عنوان الموضوع : يا من ينتقد ثورة ليبيا تونس و مصر اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



قُلتم ان الثورة لن تنتصر و انتصرَت

قُلتُم طرابلس لن تسقُط و سقطت

قُلتُم سرت لن تسقُط و سقطت

قُلتم القذافي لن يموت و مات

قُلتم القذافي عائد و لم يعُد

قُلتُم المجلس الانتقالي كفار علمانيين و يهود

و سجدَ رئيس المجلس سجدةَ الشُكر

التي لا يعرفها حُكام العرب

و لا يعرفون احكامها (قصدي اولاد فرنسا بالخصوص)

قُلتُم سلاح الليبيين سيقتل الليبيين

و خاب املُكُم فقد بدات الكتائب تُحل

و السلاح بدا سحبُه من الشوارع

و قريبا ستاتي الحكومة المُؤقتة


...........................................و القادم افضل لليبيا إن شاء الله


و في مصر قُلتُم لن تنتصر الثورة و انتصرت

و قلتم لن يخرُج مبارك و خرج بل و تمت مُحاكمتُه

و قُلتُم مصر ستعُمُها الفوضى و ينهار الاقتصاد

و كذبتُم فقد نظّف المصريون ميدان التحرير

و انصرفوا لبناء بلدهم و بقيتُم هُنا

و عما قريب سينتخبون مُمثليهم

كما انتخبوا من قبل على دستورهم

بطريقة حضارية و ديموقراطية ( تحلمون بها)





امّا تونس فدعوني اقول لكُم

كحّلو يا عبيد السلطان

90 بالمئة مُشاركة

و فوز ساحق لمن يحمل هَمّ الاسلام

بارادة شعبية واضحة

و شفافية مُطلقة لن تحلموا بها أبدَا

و صورة ديموقراطية رائعة





و كذلك في اليمن

من بين المُتظاهرين

من بين المتظاهرين و المتظاهرات

من قلب الميدان

تاتي جائزة نوبل للسلام

لتُبرهن على سلمية المظاهرات

رغم قمع الطالح و إجرامه و دمويته

و قريبا سيطير الطالح المُجرم

كما طار بن علي الى جدّة

و لكن ليس للحج كبقية الخلق




و المُجرم الاكبر السفاح الكذاب الاشر

بشار الاسد المُستاسد على شعبه

المُسالم لليهود

الخادم للمجوس

بعد ان نادى شعبُه

الشعب يريد اسقاط النظام

هُو الآن يُنادي

الشعب يريد إعدام الرئيس



و لن يقف في وجه العشب و إرادته اي شخص او مجموعة او نظام








نسيت

الجزيرة كانت و لازالت في قلب الحدث

و الاغبياء الذين هاجموها و قاموا بحملة ضدها

نسيتهم الايام فمابالك بالتاريخ الذي لا يعترف إلا بالعُظماء









( ما تنساوش تردوا السلام)


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

نشتان بين ثورتي مصر و تونس السلميتين الحضاريتين قائمتان على أخلاق الاسلام و العروبة بدون أي تدخل أجنبي و بين ثورة ثوار الناتو هذا الحلف الصليبي الذي يكره المسلمين....فنحن يا أخي لسنا أغبياء و سدج لهذه الدرجة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mouradcom
نشتان بين ثورتي مصر و تونس السلميتين الحضاريتين قائمتان على أخلاق الاسلام و العروبة بدون أي تدخل أجنبي و بين ثورة ثوار الناتو هذا الحلف الصليبي الذي يكره المسلمين....فنحن يا أخي لسنا أغبياء و سدج لهذه الدرجة

ليست غبيا ولكن ربما ساذج....
ثورتا مصر وتونس لم يتدخل الجيش ولم يطلق رصاصة واحدة على الشعب....اما ما تسميهم ثوار الناتو فلم ياخدو السلاح الا دفاعا عن انفسهم عندما ارسل اليهم القذافي كتائبه ومرتزقته لسحقم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الفتى الصغير ..... انت صغير لكنك كبير باحلامك الوردية + الفائزة بجائزة نوبل هههه التي تشكر فيها وعامل لها موضوع ادهب وشاهد مادا قالت هههههههه حتى والدها قال عنها انها قليلة الادب ولاتستاهل الجائزة
خليك في احلام اليقضة واحلام الديمقراطية .... ونشوف مين على صح في الاخير



