عنوان الموضوع : كلمة حسون في جنازة ولده
مقدم من طرف منتديات العندليب

كلمة سماحة المفتي أحمد حسون باستشهاد ولده سارية

https://www.youtube.com/watch?v=5KlOwX_QRGY


https://www.arab2.com/2/?p=3439


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

عظم الله أجركم ورحم الله فقيدكم الشهيد وجعله ا لله من أصحاب الجنة.





لماذا قتلتم سارية ؟؟؟؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الرئيس الأسد يعزي بوفاة نجل مفتي الجمهورية.. الشيخ حسون: القتلة يستهدفون الوطن لكن سورية لن تتنازل أو تركع حتى لو لم يبق فيها سوى رجل واحد




بمشاركة واسعة من الفعاليات الدينية والشعبية والآلاف من أبناء مدينة حلب شيع اليوم جثمان الشهيد سارية حسون نجل سماحة المفتى العام للجمهورية الشيخ أحمد بدر الدين حسون الذى اغتالته مجموعة إرهابية مسلحة على طريق عام إدلب حلب أمس إلى مثواه الأخير في مقبرة جامع أسامة بن زيد في مدينة حلب.
كما شارك في التشييع بتكليف من السيد الرئيس بشار الأسد وزير الأوقاف الدكتور محمد عبد الستار السيد وقدم التعازي باسم الرئيس الأسد إلى المفتي وعائلته ولأهالي محافظة حلب الذين عبروا عن عميق تقديرهم وامتنانهم لتعزية الرئيس الأسد باستشهاد ولدهم سارية حسون.
وقال سماحة المفتي العام للجمهورية خلال مراسم التشييع إن الذين يرتكبون هذه الأفعال لا يستهدفون أشخاصاً وإنما يستهدفون الوطن ويريدون لسورية أن تركع أمام الصهاينة وأمريكا مؤكداً انهم لن يصلوا إلى غايتهم وأنه حتى ولو لم يبق فى سورية إلا رجل واحد فإنه لن يتنازل عن فلسطين ولن يركع أمام أعداء الأمة ولن يكون جباناً ولن يقتل الأبرياء.
واعتبر حسون أن الوطن هو الذى يذبح متسائلاً.. لماذا تقوم طائرات حلف الناتو بقصف المدن الليبية ويلقون القنابل على أبنائها وهل هؤلاء الذين لا يريدون لسارية ورفاقه الشهداء أن يحيوا بأمان يريدون الخير للأمة ويؤمنون بقضايا الشعوب.
ولفت المفتي العام للجمهورية إلى أنه عبر 23 عاماً عمل فيها مفتياً كان حريصاً على الوطن ولم يكن يقبل أو يرضى أن يؤذي أحد السوريين الآخر وأنه تألم على كل شهيد سقط على أرض سورية فلماذا يقتل المجرمون ولده.
ودعا حسون الذين يقومون بالتظاهرات ويخلقون المناخ الأمن للقتلة لينفذوا أعمالهم الإجرامية إلى التروي وإعادة النظر بسلوكهم والكف عن التجمع لأنهم يوفرون غطاء لمن يريد بهذا الوطن شراً موضحاً أن ألمه العميق وحزنه الشديد ليس على ولده فقط بل على الوطن برمته.
واستغرب المفتي العام للجمهورية كيف يصدق البعض أن مايجري في سورية يستهدف النظام السياسي فيها فقط و كيف ينطلي ذلك عليهم داعياً إلى النظر بحكمة إلى ما يجري في الساحة العربية وكيف أن دعاة الديمقراطية يقتلون الآلاف من أبناء ليبيا ويقصفون مدنها بالقنابل.
وحمل حسون بعض رجال الدين الذين يطلقون الفتاوى جزافاً المسؤولية عن قتل ولده والآلاف من أبناء الشعب السوري مخاطباً القتلة والمجرمين بالقول.. كان عليكم أن تقتلوني بدل سارية لأن هناك من أفتى لكم بذلك وحلله معتبراً أن دم الشهيد في رقبة من أفتى بقتله رغم إنه لم يؤذ أحداً.
وأكد المفتي العام للجمهورية أن الخطب والفتاوى التي يقدمها بعض رجال الدين والتي تبيح قتل الشعب السوري لن تكون ذات فائدة لمن يريد الخراب لهذا البلد لأن دماء آلاف الشهداء في سورية هي التي ستحمي هذا البلد وهي الفيصل لإظهار الحق من الباطل ولن ينجح من يرسلون السلاح والمال في إسكات صوت الحق الذي صدحت به سورية وهي التي حفظت القضية الفلسطينية وحمت المقاومة ووقفت إلى جانب أهلنا في غزة عندما عز النصير.
وطمأن المفتي العام للجمهورية أبناء سورية ودعاهم الى عدم الخوف ومواصلة المواجهة لأن سورية عاصمة بلاد الشام ستبقى بأبنائها وعلمائها وأطيافها أرض رسالات الأنبياء التي باركها الله وستبقى النور المضيء مهما أشعل الحاقدون من النيران.
ودعا حسون الآباء والأمهات من أبناء سورية إلى مراقبة سلوك أبنائهم في هذه المرحلة الحساسة والعمل على ردع من يقوم منهم بحمل السلاح والإبلاغ عنه لأن من شأن ذلك أن ينقذ الوطن ويحمي الدين والقيم الصادقة.
وطالب المفتي العام للجمهورية الشخصيات والأطراف المعارضة التي تتخذ من الخارج منصة لكيل الشتائم لهذا البلد بالعودة إلى الوطن والمشاركة في بناء مستقبله وعرض رؤيتهم بوضوح وصدق حول الحريات والعدالة.
ولفت حسون إلى أنه يعلم عن قرب كيف يفكر الرئيس الأسد وأنه يريد ان يوصل سورية إلى شاطئ الأمان وأن يضع الشعب السوري على طريق النصر و يمنح جميع أبناء الوطن الفرصة ليكونوا فخورين بقيمهم ودينهم وعروبتهم.
ودعا حسون الأشقاء في العالم العربي إلى زيارة سورية ليروا بأم أعينهم كيف كانوا عبر ستة أشهر ضحية للإعلام الكاذب والخادع والمضلل ولينظروا إلى ما تقوله الوفود الأجنبية التي تزور سورية والذين رأوا بأم أعينهم كيف يواصل السوريون حياتهم بأمان في الليل والنهار بعد أن تجولوا في شوارع المدن السورية دون أن يعترضهم أحد مستغرباً كيف تقوم بعض الدول العربية بسحب سفرائها من سورية في حين أن الدول الأجنبية لم تفعل ذلك مخاطباً إياها بالقول أعددت ولدي ليكون شهيدا في فلسطين لكنكم أبيتم ذلك وأردتم الخراب في الوقت الذي كنا نتوقع منكم أن تأتوا إلى سورية لتمارسوا دوركم كأشقاء في الإصلاح بين الناس.
وختم حسون بالدعاء بالصبر لذوي الشهداء الذين قدموا أقصى ما يستطيعون لأجل هذا الوطن والذين كانوا جميعاً سيكونون أكثر فخراً لو أن أبناءهم سقطوا شهداء على أرض الجولان المحتل وفلسطين.
بدوره أكد وزير الأوقاف أن المجرمين القتلة لن يستطيعوا التأثير في عزيمة الدكتور حسون والشعب السوري ولن تستطيع رصاصات الغدر إسكات صوت الحق الذي ينطق به المفتي العام للجمهورية كما انهم لن ينالوا من صمود هذا الوطن وأبنائه الذين قرروا التصدي لهذه الموءامرة الدنيئة التي يتعرض لها وطننا.
وأضاف الوزير السيد ان تلك الرصاصات إطلقت على الشعب السوري جميعاً وتوجهت إلى صدور أفراده كلهم لا سيما الذين تحلوا منهم بالوعي الكامل حول حجم المؤامرة التي يتعرض لها الوطن موضحاً أن هؤلاء المخربين أفلسوا وان سورية نجحت بوحدة شعبها وعلمائها في التصدي لتلك المؤامرة وهم يحاولون التخريب ولكنهم لن يستطيعوا أن ينالوا من سورية ببركة دماء الشهداء.
المصدر: سانا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لا تجوز عليه الا الرحمة

