عنوان الموضوع : ظهور قناة ثوار ليبيا الاحرار على النايل سات اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

ظهرت على النايل سات قناة ليبيا لكل الاحرار على التردد
10992 v
27500
ستكون سندا للثوار وستواجه ان شاء الله اعلام الشعوذة والكذب



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amari dky
ظهرت على النايل سات قناة ليبيا لكل الاحرار على التردد
10992 v
27500
ستكون سندا للثوار وستواجه ان شاء الله اعلام الشعوذة والكذب

عذرا أخي الفاضل عن أي ثوار تتكلم ؟ هل تتكلم عن الإجرام والتحالف مع النيتو لضرب أبناء جلدتهم في الصميم من أجل تسيد الحكم ؟ هل تعلم أن هؤلاء يعدون من الفرق الإجرامية التي تقتل النفس التي حرّم الله قتلها إلا بالحق ، و لنفرض أننا سنصدق كلامك ؟ضد من هذا الجهاد والحرب القذرة ؟ هل تعلم ما هي ضوابط الجهاد ؟
بارك الله فيك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

للتصحيح فقط هي قناة شعب ليبيا الحر ....... وليست قناة الثوار ...

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق
عذرا أخي الفاضل عن أي ثوار تتكلم ؟ هل تتكلم عن الإجرام والتحالف مع النيتو من أجل ضرب ابناء جلدتهم في الصميم من أجل تسيد الحكم ؟ هل تعلم أن هؤلاء يعدون من الفرق الإجرامية التي تقتل النفس التي حرّم الله قتلها إلا بالحق ، و لنفرض أننا سنصدق كلامك ؟ضد من هذا الجهاد والحرب القذرة ؟ هل تعلم ما هي ضوابط الجهاد ؟
بارك الله فيك

ثوار ليبيا هم الشعب والاجرام هو ضد الطاغية الذي تتحاشى الكلام على اجرامه ...
ومن قال ان معاوني القذافي هم من ابناء جلدتهم ؟ والقذافي نفسه قالها صراحة اثناء خطبته المشؤومة يوم انتفض الشعب عليه مطابا بحريته ..
انت تحدثت على النيتوا وتجاهلت يوم كان الناس يطلبون مد العون من اخوانهم العرب طرقوا كل ابوابنا لكننا اغلقنا عليهم الابواب وسكتنا سكوت الميت يومها كان اقصى شيء نعاونهم به الدعاء والتباكي خلف شاشات التلفاز
وهو نفس الشيء الذي نفعله اليوم مع تقتيل اخواننا بسوريا وضعنا رؤوسنا كالنعام حتى تزويدهم بالغذاء لم نقم به حين ذاك خاب ضنهم بنا ليلتجأوا الى الغريب في مساعدتهم وهم يعلمون انه كالدواء المر لكن الالم كان أكبر فالعسل الذي يرغبون من إخوانهم لم يمدوه به واليوم نزايد على الموافق لنخرج دون حياء لنصفهم بالمؤامرين ونحن أنفسنا المتأمرين عليهم نعم سكوتنا ونحن نرى القذافي المجرم يقتلهم لهو اكبر التآمر يومها كنا ننادي بمعاونة الاخوان
اين كنتم ؟؟؟؟؟طبعا اصوات اليوم كانت غيرموجودة
الغزو الاجنبي لا يريده أحد وحتى الثوار انفسهم لا يريدونه لكن السكوت ضد الظلم اعتبره اجرام اكثر من الغزو الاجنبي .
مصراتة تقتل بدم بارد و تحاصر بالشهر والاثنين ماذا عملنا ثم تحدثت عن حرمة القتل وتناسيت عدد ضحايا المجرم الذي فاق 30000 وهؤولاء من خراف ؟
وآلمك ضرب مقر العزيزية الذي قتل به 10 أشخاص
ويا عالم من كان بباب العزيزية خلال القصف تشاديين او ماليين ... ولم تذكر يوم قصف المجرم لأهل مصراتة الزنتان اجدابيا راس الجبل الزاوية وغيرها من المدن هل كانت طائرات القذافي التي كان يقودها طيارين من الصرب تقصف بالورود ؟ اضنك تعرف من هم الصرب اعداء المسلمين ...
ثم كان تساؤلك على ضوابط الجهاد ؟
ولكنك تجاهلت طرح السؤال ماهي ضوابط نصرة أخوك المسلم المظلوم ؟ هذا على اعتبار انك تعتبر
ان المظلوم هو الشعب الليبي وليس القذافي ..كما قال سي أويحي انتاعنا ...
في المرة القادمة لا ستدل بأقوال الانظمة عن التواطئ بل
استدل بقول الرسول صلي الله عليه وسلم :
وفي الصحيحين عن النعمان بن بشير رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى شيئا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى } . وفيهما عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ، وشبك بين أصابعه }
فهذه الانظمة هي التي جعلت الليبين تنتصرون من الاجنبي حين رأوا من الانظمة العربية الصديقة الخيانة والتآمر مع القذافي لحماية مصالحه ومصالحها تقبل مروري



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

اخي حميدي البشير شكرا ولكل احرار الجزائر لوقفتهم مع الشعب الليبي

باختصار
الثـــــــــــــــــــــــــــــــــوار هم الشعـــــــــــــــــــــــــــــــــب

هم من كانوا في ساحات الحرية ... ثم اين الافواة التى تتكلم عن ثوار ليبيا الاحرار .. قبل ان يتدخل النيتو
النيتوا تدخل لوقف المجاز بموافقة الامم المتحدة وبمباركة الجامعة العربية وليس كما يروج لة بعض الافاكيين انة جلبتة المعارضة الليبية

فالمعارضة لسياسات الطاغية في الداخل هي الشعب الليبي الحر الدى قال لا للظلم
ثم الاستعانة بالغرب لا يوجد اي مانع ديني او خلقي يناقضها ولك الادلة :
الموقف من الأستعانة بالأجنبي في أصله موقف ينبني على (المصالح) و يخضع بالدرجة الأولى للمعايير والتقديرات السياسية وليس للعقيدة الدينية أو القومية . وبالتالي فأنه يلزم عدم تصنيف من يسانده أو يرفضه وفقا لثنائية (المسلم / الكافر) أو (الخائن / الوطني) أو (العميل / المناضل).

ومع أنّ الموقف من الأستعانة بالأجنبي – كما ذكرنا - موقف سياسي الاّ أنّ المؤيدين أو الرافضين له كثيرا ما يسعون لكسب الشرعية الدينية الى جانب مواقفهم, ذلك لأنّ الدين يعتبر المصدر الأكبر للمشروعية في المنطقة العربية والأسلامية.

يحدثنا التاريخ أنّ الخليفة العباسي هارون الرشيد تحالف مع الملك الفرنسي شارليمان ضد الأمويين الذين أقاموا دولة مستقلة في الأندلس, ومنح هارون الرشيد شارليمان لقب حامي قبر المسيح في القدس والولاية على المؤسسات الدينية المسيحية في الشرق الإسلامي التابع للدولة العباسية، كالتدريس والصيانة وتنظيم رحلات وقوافل الحج إليها.

لقد تقاطعت (مصالح) الفرنجة والعباسيين في مقاومة الأمويين، و قد كان ملوك الفرنجة أيضا على عداء مع البيزنطيين خصوم العباسيين، وهكذا فقد نشأ تحالف (عباسي – فرنسي) في مواجهة البيزنطيين والأمويين . فهل كفر هارون الرشيد بفعله هذا أم أصبح من الخائنين ؟

و حينما دبّ الخلاف بين الملك عبد العزيز بن سعود, وجنوده المعروفين بأسم "الأخوان" الذين كانوا ذراعه الباطش الذي أخضع به كل قبائل الجزيرة العربية, لم يتوانى الملك في سحقهم بأنزال ضربة عسكرية قاصمة بهم مستعينا بالقوات البريطانية التي أستعملت الطائرات لتشتيت فلولهم ودكّ حصونهم وذلك في معركة السبلة عام 1929.

ما كان للملك عبد العزيز أن يصدر هذا القرار العسكري الحاسم, ويستعين بالقوات البريطانية دون غطاء ديني, حيث أصدر( العلماء) حكمهم في "الأخوان" وقيادتهم الممثلة في فيصل الدويش وسلطان بن بجاد ووسموهم جميعا بالكفر والرّدة , مع أن ّ "الأخوان" لم يكونوا كفارا ولا مرتدين ولكنهم فقط نازعوا الملك عبد العزيز سلطانه وشككوا في شرعية حكمه.

وما كانت فصائل "المجاهدين" الأفغان تستطيع الحاق الهزيمة بجيش الأتحاد السوفيتي لولا التعاون الوثيق مع وكالة المخابرات المركزية الأميركية التي مدّتهم بالمعلومات والسلاح , و على وجه الخصوص بصواريخ " ستينجر" المضادة للطائرات التي لعبت الدور الحاسم في اندحار الجيش الأحمر.

