عنوان الموضوع : عاجل-أخيرا أوباما و الإتحاد الاوروبي يدعوان الأسد الى التنحي
مقدم من طرف منتديات العندليب
دعت اليوم الولايات المتحدة و الإتحاد الاوربي صراحة الرئيس الأسد الى التنحي مما يعتبر نصرا سياسيا و دعما كبيرا لمطالب الشعب السوري البطل و الذي وقف لوحده منذ 5 أشهر في وجه التقتيل و الإبادة الجماعية التي يمارسها هذا النظام المجرم ، و الجميع الآن يننظر موقف تركيا و و الدول العربية الكبرى خاصة مصر و السعودية ( للأسف لا أحد ينتظر موقف الجزائر رغم ثقلها الاستراتيجي)
النصر للشعب السوري البطل و العار للمجرمين
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
دعوة في برميل فارغ .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هذا تدخل فاضح في شؤون الدول
من يكون هو حتى يقول هذا الكلام ؟؟
بأي صفة ’ من الذي أعطى له هذا الحق ؟؟
الشعب السوري راشد وسيد على أرضه ؟
ماذا لو قلنا لأوباما تنحى عن رئاسة أمريكا فورا ، لأنك سبب في تعقد الأزمة الإقتصادية ، سبب في رعونة الكيان الصهيوني ، سبب في كل ما
يتعرض له المسلمون في كل مكان نتيجة سياسات إدارتك .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
هل سورية أو أي دولة أخرى مقاطعة أمريكية أوروبية ؟؟
فلينظر كاميرون إلى حال امبراطوريته والمشاكل الإجتماعية التي تتخبط فيها بريطانيا
ولينظر ساركوزي إلى أزمة الديون الخانقة التي تعصف ببلده
ولتنظر ألمانيا التي يتهاوى اقتصادها يوما بعد يوم
فاقد الشيء لا يعطية ، اصمتوا سورية تتحرك ، صه يا خدام اسرئيل ، بشار رمز العروبة والكرامة .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
بشار و معظم حكام العرب رموز للعبودية .
ادلهم الله عن خيانتهم .
لو كان فعلا بشار عدو للاسرائيل لما تركت امريكا مناسبة ثورة الشعب السوري تمر في صمت من مند 5 اشهر . اصحوا .... و اسالوا ماذا ينتظرون من وراء الثورة ؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
يكفي بشار فخرا أنه فتح ذراعيه لحركات المقاومة الفلسطينية حماس والجبهة الشعبية وووو عندما طردت من الأدرن نتيجة محاولة اغتيال خالد مشعل يكفي بشار الأسد انه يستضيف أكثر من نصف مليون لاجيء فلسطيني معززين مكرمين ، يكفي بشار الأسد انه يحتضن الألاف من العراقين ضيوفا على اهلنا في سوريا في حين كانت دول أخرى تضعهم في مخيمات وتحجر عليهم صحيا وكانهم يحملون أمرضا معدية .
من الدول العربية كان ولا زال يجرؤا على استقبال حركات المقاومة العربية على ارضيه
هل هذا هو الجزاء؟
هل هذا هو الوفاء ؟
هل من شيمنا طعن من ساعدنا واوانا وقدم لنا التسهيلات والمال والسلاح والكلمة ؟