أشرطة فيديو بحوزة الشروق تكشف تطرف الكثير من كتائب الثوار

مقاتلو"الانتقالي" يتوعدون بنقل المعارك المسلحة إلى الجزائر

2011.10.25 مبعوث الشروق إلى ليبيا: ياسين.ب



جماعات مسلحة تستولي على الأسلحة بسرت وتخزنها في أماكن سرية

اجتمع عدد من قادة كتائب الثوار والمجلس الوطني الانتقالي بعد نهاية معركة "سرت" التي أعدم فيها القائد الليبي العقيد معمر القذافي ونجله المعتصم وكذا وزير دفاعه أبو بكر يونس، أين توعدوا بالتصعيد والعمل على نقل المعركة إلى الجزائر بحجة دعمها لنظام معمر القذافي.

  • وحسب ما توصلت إليه "الشروق" من معلومات، فإن المجتمعين تداولوا قضية مساعدة "حركة ثورية" على حد تعبيرهم في الأراضي الجزائرية، كما طرحوا مساعدة جماعة مسلحة ضد النظام الجزائري بمدها بالأسلحة بمختلف أنواعها الخفيفة والثقيلة التي تحصل عليها مقاتلو المجلس الانتقالي من مخازن الكتائب الأمنية التابعة للعقيد معمر القذافي، إضافة إلى نقل الخبرات العسكرية التي اكتسبها الثوار خلال المعارك التي جرت وقائعها بينهم وبين أنصار القذافي، خاصة ما يعرف بحرب الشوارع والمدن التي أصبحوا خبراء فيها.
  • وبرر المسلحون الذين هددوا بنقل "المعركة" إلى الجزائر بموقف الحكومة الجزائرية من الثورة خلال اندلاعها حين التزمت الحياد، وساعدت بهذه الطريقة على إطالة فترة الحرب.
  • ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل إن الأمر تعدى ذلك إلى "تكفير" النظام الجزائري، و"تكفير" الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وهو ما صدر صراحة عن شيخ ملتح تم تقديمه على أساس أنه عميد المشايخ في سرت، وهو مفتاح أحمد العكروت من "كتيبة أبي بكر الصديق"، هذا الأخير أطلق عبارات تكفيرية، وأعرب عن استعدادهم لدعم ثورة مسلحة في الجزائر.
  • وتعهد مقاتلو المجلس الانتقالي بمد الجماعات المسلحة في الجزائر بالمال والسلاح والمقاتلين، عبر الحدود البرية التي تجمع بين البلدين، إلا أنهم لم يحددوا الجهة التي يمدونها بالسلاح، وهل هي مجموعات إرهابية على غرار تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي".
  • وكان العديد من مقاتلي المجلس الانتقالي وثوار الكتائب بمختلف توجهاتها من سلفيين ومقاتلين عاديين، سعوا خلال نهاية كل معركة للبحث عن الأسلحة بنوعيها الثقيل والخفيف، لتخزينها فيما بعد في مخازن في الصحراء عن طريق ردمها، حيث لا تهتدي السلطات الجديدة إليها إذا أرادت جمعها بالقوة أو مغريات الأموال والمبالغ النقدية.



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ها قد بدأت مرحلة العمل الدمقراطي وترك المجال للشعب ليعبر عن رأيه بكل حرية
تونس بنسبة إنتخاب تتعدى 90 بالمئة تهزم كل قوى الدكتاتورية وبمفاجأة التيار الإسلامي الذي عانى ويلات النظام البائد
فهنيئا لتونس أولى نتائج ثورتها وإن شاء الله على نفس الدرب باقي الدول التي ثارت
ولنظامنا كفى تزويرا وإستحي وخذ العبرة مما يجري في محيطنا
سلام


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

هذا المقال من الشروق اللتي كانت تشكك في الثورة التونسية وتكيد لها

لكن على كل حال فهو يعبرعن رأي الكاتب
سالم زواوي



درس من تونس

ما حدث في تونس، مؤخرا، من سريان العملية الانتخابية في تلك الأجواء الهادئة والحضارية والديمقراطية، الكثير في الوطن العربي لم يكن يتوقعه، والكثير لم يكن حتى يتمناه، خاصة من دول الجوار، لما سيكون له من انعكاسات سياسية ستسيل لعاب الشعوب التواقة إلى التحرر من الأنظمة الديكتاتورية الطاغية، التي ليست أقل همجية وطغيانا وقسوة من ديكتاتورية زين العابدين بن علي البائدة.

  • التجربة التونسية من الثورة إلى الانتخابات الأخيرة، التي شهد العالم بديمقراطيتها ونزاهتها وحضاريتها، أثبتت أن التغيير أصبح ممكنا، بل ضروريا وحتميا في باقي البلدان العربية والمغاربية، والانعتاق من العبودية لاريب فيه، ومعجزة الانطلاقة يمكن أن تحدث في أي لحظة من لحظات الليل أو النهار، مهما كانت مواقف وردات أفعال الأنظمة همجية وقاسية.
  • ما حدث في تونس من ثورة، أثمر في مصر بتعبيد طريق آخر، ووضع آخر غير الديكتاتورية والقمع والهمجية، وأثمر في ليبيا وإن كانت ثماره أمر من العلقم إذ سقطت فيه ديكتاتورية، وقامت أخرى أكثر همجية وتأخرا، تطالب الآن بالبقاء في السلطة لمرحلة انتقالية، من خمس سنوات على الأقل، لارتكاب أبشع مما ارتكبته ديكاتورية معمر القذافي في حق الشعب الليبي، وستثمر حتما في سوريا واليمن، بغض النظر عن الذوق الذي ستكون عليه الثمار.
  • ما حدث في تونس لابد أن يجرنا إلى الحديث عن وضع الجزائر دون خجل ولا وجل، لأن الأمر يتعلق بمصير بلد ووحدته، وأمة ومستقبلها، خاصة أن الأوضاع لا تختلف في شيء عن بقية البلدان العربية، من حيث ضرورة التغيير وإحقاق الحقوق.
  • وحظ الديكتاتورية في الجزائر حتى الآن، أن الشعب الجزائري كان دائما متحفظا من الثورة بالطريقة التي جرت وتجري بها في بقية البلدان العربية الأخرى، من باب غيرته على أمن بلده واستقراره ووحدته، وعدم تكرار التجارب المؤلمة التي مر بها، بداية من 5 أكتوبر 1988، ومرورا بالعشرية الأخيرة من القرن الماضي إلى اليوم، ولكن في مقابل هذه الحكمة وهذا الصبر، يتصرف النظام الجزائري بالمزيد من الاحتقار واللامبالاة، ومحاولة ربح الوقت واستخلاص النتائج المزيفة وغير الواقعية، من تجارب الثورات العربية، فيطلق ما يطلق عليه اسم "إصلاحات"، وهي مجرد مسكنات لمرض عضال، أصبح يتطلب العلاج الجذري، وهي نفسها بمحتواياتها وأسالبيها التي كان يطلقها على فترات منذ حوالي خمسين سنة، بل وذهب في لامبالاتها القاتلة هذه المرة، وفي هذا الظرف القاسي، إلى حد اعتبار أحداث 5 أكتوبر 1988 ثورة جزائرية عربية سابقة لأوانها، اشترك فيها مع الشعب، والذين قتلوا على هدف واحد..
  • ودرجة اللامبالاة والاستهزاء، وصلت هذه الأيام إلى حد العودة إلى ممارسات السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، عندما كان يطلق أزلامه في حملات الشرح والتوعية للخطابات السياسية المليئة بالأكاذيب والتضليل والمغالطات، وهذا ما يفعله اليوم بواسطة هيئة المجلس الاقتصادي والاجتماعي، الذي يصول ويجول عبر الولايات للتهليل والتكبير بهذه الإصلاحات بالأساليب القديمة البالية، في مواجهة مجتمع وشباب يتطلع إلى الجديد ويصر على التغيير.