عنوان الموضوع : النشرة تفتح ملفات المنطقة خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

النشرة تفتح ملفات المنطقة والواقع الدولي واحتمال الحرب على سورية

شارك |

جهينة نيوز:
قالت النشرة اللبنانية في مقالة تحليلية حول الاوضاع في سورية والمنطقة ان التصعيد الغربي اتجاه سورية قد يستشف منه ثمة تحسين لمواقع كل طرف من اجل التفاوض واضافت قد يعتقد البعض أنّ "النبرة" العالية في التعاطي الغربي مع العديد من الملفات الإقليمية وبالأخص في الملف السوري، هي دليل على أن المنطقة برمتها مقبلة على حرب شاملة لن توفر أي بقعة منها، ولكن ما يجب التنبه اليه أنه في العلاقات الدولية على مر العصور عندما ترتفع حدة الخطابات والتهديدات بشكل كبير، فإن ذلك يعني أن هناك مفاوضات ما تجري في مكان ما "تحت الطاولة"، وأن كل فريق يبحث عن تحسين شروط تفاوضه، وخلال هذه الفترة قد "تفلت" الأمور في العديد من المناطق لكنها لا تتحول الى مواجهة شاملة ومباشرة، وهذا ما ينطبق على الوضع السوري هذه الايام، ولكن هناك أمر ينبغي أن نطرح حوله العديد من علامات الاستفهام في هذه الفترة، وعلينا أن نتنبّه له ويتعلق بالإستقرار النسبي في لبنان، خصوصا وأنه "بركان هامد" من الممكن أن "ينفجر" في "ثانية".
سوريا وأوراق القوة...
منذ اللحظة الأولى لبدء الأحداث في سوريا، توقع البعض أن تشن القوى الغربية وبالأخص حلف شمال الأطلسي "الناتو" حرباً على سوريا تحت غطاء "حماية المدنيين" كما حصل في ليبيا، لا بل أن "المجلس الوطني السوري" سعى الى ذلك في العديد من مراحل الأزمة دون نتيجة، لكن "الناتو" لم يقم بذلك وهو اليوم لن يقوم بذلك ولا حتى في المستقبل لأن الواقع الليبي يختلف تماماً عن الواقع السوري، فعلى الصعيد الجغرافي ليبيا ليست على حدود اسرائيل "الخائفة" من أي عامل عدم استقرار في المنطقة، ولو أنها تعلن دائماً عن رغبتها في توجيه ضربة عسكرية لايران، كما أن العقيد الليبي الراحل معمر القذافي ليس الرئيس السوري بشار الأسد، فالقذافي لم يكن لديه حليف يذكر ولا ورقة إقليمية يستطيع أن يستخدمها عند الضرورة، في حين أن الرئيس الأسد لديه العديد من الأوراق الإقليمية التي لم يستعملها حتى اليوم بشكل مباشر في العراق ولبنان وتركيا وفلسطين والأردن، ولديه حلفاء يستطيع أن يعتمد عليهم وهم لن يتخلوا عنه في أي لحظة كما يتمنى البعض لأنهم يدركون أن ذلك يعني مقدمة لتوجيه "ضربة قاضية" لهم، والرئيس الأسد يمتلك أيضاً جيشاً قوياً يستطيع الإعتماد عليه في هذه المرحلة وهو إستطاع خلال كل هذه الفترة أن يمنع تحويل أي منطقة في سوريا الى "بنغازي جديدة"، وضباطه يعلمون جيداً أن مصيرهم في حال سقوط النظام سيكون كمصير ضباط الجيش العراقي بعد سقوط نظام صدام حسين حيث تحولوا الى مجرمين وصرفوا من عملهم وتمت محاكمتهم بتهمة الإنتماء لحزب "البعث العراقي"، أضف الى ذلك أن الجيش السوري لا يزال متماسكًا حتى اليوم.
الواقع الدولي وإحتمال الحرب على سوريا...
