عنوان الموضوع : طالبان تتوعد بالثأر خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
طالبان تتوعد بالثأر لأسامة بن لادن من طبيب باكستاني ساعد الاستخبارات الأمريكية على اغتياله
AFP Shakeel Afridi
طالبان تتوعد بالثأر لبن لادن من طبيب باكستاني ساعد "سي أي ايه" في اغتياله
توعدت حركة "طالبان" الباكستانية بالانتقام من الطبيب الباكستاني شكيل أفريدي المسجون والمتهم بمساعدة وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية على اغتيال زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن.
وقال إحسان الله إحسان المتحدث باسم "طالبان" يوم الخميس 31 مايو/أيار: "سوف نقطع أوصاله عندما نجده.. لقد تجسس لحساب الولايات المتحدة لملاحقة البطل أسامة بن لادن"، بحسب شبكة "سي ان ان".
وفي المقابل أعرب شقيق الطبيب عن خشيته على سلامة أفريدي، وقال: "أخي لم يفعل أي شيء ضد باكستان.. إذا كان ساعد الولايات المتحدة، فذلك لصالح باكستان.. على الحكومة الأمريكيّة أن تساعدنا بأية طريقة ممكنة". ودعا واشنطن إلى المساعدة في إطلاق سراحه شقيقه.
وكانت محكمة باكستانية قد أدانت شكيل أفريدي الأسبوع الماضي بتهمة الخيانة العظمى وحكمت عليه بالسجن لمدة 33 عاما، إضافة إلى تغريمه 3,5 ألف دولار بتهمة التجسس لحساب الولايات المتحدة.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم و رحمة الله
بعد ان بلغ الحزن آخر مرحلة و بلغت الحرب مرحلة لا الرجوع
ها هى امريكا تعود الى حيل الحرب القديمة و هى كما يقول مثل جزئرى اصيل المراة تضرب زوجا و تختبىء ورائه
أى امريكا أم المآسى التى يتخبط فيها المسلمون
نراها تعود ألى نقطة الصفر *حيث نراها تبحث فى الوحل من اجل ان تغسل غسيلها الملوث بالنفيات و الدماء من فلسطين الى العراق الى افغنستان
و تكلف مجموعة ون العربان المستعربة من اليمن حاشى اليمنين و من لبنان حاشى اللبنانين الاصلين و من كافة الدول العربية و تدفع لهم بقشيش من اجل ان يغسلوا دماء اخوانهم التى لا تغسل إلا بالدم
أخى اسوزة هذا النذل الباكستانى الذى باع شيخ كبير كانت أمريكا هيبتها تمرمطت فى التراب من اجل قتله يساعدها رجل بكستالنى يا للعار
لكنها أرادة الله التى لا تقهر أجل الرجل حان
و دم الباكستانى احل لدى الاف المسلمين يعنى مثله مثل الغراب؟
أختى اسوزة .أمريكا لا تهتم لاحد مهما كانت درجة كبره او عقله كل ما يهمها هو المال و النفوذ و السيطرة على عقول البشر
أقرت وكالة الاستخبارات الاميركية سي اي ايه بانها دمرت شرائط فيديو كانت توثق لتحقيقات أجرتها الوكالة مع اثنين من المتهمين بالانتماء الى تنظيم القاعدة.
وقال رئيس الوكالة مايكل هايدن ان الشرائط دمرت لمنع الكشف عن هويات المحققين لكن تقارير صحافية تقول ان السي اي ايه تخشى من احتمال ملاحقة عملائها بتهمة استخدام التعذيب في التحقيق مع هؤلاء المتهمين.
وبدأت وكالة الاستخبارات الاميركية تسجيل التحقيقات التي تجرى مع المعتقلين بتهم الإرهاب في العام 2002 عندما أقر الرئيس جورج بوش نظام تحقيقات سري جديد سمح باستخدام ما يسمى وسائل مشددة في التحقيق وهي ما يعتبرها منتقدو الإدارة الاميركية أساليب تعذيب مثل إيهام المحقق معه بالغرق.
"تهمة التعذيب"
وأُقر البرنامج الجديد هذا في العام 2002 مع اعتقال ابو زبيدة أول متهم بالتخطيط لهجمات الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر على واشنطن ونيويورك.
لكن الرئيس جورج بوش لم يؤكد وجود هذا البرنامج سوى في العام 2006.
ويأتي اعتراف الوكالة بتدمير هذه الشرائط بعد أن كشف الشهر الماضي عن امتناع الوكالة عن تسليم القضاء الفدرالي أشرطة الفيديو الخاصة بالتحقيقات مع زكريا الموسوي الذي اعتقل بتهمة التخطيط للحادي عشر من ايلول سبتمبر أيضا.
وأقر هايدن ان الشرائط دمرت في العام 2005 أي بعد ان طلبها القضاء الفدرالي ونفت الوكالة وجودها في حينه.
وقال رئيس وكالة الاستخبارات مايكل هايدن ان المهم في الموضوع ان الشرائط دمرت بعد ان انتفت الحاجة اليها وفقا للقانون وبرر تدميرها بالقول انها كانت ستعرض موظفي الوكالة لمخاطر امنية كبيرة مثل اعمال انتقام من تنظيم القاعدة لو خرجت الى العلن.
لكن صحيفة نيويورك تايمز -التي كانت اول من نشر الخبر- نقلت عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن السي أي ايه خشيت احتمال تعرض عملائها للمحاسبة القضائية بسبب استخدام أساليب تعذيب في التحقيقات المسجلة.
وأثار برنامج التحقيقات السري هذا اعتراض الكثيرين من اعضاء الكونغرس وأدان رئيس اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ باتريك ليهي أمس الأربعاء تدمير شرائط الفيديو وعبر عن قلقه من أن هذه الأمور تجري بدون محاسبة.
__________________
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ
تحياتى اسوزة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الله يصلح احوال المسلمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
أوباما يريد أن يستغل قتل بن لادن في حملته الإنتخابية و اعتبر أن قتل بنلادن "أهم يوم" في مرحلة حكمه.
كما اعتبرته الولابات المتحدة ب "أخطر رجل في العالم"..بينما السعودية لم تنبس ببنت شفة رغم أنه سعودي.
كما أن باكستان دولة مسلوبة السيادة بحيث سمحت للولايات المتحدة عن علم و عن غير علم بتدخل قوات خاصة أمريكية بعد إكتشاف مخبأ بن لادن و استعانت بمعلومات من الأقمار الإصطناعية و بمعلومات إستخباراتية لقتله و أن المخبأ كان مراقبا لمدة زمنية و كانت العملية محاطة بسرية كبيرة و ستقوم أمريكا بإنتاج فيلم عن بن لادن و نهايته مستوحاة من معلومات الإستخبارات التي تتعامل بسرية مع البيت الأبيض و هولييود لنشر أفكارها المتطرفة.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :