عنوان الموضوع : مستقبل الثورة السورية في ظل التواطؤ العربي خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

ما مستقبل الشعب السوري والثورة السورية ضد ال الاسد

في ظل التواطؤ والتخاذل العربي والعالمي

كل يوم هناك قتلى وجرحى واعتقالات وتعذيب

والانظمة العربية والعالمية بين متواطئ ومتخاذل

بعض الانظمة العربية التي كانت تتباكى بالامس


على ضحايا الناتو لماذا لا تبكي اليوم على

القتلى في سوريا ؟

اين انسانية بعض الانظمة التي ظهرت فجات اتجاه

عائلة القذافي

لمااذا لا تظهر الان اتجاه الشعب السوري وهو يقتل كل يوم

رغم لعبة المصالح التي يلعبها الغرب

فان مصير الثورة السورية بعد مشيئة الله

هو ببد الشعب السوري

ومهما طغى نظام ال الاسد والة قتله

وشبيحته واعلامه فان هذا لن يزيد الشعب السوري الا اصرارا

وعزيمة وقوة ....

فان التاريخ علمنا ان ارداة الشعوب لاتقهر

وا مصير الطغاة هو الزوال

نصر الله الشعب السوري

وكل الشعوب العربية والاسلامية

على الظلمة والطغاة امين امين ..

محمد بن العربي التلمساني



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الانسانية هي ان تستقبل المجريمن الطغاة و عائلاتهم فقط


و لكن لا تحزن و لا تبتئس

فلا شيء يوقف ارادة شعب يريد الحياة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=706468

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

سوريا والشام اجمع ودمشق خاصة لن يخذلها الله ابدا فقد بشرها النبي صلى الله عليه وسلم في اكثر من اربعين حديث بانها هي من سيلجئ اليها المسلمون الضعفاء اذ اشتد عليهم الامر وهي من ستقود الامة في اخر الزمن وهي من يهبط فيها المهدي المنتضر وهي من تكون فيها الملحمة الكبرى اذا وعد الله عز وجل أت لا محالة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

الشكر للجميع ....................


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

الثورة ضد النظام السوري هي ثورة ضد إسرائيل و إيران .فأظن أن هاتان الدولتان هما أكثر تلاحما وتعاونا اليوم أكثر من اي وقت مضى و هذا لمواجهة الثورات و الإرادة الشعبية .
فالتواطىء العربي والعالمي على الثورة السورية لا يعدو أن يكون إلا كتواطئهم على القضية الفلسطينية و على أطفال غزة عندما كانت الحمم تنسكب على رؤوسهم .
سبحان الله حتى طرد السفراء وهو أضعف الإيمان لم تقم به هذه الأنظمة العميلة .التي تخاف سياط الأمريكان .