وعندما قام صدام حسين بخطوته الهوجاء بغزو الكويت في 1990 تباينت مواقف الحركات السياسية والدول من الأستعانة بالغرب لأخراجه منها. فعلى سبيل المثال عارضت حركات الاسلام السياسي (على رأسها الأخوان المسلمين وتنظيمهم الدولي) التدخل الغربي. وكذلك عارضت بعض الحكومات العربية كحكومة اليمن وحكومة السودان الحلف الذي أقامته أميركا وشاركت فيه ما يربو على ثلاثين دولة لتحرير الكويت من قبضة جيش صدّام.

خرجت المسيرات تجوب شوارع الخرطوم والعديد من العواصم العربية مندّدة بأميركا وحلفائها, وصدرت الفتاوى الدينية التي تحرّم الأستعانة بالقوى الغربية. وفي الجانب الاخر صدرت فتاوى موازية من المؤسسة الدينية السلفية الوهابية تجيز الأستعانة بالغرب من أجل تحرير الكويت المغتصبة بواسطة جيش صدّام ( فتوى المرحوم الشيخ عبد العزيز بن باز).

كان واضحا أنّ لأميركا والغرب (مصلحة) في أجلاء قوات صدّام من الكويت, فالسياسة الأميركية تسعى للحفاظ على منطقة الخليج كبحيرة نفط هادئة وسالمة تستطيع أن تدرهذا النفط يوميا بمقدارعشرين مليون برميل كما تفعل الان وبحيث لا يكدر صفو أنسيابه أى عامل سياسي أو اقتصادي.

ولكن – من الجانب الأخر – كان للكويتيين أيضا (مصلحة) في الأستعانة بالقوة الوحيدة القادرة على أجلاء جيش صدّام الذي هتك أعراضهم, وقتل شعبهم, ونهب ممتلكاتهم, و أبتلع بلدهم في سويعات. وعندما تقاطعت المصالح بين الكويت والغرب تشّكل التحالف الذي حرّر الكويت والذي لولاه ما خرج "قائد النشامى" من ذلك البلد الصغير حتى يومنا هذا.

واليوم - وبعد مرور عقدين من الزمان على تحرير الكويت - دعوا الكويتيين يسألون أنفسهم ونسألهم نحن : ماذا أخذت أميركا من تحرير الكويت ؟ هل أخذت أميركا نقطة نفط واحدة مجانا أم هى تشتري الى الآن كما يشتري العالم كله النفط من الأسواق بالأسعار العالمية وبأسعار السوق المتذبذبة صعودا ونزولا ؟

ثم دار الزمان دورة كاملة حتى توقف عند الثورة الليبية. وعندما طالب ثوّار ليبيا أميركا والغرب بالتدخل العسكري لحمايتهم من كتائب القذافي وطائراته لم ترفض حركات الأسلامي السياسي (على رأسها الأخوان المسلمين وتنظيمهم الدولي) والحكومات العربية بما فيها حكومة السودان التدخل الأميركي كما فعلت أبّان غزو صّدام للكويت. فما الذي تغيّر اذا ؟ أميركا هى أميركا . والغرب هو الغرب .

الذي تغيّر هو (المصالح) وليس الدين . فمن مصلحة حكومة السودان – على سبيل المثال – ذهاب نظام القذافي الذي ظل يدعم بالمال والسلاح حركات دارفور التي تخوض صراعا مسلحا مع نظام الخرطوم. ومن ( مصلحة) الأخوان المسلمين وشيوخهم أنتصار الثورة الليبية حتى تزداد فرصهم في وراثة الأنظمة العربية المتهالكة.

هذا ما كان من أمر بعض الحكومات والحركات الدينية. أمّا أصحاب العقيدة القومية فأمرهم عجب. أصدر حزب البعث في السودان بيانا ممهورا بتوقيع السيد "علي الريّح الشيخ السنهوري", ومكتوبا بلغة هتافية صاخبة مليئة بكلمات جوفاء من شاكلة "العملاء", و" الامبريالية", و " النضال", وبادعاءات فارغة ما عادت تنطلي على أحد ( كلام فالصو) بعد أن رأى الجميع الحصاد البائس لحكم "القومجية" بفروعهم ومسمياتهم المختلفة.

جاء في البيان : " واننا اذ نعلن رفضنا وإدانتنا للتدخل العسكري الامبريالي المسنود من بعض أطراف المعارضة الليبية العميلة نطالب بإيقافه فوراً وندعو شعب ليبيا إلى اليقظة لقطع الطريق أمام من يريدون تسلق انتفاضة الشعب والانحراف بمسارها، وإلى المضي قدما في النضال لتحرير ليبيا العروبة من النظام الدموي الفاسد ودرء مخاطر التقسيم والاحتلال".