ولكن اين كان حسون عند مقتل الالف من الابرياء

اين كان عند مقتل زينب الحصني وتمزيقها لماذا لم نسمع صوته

اين كان عند تعذيب أطفال درعا

واضح ان النظام السوري يحاول استغلال مقتل سارية لجلب العطف

فات الاوان

من حضر العفريت عليه ان يصرفه

النصر للشعب السوري والمجد للشهداء والعار للخونة وعملاء النظام

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

الله يرحم ابن الشيخ حسون
المسكين راح ضحية

على الشيخ حسون و أمثاله البحث عن المستفيد الحقيقي من وراء هذه الجريمة النكراء ...قبل الاستعجال في رفع رصيد نظام بشار الأسد

و من خلال التشييع و التأبينة يكاد المستفيد يتمنى لو أن المظهر يتكرر حتى و لو أبيد الجميع

المسؤولية تقع عل عاتق من اتخذ من الحل الأمني سبيلا للخلاص

و الله أعلم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

تحبة محبة واجلال لروح كل شهداء الوطن الغالي سوريا

وتحية خاصة لروح الشهيد سارية حسون

لماذا يقتلون الابناء هل هذه مرجلة

ام ان الغدر في دمهم وهم اجبن من الجبناء

يقولون عن اي مؤايد او لايعارض انه شبيح للنظام

وهم ومن يدعمهم يختبؤن في جحور وكل يوم يموت العشرات من السورين من الجيش والامن وممن يسمون انفسهم معارضة

لماذا كل هذا التكالب على الشعب السوري

فقط لانهم يرفضون الكلب اوباما والغر ساركوزي والناتو

وهم على هاوية من الافلاس ويوجد لديهم حمير محملة فلوس

هل ارادوها سلمية اين السلمية كل يوم يظهر لنا كلب ويقول انه معارض فهمنا انه سوري معارض وللاسف ان يظهر لنا معارض غير سوري وغير عربي ويقول لنا انه مضارض وعلى قول المتل جحا اولا بلحم توره ولمن اراد التحدي فنحن لها ولنا الساحة وجه لوجه ومن ارادها حوار فنحن لها ومن ارادها حربا فنحن لها ايضا