عنوان الموضوع : صفحة خاصة بكل ما يتعلق بثورة ليبيا ضد الناتو وثواره خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بما ان العضو لايستطيع ان يكتب في هذا القسم اكثر من موضوعين فقد ارتأيت ان اجعل هذه الصفحة خاصة باخبار ثورة ليبيا الجديدة ضد الناتو وجنوده ولذلك فالكل مدعو لاثراء هذه الصفحة ويستثنى من ذلك مؤيدي ثوار الناتو فنحن لا نريد ان نجعل الامور شخصية لذا فاني ادعو هؤلاء ان لايعلقوا على هذه الصفحة وهذه الصفحة لاتعنيهم بالمرة وان يتركوا تعليقاتهم لانفسهم او يفتحوا صفحة خاصة بهم
هذه الصفحة خاصة بكل من يعتقد ان ثوار الناتو دمى موجهة لتحقيق مآرب الناتو سواء كان من مؤيدي القذافي او معارضيه
والقصد من ذلك هو تنظيم المنتدى واعطاء الفرصة لكل واحد يعبر عن رأيه



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

سر على بركة الله وأنا أول واحد معك
مي فيه شي واحد
كره الناتو يساوي كره القدافي
وكره قواد المجلس الانتقالي اللي حبو يفهمو العالم كيفاش ما قدروش على كتائب القدافي
بسبب الجزائر بدون تقديم أي دليل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وها هي ليبيا الجديدة اللي ربحو فيها كل الاطرف
باستثناء الشعب الليبي





__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

تؤكد لقطات فيديو بثتها قناة "الجزيرة" الناطقة بالانجليزية يوم الاثنين 30 مايو/أيار ان عسكريين أوروبيين يساعدون الثوار الليبيين في قتالهم ضد الكتائب الأمنية الموالية للزعيم الليبي معمر القذافي في مدينة مصراتة بغرب البلاد.

وظهرت مجموعة متكونة من 6 أشخاص ملامحهم اوروبية في تقرير بثته القناة. وكان 5 منهم مسلحين اما الشخص السادس فلم يحمل أسلحة الا انه بدا كأنه زعيم المجموعة. وكان الأشخاص الـ6 الذين شوهدوا في منطقة الدافنية حيث يمر خط الجبهة في المعارك بين الثوار وكتائب القذافي، يتحدثون الى مجموعة متمردين ليبييين، الا انهم عندما رأوا فريق تصوير "الجزيرة"، سارعوا الى مغادرة المكان.

وتزامن بث التقرير مع زيارة جاكوب زوما رئيس جنوب افريقيا الى طرابلس في محاولة لإيجاد تسوية للنزاع الليبي. واعتبر زوما غارات الناتو على الأراضي الليبية عقبة أمام الجهود الافريقية لدفع أطراف النزاع في ليبيا الى المصالحة.

وكانت وسائل الإعلام البريطانية قد تحدثت مرارا عن عناصر من الاستخبارات البريطانية تعمل في الاراضي الليبية من اجل تحديد الأهداف للضربات الجوية الغربية. الا ان وزارة الدفاع البريطانية نفت مجددا الأنباء عن وجود عسكريين بريطانيين في الأراضي الليبية يوم الاثنين.

منقول من موقع روسيا اليوم



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نحب بلادي
سر على بركة الله وأنا أول واحد معك
مي فيه شي واحد
كره الناتو يساوي كره القدافي
وكره قواد المجلس الانتقالي اللي حبو يفهمو العالم كيفاش ما قدروش على كتائب القدافي
بسبب الجزائر بدون تقديم أي دليل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وها هي ليبيا الجديدة اللي ربحو فيها كل الاطرف
باستثناء الشعب الليبي