بالإضافة الى كل أوراق القوة هذه التي يمتلكها النظام السوري، فإن الواقع الدولي يمنع شن أي حرب كبيرة في أي بقعة من العالم، فكيف هو الحال إذا كان الأمر يتعلق بدولة لا تزال قوية حتى الساعة مثل سوريا وتمتلك كل هذه الأوراق، فعلى الصعيد الإقتصادي والمالي تغرق العديد من الدول الأوروبية ناهيك أن الولايات المتحدة الأميركية ترزح تحت عبء أزمة ضخمة تنتقل من دولة الى أخرى وبالتالي فإن شن مثل هكذا حرب يكون من المستبعد، بالإضافة الى ذلك فإن هذه الدول تنتظرها إستحقاقات داخلية تتعلق بالإنتخابات فيها، وكان العديد من الأحزاب فيها يعمد في الأمس القريب الى اطلاق الوعود الى مناصريه بسحب قواته من العراق وأفغانستان ليحصل على الأغلبية، فكيف سيقنعهم اليوم في الدخول بحرب شاملة هو يعلم أنها ستكون "مستنقعا" لن يخرج منه في وقت قصير وإحتمالات الربح فيه توازي إحتمالات الخسارة؟ومن جهة ثانية، تحكم السياسات الغربية في المنطقة العديد من المصالح الإقتصادية والتجارية التي لا يناسبها على الإطلاق إندلاع حرب شاملة لن تستطيع السيطرة عليها في وقت قصير لا بل حتى في وقت طويل، كما وإن "الفيتو" الروسي والصيني الأخير في مجلس الأمن، يشير الى أنهما لن يقبلا بتغطية هذا الأمر تحت مظلة الأمم المتحدة بالرغم من القرار الأخير الصادر عن الجامعة العربية، لا سيّما وأن روسيا تعلم جيداً أن سوريا هي آخر "منطقة نفوذ" لها على البحر المتوسط.
الملفات الإقليمية العالقة والتي تنتظر نتيجة المفاوضات...
ليس من باب "التنجيم" أو "الكلام الفارغ" الحديث عن ملفات إقليمية عالقة تنتظر نتيجة المفاوضات التي تجري من "تحت الطاولة" والتي ينبغي بعضها الحسم قبل نهاية العام الحالي، وقد يكون أبرزها ملف الإنسحاب الأميركي من العراق الذي تتقاسم فيه العديد من الدول النفوذ وأبرزها إيران، وبالتالي فإن هذا الإنسحاب لكي يكون "مضموناً" يفترض التفاوض مع الجانب الإيراني الذي لا يزال يرفض تقديم أي تنازلات حتى الساعة، وبالتالي فإن التصعيد في هذه الفترة مطلوب، كذلك الأمر في ملفات أخرى كقضية إعلان الدولة الفلسطينية والنفط في البحر المتوسط، والوضع في أفغانستان والعديد من الدول الأخرى، ومن المؤكد أن ليس هناك دولة في العالم "جمعية خيرية" ستقدم أي ورقة من دون مقابل، وفي هذا الإطار نعود الى الوضع اللبناني الذي يمكن وصفه بأنه "بركان هامد" من الممكن أن "ينفجر" في أي لحظة، وقد حصل ذلك في العديد من المراحل التاريخية والقول المشهور: "وين ما تحبل بتخلف بلبنان" لا يزال أمامنا، والهدوء النسبي الذي ينعم فيه لبنان قد يكون خطيراً، خصوصًا وأن هناك العديد من الملفات الداخلية الخلافية العالقة والتي قد تساعد في "تأزيم" الوضع، ولبنان في هذه "اللعبة الكبيرة" ليس فريقاً لأسباب عديدة، وهو لا يصلح لأن يكون أكثر من "ورقة" قد يستعملها أي فريق عندما يرى أن ذلك مفيد لتحسين وضعه، وقد تكون سياسة "النأي بالنفس" عن هذه الملفات التي يصر عليها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي هي "الحل الأفضل" الذي يعتمده لبنان في هذه المرحلة، ولكن هل سيسمح له بذلك إن كان من قبل القوى الإقليمية أو من قبل بعض القوى الداخلية غير المبالية بهذا الواقع؟



