عنوان الموضوع : ما حدث على الحدود بين مصر و الأراضي المحتله الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
ما حدث على الحدود بين مصر و الأراضي المحتله (إسرائيل)
تقرير ما حدث على الحدود والعهده على الراوى :
مباشر6أبريل|خاص|مؤكد| تنفرد شبكة مباشر 6 أبريل بنشر التفاصيل الكاملة حول الإشتباكات التي حدثت علي الحدود المصرية مع فلسطين المحتلة، وعن عملية إيلات التي نفذت ضد جنود الإحتلال الإسرائيلي وقتل فيها 8 جنود إسرائيلين من وحدات الكوماندوز الإسرائيلية، وتطورات الوضع الحالي. (ونعتذر عن عدم ذكر بعض المعلومات رغم علمنا بها نظرا لحساسية الموقف بالنسبة لبعض الجهات)
ت...سلل مقامون إلي داخل الأراضي الفلسينية المحتلة "منطقة النقب الغربية" ونصبوا كمينا إحترافيا لجنود العدو الإسرائيلي تحديديا قرب منطقة إيلات "أم الرشراش"، حيث قاموا بالتنكر في زي جنود إسرائيلين وقاموا علي مدار عده أيام بزرع عدد من الألغام والعبوات الناسفة في بعض الطرق لتغطية إنسحابهم وجر جنود العدو الإسرائيلي لحقل الألغام الذي زرعوه، لتنفيذ عملية عسكرية معقدة.
وعصر يوم الخميس 18 أغسطس 2016، إستهدف ثلاثة مقامون أوتوبيسا إسرائيليا يحمل بعض جنود من فرق الكوماندوز التابعين لوحدة "اليمام" الإسرائيلية إضافه إلي عدد من المغتصبين، وأطلقوا بشكل مكثف الرصاص علي الأوتوبيس، مما أدي إلي أصابة 8 جنود بينهم ومقتل إثنان، وتبادل الطرفان إطلاق النار.
وبعد ذلك بقليل إستهدف عدد أخر من المقامون سيارة إسرائيلية خاصة "ملاكي" كانت تقل عدد من المستوطنين الإسرائيلين، ووقعت إصابات وسط ركابها.
وعلي بعد 3 كيلو متر، إستهدف عدد أخر من المقامون أوتوبيسا أخر يتبع شركة إيغد، وتبعه سيارة جيب إسرائيلية، بإطلاق قذيفة مضادة للدروع تجاه الأوتوبيس، وإشتباك مسلح مع الجنود الإسرائيلين والمقاومون مما أدي إلي إصابه 33، ومقتل 7 جنود إسرائيلين في المرحلة الثالثة، في الوقت الذي حاولوا فيه أسر أحد الجنود الإسرائيلين، ولكن الإشتباك المسلح الكثيف أفشل ذلك.
وأغلق الاحتلال مطار إيلات الدولي وأغلقت جميع الطرق المؤدية إلى المدينة.
وهنا بدأ المقاومون جميعا بالإنسحاب، ومحاولة الدخول إلي الأراضي المصرية عن طريق ثغرة في منطقة لا يوجد بها سياج فاصل أو أسلاك شائكة، بسبب العوامل الجوية والأرضية، والتي يستغلها المهربون من الطرفين لتهريب السلع بين الطرفين.
وهنا حدث الإشتباك بين القوات الإسرائيلية والقوة المصرية التي كانت تمشط المنطقة بشكل إعتيادي، حيث قامت القوات الإسرائيلية بإطلاق الرصاص علي سيارة تتبع لقوات الشرطة المصرية التي كانت تقوم بدورها في تأمين المنطقة بشكل إعتيادي في الجانب المصري، وإستشهد فيها ظابط وجنيدين من قوات الأمن،
وإستخدام العدو الأسرائيلي طائرة أباتشي لقصف إحدي السيارات التي يستخدمها المقاومون للهروب من منطقة الإشتباك بعد إكتشاف القوات الإسرائيلية حقل الألغام الذي نصبة المقاومون لهم، وقتل في القصف وفي الإشتباك 7 شهداء من المقاومون الذين نفذوا عملية إيلات، وهو الإشتباك الذي وصل إلي الحدود المصرية.
