عنوان الموضوع : كسر شوكة المتمردين بحمص اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

أعلنت مصادر اعلامية أن الجيش السوري دخل مدينة حمص بعد اشتباكات استمرت ستة أيام مع ارهابيين كانو يتحصنون داخل المدينة
وعليه يكون الجيش السوري الباسل قد اقتحم المعقل الرئيسي لعملاء أمريكا وبعض دول الأعراب كقطر والسعودية
وكانت الدعايات الإعلامية المغرضة قد روجت إلى أن الجيش السوري يقاتل متظاهرين و أناسا عزل في حين أنهم ارهابيون مدعمون بالمال والسلاح من قطر وعملاء النظام السعودي في لبنان يتزعمهم شبيه الرجل المسمى بالحريري
مساكين بعض الأعراب اعتقدو أن سوريا كليبيا لكن هيهات فالجيش السوري الباسل كلمة واحدة يدافع عن وطنه أما ماتروج له وسائل اعلام عن انشقاقات فما هم إلا مجموعة مرتزقة ونفوس ضعيفة باعو دممهم وخانو وطنهم
التحية كل التحية للجيش السوري الباسل


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

القناة الحكومية السورية عاملة شغل جامد
من عملاء أمريكا وإسرائيل سوي بشار وشبيحته..
لو كان فعلا ما في شيء..
لماذا لا يسمح بالإعلام بالتواجد في سوريا..؟!!
ببساطة لأنه بيقتل العزل بالرصاص الحي..
وبدل لما يشتروا هدوم العيد بيشتروا الكفن..!!
الله ينصرهم يارب..ع بشار ةعصابته



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :



**** عاشت سورية ****


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

كسر الله رأس المجرم بشار وعصابته ومناصريه
الشعوب لا تنكسر لكن يبدو ان الكلب بشار يريد ان ينسحب من حمص فيمهد لها ببعض البيانات الوهمية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

اللهم وحد صفوف السوريين يارب العالمين
واخرجهم من هذه الازمة غانمين سالمين اقوياء

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

كم عدد الذين خرجوا في الثورة المصرية ؟، للعلم مصر يقارب عدد سكانها 80 مليون نسمة .

كم عدد الذين تسللوا في ريف سوريا ؟ للعلم أن عدد سكان سورية يقارب 24 مليون نسمة .

الديمقراطية الامريكية والأوروبية تقتضي حكم الأغلبية ؟

فهل 80 مليون شخص في مصر ، 24 مليون في سورية كلها خرجت للشارع للتظاهر حتى نتحدث بإسم الشعب

أم الأقلية هي التي خرجت ، وهذا ما حدث بالفعل ، فكيف تحكم الأقلية الأغلبية ؟