعين بالجرائم أن يُحكِّمواضمائرهم كي لا يساهموا بجرائم هذا النظام ضدّ أخوتهم وأخواتهم. وتطالبُ المعارضة السورية كافّة دول العالم بالتزامها بحماية السوريين المشردين في كافة دول العالم، وعدم التعاون مع نظام الأسد الديكتاتوري الذي كانومازال خارجا على القانون المحلي والدولي، ويرتكب جرائم ضد الإنسانية بحق المعارضين السوريين داخل البلاد وخارجها، ويتستر بستارة مكافحة الإرهاب لتضليل الرأي العام العالمي، وهو في الحقيقة نظام إرهابي بامتياز كشقيقهالنظام الإيراني.
ومما لا شكّ فيه أن الأحداث التي وقعت في جمهورية مصر العربية قد ضاعفت مخاوف النظام الديكتاتوري السوري، مما سيدفعه إلى المزيد من القمع والتهور لأنه لم يترك خطاً للرجعة، ولأنه ملوث بدماء السوريين في زمنالأسد الأب والأسد الإبن.
تذكيربأنشطة سابقة لأجهزة القمع السورية
ذكرت نشرة “انتلجنس اون لاين” التي تتخذ من باريس مقراً: إن الأجهزة الأمنية السورية باتت مؤخراً منخرطة في نشاط دبلوماسي مكثف. وأشارت إلى أن رئيس جهاز المخابرات العامة في سورية اللواء علي مملوك، المقرّب من الأسد الصغير، قام بزيارة غير معلنة إلى لندن في الفترة ما بين 16 و20 من تشرين الثاني/ نوفمبر 2010م.
وكان برفقة مملوك كلٌّ من (رئيس قسم مكافحة الإرهاب العميد ثائر العمر، ومدير فرع دمشق للأمن الداخلي العميد حافظ مخلوف)، الذي يقوم بأول رحلة إلى خارج سورية. ووفق النشرة الفرنسية، فقد أحاطت الحكومة البريطانية زيارة الوفد الأمني السوري بسرّية مطلقة.
ويشير التقرير إلى أن علي مملوك قام بتسليم جهاز الاستخبارات البريطاني المعروف باسم “ام آي 6″ قائمة بأسماء مسلحين بريطانيين إسلاميين درسوا في دمشق، ومعظمهم من أصول باكستانية. وقد اعتقل العديد منهم خلال محاولة تسللهم إلى العراق من أجل الانضمام إلى القتال هناك.
وقد أورد “انتلجنس أون لاين” أن مملوك عرض تسليم هؤلاء الأشخاص إلى بريطانيا.ومن غير المعروف ما إذا كان جهاز المخابرات البريطاني الذي كان يعتبر سوريا خلال فترة الثمانينات خصماً بسبب روابطها مع “الجماعاتالإرهابية” قد قبل العرض أم لا. ولكن يقال بأن مملوك قد ركز على أن دمشق مستعدة للتعاون في مجال مكافحة الإرهاب وتبادل المعلومات مقابل أن يقوم جهاز “إم آي 6″ بتزويده بأجهزة مراقبة الكترونية متقدمة. كما ذُكر أنمملوك التقى في لندن محامين من مكتب “ماتريكس شامبرز” الذي يتولى الدفاع عن النظام السوري في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري.
وفي 22 تشرين الثاني/ نوفمبر 2010 م، قام مملوك بزيارة باريس للإعداد للزيارة المنتظرة للرئيس السوري إلى فرنسا. والتقى مملوك مع كلاود جانت الذي يوصف بأنه الشخص الذي يقوم بحل مشكلات ساركوزي، ورئيس هيئة الأركان المشتركة الفرنسي الذي يتولى الاتصال مع دمشق .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

تعتيم إعلامي عن المظاهرات في سوريا - والحرس الإيراني يستعد لحماية النظام


آخر الأخبار في سوريا

تشديد أمني شديد والدوريات الأمنية على أشد تأهبها والإنترنت مضيقة جداً

أنباء عن مظاهرات صغيرة في دمشق وحلب والقامشلي (مدينة في أقصى الشمال الشرقي) مع تعتيم إعلامي كامل عنها (وليس هذا غريبا على الجزيرة التي تميل للحلف الايراني)

ونقلت وكالة رويتر عن الغادري أحد أعضاء المعارضة السورية (عميل مثله مثل البرادعي) أن إيران أرسلت عشرة آلاف من الحرس الجمهوري الإيراني لحماية النظام

مع أني لا استبعد حماية إيران لهذا النظام لكن يبدو العدد مبالغ به جدا والله أعلم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم
أنه منطق الفك السفلى يا ابو عمر
السيدة ذبابة و أعوانها هل نسيت!!!!!!!!!


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماري
السلام عليكم
أنه منطق الفك السفلى يا ابو عمر
السيدة ذبابة و أعوانها هل نسيت!!!!!!!!!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
المعذرة لم أفهم
وربما فعلا نسيت