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الملف السوري يلامس الامن القومي في روسيا وايران

شارك |

جهينة نيوز:
محور دمشق ـ طهران ـ موسكو كان منهمكاً جداً هذه الأيام. حسب جريدة الاخبار اللبنانية جهود مضنية لإحداث مفاجأة في اجتماعات الرباط اليوم. والهدف إلغاء قرارات القاهرة السبت الماضي، وإطلاق حوار داخلي في سوريا يحصّنها من التدخل الأجنبي.
ويراهن دبلوماسيون عرب وأجانب على تغيير سوف يسود مشهد الاجتماع الوزاري العربي اليوم في الرباط والحديث في عواصم مثل طهران ودمشق وموسكو يجري عن «انقلاب في المواقف يطيح القرارات المشؤومة التي علّقت عضوية دمشق في جامعة الدول العربية»، في وقت اتخذ فيه قرار في إيران، وعلى أعلى المستويات، يقضي بالعمل الدؤوب للحؤول دون أمرين: تصدّع البيت العربي، والتدخل الأجنبي في سوريا.
وتقول مصادر دبلوماسية مشاركة في الاتصالات إن «إيران وروسيا بذلتا خلال الساعات الماضية جهوداً كبيرة للحؤول دون تطور الأمر في اتجاه تصدّع البيت العربي، والتدخل الأجنبي في سوريا». وتضيف المصادر أن روسيا «باتت تتعامل مع الملف السوري كمسألة أمن قومي وهو ما يخصّ إيران أيضاً». وبحسب المصادر، فإن «خلية نحل شهدتها الجهات المعنية في دمشق وطهران. اتصالات عربية ودولية وتنسيق على أعلى المستويات، بدأ باتصال أجراه الرئيس محمود أحمدي نجاد مع الرئيس بشار الأسد، ثم تهاتف وزيرا الخارجية علي أكبر صالحي ووليد المعلم للتنسيق».
وقالت المصادر إن الحديث الإيراني «كان هدفه تأكيد دعم إيران ودفاعها عن سوريا، وتفهّمها للموقف الحازم والثابت والمبدئي لدمشق». في المقابل، كان الحديث السوري تأكيداً على أن «سوريا دولة ليست سهلة المنال، ونحن قادرون على حل قضايانا، مع رسالة طمأنة إلى أن الأوضاع جيدة جداً، ولا تخافوا علينا». وكشفت المصادر أن الجانب الإيراني «بعث برسالة استياء إلى قطر من خلال إعلان عدم مشاركة نجاد» في قمة «أوبك» التي كانت منعقدة في الدوحة يوم أمس.
وكان الحضور يتوقع مشاركة الرئيس الإيراني، لكن طهران أرادت أن تقول للقطريين «لا ترتكبوا هذه الخطيئة (بحق سوريا). من أنتم لتتحكموا في الدول الإسلامية. سوريا بوابة الشرق وستبقى، ولن يمسّها أحد. ما يجري في سوريا حلّه بالحوار والتضامن العربي والإسلامي». في هذه الأثناء، كانت الاتصالات مع الحكومة العراقية جارية بقوة من قبل سوريا وإيران. وبحسب المصادر، فقد أبلغ الإيرانيون العراقيين أنهم «مستاؤون جداً من موقف العراق في اجتماع الجامعة يوم السبت الماضي». وقتها، ارتأى وزير خارجية العراق هوشيار زيباري الامتناع عن التصويت، رغم أن قرار بغداد كان رفض المشروع القطري. تضيف المصادر «يبدو أنه أراد أن يوازن بين (رئيس إقليم كردستان) مسعود البرزاني وبين (رئيس الحكومة العراقية) نوري المالكي وبين حلفائه الأميركيين». وتكشف المصادر أن «اتصالات جرت بين بغداد وطهران هدف الإيرانيون من خلالها إلى دفع العراقيين إلى مزيد من التنسيق مع السوريين واتخاذ موقف حازم برفض القرارات العربية بحق سوريا»، مشيرة إلى أنه «جرى أيضاً بحث موضوع مخيمات اللاجئين السوريين. وقد تمنّى الإيرانيون على العراقيين عدم إقامة مخيمات كهذه، لأنها معارضة للنظام السوري وللاتفاق المبدئي بين طهران ودمشق على دعم سوريا». وكانت تسريبات قد أفادت بأن بحثاً جدّياً جرى خلال الأيام القليلة الماضية مع أطراف عراقية لإقامة مخيمات للاجئين السوريين في العراق قرب الحدود مع سوريا، خصوصاً في المناطق ذات الغالبية الكردية أو حيث الكتلة السنيّة الكبيرة، على غرار المخيمات المقامة على الحدود مع تركيا.
الجزائر والسودان
وفي هذا الإطار، تحدثت المصادر الدبلوماسية عن اتصال بين وزير الخارجية الإيراني ونظيره الجزائري مراد مدلسي، ودعوته إلى «الوقوف في وجه القرارات الظالمة بحق سوريا، وفي وجه الهيمنة القطرية على جامعة الدول العربية». وقال صالحي لمدلسي، بحسب المصادر، «أنتم بلد المليون شهيد، يجب ألا تهزّك دولة صغيرة كقطر. ويجب ألا تؤثر على الرجال. الإهانة التي وجهت إليك غير مقبولة. لستم أنتم الدولة التي تهان. أنتم دولة محورية تستطيع أن تفعل الكثير».
كذلك اتصل صالحي بنظيره السوداني علي أحمد كرتي للغاية نفسها. وتقول المصادر إن «العلاقات الإيرانية ـــ السودانية أخوية وقوية جداً. لقد أبلغ صالحي كرتي أنه إذا كانت الخرطوم تعاني من أي مشكلة، فيمكننا التنسيق على نحو أفضل. كذلك أكد له ضرورة ألا يشعر السودان بالحاجة إلى أحد، وأن إيران مستعدة لأن تسد أي عجز مالي أو تقني أو من أي نوع كان. المهم أن يكون قرار السودان مستقلاً، ويأتي من دون أي ضغوط من أحد، وهدفه دعم سوريا، لأن سوريا تساوي المقاومة التي لا يمكن التفريط بها بأي ثمن». وأضاف صالحي لكرتي «لا تتعاملوا مع الملف على أنه علاقات عربية ـــ عربية فقط، بل على أنه قضية مقاومة. ساعدوا على تشجيع الحوار في سوريا بقدر ما استطعتم». وفي السياق نفسه الخاص بـ«تقوية جبهة المدافعين عن سوريا ومحاصرة القرارات الظالمة غير المقبولة»، تفيد المصادر بأن صالحي أجرى أيضاً اتصالاً بنظيره الموريتاني حمادي ولد حمادي. كذلك أرسلت طهران وفداً رفيعاً إلى أبو ظبي في محاولة لتليين موقف الإمارات العربية المتحدة من القرارات العربية الخاصة بسوريا.
تنسيق روسي إيراني
وكان صالحي قد اتصل صباحاً بنظيره الروسي سيرغي لافروف، قبل استقبال الأخير للعضو البارز في المجلس الوطني السوري الدكتور برهان غليون. وقالت مصادر مطّلعة على هذا الاتصال إنه جرى خلاله التأكيد «أن الاتفاق تم على رعاية الحوار السوري الداخلي بين النظام والمعارضة. ما حصل في جامعة الدول العربية يوم السبت كان خطأً. لم تُعطَ فرصة للمبادرة العربية لتأخذ طريقها نحو التطبيق. عندما شجعنا سوريا على أن تقبل هذه المبادرة، كان من المفروض أن يعني ذلك إطلاق حوار داخلي يوقف العنف ويقف سداً منيعاً في وجه أي تدخل خارجي، لا أن تصبح الجامعة مطية للتدخل الأجنبي وتصعيد الأزمة».
وتضيف المصادر أن «الطرفين أكدا أن الاتفاق لم يكن على أن تؤخذ قرارات كهذه التي جرى البحث في كيفيّة إيقاف مفاعليها»، مشيرة إلى أن الروس أجروا هم أيضاً سلسلة اتصالات مع عدد من أعضاء الجامعة العربية لثنيهم عن تأييدهم لقرارات يوم السبت، والعمل على تحصين سوريا وتشجيع الحوار الداخلي فيها. وختم صالحي يومه الطويل والمضني بتصريح علني أكد فيه أن «إيران مستعدة لعمل كل ما هو مطلوب منها لدعم سوريا وإنجاح الحوار الداخلي فيها ورأب الصدع العربي».