يعلم أصحاب البيان البعثي أنّه ليست هناك أطرافا عميلة في المعارضة الليبية, وأنّ المطالبة بتدخل أميركا والغرب جاءت مباشرة من المواطنين و الثوّار الليبيين ومجلسهم الأنتقالي داخل ليبيا, ويعلم أصحاب البيان كذلك أنّ أميركا تردّدت كثيرا في التدخل, وأنها تعرّضت لضغوط عديدة وكادت أن تتهّم من قبل الثوّار الليبيين بالتواطؤ مع العقيد القذافي, وواجهت انتقادات أخلاقية شديدة من قبل الرأي العام الأميركي والغربي في أنها تتفرّج على شعب يباد, وتكررت المخاوف من أستعادة شريط رواندا 1994 الذي ما زال يؤرق الضمير الغربي.

ويعلم أصحاب البيان البعثي كذلك أنّه لو تأخّر التدخل الأميركي لساعات فقط لنفذ الطاغية الليبي تهديده الذي أطلقه وهو على مشارف بنغازي بابادة جميع أهلها الذين ملأت أستغاثاتهم أسماع الدنيا. هل كان أصحاب البيان يرغبون في أن يبيد العقيد ثوّار ليبيا مثلما فعل "قائد النشامى" مع أنتفاضة الشيعة في الجنوب العراقي ؟ وكيف يريدون للشعب الليبي المضي في النضال دون مساندة وهو يواجه الة عسكرية باطشة و طاغية متعطش للدماء ؟

ونحن من جانبنا نسأل أصحاب البيان البعثي : لماذا نستعين بالغرب في قضاء كل حوائجنا اذا كانت تلك هي رغبة الحاكم وعندما نستعين به لأزالة الحكم الباطش لأنّ الشعب غير قادرعلي ازالته تصبح العملية تدخلا أجنبيا في شئوننا الخاصة ؟ ألم يكن " قائد النشامى" الطفل المدّلل لأميركا حتى العام 1990 ؟ ألم يستعن بها في حربه مع أيران ؟ وما تزال صوره مع صديقه "رامسفيلد" شاهدة على تلك الاستعانة.

لقد سئمت الشعوب من الوصاية التي يفرضها عليها أصحاب الفكرالأحادي البائس المغلق, فقد جرّبتهم جميعا ولم يعد لديهم صلاحية لتوجيه تلك الشعوب فهى أدرى بمصالحها, وفي حالتنا هذه وجد الشعب الليبي (مصلحته) في الأستعانة بأميركا والغرب للخلاص من الطاغية وأبناءه.

في كوسوفو, ترتفع الأعلام الأميركية الى جانب الأعلام الألبانية، حتى في المكاتب الرسمية, تقديراً للدورالأميركي في حرب العام 1999, والذي أنقذ الشعب الألباني هناك (95 % مسلمون) من مأساة كبرى.

ويمكن أن يقال الشيء ذاته عن البوسنة (ذات الأكثرية المسلمة أيضاً) حيث كان للدورالأميركي في حرب البوسنة (1992-1995) أثره في انقاذ المسلمين هناك من مأساة لم تعرفها أوروبا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.

وكذلك الأمر أيضاً مع مقدونيا (التي يشكل المسلمون فيها 40 %)، حيث لعبت الولايات المتحدة الأميركية دورا رئيسا في انهاء النزاع العسكري في العام 2000 .

ومع أنّ الكثيرين يرون أنّ الولايات المتحدة كانت لها (مصلحة) حقيقية في كل هذه التدخلات التي أعادت تشكيل صورة البلقان لصالحها, الا أنّ زعماء المسلمين هناك يرون أنّ هذه (المصلحة) الأميركية جاءت لخدمة المسلمين في ظروف بالغة التعقيد.

ختاما نقول : لا توجد موانع أخلاقية أو دينية أو قومية تحول دون الأستعانة بأميركا والغرب اذا كان في ذلك (مصلحة) للشعوب بحسب التقديرات السياسية المحض

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

القنوات المدعمة للحرية وضد الطاغية هم

قنات الاحرار
قناة ليبيا الحرة
قناة ليبيا اولا
قنات اف ام


ونتمنى ان تكون تلك القنوات حرة فعلا ليس كالقنوات الانظمة التي لم يعد يشاهدها احد

القذافي انتهى وكل طاغية سينتهي

يحيا ثوار ليبيا الاحرار ............... الخزي العار على كل طاغية مستبد

نحن مع الشعب ليبيا ضد الطاغية القذافي