بارك الله فيك المهم الواحد يعرف ان الناتو لايريد الخير لليبيا والصورة التي وضعتها ابلغ من اي تعبير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ذكرت شبكة "سي بي سي" الكندية اليوم الخميس أن مواطناً كندياً قتل وهو يقاتل إلى جانب ثوار الناتو في العاصمة الليبية طرابلس. وذكرت "سي بي سي" أن الكندي نادر بن راوين (24 عاماً) ولد في منطقة أدمينتون ويعمل بمجال تكنولوجيا الإتصالات، وترك وظيفته في أوتوا في آذار الماضي للإنضمام والعمل كمرتزق للقتال ضد العقيد معمر القذافي في ليبيا.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

بلغت التكنولوجيات الاعلامية في العالم مستوى لا يسمح بتغطية الثورات على الهواء المباشر من المكان بعينه فحسب، بل وفي بضع جبهات في آن واحد. كما انها تسمح بالتلاعب بالرأي العام، بتقديمها ما يسمى بمعلومات موضوعية انطلاقا من مصالح بعض الجهات. وهذا هو بالذات ما يتابعه العالم كله في طرابلس، حيث يواجه الثوار على مدى نصف السنة قوات حكومة معمر القذافي، بدعم من الآلة العسكرية لحلف الناتو. واتضح بعد مرور 4 ايام من زحف فصائل الثوار نحو العاصمة الليبية، ان معركة طرابلس، التي اعتبرتها قنوات التلفزيون العربية آخر ساعات القذافي، تواجه نوعا من الغموض. وفيما يتعلق بقنوات التلفزيون فان عشرات المشاهد المصورة، التي تعرض سقوط العاصمة الليبية بايدي الثوار، ما هي الا مشاهد ولقطات مزورة تم تصويرها واخراجها في "اجنحة ليبية " بدولة قطر. والدليل الواضح على ذلك هو لقطات الفيديو التي تبين طرابلس المستولى عليها من قبل الثوار، وقدمتها شبكة الانترنت، حيث لا وجود لبعض التماثيل وعناصر الديكور المعماري في المباني التاريخية للعاصمة الليبية. كما يستغرب المشاهد من الضوء الساطع المزعج العيون في شوارع المدينة، التي لم تستيقظ بعد، جراء الغارات الجوية للناتو، وما زالت تعاني من انقطاع الكهرباء. ويحير هذا الديكور المسرحي، الذي اخرجه على عجل مخرجون من قطر وعدم مطابقته للواقع، كل من يريد ادراك ما يحدث.

وبموجب المعلومات الواردة في المدونات المنشورة في شبكة الانترنت من قبل اهالي طرابلس، فان البث الحي الذي قدمته بعض القنوات الغربية والعربية، وجرى تصويره عمدا بهدف غض النظر عن تدخل قوات التحالف في اراضي ليبيا . ويشهد البلد في واقع الامر بدء العملية البرية، مما لا يتماشى تماما مع قرارات الامم المتحدة. وبالرغم من ان لندن تتحدث الآن عن النظر في احتمال نقل وحداتها العسكرية الى البلاد، فان الحقائق تشهد على ان هذا الاحتمال قد تحول الى الواقع.

وكان يجري التخطيط لعملية الناتو في طرابلس بهدف الاستيلاء على المدينة في 21 أغسطس/آب. وقامت القوات الجوية للناتو قبل اسبوعين من ذلك، بقصف بلدة زليتن شرقي طرابلس. وصرح موسى ابراهيم، الناطق الرسمي باسم السلطات الليبية للصحفيين، ان هدف القصف فتح الطريق للثوار الى طرابلس. وتسبب القصف في مقتل 85 شخصا من اهالي القرية واحترقت من جراء ضرب الصواريخ منازل فيها نساء وأطفال وشيوخ ابرياء، اعلنهم الناتو فيما بعد أهدافا عسكرية.

ويقول العشرات من شهود العيان وأصحاب المدونات الالكترونية، ان الاحد الماضي شهد انزالا بحريا نفذه مرتزقة من الفيلق الاجنبي الفرنسي، سبق ان شاركوا في معارك افغانستان والعراق. وبالاضافة الى ذلك تشهد بعض المعلومات المتوفرة لدى الصحفيين، ان افرادا من قوات الصاعقة البريطانية من الفوج 22 للقوات الجوية البريطانية الخاصة (ساس)، بصفتها احدى الوحدات الاربع للقوات الخاصة البريطانية، شاركوا في الهجوم على طرابلس. كما جرى اشراك جنود من قطر والامارات، وقتل معظمهم بموجب معلومات شهود عيان. اما الثوار الليبيون فكلفوا باداء دور الجمهور، الذي يطلق النيران صوب مكان مجهول ويلوح بأعلام ملكية ويمثل ابتهاجه امام كاميرات "الجزيرة".وقد اطلق على هذه العملية لقب "فجر عروس البحر"، وتم اعدادها خلال 10 اسابيع. وسبقها تدمير نظام المواصلات في طرابلس كلها. وقضت التحضيرات للهجوم على طرابلس بتشغيل آلة الدعاية. وكان من المقرر الاعلان عن مقتل معمر القذافي نتيجة قصف الناتو. وحتى تم إعداد صور تبين العقيد الميت، وذلك بواسطة البرنامج الخاص بتحرير الصور. لكنها ظهرت في شبكة الانترنت قبل اوانها مما افشل خطط "المتآمرين".

أما الثوار الذين احسوا نجاتهم من العقاب، باشروا بارتكاب جرائم بكافة انواعها، بما فيها اغتصاب النساء والنهب والسلب بدلا من تطوير نجاح القوات الاجنبية الخاصة، وذلك في شهر رمضان المبارك، الذي يفرض الحظر حتى على الأفكار الشريرة.

وكانت المعلومات عن اعتقال او مقتل أبناء معمر القذافي، محمد والساعدي وسيف الاسلام، الى جانب مقتل رئيس المخابرات الليبية بمثابة فقرة في سلسلة الحملة الدعائية التضليلية. كما تم اعداد نبأ مضلل يفيد بمقتل ابنة القذافي عائشة ونشر صورتها الفوتوغرافية، وذلك باستخدام صورة بناظير بهوتو، التي سقطت ضحية لعملية ارهابية في باكستان. لكن كل تلك الافتراءات باءت بالفشل. والامر كذلك بالنسبة الى تقدم الثوار في العاصمة، و يقولون لحد الآن انهم يسيطرون على 95 % منها. وقام سيف الاسلام بافشال خططها بعد ظهوره حيا في فندق "ريكسوس"، ليلتقي بالصحفيين الاجانب.

وفيما يتعلق بصحفيين يزعم انهم اختطفوا على ايدي قوات القذافي، اتضح انهم يقومون باداء مهام سرية كلفتهم بها الاستخبارات الامريكية والبريطانية والفرنسية تحت ستار الاعلاميين. وثمة معلومات تفيد انهم كانوا يهددون بقتل زملاءهم، الذين قرروا كشف حقيقة ما يحدث في طرابلس.

وتسيطر قوات القذافي حتى الوقت على سرت وسبها وزليتن ومرسى البريقة ورأس لنوف. ويزعم الثوار بالمناسبة، انهم يسيطرون على البلدتين الاخيرتين بالرغم من انعدام اية ادلة تشهد على ذلك. وقد أكدت القناة "الليبية" فشل مفاوضات الثوار مع شيوخ قبيلة القذاذفة، التي ينحدر منها القذافي، حول تسليم سرت دون اراقة الدم. ويقول شهود عيان ان اهالي المدينة يستعدون للمعركة الحاسمة. وثمة معلومات تفيد بدخول وحدات من الجيش الجزائري واحة غدامس، جنوب شرق ليبيا، التي لا تكن اية مشاعر تعاطف مع الثوار.

وبالرغم من فشل الحرب الخاطفة، فتح الغرب والناتو صندوق "باندورا" (صندوق المشاكل)، الذي سيزج بليبيا حتى بعد رحيل القذافي او مقتله، في ملحمة قد تنتقل الى غيرها من الدول.

المصدر : مراسلة دينا بيانيخ في وكالة "ايتار – تاس" الروسية.



نقلا عن روسيا اليوم