عنوان الموضوع : " دير شبيغل " الألمانية تقول : الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
"دير شبيغل": مئات المسلحين العرب والأجانب دخلوا سورية عبر الأراضي اللبنانية
04/04/2016
سلّطت مجلة "دير شبيغل" الضوء على حجم تورّط "الإسلام الأصولي" في الأزمة السورية، حيث أكدت نقلاً عن أحد رجال الدين في طرابلس أن مئات المسلحين اللبنانيين والعرب والأجانب توجهوا خلال الأشهر الأخيرة إلى سورية عبر الأراضي اللبنانية.
وفي هذا الإطار، تنقل المجلة عن أحد "الإسلاميين" اللبنانيين قوله إنه واحد من مئات العرب الذين يقاتلون إلى جانب المسلحين السوريين ضد النظام في سورية، ومن الذين يضمّون في صفوفهم مقاتلين من قدامى المحاربين في العراق. كما تنقل عن إسلاميين آخرين في لبنان زعمهم أن (الثورة في سورية) فرصة جيدة لوضع حدّ لنفوذ دمشق، مذكرة بدعوة زعيم "القاعدة" أيمن الظواهري أواسط شباط الماضي (المسلمين الأتقياء إلى دعم التمرد ضد النظام في سورية) على حد تعبيره.
وفي هذا السياق، يدّعي "الشيخ" مازن المحمد من طرابلس في حديث للمجلة أن هناك (حرباً مقدسة في سورية)، كاشفاً عن توجه ما بين 100 إلى 150 مسلحاً لبنانياً إلى سوريا خلال الأشهر الأخيرة وحدها. وأضاف: نحن نعرف الكثير من المقاتلين الفلسطينيين والليبيين الذين يقاتلون في سورية، ويشير إلى النقص الذي يعانونه في مجال السلاح، حيث يؤكد أن لديه عشرين مقاتلاً جاهزاً للسفر إلى سورية، لكنّ هناك نقصاً في الذخيرة والأسلحة!!.
وفي سياق متصل، يؤكد المحمد أن اللبنانيين يرسلون لوازم كثيرة، حسب الإمكانية، رغم أن أسعار السلاح في السوق السوداء ارتفعت كثيراً بعد عام من القتال والعمليات.
وتكشف المجلة عن أنه في الأسبوع الماضي عبر أول مقاتل فرنسي من أصول جزائرية الحدود السورية، حيث توجه متطوعاً للقتال إلى جانب ما يُسمّى (الجيش الحر).
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الله فكرة ... على لاريجاني يدعو لتغيير اسم أصدقاء سوريا الى مانحي الرشوة لإسرائيل
April 03 2012
دعا رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني الى تغيير اسم مؤتمر اسطنبول للمعارضة السورية الى مؤتمر "مانحو الرشوة لاسرائيل لفك الخناق عنها".ونسبت وسائل اعلام إيرانية الى لاريجاني قوله الثلاثاء في جلسة لمجلس الشورى في معرض هجومه على مؤتمر اسطنبول، "ان المؤتمر الذي عقد مؤخرا في اسطنبول تحت مسمى اصدقاء سوريا، هو في الحقيقة لم يكن مؤتمر اصدقاء سوريا، وانما يجب ان يكون اسمه مؤتمر "مانحو الرشوة لاسرائيل لفك الخناق عنها
واضاف عندما تخصص الحكومة البريطانية 500 الف باوند لإثارة الإضطرابات في سوريا، وعندما تتحدث الولايات المتحدة كثيرا عن التخريب الداخلي في سوريا، وتهتم بعض الدول بالمنطقة رغم ادارتها من قبل انظمة ديكتاتورية، مؤخرا بالديمقراطية في سوريا وهي الآن بصدد تسليح المعارضة للإخلال بالمنطقة وزعزعة نهج المقاومة ضد اسرائيل.. يمكن من كل ذلك الإلتفات الى الإسم الحقيقي لهذا المؤتمر
وقال لاريجاني مخاطباً الدول المشاركة بمؤتمر اسطنبول "إن كنتم قلقين على الديمقراطية في المنطقة، فلماذا التزمتم بالصمت تجاه الديكتاتورية الوحشية في البحرين، والأنظمة الديكتاتورية في بعض الدول الأخرى.. احذروا لئلا توفروا من خلال هذه الممارسات، متنفسا لإسرائيل التي تعيش في ظروف التهميش السياسي".واردف قائلا "ما زال كوفي عنان يتابع خطته للسلام، في حين يعزف هذا المؤتمر نغمة اخرى، لذلك اصبح معلوماً ان قضيتكم ليست الإصلاحات في سوريا".وقال ان مجلس الشورى يدعم الاصلاحات الديمقراطية في سوريا، ويعارض ويدين اي مؤامرة او مغامرة تحمل شعار الديمقراطية كذبا وزورا
من جهة ثانية، اعتبر لاريجاني تصريحات وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون حول نشر منظومة الدرع الصاروخية في الدول المطلة على الخليج مشهد آخر من مغامراتهم في المنطقة"، مضيفاً انهم يركزون على التفرقة الطائفية في المنطقة لتحقيق مآربهم".واشار لاريجاني الى ان بلاده "عايشت منذ سنين متمادية هذه الأوهام الأميركية، وقد نبهت دول المنطقة الى ان اميركا تحاول من خلال التهويل ان تنهب ثرواتها وتسويق اسلحتها، والا فما فائدة الدرع الصاروخية لدول المنطقة سوى ان أموالهم تذهب الى توفير أمن إسرائيل
واضاف "ان وزيرة الخارجية الأميركية تحاول ان تغلف قراراتها المشبوهة بموضوع الشيعة والسنة، فهل دعم ايران لفلسطين وحماس والشعب المصري والشعب التونسي والشعب الليبي، هل من اجل المذهب؟ فهذه الشعوب كلها سنية، الا ان الدفاع عن المظلوم بالنسبة للجمهورية الاسلامية الايرانية هو من ثوابتها، ولذلك فهي ترى علاقاتها اخوية مع جميع الدول المجاورة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
إغتيال مجلس غليون
من كان لا زال يعتقد أن بإمكانه قلب نظام الحكم السوري بالقوة، فعليه أن يعيد حساباته، ويقرأ الخريطة الجيوسياسية جيداً ويعي توزع وحجم القوى الموجودة عليها ومدى فاعليتها على الأرض وقوتها، وقدرة تأثيرها في توجيه مسار الحدث وإيصالها إلى نهاياتها المبتغاة.
ولقد كان مؤتمر اسطنبول الهزيل لأعداء سوريا وقتلة الشعب السوري، مؤشراً على وصول اللعبة الأطلسية إلى نهاياتها بعد انكشاف واتضاح كل خيوطها وخفاياها وألاعيبها التي لم تكن إلا مجرد حرب بالوكالة War By Proxy، تخوضها عصابات مجلس اسطنبول المسلحة ضد الجيش الوطني السوري النظامي البطل، نيابة عن أمريكا وإسرائيل الساعيتين إلى تقويض أمن واستقرار سوريا وتفتيتها عبر ضرب جيشها الوطني حصن الوطن وسياجه المنيع وحامي الوحدة الوطنية والمدافع الأول والأخير عن السوريين.
اعتراف مؤتمر اسطنبول بمجلس اسطنبول لا يعني شيئاً، فهو كمن يعترف بنفسه، أو يكتب قصيدة مديح بشخصه الكريم، فما ينقص هذا الاعتراف ويعطيه الشرعية هو اعتراف قوى وتيارات موجودة على الساحة والأرض ربما أقوى من المجلس ومن يمثله ومن صنعه.
وفي ضوء التفاهمات الأمريكية الروسية الصينية، حول الملف السوري، القاضية بالكف عن التدخل بالشأن السوري وإرسال القتلة والمسلحين لسوريا، والحث على ضرورة البحث عن حل سياسي، كما قرّعت كلينتون صبيانها ووكلاءها في المشيخات الفارسية، لم يعد الكلام عن إسقاط النظام في سوريا مطروحاً على طاولة البحث، ولاسيما بعد أن جرب المعتدون "عضلاتهم" مع الجيش الوطني السوري الباسل الذي لقنهم أقسى الدروس القتالية، وصارت عملية تفكيك البؤر الأطلسية العسكرية والتجسسية في سوريا، بعمليات قتالية نوعية، دروساً نموذجية حول فنون القتال تدرّس لطلاب كليات الأركان العسكرية العليا حول العالم، وبرز الجيش الوطني السوري البطل كواحد من أقوى الجيوش الموجودة في العالم اليوم، وهو الذي لم يزج سوى 8%، من قواته، وفق تقديرات مراكز بحث عسكرية استراتيجية، في حين بقيت قوات النخبة الأخرى ذات التدريب العالي وقوّات المهام الخاصة وفرق مكافحة الإرهاب في ثكناتها لم تبرحها مع عدم الإشارة إلى وجود أسلحة استراتيجية نوعية وكثافة نيرانية عالية، قد تحسم مجريات أي صراع رأساً على عقب، وتغير الكثير من اليقينيات العسكرية السائدة في المنطقة مرة واحدة وإلى الأبد،
ولن نعرج البتة على "الأعماق" الاستراتيجية الإقليمية والدولية لسوريا وشبكة الأصدقاء العالمية الصاعدة، في مواجهة قوى مهزومة ومفلسة وكراتين ومشيخات فقيرة ومعدمة سياسياً واستراتيجياً ولا حظ لها في أية مواجهة إقليمية شاملة، أو في أن تلعب يوماً أي دور في المنطقة باستثناء دور التابع والخانع والدائر في فلك القوى الأخرى.
لقد كان مؤتمر اسطنبول، في الحقيقة، وفي أحد وجوهه وبعيداً عن الصخب والجعجعة والشغب الإعلامي الفارغ "تخريجة" مشرفة للبعض، وتعبيراً، عن الاعتراف بواقع جديد ناشئ مع الاعتراف بخطة عنان، وبالتالي تراجع عن مواقف وسقوف ومطالب أكبر من حجم هذه قوى اسطنبول المفلسة أخلاقياً، والمهزومة عسكرياً، والمتآكلة بنيوياً، والمنهارة اقتصادياً، والمتراجعة دبلوماسياً على الساحة الدولية، وغير القادرة على فرض أو رسم خرائط جديدة هي، وكما هو معلوم في علم الاجتماع السياسي، من مهمة القوى التي تقبض على الأرض فقط. وقد حاول مجلس غليون المنحوس، وميليشياته العسكرية التي طالب لها برواتب لضمان عدم انشقاقها وتسليم أنفسها واستسلامها للجيش الوطني النظامي كمل يحصل اليوم بالمئات، نقول حاول وعبر عام كامل من الإجرام والتفجيرات والإضرار بمعيشة وحياة المواطن السوري والتمادي في فنون القتل وعجز عن إحراز أي تقدم والقبض على "فتر" واحد من الأرض السورية تكون منصة للعبور الأطلسي المأمول. من المفارقات الكبرى أن ذات القوى التي عملت على استيلاد وتفريخ وتسمين مجلس غليون، وفي ذات المكان، هي التي تعلن اليوم وفاته وتنفض يدها منه حين اعتبرته كمحاور رئيسي وليس المحاور أو الممثل الشرعي والوحيد كما كان يطمح رموز المجلس الاسطنبولي المنصب من قبل الأطلسي ومهمته فقط استدعاء وشرعنة التدخل العسكري في سوريا، واحتكار المستقبل السياسي السوري.
وجاءت تأكيدات راسمونسن، أيضاً، لتزيد في معاناة غليون وتجهض أحلامه وتنهي أي أمل لديه في الوثوب على السلطة، وتعلن عن وفاة المجلس الذي فقد وظيفته الأساسية، ومبرر وجوده، مع توجه الإدارة الأمريكية للحل السياسي والقبول مرغمة بخطة عنان ذات النقاط الست وتحت مظلة وشرعية النظام والتي لا تشير لا من قريب ولا من بعيد إلى إسقاط النظام. فطالما لا تدخل عسكري، ولا اعتراف بالمجلس كممثل وحيد، فهذا يعني عملياً دخول هذا المجلس في حال الموت السريري بانتظار إعلان الوفاة رسمياً، إذ لا تستطيع هذه القوة التعويل على، ودعم مجلس فاشل لا تمثيل حقيقياً له على الأرض، والاستمرار في تبنيه إلى ما شاء الله. رفعت الأقلام وجفت الصحف .
بقلم : نضال نعيسة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
سوريا اسلامية لا للعلويين لا مكان لهم بارض الاسلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
مليشيات عراقيه تتدفق على سوريه للقتال مع الشبيحه
*أكد موقع عراقي أنه منذ خمسة ايام تجري عمليات نقل عناصر من جيش المهدي ولواء اليوم الموعود ومليشيات من كتائب حزب الله والعصائب الى الحدود السوريه وبسيارات تابعه لوزارة النقل العراقيه تعقبها شاحنات محمله بالاسلحه
وان عددا من ضباط ( الدمج ) وهم من المليشيات منحوا رتبا عسكريه وساهموا في عمليات القتل الطائفي في العراق عام 2006 -2007 ارسلوا مع هذه المليشيات الى سوريه ومن بينهم عناصر تابعه لفيلق القدس الايراني وهم عراقيون يحملون الجنسيه الايرانيه
* وتشير معلومات المصادر المطلعه ان توجيهات صدرت من قادة الاحزاب الطائفيه في العراق بفتح ما اسموه باب التطوع للقتال ضد ما اسموه في توجيهاتهم اصحاب معاويه ويزيد
* تشرف على عمليات التطوع لجنه مشتركه تضم ( حزب الدعوه جناح المالكي وحزب الدعوه تنظيم العراق)
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
حكومة المالكي ترسل مليشيات لدعم سوريا
بغداد: شبكة اخبرالعراق- هرعت حكومة المالكي لتقديم حبل الانقاذ للنظام السوري تنفيذا لرغبة ايران. وذكرت مصادر في رئاسة الوزراء ان المالكي امر بارسال نجدات عسكرية عبارة عن ميليشيات من بعض الاحزاب الى سوريا
تم نقلهم بواسطة عربات ترافقها قوات عسكرية عراقية للحماية حتى تم ادخالها الحدود السورية. وقد عاتب المجلس العسكري الانتقالي السوري المناهض للاسد الحكومة العراقية على هذا التصرف الذي سيؤخر سقوط الاسد ويلحق الاذى بالشعب السوري