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

إيران والجزائر والعراق يرفصون التدخل الأجنبي في سورية

شارك |

جهينة نيوز:
جددت إيران والجزائر رفضهما للتدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية السورية مؤكدتين ضرورة حل المشكلات التي تواجهها عبر الحوار.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي أكد في اتصال هاتفي مع نظيره الجزائري مراد مدلسي أهمية مكانة وموقع سورية في المنطقة مشددا على ضرورة إجراء المزيد من المشاورات من أجل المساعدة في إيجاد الأرضية اللازمة لحل القضايا في سورية مع التركيز على مواجهة التدخل الأجنبي وتحقيق الإصلاحات فيها.
وقال صالحي: أن الوضع في سورية والحيلولة دون التدخل الأجنبي أمر قابل للحل في إطار النظام السياسي لهذا البلد معربا في الوقت ذاته عن استعداد بلاده لاتخاذ أي خطوة من شأنها المساهمة في تحقيق هذا الهدف في إطار المشاورات الإقليمية.
من جانبه أكد وزير الخارجية الجزائري دور سورية في المنطقة مشدداً على أهمية المشاورات وحل المشكلات عن طريق الحوار.
بدورها أكدت الحكومة العراقية معارضتها لفرض عقوبات اقتصادية على سورية وتدويل الأزمة فيها.
وجدد الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ في بيان نشرته وكالة الصحافة الفرنسية تأكيد مجلس الوزراء العراقي في اجتماعه أمس على أن الآليات المتبعة التي أقرها مجلس الجامعة العربية لا تحقق الغرض المطلوب لجهة حل الأزمة في سورية وذلك في إشارة إلى قرار الجامعة بتعليق عضوية سورية فيها.
وأعرب الدباغ عن القلق العميق لحكومة بلاده من تداعيات الوضع في سورية على أمن ومصالح العراق والمنطقة معربا عن دعمها لحق الشعب السوري وكل الشعوب العربية في اختيار نظامها الديمقراطي ورفضها لكل أعمال القتل والعنف.
وبين المسؤول العراقي أن الحكومة العراقية اعتبرت أن تفعيل خطة العمل العربية لمعالجة الأزمة في سورية يقدم معالجة سليمة للوضع.
وكان الدباغ وصف في وقت سابق الطريقة التي صوتت بها الجامعة العربية على القرار بشأن سورية بأنها غير مقبولة وتتصف بسياسة الكيل بمكيالين داعيا إلى أن تكون الجامعة العربية بيت العرب الذى تحل فيه المشاكل وألا يتم تدويل الوضع فى سورية وعدم السماح بالتدخلات الخارجية.



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :