عنوان الموضوع : الحريري يرفض أي وصاية على لبنان تفرض عبر سلاح حزب الله اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان سعد الحريري الأحد أمام عشرات الآلاف من مناصريه في وسط بيروت، انه بات من المستحيل القبول بوصاية خارجية جديدة على لبنان أو بوصاية سلاح حزب الله لحساب الخارج.
وقال الحريري في مهرجان شعبي ضخم في الذكرى السادسة لـ(انتفاضة الاستقلال) التي تلت اغتيال والده رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري العام 2016، "من المستحيل لأحد منا أن يقبل للبنان أن يقع تحت أي وصاية مجددا ان كانت وصاية من الخارج، أو وصاية السلاح من الداخل... لحساب الخارج".
واضاف "مستحيل ان يبقى السلاح (...) مرفوعا في وجه إرادة الشعب الديمقراطية وفي وجه الحق وفي وجه الحقيقة".
ووجه الحريري وسط التصفيق الحار والهتافات سلسلة أسئلة إلى الحشود، وقال "أريد أن يسمع العالم كله جوابكم: هل تقبلون بوصاية السلاح؟ هل تقبلون بوصاية السلاح وان يكون بايدي احد غير الدولة؟ هل تقبلون بتشكيل حكومة تأتي بها وصاية السلاح (...)؟".
وكانت الجموع تصرخ عند كل سؤال: "لا" باعلى صوتها وسط تلويح بالاعلام اللبنانية والحزبية.
وتابع الحريري "هل تقبلون أن تتشكل حكومة مهمتها الغاء علاقة لبنان بالمحكمة الدولية؟ هل تقبلون أن تشكل حكومة تكون مهمتها محاولة شطب المحكمة الدولية من الوجود؟ هل تقبلون حكومة توقف التمويل عن المحكمة الدولية؟".
وردا على تشكيك حزب الله بالمحكمة الدولية المكلفة النظر في اغتيال والده، قال سعد الحريري "مستحيل ان يستطيعوا الاستمرار، كلما قال احد كلمة يقولون عنه انه خائن اسرائيلي ويقولون (...) ان شهداءنا اسرائيليون قتلتهم اسرائيل، وان المحكمة اسرائيلية".
وقال "مستحيل ان ننسى ان اسرائيل عدوتنا (...) وان الذي يريد ان يحررها يجب ان يوجه سلاحه الى اسرائيل وليس الى بلده، ويعطل دولة اسرائيل وليس دولته، ويضعف اقتصاد اسرائيل وليس اقتصاد لبنان".
واحتشد عشرات الوف اللبنانيين من انصار قوى 14 آذار اليوم في في وسط العاصمة تحت شعار "لا لدكتاتورية السلاح".
وجاء هذا التجمع وسط تصعيد سياسي ارتفعت وتيرته خلال الاسابيع الماضية بعد سقوط حكومة الحريري في 12 كانون الثاني/ يناير بضغط من حزب الله وحلفائه، على خلفية انقسام حاد حول المحكمة الخاصة بلبنان التي يتوقع ان توجه الاتهام في الجريمة الى حزب الله.
وتحمل قوى 14 آذار الحزب مسؤولية عدد كبير من الاحداث الامنية وتعطيل مؤسسات الدولة خلال السنوات الماضية، لا سيما أحداث السابع من ايار/ مايو التي اجتاح خلالها حزب الله شوارع في غرب بيروت خلال معارك بين انصاره وانصار سعد الحريري.

المصدر : القدس العربي



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

عاجل: عشرات الآلاف من مقاتلي حزب الله بسلاحهم الكامل يتوجهون في هذه اللحظات إلى بيت الوسط لمقابلة سوسو الوحش بعد خطابه في ساحة الشهداء لتسليم سلاحهم وانضمامهم إلى صفوف 13 آذار .. تحيا الثورة تحيا الثورة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

نسأل الله أن يجمع من يحب جعجع كالحريري وأمثاله معه يوم القيامة

من جرائم جعجع:
يقول عنه سكانه إنه «مخيم مميز»، نظراً لأنه الوحيد الذي يتسم باختلاط اللبنانيين مع سكانه الفلسطينيين، هذا فضلاً عن أنه «الأشهر»، حيث شهد واحدة من كبري المجازر في التاريخ الحديث.. إنه مخيم «صابرا وشاتيلا»، الذي مازال بعض سكانه يتذكرون المجزرة بكل تفاصيلها، ويتخوفون علي لبنان من احتمالات الانشقاق لأن الحرب الأهلية هي من سمحت للقوات اللبنانية - بدعم إسرائيلي - بارتكاب المجزرة التي وقعت منذ ٢٦ عاماً، وأوقعت مئات القتلي اللبنانيين والفلسطينيين.
الحاج أبوعابد - أحد الناجين من المجزرة - يقول إن المجزرة كانت «بشعة بكل ما في الكلمة من معني»، مشيراً إلي أن القوات اللبنانية بقيادة سمير جعجع، لم تقتصر فقط علي استخدام الرصاص في قتل اللبنانيين والفلسطينيين علي حد سواء، ولكنهم استخدموا البلطة في قتل كثيرين وتمزيقهم لأجزاء.
ويضيف أبوعابد أن السبب وراء سقوط هذا العدد الكبير من القتلي، هو الحصار الإسرائيلي الذي لم يسمح لسكان المخيم بالمغادرة، لاسيما أن الكثير من سكان المخيم كانوا يعتمدون علي نفق سري بداخل المخيم، كان يفترض أن ينقلهم بعيداً عن المخيم، في حالة اضطراب الأمور إلي كيلو مترين، بعيداً عنه لكي ينجوا بأرواحهم، غير أن القوات اللبنانية هاجمت المخيم من خلال هذا النفق أيضاً، وهو ما أدي لسقوط أعداد كبيرة من القتلي، يفوق كثيراً التقديرات التي تحدثت عن 2000أو 3000قتيل.
وتشير أم هانئ إلي أنها نجت و٢ من أطفالها من خلال اللجوء إلي أحد المخابئ التي كانت معدة للاختباء في وقت الغارات، وكانت «محظوظة»، لأن القصف دمر منزلها، وهو ما أدي لإخفاء مدخل المخبأ.
وتقول أم هانئ إنها كانت تسمع صراخ السيدات والأطفال أثناء تعرضهم للقتل، مشيرة إلي أن الكثير من السيدات تعرضن للاغتصاب، وتم تركهن أحياء كنوع من الإذلال لسكان المخيم، وأن فتاة واحدة فقط من بين كل من كن في المخيم تم تركها دون اغتصاب، غير أنها عانت اضطرابات نفسية شديدة دفعتها لترك المخيم. وتؤكد الحاجة أم إبراهيم أنها عادت إلي المخيم بعد انتهاء المجزرة، حيث هربت من المخيم قبل ارتكاب المجزرة ببضعة أيام، لكنها عرفت بتفاصيلها الكاملة من خلال بعض الناجين والناجيات، ممن أسعدهم الحظ بالاختباء في أماكن لم تصل إليها القوات اللبنانية. وتشير أم إبراهيم إلي أنها وجدت ٣ جثث ممزقة بشكل شبه كامل في بيتها، فضلاً عن ١٦ جثة في المنزل الذي يجاورها من بينها جثة امرأة حامل، قتلوها وفتحوا بطنها وقتلوا جنينها أيضاً، مضيفة أنها ظلت تعاني طويلاً من المشاهد التي شاهدتها لدي عودتها المخيم.
ويشير أحمد أن كثير من سكان المخيم يشعرون بـ«الغيظ»، نظراً لأن بعض الزعماء السياسيين اللبنانيين الحاليين قاموا بارتكاب «جرائم حرب» في المخيم، ولكنه تم الإفراج عنهم بعد فترة وجيزة قضوها في السجون اللبنانية، مشيراً إلي أنه مادام لم تجر محاسبة المسؤولين عن المجزرة بشكل جدي، فإنهم قد يكررونها في أي وقت متي توافرت الظروف الملائمة لذلك.

سأوافيكم بسلسلة من بقية جرائم هذا الصليبي المتصهين إذا بدأ بعض أتباع جعجع كالمدعو عماري وشاكلته بالكلام


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kamel46
عاجل: عشرات الآلاف من مقاتلي حزب الله بسلاحهم الكامل يتوجهون في هذه اللحظات إلى بيت الوسط لمقابلة سوسو الوحش بعد خطابه في ساحة الشهداء لتسليم سلاحهم وانضمامهم إلى صفوف 13 آذار .. تحيا الثورة تحيا الثورة


كمال هذه هدية لك يمناسبة المقاومة شيغى فارة......................*
في قديم الزمان تآخى ثعلب وذئب ، واتخذا مسكنا واحدا ، وصارا يتشاركان في كل شيء ، ولكن الذئب كان متعسفا و ظالما للثعلب ، فكان يأكل الصيد وحده ولا يترك له إلا النزر اليسير.

وفي يوم من الأيام ضاق الثعلب ذرعا من هذه الحال فقال للذئب ناصحا :

اعدل ولا تظلم يا سيد الذئاب إنما العدل يقي عذاب الله

ما إن سمع الذئب ذلك حتى استشاط غضبا وهم بقتله لولا أن الثعلب تراجع عن موقفه معتذرا :

إذا كنت قد اذنبت ذنبا سالفا في حبكم واتيت شيئا منكرا

أنا تائب عما جنيت وعفوكم يسع المسيء إذا استغفر

فقبل الذئب اعتذاره على مضض ، وقد اضمر الثعلب له شرا .

وفي يوم من الأيام مر الثعلب بإحدى المزارع الكبيرة فرأى فيها فتحة استنكرها ، فلما حام حولها ايقن أن تحتها حفرة وضعها صاحب المزرعة ليصطاد الوحوش المتسللة ، ففرح الثعلب اشد الفرح ، كيف لا وهذه الفرصة مواتية لايقاع الذئب بشر اعماله ، فذهب اليه الثعلب واقنعه بالغنيمة الكبيرة التي حصل عليها دون عناء او جهد ، فلم يتمالك الذئب نفسه وجرى مسرعا نحو المزرعة ، فما دخل من الفتحة حتى وجد نفسه في قعر الحفرة ، فلما راى الثعلب ذلك فقد صوابه من شدة الفرح ، وقال للذئب شامتا :

وقعت في الفخ يا ألئم الذئاب إنما جزاء ظلمك جنت يداك

فأخذ الذئب يتظاهر بالتوبة والندم على مافعله في سابق عهده مع الثعلب ، فأخذ ورعا وتضرعا لله ، وقلب الثعلب يكاد ينفطر عند سماع أناته، فانزل ذنبه داخل الحفرة ليخرج الذئب ، فجذب الذئب ذنب الثعلب للاسفل ، فاصبحا (( في الهوى سوى ))
فرد الذئب غاضبا :

إذا ما الدهر جار على اناس كلا كله اناخ باخرينا

فقل للشامتين بنا افيقوا سيلقى الشماتون ما لقينا

ولكن الثعلب بسرعة بديهته فكر بوسيلة للنجاة من هذا الذئب الظالم بالحيلة والمكيدة متمثلا قول الشاعر:

عش في الخداع فأنت في زمن بنوه كأسد بيشة

وادر قناع المكر حتى تستدير رحى المعيشة

واجن الثمار فإن تفتك فارض نفسك بالحشيشة

فلما هم الذئب بقتل الثعلب صاح فيه : انما قصدت أن اكافئك على حسن توبتك باخراجك وأنت تسقطني معك

!! ولكن لا تحزن فقد وجدت طريقة تنجينا من هذا المأزق وهي أن ترفعني على ظهرك خارج الحفرة , ثم اتي

بحبل أخرجك فيه . رد الذئب قائلا : والله لقد أصبت عين الصواب . فحمله خارج الحفرة فلما نجا الثعلب

من هذا المأزق قال له الذئب راجيا : أوفي بعهدك ان كنت من الصادقين . فرد الثعلب مقهقها : أوصدقت

أيها الأحمق ؟! أو بعد الذي حصل تنتظر مني اخراجا !!! هيهات هيهت !!! لقد وقعت في الهلاك يا ألعن الذئاب وهذا جزاء كل متكبر متعال على العباد .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jadid
نسأل الله أن يجمع من يحب جعجع كالحريري وأمثاله معه يوم القيامة

من جرائم جعجع:
يقول عنه سكانه إنه «مخيم مميز»، نظراً لأنه الوحيد الذي يتسم باختلاط اللبنانيين مع سكانه الفلسطينيين، هذا فضلاً عن أنه «الأشهر»، حيث شهد واحدة من كبري المجازر في التاريخ الحديث.. إنه مخيم «صابرا وشاتيلا»، الذي مازال بعض سكانه يتذكرون المجزرة بكل تفاصيلها، ويتخوفون علي لبنان من احتمالات الانشقاق لأن الحرب الأهلية هي من سمحت للقوات اللبنانية - بدعم إسرائيلي - بارتكاب المجزرة التي وقعت منذ ٢٦ عاماً، وأوقعت مئات القتلي اللبنانيين والفلسطينيين.
الحاج أبوعابد - أحد الناجين من المجزرة - يقول إن المجزرة كانت «بشعة بكل ما في الكلمة من معني»، مشيراً إلي أن القوات اللبنانية بقيادة سمير جعجع، لم تقتصر فقط علي استخدام الرصاص في قتل اللبنانيين والفلسطينيين علي حد سواء، ولكنهم استخدموا البلطة في قتل كثيرين وتمزيقهم لأجزاء.
ويضيف أبوعابد أن السبب وراء سقوط هذا العدد الكبير من القتلي، هو الحصار الإسرائيلي الذي لم يسمح لسكان المخيم بالمغادرة، لاسيما أن الكثير من سكان المخيم كانوا يعتمدون علي نفق سري بداخل المخيم، كان يفترض أن ينقلهم بعيداً عن المخيم، في حالة اضطراب الأمور إلي كيلو مترين، بعيداً عنه لكي ينجوا بأرواحهم، غير أن القوات اللبنانية هاجمت المخيم من خلال هذا النفق أيضاً، وهو ما أدي لسقوط أعداد كبيرة من القتلي، يفوق كثيراً التقديرات التي تحدثت عن 2000أو 3000قتيل.
وتشير أم هانئ إلي أنها نجت و٢ من أطفالها من خلال اللجوء إلي أحد المخابئ التي كانت معدة للاختباء في وقت الغارات، وكانت «محظوظة»، لأن القصف دمر منزلها، وهو ما أدي لإخفاء مدخل المخبأ.
وتقول أم هانئ إنها كانت تسمع صراخ السيدات والأطفال أثناء تعرضهم للقتل، مشيرة إلي أن الكثير من السيدات تعرضن للاغتصاب، وتم تركهن أحياء كنوع من الإذلال لسكان المخيم، وأن فتاة واحدة فقط من بين كل من كن في المخيم تم تركها دون اغتصاب، غير أنها عانت اضطرابات نفسية شديدة دفعتها لترك المخيم. وتؤكد الحاجة أم إبراهيم أنها عادت إلي المخيم بعد انتهاء المجزرة، حيث هربت من المخيم قبل ارتكاب المجزرة ببضعة أيام، لكنها عرفت بتفاصيلها الكاملة من خلال بعض الناجين والناجيات، ممن أسعدهم الحظ بالاختباء في أماكن لم تصل إليها القوات اللبنانية. وتشير أم إبراهيم إلي أنها وجدت ٣ جثث ممزقة بشكل شبه كامل في بيتها، فضلاً عن ١٦ جثة في المنزل الذي يجاورها من بينها جثة امرأة حامل، قتلوها وفتحوا بطنها وقتلوا جنينها أيضاً، مضيفة أنها ظلت تعاني طويلاً من المشاهد التي شاهدتها لدي عودتها المخيم.
ويشير أحمد أن كثير من سكان المخيم يشعرون بـ«الغيظ»، نظراً لأن بعض الزعماء السياسيين اللبنانيين الحاليين قاموا بارتكاب «جرائم حرب» في المخيم، ولكنه تم الإفراج عنهم بعد فترة وجيزة قضوها في السجون اللبنانية، مشيراً إلي أنه مادام لم تجر محاسبة المسؤولين عن المجزرة بشكل جدي، فإنهم قد يكررونها في أي وقت متي توافرت الظروف الملائمة لذلك.

سأوافيكم بسلسلة من بقية جرائم هذا الصليبي المتصهين إذا بدأ بعض أتباع جعجع كالمدعو عماري وشاكلته بالكلام



أخى قديم ....................
نسأل الله ان يعفوا عنك و ان يهديك الى الخير
بما انك قديم راجع الجديد كى تعيش مع الوقت و الى اين وصل الجهاد يا احفاد شيغى فارة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

أفق يا سيد كمال من حلمك فأنا متأكد أنه من شدة حقدك وغيظك من سلاح المقاومة رأيت حلما كنت تتمناه في عقلك
المقاومة اللبنانية الباسلة وسلاحها أشرف من أمثالك
ستبقى شامخة مرفوعة الرأس بالمرصاد لكل متربص وعدو
أنصحك يا سيد كمال أن تعلن ولاءك لبقايا عصابة قوى 14 آذار