عنوان الموضوع : بعد طرد السفير الإسرائيلي من مصر نطالب الشعب القطري بالمِثل إن استطاعوا خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
صباح الخير
بعد هذه الأخبار السعيدة والتي أفادت بهروب السفير الإسرائيلي الملعون من مصر الساعة الواحدة ليلا إثر الإحتجاجات الشعبية أمام مقر السفارة
نطالب الشعب القطري أن يحذو حذو الشعب المصري أبناء 25 يناير ويطردون السفير الإسرئيلي
إلا إذا كان لديهم رأي آخر أو النخوة العربية لديهم ضعفت




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

قطر أصلا أصبحت أخطر دولة على العرب جميعا أكثر من اسرائيل حتى
السرطان الاسرائيلي بدأ ينتشر في جسد الامة العربية وقطر هو العضو الاكثر اصابة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لكن هذا التصرف من المصريين خاطيء تماما في هذا الوقت
هم أصلا يعانون الان من العزلة
هذه الامور تحل عن طريق السياسية والطرق الدبلوماسية
السياسة والدبلوماسية هي فن وذكاء ومكر اذا كنت تفاوض عدوا
مصر قامت بضرب الولد المدلل للعالم الغربي عوض نصحه
وهذا لن يكون جيدا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحارب الجديد
لكن هذا التصرف من المصريين خاطيء تماما في هذا الوقت
هم أصلا يعانون الان من العزلة
هذه الامور تحل عن طريق السياسية والطرق الدبلوماسية
السياسة والدبلوماسية هي فن وذكاء ومكر اذا كنت تفاوض عدوا
مصر قامت بضرب الولد المدلل للعالم الغربي عوض نصحه
وهذا لن يكون جيدا

بلا ريب أن اقتحام السفارة «الإسرائيلية» في القاهرة مساء أمس، بعد أيام من الاحتجاج والحصار، وفرار السفير «الإسرائيلي» من القاهرة، هو حدث له رمزيته الكبرى جدا في هذا التوقيت بالذات.

وقبل الخوض في تحليل رمزية الحدث وأبعاده السياسية والدبلوماسية والأمنية، نتوقع أنه سينبري "دعاة العقلانية" والحكمة والواقعية السياسية من مثقفي وإعلاميي وسياسيي "الطابور الخامس" لشن حملة إعلامية ضخمة للتباكي ولطم الخدود، واعتبار هذا الاقتحام عملا غوغائيا وتهديدا للمصالح المصرية ودليلا على ضعف وهشاشة الوضع الأمني المصري، وسيهولون من تداعيات الحدث وما يمثله من اعتداء على القانون الدولي واتفاقيات السلام وسيحاولون تخويفنا من الرد الصهيوني المحتمل وقبل أن نسال أين كان هؤلاء الحريصين على مصالحنا عندما هاجم الصهاينة سفن الإغاثة الإنسانية في المياه الدولية؟ وأين كان القانون الدولي عندما حوصرت غزة وحين أريق الدم المصري على الحدود المصرية في خرق سافر لاتفاقية السلام؟ وأين كان هؤلاء العقلاء عندما شن العدو الصهيوني حرب إبادة على جنوب لبنان؟ وهل كان مهاجمة الحدود المصرية وقتل جنود مصريين حادثة عرضية وقعت بمحض الصدفة؟ أم كانت خطأ سياسيا وعسكريا؟ أم كان بالون اختبار استفزازي أطلقته «إسرائيل»، لمعرفة وقياس مدى تغير السياسة المصرية تجاهها؟ كان الهدف منه إحراج المجلس العسكري وممارسة ضغوط عليه واستفزاز الشارع المصري؟.

وإذا كان يرى هؤلاء في الحدث مظهرا من مظاهر إخفاق الثورة، فنحن من بين من يعتبره محطة من محطات نجاح الثورة المصرية الشبابية، فمن شأن الحدث أن يكشف العديد من المواقف التي يلفها الغموض والضبابية والوضوح من أهم مطالب الشعب، ومن هذه الأمور:

