عنوان الموضوع : نهاية سعيدة للقذافي ويفرح اليوم من لايموت الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
الحمد لله اننا لم نشاهد امير المومنين معمر القذافي أسيرا ومقيدا بالسلاسل يجيب على أسئلة القاضي الناكر للجميل .
امير المومنين عمل بوصية المتنبي : عش عزيزا او مت وانت كريم بين وقع القنا وخفق البنود
كل نفس ذائقة الموت حتى انتم ايها الفرحون
ومــــن كان يفرح منهم له ...فقل يفرح اليوم من لا يموت
وكم سيق للقبر في خرقة .... فتى ملئت من كساه التخوت
فـقـل للعدى ذهب معمر .....وفات ومن ذا الذي لا يفوت
مـن كان يفرح منهم له .... فقل يفرح اليوم من لا يموت
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الله يرحمو ويدخلو الجنة انشاء الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
أمير للمؤمنين يحرّف السنة النبوية
الى جنهم و بئس المصير
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
ربي يرحمو ويوسع عليه عمري ماسمع بواحد يفرح للموت عيش تشوف
والله غير يتميزرو الليبيون
استهلاك الكهرباء في البيوت مجاني
استهلاك المياه في البيوت مجاني
...
سعر لتر من البنزين لا يتجاوز 0.08 اورو
البنوك الليبية لا تعمل بالربى
المواطن لا يدفع أي ضريبة . والرسم على القيمة المضافة غير موجود تماماً
ليبيا تحتل المراتب الأخيرة من بين الدول التي تمتلك ديون
سعر شراء السيارات في ليبيا هو نفس سعر الشراء من المصانع
كل طالب يريد إكمال دراسته في الخارج تدفع له الحكومة 1627 اورو شهرياً
كل طالب يحصل على شهادة جامعية يحصل على راتب حتى دون عمل !!
عندما يتزوج الليبي يحصل على قطعة أرض مجانية تصل إلى 150 متر مربع أو مسكن
كل عائلة ليبية مسجلة تحصل على 300 اورو شهرياً !!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
أسامة رافق القذافي في رحلته من سرت الى مصراتة و كان لا يزال حيا فطلب من الطبيب فعل شيئ فاكد الطبيب أنه لا يستطيع فعل شيئ لانقاذ القذافي فطلب أسامة من القذافي أن يتشهد فرفض نطق الشهادة و لما مات اسود وجهه فجأة و لم يعد للونه الطبيعي الا بعد دقائق
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
في ليبيا الأجور تحسب بالحد الأقصى و ليس الأدنى و الأجر الأقصى 400 دولار لعمال المنطقة الغربية و 250 دولار للمنطقة الشرقية
و في ليبيا لا وجود للكراء حيث كان القذافي يحظر كراء المنازل فكان الحل هو شراء مسكن خاص و هو ما ينفقه الليبيون في سنوات طويلة
كما أن ليبيا هي البلد الذي كانت الأوراق الرسمية فيه موجودة فقط في العاصمة فكان كل من أراد الحصول على ورقة و لو كانت شهادة الميلاد يجب أن يستخرجها من طرابلس حتى لو كان يسكن في الكفرة و طبعا تكون الطوابير ضخمة جدا فقط من أجل ورقة ادارية تافهة
في ليبيا لا وجود لرخصة السياقة و قانون المرور و الدليل البسيط لم نر مطلقا أي لافتة في الطريق الا لافتات تحديد المواقع و هو ما أدى لارتفاع حوادث المرور بشكل كبير