عنوان الموضوع : لماذا يقتل عالم دين بفتوى عالم دين عندنا ؟
مقدم من طرف منتديات العندليب

https://www.youtube.com/watch?v=72BFF...layer_embedded
كان هدفه حقن الدماء ... فلماذا قتلتموه ؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

[



الشيخ أحمد صادق

إنا لله وإنا إليه راجعون ، كم نحب مثل هؤلاء العلماء ، الذين قالوا كلمة حق في زمن ضاع فيه الحق .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

سوريا اليوم مستهدفة في كل المجالات وهناك أجهزة استخبارات عدة تنشط في سوريا بحيث تجند عملاء لها ينفذون اغتيالات ويحددون مواقع يتم قصفها في أي حرب تقع مستقبلا لا سمح الله
اياد الموساد والسي أيه أيه وأجهزة استخبارات خليجية تعتبر الأكثر نشاطا في سوريا
أهم شيئ تعمل عليه أجهزة الإستخبارات في سوريا هومحاولة ارهاق الجيش السوري ومحاولة بث الشقاق بين أوساط قياداته وشراء ذمم بعضهم بهدف احداث انقسام ومن ثم انقلاب داخلي وهو أمر مستبعد لتركيبة الجيش السوري
رحم الله الفقيد وكثر الله من أمثاله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

من قتله ؟؟؟؟؟

لا يوجد سوى مواقع للفيسبوك فيها عن الشيخ

مع العلم انني لست متمك من التقنية لكن استطيع ان انجز احسن مما في الفيديو

اذا كنت تقصد ان الجيش الحر قتله فاقول لك مستحيل و تأكد ان من قتله من لفق هذا الفيديو الذي لا يظهر شئ

و يبقى القاتل مجهولا و ممكن شبيحة النصيري

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

القرضاوي ومن أفتى من علماء الخليج لمثل هذه الفتنة يحملون وزر الدم الطاهر الشريف الزكي لهذا العالم -السني - الجليل .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمدالسعيد
من قتله ؟؟؟؟؟

لا يوجد سوى مواقع للفيسبوك فيها عن الشيخ

مع العلم انني لست متمك من التقنية لكن استطيع ان انجز احسن مما في الفيديو

اذا كنت تقصد ان الجيش الحر قتله فاقول لك مستحيل و تأكد ان من قتله من لفق هذا الفيديو الذي لا يظهر شئ

و يبقى القاتل مجهولا و ممكن شبيحة النصيري

أنت تجعل بكلامك هذا من المسلحين ملائكة مع أنهم من شياطين الإنس ، شيطنتهم أمريكا وإسرائيل ومن يتاجر بالدين في سبيل البقاء في الكراسي .