ومع إستمرار إطلاق الرصاص إلي داخل الأراضي المصرية، بدأت القوات المصرية الموجوده هناك بالرد علي مصادر إطلاق النار علي الجانب الإسرائيلي، مما أدي إلي مقتل ظابط إسرائيلي يدعي بسكال ابراهمي يهويد (47 عاما) -مهاجر من فرنسا منذ عام 1977- وهو ملقب داخل وحدته بإسم "القناص الأسطوري- ويعتبر أحد أمهر القناصة في الجيش الإسرائيلي، إضافة إلي جندي إسرائيلي أخر يدعي موشية نفتالي 22 عاما من لواء جولاني، والإثنان من الوحدات الخاصة الإسرائيلية.
يأتي ذلك في الوقت الذي إغتالت فيه القوات الإسرائيلية مساء يوم الخميس 6 من قيادات ألوية الناصر صلاح الدين "الفلسطينية"، من بينهم الأمين العام للألوية (كمال النيرب) والقائد العام للجناح العسكري(عماد حماد)، وقائد وحده التصنيع (خالد شعث) وإبنه (مالك خالد شعذ) وعضو المجلس العسكري لألوية الناصر صلاح الدين (عماد نصر) والناشط العسكري خالد سليمان المصري، في قصف صاروخي إستهدف أحد منازل قادة المقاومة، ردا علي عملية إيلات النوعية.
وهو ما دعي ألوية الناصر صلاح الدين، إلي الرد منذ مساء يوم الخميس حتي الأن بإطلاق عده صواريخ علي العدو الأسرائيلي، أصيب علي أثرها 10 إسرائيلين بينهم حالة حرجة في هجوم صاروخي فلسطيني إستهدف معهد ديني يهود في مدينة أسدود المحتلة، جراء قصف بصاروخ غراد، وقصف موقع إسناد كرم أبو سالم العسكري ب 7 قذائف هاون مما أدي إلي إشتعال النيران بالموقع، وقصف مسطوتنه عزاتا بصاروخ ناصر، وقصف مسطوتنه بئيري بثلاثة صواريخ ناصر، وقصف مسطتونه إسديروت بصاروخ ناصر مطور، وقصف مدينة عسقلان بصاروخي جراد.
كل هذا ومازال العدو الإسرائيلي حسب تصريحات البريغادير يؤاف مردخاي يخشي من إستمرار وجود عناصر مسلحة تتبع المقاومة الفلسطينية داخل منطقة صحراء النقب المحتلة، ومازالت دوريات وأليته العسكرية في تمشيط مستمر لهذه المنطقة .
منقول
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
تحيا المقاومة والله ابطال
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
سورية هي التي حمت الثورة..؟
الضجيج الإعلامي الذي افتعلته بعض الجهات الفلسطينية معروفة التاريخ والتوجه، بعد دخول قوات حفظ النظام والجيش السوري إلى مخيم الرمل الجنوبي للقبض على فلول الجماعات الإرهابية المسلحة، أثار تساؤلاً كبيراً عن الغاية من تضخيم الحادثة وتصويرها على أنها هجوم يستهدف مخيماً للاجئين الفلسطينيين.
إذ بدا مستغرباً أن تتبنى هذه الجهات المنطق ووجهة النظر الأمريكية، دون أن تقف على حقيقة ما جرى، بل وتتمادى في توصيف الشأن الداخلي السوري ومحاولة التدخل فيه والحكم عليه وفق الأجندة المدفوعة الأجر من الرياض والدوحة، وتبرير ما فعله اللصوص والمجرمين والقتلة وتصويره على أنه ثورة شعبية أو مطالب سلمية، يقف الجيش السوري وقوات حفظ النظام دون تحقيقها.
كنا نتمنى ممن ظهر على شاشات التلفزة ليتشدّق ويتباكى على الفلسطينيين ومخيماتهم المدمّرة، من أمثال ياسر عبد ربه وغيره، أن يدين أولاً عمليات القتل المنظّم وتهويد الأراضي المقدّسة والمضي قدماً في بناء المستوطنات وتقطيع ما تبقى من أرضٍ فلسطينية، وأن تعلو أصواتهم أمام تعنت نتنياهو وقادة العدو الصهيوني ورفضهم مفاوضات السلام مع الفلسطينيين، وضربهم عرض الحائط حتى بالمبادرة العربية للسلام، وحشد الرأي العام العالمي للحؤول دون إعلان أو الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
لقد أطنب الذين تخلو عن أبناء شعبهم يوماً في عدوان غزة 2009 في اتهاماتهم وكذبهم، وتناسوا أن سورية تملك الحق الطبيعي في ملاحقة الإرهابيين أينما هربوا، وهي لا تنتظر الإذن من أحد للدفاع عن مواطنيها ضد كل أشكال العدوان والإرهاب.
وإذا سألنا عن الغاية من هذا الضجيج سيتضح أن مخطّط وسيناريو الأجندة المصوّبة باتجاه سورية، تقضي بضرب العلاقة بين سورية وحركات المقاومة الفلسطينية عبر إفهام الناس أن سورية بهجومها على مخيم الرمل الجنوبي تستعدي الفلسطينيين ضدها، تماماً كما فعل أولئك بادعائهم أن عناصر من الحرس الثوري الإيراني ومجموعات من حزب الله تساعد في قمع
التظاهرات في سورية، وبالطبع الغاية تتضح أكثر حين نعلم أن هدف هؤلاء إنما هو ضرب مكونات هذا التحالف بعضها ببعض، وخلط الأوراق لدرجة تشكيك شعوب تلك الدول بجدوى هذا التحالف وإسباغ الصفة الطائفية عليه.. وفي ظننا أن هذا هو آخر أشكال الإفلاس التي وصل إليها الأعداء والمتآمرون على سورية.
على أن المؤلم أكثر أن يتنكر البعض لتضحيات سورية وموقفها الصلب والمبدئي مع المقاومة والثورة الفلسطينية، ويتناسى أن أغلبية الحكام والحكومات العربية تخاذلوا وأحجموا عن دعم الفلسطينيين، في حين كانوا في سورية وكأنهم في بيوتهم وبين أهليهم، وخاض الجيش العربي السوري مع الفدائيين الفلسطينيين وفي خندق واحد معارك عدة ضد العدو الصهيوني في الجولان وجنوب لبنان.
إن الواجب القومي يستدعي أن يحمي العرب جميعهم ثورة الشعب الفلسطيني ليستعيد وطنه وأراضيه المحتلة، لكن ما الذي حدث في الواقع؟!.. ما إن وقع عرفات وقبله السادات اتفاقات سلام مع إسرائيل حتى تسابق بقية الحكام العرب لإقامة علاقات سرية وعلنية وتحت يافطات مختلفة كما المكتب الاقتصادي في قطر، فيما ظلت سورية الدولة العربية الوحيدة المتمسكة بالحقوق العربية وبالقضية الفلسطينية، واليوم تدفع ثمن هذا الموقف.
فهل يحق لمن باع فلسطين وفرّط بأراضيها وخان شعبها أن يتهم سورية بأنها تقتل الفلسطينيين؟.. هل يحق لبعض العرب أن يتهموا سورية باضطهاد الفلسطينيين، فيما هم قتلوهم وطردوهم ونكلوا بهم، كما حدث بعد غزو الكويت.. ومن باب التذكير لبعض خونة الخبز والملح لابد من القول: الفلسطيني في سورية يتمتع بحقوق المواطن السوري ذاتها، حين طرد الفلسطينيون من الخليج العربي استقبلتهم سورية، وحين طردوا من العراق وليبيا ومصر بذرائع مختلفة أيضاً فتحت لهم سورية أبوابها.. فهل فهم أولئك المارقين ماذا يعني الدور القومي لسورية؟.. باختصار شديد نقول لهم: سورية حمت الثورة الفلسطينية والشعب الفلسطيني وستبقى على عهدها ما بقي الليل والنهار.
https://www.jpnews-sy.com/ar/news.php?id=29981
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
شهدائنا فى الجنه وقتلاهم فى النار
الى جهنم وبئس المصير
اللهم ارنا فى اليهود عجائب قدرتك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
اللهم أنصر أهل فلسطين يا رب
اللهم أرنا يوما في الصهاينة الغاصبين
واحمي كل أرض الاسلام من مكرهم
سلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :