عنوان الموضوع : السبب الحقيقي للحرب الكونية ضد سوريا . خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

هيكل للجزيرة : سوريا لم توقع مع اسرائيل ... وثوار البحرين ظلموا لانهم شيعة ... والدور قادم على السعودية ودول الخليج


June 10 2016 22:48
تطرق محمد حسنين هيكل في حديثه الاخير لمحطة الجزيرة الى الوضع في البحرين وسوريا ... فقال ان سوريا لم توقع مع اسرائيل وان هذا يفسر التعاطف الكبير معها عربيا وشعبيا وقال ان ثوار البحرين ظلموا لانهم شيعة لان العرب استبدلوا الصهينة بالتشيع كما تطرق في حديثه الى مبارك والقذافي
وقال هيكل ان ما تشهده سوريا التى وصفها بأنها «أصعب بلد تشهد عملية تغيير ، لأنها تعانى ظروفا معقدة»، شارحا : « الرئيس بشار حاول أن يغير ولكنه ليس حرا فى اتخاذ قراره، والأمر معقد فى سوريا. ففى تونس على سبيل المثال، كنا نتحدث على رئيس وأسرة حاكمة أما فى سوريا فنحن نتحدث عن علويين وحزب حكم طويلا، وله قواعد كبرى فى البلاد».وأبدى هيكل تخوفه من «امتداد الفراغ الذى يعانيه العراق إلى سوريا ، مما يجعل العالم العربى مقبلا على تفريغ استراتيجى مهم، لأن سوريا امتداد استراتيجى مهم على البحر الأبيض المتوسط». وقال: « عملية تغيير سوريا، قد تؤثر كثيرا على الموازين فى المنطقة». وأضاف : التغيير واجب، على شرط أن يلزمه الحرص والتخطيط لجداول أعمال»، وتابع: الرئيس بشار قد سبق له ودعانى لزيارته فى سوريا أكثر من مرة وكنت اعتذر له وأبلغه أن زيارتى توقع بى فى وضع قد يضعف موقفى تجاه ملف التوريث فى مصر
ولفت إلى إغفالنا التساؤل حول ما الذى تفعله إسرائيل فى الأزمات التى تمر بها المنطقة العربية»، وحول التخوف من الممارسات الإسرائيلية عقب وأثناء الثورات العربية، قال: «إسرائيل تدخل من ثغرات من صنع العرب أنفسهم.. والذى يتمكن من التعامل معها بشكل واع يضيع عليها استغلال الدخول من أى ثغرة.. اسرائيل وغيرها من الخصوم تنفذ من ثغرات من صنعنا نحن، وإسرائيل تعلم أن الجولان لن تعود بالتفاوض، وعندما تنظر إلى المستعمرات هناك تتأكد أنها لن تزاح من الجولان سوى بالقوة
وانتقل هيكل إلى الثورة فى اليمن، مبديا قلقه مما تشهده من تغييرات لطبيعتها الجغرافية والقبلية، موضحا أن «ظروف الانتقال من القبلية إلى الدولة أمر صعب للغاية»، متخوفا من «إمكانية إقبال اليمن على حرب أهلية»،وتمنى هيكل أن يكون لمصر والسعودية دور فى عملية تيسير انتقال اليمن.وفى تقييمه للوضع على صعيد الثورة الليبية قال: « نهاية القذافى ستكون مأساوية، لأنه لا يستطيع الفرار خارج بلده نهائيا، واتخوف من تقسيم ليبيا».وأضاف : « عند رؤيتى للقذافى للمرة الأولى تصورت أنه رجل فى منتهى البراءة، والآن أتعجب من كيفية نجاحه فى قيادة ثورة 1969، وكيف استولى على السلطة التى مكس فيها لمدة 40 عاما».وتابع هيكل : «تقابلت مع القذافى عدة مرات،وشاهدت خلافاته المتكررة مع السادات والتى كان بعضها يثير الضحك، زارنى القذافى فى إحدى المرات فى مكتبى بصحيفة الأهرام وأبلغنى عن قراءته خبرا حول تعطيل مجموعة مصانع بسبب نقص المواد الخام، وابدى استعداده دفع 300 مليون جنيه إسترلينى لشراء المواد اللازمة لها.. أبلغت السادات بذلك، فقال لى: احضره حالا إلى مكتبى، فانتقلت بالقذافى فى سيارتى إلى منزل الرئيس الراحل على الفور»..وأضاف هيكل: « القذافى قال للسادات : أنا أشكو لك من هيكل، واعرب عن استيائه من نشر صورة كبيرة للملك فيصل فى جريدة الأهرام، فقلت إن ما نشر مجرد إعلان، فما كان منه إلا أن قال للسادات : كيف تنشرون صورة لعدوك، واصفا فيصل بالرجعية، فرد عليه السادات : لا تصف فيصل بالرجعيه لأنه صديقى، فعلق القذافى، لأ مش صديقك ولا حاجة، مما اضطر السادات إلى رفض منحة القذافى، وقال له: «انت حتشترينا بفلوسك
وتطرق هيكل إلى ما تشهده البحرين، مؤيدا الرأى القائل أن «دعاة التغيير فى البحرين ظلموا». مرجعا ذلك لـ «استبدال العالم العربى للصهيونية بالتشيع» مستنكرا معاملة إيران باعتبارها العدو لا إسرائيل، وقال : « أعلم أن إيران ليست ملاكا، ولكن لدينا شيطانا فى قلب المنطقة (إسرائيل)».وحول موجة التغيير فى دولة الخليج اعتبر هيكل أن السعودية «أهم دول الخليج التى يقع على عاتقها إجراء إصلاحات اجتماعية وسياسية حقيقية عاجلة، مبديا تخوفه تجاه «الخلل الذى تعانيه دول الخليج تجاه علاقتها بالدول المحيطة لها»، وأضاف : «السعودية كانت دائما تقاتل وتدير معاركها من بعيد باستخدام الآخرين ولأول مرة نجدها متداخلة ومتشابكة بشكل مباشر مع ما يحدث فى الدول العربية، وهذا تطور مهم، مما يعنى أن دول الخليج ليست بمعزل عن التغيرات التى تشهدها المنطقة».قال هيكل: «إننا فى لحظة مليئة بالآمال الكبرى، والتى تتخللها فى ذات الوقت مخاطر كبرى أيضا، لأن المنطقة العربية مفتوحة ومكشوفة أمام العالم. مشيرا إلى أن الشعوب العربية لديها آمال كبرى فى التغيير ،والتى ولدت مخاطر كبرى لأنها كشفت أمام الجميع، فأصبح أمامها قوى متربصة تترقب بحرص لحماية مصالحها فى المنطقة
وأضاف: «هذه القوى تعمل بعدة وسائل، أولاها العمل السرى، ثم الضغوط الاقتصادية والسياسية، ثم تنتهى باستخدام العمل العسكرى إذا استوجب الأمر، فنحن الآن أمام عالم عربى لم يمر بمرحلة خطورة كالتى يحياها حاليا».وشدد هيكل على ضرورة «اتضاح الرؤية سريعا فى الدول التى بدأت فيها الثورة (مصر وتونس)، ولتستقر أوضاعهم عن طريق رسم خطط مستقبلية يسيرون على خطاها خلال المرحلة المقبلة وتدفعهم إلى التطور وخاصة مصر»،موضحا أن مصر «تمثل ثلث العالم العربى تقريبا، لأن مصر تؤدى دور ضابط الإيقاع فى المنطقة العربية ، مما يعكس بدوره الأهمية الشديدة لما تشهده مصر من أحداث بعد الثورة ورأى هيكل أن خروج مصر من العالم العربى «أخل بتوازن المنطقة، فعملت كل دولة على التمسك بموقفها وتجمدت فى مواقعها ،لأن مصر هى محرك العالم العربى»، مرجعا صعوبة تحقيق تغييرات سريعة بعد الثورة فى مصر وتونس إلى تجريف النظم الحاكمة فى كلا البلدين للبشر وثروات البلاد، مضيفا أنه فيما يخص الوضع المصرى فهى بلد على وشك أن توضع فى صندوق مغلق. ففى شرقها توجد إسرائيل وقطاع غزة المغلق، وفى جنوبها السودان الذى يعانى من التمزق بداخله» فمصر بلد تقع عليها مسئولية كبيرة تجاه المنطقة فى الوقت التى تقيد فيها حركتها
وفسر هيكل بطء إيقاع التغيير فى مصر وتونس بأنه «نتيجة المفاجأة التى أحدثتها الثورتان وأفسدت ترتيبات النظم الحاكمة، فقامت ثورة فى مصر لأول مرة بلا قيادة أو فكرة أساسية محركة.. فنحن أمام وضع مفاجئ، ايجاد نوع من البطء فى تحقيق الطموحات فى وقت تنطلق فيه آمال الشعوب على أشدها»، وأبدى هيكل تخوفه من وفود عناصر قادمة من باكستان وغيرها تتجه إلى الجبل الأخضر فى ليبيا، قد نستيقظ فى يوم من الأيام ونجد فى الجبل الأخضر بؤرة مجهولة وخطرة تتكون بشكل ما، ولا يشترط أن تكون إرهابية



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

انتقدوا وزير الداخلية ودعوا لاقالته وان تكتفي الأسرة الحاكمة بالعرش وولاية العهد
سعوديون يطالبون بمحاسبة 'الامراء الفاسدين' وتعديل 'هيئة البيعة'


2011-06-10

لندن ـ 'القدس العربي' ـ من احمد المصري: اصدر مجموعة من الناشطين والحقوقيين السعوديين بيانا طالبوا فيه بمحاسبة بعض 'امراء العائلة الحاكمة الغارقين في الفساد'، الذين قالوا انهم 'يتصرفون في البلاد كأنهم ملائكة، وهم السبب الأساس في التفريط بمصالح البلاد، وهم السبب الأساس في ثلاثية الاستبداد: القمع والظلم والفساد، وهم السبب وراء كل كوارث هذا البلد'.
وهاجموا وزير الداخلية الامير نايف بن عبد العزيز، واضافوا انه نقض دولة البيعة على الكتاب والسنة عندما اعلن ان 'الحاكم اجير'.
واضاف الموقعون على البيان الذي حمل عنوان 'بيان الرياض: المشكلة والحل'،
انه ' لا يمكن تحقق مفهوم البيعة على الكتاب والسنة في نظام ملكي إلا بالملكية الدستورية التي تصبح الأمة فيها مصدر (مشروعية) سلطة الحاكم'.
واتهموا وزير الداخلية باعتقال عشرات الالاف من العلماء وطلبة العلم وأساتذة الجامعات والمثقفين والمحتسبين والشباب بتهمة العنف (أو من دون تهمة) من دون رقيب ولا حسيب، ويرفض أن يعرف الناس عدد المعتقلين، حسبما جاء في البيان.
واضافوا ان وزير الداخلية يرفض أن يفتح السجون لتقصي حقائق التعذيب، ويمنع القضاة من الإشراف على السجون، ويمنع القضاة من علنية المحاكمات، لكيلا تكتشف الأمة القيمة على حكامها، أسباب العنف، ولا الوسائل الأنجع لصده.
وطالب الموقعون على البيان بأن 'تكتفي الأسرة المالكة بالعرش، وولاية العهد، وتترك المناصب الأخرى لأبناء الشعب، الذين يمكن عزلهم ومراقبتهم ومحاسبتهم، والسماح بإنشاء أحزاب سياسية تتداول السلطة، ويكلف الملك رئيس الحزب الفائز بتشكيل الوزارة، وإنشاء برلمان منتخب، من عموم أفراد الشعب رجالا ونساء.
وطالبوا بان تمارس الأمة قوامتها ـ أيضا- عبر الجمعيات الأهلية، بالسماح بإنشاء جمعيات ونقابات وروابط، ثقافية وسياسية واجتماعية واقتصادية ومهنية، والسماح بحرية التعبير والتفكير والتجمع والمظاهرات والاعتصامات السلمية، ليعبر الناس عن مصالحهم وعواطفهم.
وطالب الموقعون في بيانهم بعدم تولية أحد من أفراد الأسرة الحاكمة، في أي منصب حكومي 'لتنأى العائلة بنفسها عن احتمالات المراقبة والمحاسبة، لأنه ثبت أن أي ملك مهما كان قويا، لن يقدر على كبح جماح أي أمير، مهما كان ضعيفاً، يخل بشروط البيعة على الكتاب والسنة، ومن أجل ذلك صارت الصيغة المغربية، هي حبل النجاة'.
كما طالب الموقعون بتعديل طبيعة ووظيفة 'هيئة البيعة'، وبأن لا تنفرد الأسرة الحاكمة بتولية ولي العهد، لأن انفرادها بتوليته، يخرم البيعة الشرعية على الكتاب والسنة، ويحولها إلى بيعة جبرية، بل ينبغي أن ترشح الأسرة الحاكمة لولاية العهد أكثر من واحد، وأن يوافق الملك على ترشيح أكثر من واحد، على أن يكون مجلس نواب الأمة المنتخب، هو الذي (يبايع) ولي العهد.
ودعوا في بيانهم الى عدم حصر الفتوى بهيئة الإفتاء، وتحويل (الهيئة) إلى هيئة أهلية منتخبة من عموم الفقهاء والعلماء 'لأن ثنائية الفقهاء والأمراء، تفتك بحقوق الأمة، وتنتقص من قوامة الأمة'.
وطالبوا بتفعيل استقلال القضاء، بصورة تكفل هيمنته على جميع أمور القضاء، وإنشاء أجهزة رقابة ومحاسبة، لا تستثني أحدا.
ودعوا الى إقالة وزير الداخلية الأمير نايف بن عبد العزيز، وإحالته إلى القضاء، بثلاث تهم: ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وزرع التطرف الإرهاب، ورعاية خطاب ديني يدعم الاستبداد والكراهية والتخلف.
وطالبوا في بيانهم بلجنة شعبية منتخبة، لا يقل أعضاؤها عن (30)، من الكفاة الثقاة من عموم المناطق؛ بإعداد دستور للبلاد، في هذه النقاط، تمهيدا للتصويت عليه من قبل المواطنين.
ومن ابرز الموقعين على البيان ' شريفة بنت إبراهيم المشاري، د.عبد الله الحامد (أبوبلال)، ريما بنت عبد العزيز بن إبراهيم الجريش، سعود بن أحمد الدغيثر، رقية بنت موسى القرني، عبد الرحمن بن جمعان الدوسري، د.عبد العزيز بن سعد أبو راس، فهد بن عبد العزبز العريني، مهنا بن محمد مهنا خليف الفالح' وبلغ عدد الموقعين على البيان حتى الان اكثر من خمسين شخصا.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :


[IMG]https://images4.wikia.no*****e.net/__cb20070313202229/beidipedia/images/thumb/c/ce/Ahmadinejad_BacharElAssad.jpg/180px-Ahmadinejad_BacharElAssad.jpg[/IMG]






__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

أمواج الجماهير في جبلة تهدر بالتكبير و الحرية و ستكون التسونامي الذي يجرف النظام من جذوره

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ولهذا كذلك اخي العزيز

ولهذا كذلك اخي العزيز

ولهذا كذلك اخي العزيز

ولهذا كذلك اخي العزيز

ولهذا كذلك اخي العزيز

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

https://www.youtube.com/watch?v=vKe6rOL0i_M