عنوان الموضوع : القرضاوي وفتوى غسل الأيدي سبع مرات اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
آخر خرجات القرضاوي الشيخ وفي لقاء مع قناة بي بي سي العربية وعبر الاقمار الصناعية أجاب عن سؤال حول علاقة إسرائيل بقطر وكيف أن المسؤولين القطريين التقوا بمسؤولين إسرائليين وتصافحوا وربما تعانقوا...أفتى الشيخ الفاضل أنه يجب على المسؤولين القطريين أن يغسلوا أيديهم سبع مرات إحداها بالتراب.....مادلالة هذه الفتوى ياترى؟؟؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
المصدر و الموضوع كاملا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
قال صلى الله عليه وسلم
" طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبع مرات
أولاهن بالتراب "
هذا ما يقصد إن قال هذا الكلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
بعد معاهدة كامب ديفد ، ثم محادثات أوسلو ، هرول الجميع للتطبيع مع إسرائيل معتقدين أن الثعلب سيتوب عن أكل الدجاج ، ....... أما اليوم فعلى الجميع غسل أيديهم بكل المطهرات ، وأقول الجميع وليس البعض ....... أقصد جميع الحكام .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza-ben51
قال صلى الله عليه وسلم
" طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبع مرات
أولاهن بالتراب "
هذا ما يقصد إن قال هذا الكلام
ما العلاقة بين الحديث الشريف وماقاله الشيخ اذن؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
قبل أن أجيبك أخي الكريم،
لابد من الإشارة إلى أن كلمة " آخر الخرجات "
لا تليق بوصف ما يقوله الشيخ القرضاوي
بل لا تليق بوصف ما يقوله أي عالم من علماء الأمة
مهما اختلفت مشاربه عن الآخرين
ما لم يقل كفرا بينا أو ما إلى ذلك
.............
أما علاقة ما نقلته عليه بهذا الحديث الشريف
فهي القياس بين ما يحدثه الكلب في الإناء إذا شرب منه
بما يحدثه اثر أيدي الصهاينة وأجسادهم
في أيدي وأجساد كل من يتصافح معهم او يتعانق معهم
.......
فكما أن من الهدي النبوي غسل الإناء الذي شرب منه الكلب 7 مرات أولها بالتراب
أشار الشيخ إلى وجوب غسل اليد التي تصافح الصهيوني 7 مرات أولها بالتراب
في تشبيه للصهيوني كالكلب
وإن كان الكلب أشرف من كل صهيوني في نظري
.......
والله أعلم