1- هل المجلس الأعلى العسكري هو مجلس وطني يغلب المصلحة الوطنية ويحقق أهداف الثورة، أم أنه وصل بصفقة أمريكية صهيونية لاغتيال ثورة الحرية في مصر وسرقتها؟ وهل ستعرف السياسة الخارجية المصرية تجاه العدو الصهيوني تحولا وتعود مصر للعب دورها العربي القومي، وتعلن القطيعة مع سياسة الانبطاح وتعلن عن انتهاء مرحلة تاريخية في المنطقة، وأن مصر لم تعد "كلب حراسة" للحفاظ على أمن الصهاينة؟ أم أنه استمرار لنظام مبارك خاصة وأن موقف الحكومة والمجلس العسكري لم يخرج عن الموقف التقليدي في زمان نظام حسني مبارك، أي الإدانة والتهديد، وحتى الاعتذار للأسف لم يقدمه الصهاينة بعد قتل الجنود المصريين مما زاد حدة الاحتقان الشعبي، وفاقم الإحساس بالإهانة حيث يعد وجود السفارة في حد ذاته أكبر إهانة تعمدها نظام حسني مبارك، وهي إحدى أكبر جرائم الأنظمة الجاثمة التي تحاول إخضاع الشعوب المسلمة للعدو «الإسرائيلي» بكافة أشكال التطبيع الاقتصادي والسياسي والثقافي.

لهذا فالمجلس الأعلى للقوات المسلحة الآن أمام خيارين:

-إما أن يفهم أن زمان المراهنة على أمريكا و«إسرائيل» قد ولى وأن الكلمة للشعب وأن إرادة الشعب ينبغي التعبير عنها، وأنه حان وقت إعادة النظر في الاتفاقات الموقعة، فربما لا يجمع الشعب المصري على قضية مثل ما يجمع على كراهية «إسرائيل»، وعلى أن اتفاقيات السلام مذلة وجائرة وأنها فرضت في ظروف تاريخية خاصة، وأنها ليست وحيا منزلا لا يمكن مراجعته وتعديله- وللأسف قد تجد من يتجرأ على الوحي ولا يتجرأ على «إسرائيل»- مع أن تركيا تقدم مثالا رائعا على مراجعة اتفاقاتها مع «إسرائيل».

-وإما أن يستمر في تجاهل مطالب الشعب في قضية حساسة كالعلاقة مع «إسرائيل»، والسكوت على الاستفزازات المتكررة، وفي هذه الحالة سيتخذ الشعب القرارات المناسبة، لأن الثورة ثورة الشعب المصري والمجلس العسكري ليس مجلس ثورة، ولأنه لم يستطع اتخاذ القرار المناسب الذي يحفظ للشعب كرامته، فالرد على الصلف الصهيوني كما كان متوقعا جاء من الشعب مباشرة، فالسفارة لم تهاجم في أدق الأوقات أي أيام الثورة، وأعطى الشعب مدة كافية للحكومة لاتخاذ خطوة سيادية.

2- يحاول المطبعون إقناعنا بأن دولة الصهاينة هي دولة عادية كسائر الدول وأن وجود تمثيليات وعلاقات دبلوماسية لها في العواصم العربية هو أمر مسلم به أو طبيعي، وكأن «إسرائيل» لم تفرض فرضا على الشعوب العربية المسلمة وكأن «إسرائيل» لا تحتل أراضينا المقدسة وتستولي على أراض عربية وتبيد شعبا مسلما في فلسطين، وتصادر حق الملايين في العودة إلى أراضي الآباء والجدود، وكأن أيدي عصابات الصهاينة غير ملطخة بدماء أطفالنا على مدى قرن من الزمن.

إن انتفاضة الشعب المصري الأبي وعدم استساغته لوجود السفارة بعد مرور ثلاثة عقود، لدليل على يبشر بفشل كافة مشاريع التطبيع مع الكيان الصهيوني.
المجلس العسكري في مصر يمر من مرحلة دقيقة، ينبغي أن يوضح فيها ولاءه الصريح لاختيارات ثورة الشعب، باتخاذ قرارات سريعة وجريئة، وأن لا ينخرط في ثورة مضادة مع بقايا النظام البائد باستغلال الحملة الإعلامية التي سيباشرها اللوبي الصهيوني لشيطنة الثورة، في محاولة للسطو على مكاسب 25 يناير، وإجهاض حلم الشعب المصري في نظام حاكم وطني مستقل.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

كفي مهاترات اطفال

لا يوجد سفير اسرائيلي في قطر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهزوز
كفي مهاترات اطفال

لا يوجد سفير اسرائيلي في قطر


شكرا أخي الكريم

بعض الأعضاء لديهم عقدة من الجزيرة و من قطر فصاروا يكذبون جهارا نهارا بدون خجل و فمنهم من قال أنا امير قطر قال في حواره للجزيرة بأن لديه علاقات فوية و متينة مع اسرائيل و أنا شاهدت الحوار كاملا و لم اسمع هذا الكلام إطلاقا ، اليوم جاؤوا بكذبة أخرى هي وجود سفير اسرائيلي في قطر وهي كذبة صريحة أخرى

لهؤلاء الكذَابين نقول : اكرهوا قطر كما تشاؤون لكن لا تكذبوا

قال الرسول صلى الله عليه و سلم: مازال الرجل يكذب و يتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذَابا