عنوان الموضوع : يرصد ملايين عن العمليات الناجحة . خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

حمد بن جاسم رصد مليون دولار لكل مجموعة إرهابية تنفذ عمليات ناجحة في سورية وتتسبب في سقوط أعداد كبيرة من الضحايا






جهينة نيوز:

كشفت مصادر دبلوماسية شرق أوسطية خاصة لـ"المنار" المقدسية أن لقاء إرهابياً عقد مؤخراً في مدينة الدوحة برئاسة رئيس الوزراء القطري حمد بن جاسم ضم ما سمّته المصادر بقيادات مشرفة على المجموعات الإرهابية المسلحة التي تعيث فساداً في المحافظات السورية، وشارك في اللقاء سمير جعجع وقيادات استخبارية سعودية وتركية ومن عدة بلدان عربية بحضور دبلوماسيين أمريكيين وفرنسيين وأحد المستشارين في ديوان أمير قطر.
وقالت المصادر: إن حمد بن جاسم أبلغ المجتمعين بأن بلاده رصدت مليون دولار لكل مجموعة إرهابية تتألف من سبعة عناصر تمارس العمل الإرهابي الإجرامي في سورية، مع مكافآت مالية شهرية ترصد لكل إرهابي وتودع في بنوك سعودية وقطرية وتركية، شريطة تنفيذ عمليات إرهابية ناجحة في سورية وتتسبب في سقوط أعداد كبيرة من الضحايا.
واضافت المصادر: إن هذا اللقاء جاء قبل التفجيرات الأخيرة في سورية بعد زيارة سرية خاطفة قام بها حمد بن جاسم إلى تركيا، حيث حضر لقاء ترأسه رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بحضور سياسيين وقيادات استخبارية تركية وأبلغهم في هذا اللقاء بضرورة تكثيف عمليات تجنيد الإرهابيين وتسلحيهم لإرسالهم إلى سورية، عبر وكلاء المخابرات الأمريكية والإسرائيلية في لبنان وهم قيادات في حزب جنبلاط وجعجع والحريري. ونقل المسؤول الأمني الأمريكي لرئيس الوزراء القطري أن جهاز مخابراته يواصل دفع المتطرفين التكفيريين الذي يحملون اسم "القاعدة" وكتائب عبد الله عزام العاملين في خدمة المخابرات المركزية إلى المناطق الحدودية وتهريبهم إلى سورية، طالباً من حمد بن جاسم تقديم المزيد من الدعم المالي لهؤلاء الإرهابيين، الذين يرتبطون عملياتياً بثلاث غرف عمليات على الحدود التركية وداخل قصر جعجع، أما غرفة العمليات المركزية المزوّدة بأكثر أدوات الاتصال تطوراً فهي في الدوحة يشرف عليها ضباط مخابرات أمريكيون وفرنسيون وإسرائيليون بمشاركة رئيس أركان الجيش القطري ومسؤول المخابرات في قطر.
وتقول دوائر مطلعة: إن قطر باتت تقود عصابات المرتزقة من ليبيين وأفارقة وأعضاء في ميليشيا جعجع وعناصر إرهابية تعمل منذ فترة طويلة لصالح جهاز المخابرات الأمريكي وتقوم الدوجة بتمويلها، في حين هناك مجموعات إرهابية تم تجنيد أفرادها من المتطرفين في السعودية ومن خارجها، ويشرف عليها الأمير مقرن بن عبد العزيز وسعود الفيصل، وتقوم بأعمال تفجير إرهابية في العراق وسورية.




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

صحيفة روسية: معسكر كبير في شمال الأردن لتدريب 11 ألف مسلح ليبي على قتال الشوارع









في معرض متابعتها لتطورات الأزمة السورية ترى صحيفة "كراسنايا زفيزدا" (النجم الأحمر) الروسية أن الهزائم المتوالية التي منيت بها المجموعات الإرهابية المسلحة في مواجهاتها مع الجيش السوري، جعلت تلك المجموعات تغير تكتيكَها، وتتخذ من العمليات الإرهابية وسيلة، للضغط على النظام، بشكل عام، وعلى قواه الأمنية بصورة خاصة. وتبرز الصحيفة ما يراه المراقبون من أن المعارضة المسلحة، تعتمد خيار الاستنزاف المتدرج لقوى النظام على المدى الطويل. ولهذا بدأت تكثف من الاغتيالات، والتفجيرات، وعمليات الكر والفر. وهي تهدف من وراء ذلك إلى إشاعة جو من الرعب في البلاد، وإلى تعطيل انتخابات مجلس الشعب المقررة في شهر مايو/أيار القادم، وإلى إفشال مهمة الوساطة، التي يقوم بها مبعوث الأمم المتحدة والجامعةِ العربية كوفي عنان، بالإضافة إلى عرقلة جهود خبراء الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، الراميةِ إلى إيصال المساعدات الإنسانية لبعض المناطق السورية.
وبحسب الصحيفة فإنه وفي نهاية الأسبوع الماضي، ظهرت تقارير، تفيد بأن السلطات التركية، تدرس إمكانية إنشاء منطقة عازلة في المناطق الحدودية، التابعة لمحافظة إدلب السورية. لكن تبيّن في ما بعد أن الأمر ليس كذلك تماماً، وأن هذه الأخبار ليست إلا تفسيراً فضفاضاً لكلمات رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، الذي قال بالتحديد: إن أنقرة تنظر في جميع الخيارات، بما في ذلك، مسألة إنشاء مخيم للاجئين يتسع لـ 20 ألف نسمة، وكذلك منطقة عازلة ومناطق آمنة على الحدود مع سورية. لكن أردوغان لم يقل أبداً أن تلك الـ"منطقة عازلة" سوف تقام على الأراضي السورية، بل من المستبعد أن يكون المقصود في تصريح أردوغان الأراضي السورية.
من هنا فإن ما يروّج له الكثيرون من أن تركيا تهدّد بالقيام بعملية عسكرية في محافظة إدلب بحجة حماية اللاجئين السوريين، لا أساس له من الصحة. ومن الواضح أن الهدف من نشر هذه الإشاعات هو زيادة الضغط على الرئيس بشار الأسد، وزيادة التوتر في العلاقات السورية التركية. خاصة وأنه لم يعد سرّاً، أن الأراضي التركية تحتضن معسكراً لتدريب المقاتلين، ومقر قيادة أولئك المقاتلين.
وفي ما يتعلق بمعسكرات تدريب المسلحين للقتال ضد النظام في سورية، تؤكد الصحيفة أن هناك معسكراً كبيراً في المناطق الشمالية من الأردن، يتلقى فيه 11 ألف مقاتل تدريباتهم على قتال الشوارع، غالبيتهم ليبيون.
تجدر الإشارة هنا إلى أن السلطات الليبية الحالية، تحاول جاهدة التخلص من المشاركين السابقين في القتال ضد نظام معمر القذافي، وترحيلهم خارج البلاد. لأن من مصلحة ليبيا، إبعاد الأشخاص الذين يجدون صعوبة في التكيف مع الحياة في بيئة سلمية. وتشير التقديرات إلى أن البلدان التي عاشت "الربيع العربي"، يتواجد فيها ما لا يقل عن 100 ألف شخص، على استعداد للقتال مقابل المال، أو انطلاقاً من معتقدات متطرفة.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الله المستعان

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لو كان الخبر من موقع غير جهينة نيوز لصدقت الخبر

لكنه من موقع يتمنى نشر خبر قتل كل اهل السنه


لا اصدق الخبر


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم
صحيفة روسية: معسكر كبير في شمال الأردن لتدريب 11 ألف مسلح ليبي على قتال الشوارع









في معرض متابعتها لتطورات الأزمة السورية ترى صحيفة "كراسنايا زفيزدا" (النجم الأحمر) الروسية أن الهزائم المتوالية التي منيت بها المجموعات الإرهابية المسلحة في مواجهاتها مع الجيش السوري، جعلت تلك المجموعات تغير تكتيكَها، وتتخذ من العمليات الإرهابية وسيلة، للضغط على النظام، بشكل عام، وعلى قواه الأمنية بصورة خاصة. وتبرز الصحيفة ما يراه المراقبون من أن المعارضة المسلحة، تعتمد خيار الاستنزاف المتدرج لقوى النظام على المدى الطويل. ولهذا بدأت تكثف من الاغتيالات، والتفجيرات، وعمليات الكر والفر. وهي تهدف من وراء ذلك إلى إشاعة جو من الرعب في البلاد، وإلى تعطيل انتخابات مجلس الشعب المقررة في شهر مايو/أيار القادم، وإلى إفشال مهمة الوساطة، التي يقوم بها مبعوث الأمم المتحدة والجامعةِ العربية كوفي عنان، بالإضافة إلى عرقلة جهود خبراء الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي، الراميةِ إلى إيصال المساعدات الإنسانية لبعض المناطق السورية.
وبحسب الصحيفة فإنه وفي نهاية الأسبوع الماضي، ظهرت تقارير، تفيد بأن السلطات التركية، تدرس إمكانية إنشاء منطقة عازلة في المناطق الحدودية، التابعة لمحافظة إدلب السورية. لكن تبيّن في ما بعد أن الأمر ليس كذلك تماماً، وأن هذه الأخبار ليست إلا تفسيراً فضفاضاً لكلمات رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، الذي قال بالتحديد: إن أنقرة تنظر في جميع الخيارات، بما في ذلك، مسألة إنشاء مخيم للاجئين يتسع لـ 20 ألف نسمة، وكذلك منطقة عازلة ومناطق آمنة على الحدود مع سورية. لكن أردوغان لم يقل أبداً أن تلك الـ"منطقة عازلة" سوف تقام على الأراضي السورية، بل من المستبعد أن يكون المقصود في تصريح أردوغان الأراضي السورية.
من هنا فإن ما يروّج له الكثيرون من أن تركيا تهدّد بالقيام بعملية عسكرية في محافظة إدلب بحجة حماية اللاجئين السوريين، لا أساس له من الصحة. ومن الواضح أن الهدف من نشر هذه الإشاعات هو زيادة الضغط على الرئيس بشار الأسد، وزيادة التوتر في العلاقات السورية التركية. خاصة وأنه لم يعد سرّاً، أن الأراضي التركية تحتضن معسكراً لتدريب المقاتلين، ومقر قيادة أولئك المقاتلين.
وفي ما يتعلق بمعسكرات تدريب المسلحين للقتال ضد النظام في سورية، تؤكد الصحيفة أن هناك معسكراً كبيراً في المناطق الشمالية من الأردن، يتلقى فيه 11 ألف مقاتل تدريباتهم على قتال الشوارع، غالبيتهم ليبيون.
تجدر الإشارة هنا إلى أن السلطات الليبية الحالية، تحاول جاهدة التخلص من المشاركين السابقين في القتال ضد نظام معمر القذافي، وترحيلهم خارج البلاد. لأن من مصلحة ليبيا، إبعاد الأشخاص الذين يجدون صعوبة في التكيف مع الحياة في بيئة سلمية. وتشير التقديرات إلى أن البلدان التي عاشت "الربيع العربي"، يتواجد فيها ما لا يقل عن 100 ألف شخص، على استعداد للقتال مقابل المال، أو انطلاقاً من معتقدات متطرفة.

ان صح الخبر فهذا وسام شرف لكل ليبي ان يكون في الخط الامامي للدفاع عن اعراض وكرامة اخواننا في سوريا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

موسكو: قلقون من جرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها جماعات مسلحة في سوريا


أعربت روسيا عن قلقها البالغ لحوادث انتهاك حقوق الإنسان من قبل المجموعات المسلحة التابعة للمعارضة السورية ضد السكان المدنيين في سوريا والتي تحدثت عنها الرسالة المفتوحة التي نشرتها منظمة هيومان راتس ووتش مشددة على وجوب التحقيق في هذه الحوادث وانزال العقاب بالمذنبين.

وقال قسطنطين دولغوف مفوض وزارة الخارجية الروسية لشؤون حقوق الإنسان والديمقراطية وسيادة القانون في تصريح له اليوم إن هذه الرسالة تتضمن جملة واسعة من الوقائع المثبتة حول جرائم انسانية جدية ارتكبتها المجموعات المسلحة في سوريا بما في ذلك اختطاف الناس وأعمال التعذيب والاعتقالات التعسفية وقتل المدنيين.

وأضاف دولغوف إن منظمة هيومان راتس ووتش تؤكد أن المعارضة السورية تختطف المواطنين المدنيين والعسكريين بهدف الحصول على فدية وأموال لشراء الأسلحة أو لمبادلتهم بمعتقلين للمعارضة مشيرا إلى أن هذه المنظمة عرضت على موقع يوتيوب في الانترنت مالا يقل عن 25 مقطع فيديو سجلت فيها مشاهد التعذيب أو القتل لأناس كانت تبدو عليهم آثار الضرب وتكسير العظام بعد أن أرغم المعارضون ضحاياهم على الاعتراف بانهم قتلوا مدنيين وخصوما للحكومة السورية.

وقال دولغوف إن هذه الرسالة المفتوحة للمدافعين عن حقوق الإنسان تؤكد صواب موقف روسيا المبدئي المتمسك بعدم جواز انتهاك حقوق الانسان على ضوء الأحداث الجارية في سوريا معربا في الوقت نفسه عن القلق لظهور ممثلي القاعدة وغيرها من المنظمات الإرهابية والمتطرفة بين صفوف المعارضة السورية.

وأكد الدبلوماسي الروسي أن موسكو تنطلق من ضرورة استخدام معلومات المدافعين عن حقوق الانسان من قبل جميع الزملاء الدوليين المعنيين للإسهام في اتساع الاستقرار وتطبيع الوضع بسرعة في مجال حقوق الانسان في سورية والبدء بعملية سياسية فعالة بما في ذلك مساعدة بعثة مبعوث الأمم المتحدة كوفي أنان دون تدخل من الخارج.

وكانت منظمة هيومن رايتس ووتش أكدت في بيان لها أن بعض المجموعات المسلحة التابعة للمعارضة السورية ترتكب انتهاكات خطيرة لحقوق الانسان تشمل عمليات الاختطاف والاحتجاز والتعذيب والإعدام لمدنيين وعناصر من القوات السورية مؤكدة أنها تلقت أيضا تقارير حول عمليات إعدام تنفذها هذه المجموعات بحق المدنيين والقوات السورية.